الفاتح عزالدين : قضايا السلام والحريات والاقتصاد و الفقر والهوية من أولويات الهيئة التشريعية
الخرطوم (سونا) – أكد دكتور الفاتح عزالدين رئيس الهيئة التشريعية القومية أن المرتكزات الأساسية للمبادرة الوطنية للسيد رئيس الجمهورية لتحقيق الوثبة الكبري والمتمثلة في قضايا السلام والحريات العامة وقضايا الاقتصاد ومحاربة الفقر ومسألة الهوية كان لها الأثر المباشر في توجيه اهتمام الهيئة التشريعية ووضع هذه القضايا في سلم الأولويات .
وقال مخاطباً فاتحة أعمال الدورة التاسعة للهيئة التشريعية القومية اليوم إن السلام ظل يشكل قناعة راسخة للدولة باعتباره أساس الإستقرار لتحقيق التنمية والازدهار ، مشيراً إلي إن الهيئة التشريعية ساهمت خلال الفترة الماضية في جهود استكمال مساعي السلام بدعم القوات المسلحة في إطار نفرة قومية لصون وحدة الوطن والقضاء على الحركات المسلحة .
وأضاف دكتور الفاتح عزالدين ان هنالك اتفاق بين الجهاز التشريعي والجهاز التنفيذي على ان تقديم الخطط والبرامج والسياسات على أساس القطاعات عبر وزراء الجهاز التنفيذي على ان تحتفظ لجان المجلس بحقها القانوني في دراسة البيانات وتقديم تقارير عنها للمجلس ، مؤكدا بان الهيئة التشريعية ستمضي بقوة في محاربة الفساد وتعزيز ولاية وزارة المالية والاقتصاد الوطني على المال العام ومحاربة الجبايات غير القانونية ومنع فرض الضرائب إلا بالقانون بما يقوي آليات النزاهة ويمنع للفساد ويعزز الشفافية ويرسي دعائم الحكم الرشيد وسيادة حكم القانون .
يا خي تشريعية شنو يا الفاتح ؟؟ برلمان الطهور والنفاس دهـ ماااااا نافع وما عندو قرار وانتا عارف … بالله قوم لف انتا والبهايم بتاعنك ..
شن حصل الجماعة ديل اصبحوا في منابرهم التمثيلية يتحدثوا عن الهويه وما ادراك ما هويه افيدونا
الفاتح لما كان معتمد امدرمان قال نعمل سور حول امدرمان حتى لا يدخل خليل ابراهيم مرة اخرى الى الخرطوم .. خليك مع السور .. انتو لا تهمكم حرية او سلام او هوية او فقر. اسكت احشا خشمك دا قرض.. قال حكم رشيد وانتو مجلس او برلمان الحزب الواحد دا عبارة عن شخص واحد فقط او انتو كلكم عبارة عن صوت واحد هو صوت الكيزان..
اكثر مما يغيظني في وسائل الاعلام حفظ المقامات للبغال والحمير والخنازير والكلاب في مربط الحمير صدعتنا الانقاذ ورفدت الساحة والشارع بحملة الدرجات الرفيعة من بروف الي دكتور الي ديكتاتورين كثر بات عددهم اكثر من الركشات والعطالة والاغرب تجد فيهم االطبال والرقاص وحارق البخور والمكسر شايل الاعمي والغائب يكلم الحاضر شفتوا اللخبطة والصلبطة
لاحظ أنو الخلق دي قاعدة بالسنين مافتح الله عليها يشيء إلا بعد البشير ما فتح خشمو.
يقول لا فض فوه:
“المرتكزات الأساسية للمبادرة الوطنية للسيد رئيس الجمهورية لتحقيق الوثبة الكبري والمتمثلة في قضايا السلام والحريات العامة وقضايا الاقتصاد ومحاربة الفقر ومسألة الهوية كان لها الأثر المباشر في توجيه اهتمام الهيئة التشريعية ووضع هذه القضايا في سلم الأولويات”
والقلتو دا عايز إذن؟؟ ما كان من زمان – فضَّى الله مخك الفاضي.
سمعنا عنه شئ عندما كان معتمد ……………… نموذج عجيب واحد قبله مسك البرلمان سنين وبعد ما شبع قال الان الاوان ان نطبق الشريعة غش عجيب
الهوية حسمها الامام عبد الرحمن منذ ستة عقود خلت وهي ( ديننا الاسلام ووطننا السودان) . انتهي
هاوية يرموك فيها انت وزمرة مسيلمة المنافقين ..يا كلاب دمرتو البلد وبتسوقوا لينا الكلام فقط وسمعنا جعجعات كتيرة ولم نري غبار طحين …قاتلكم الله اني تؤفكون ..يا مجرمين