المؤتمر الوطني يعلِّق على أنباء تحدثت عن نية نتنياهو زيارة السودان

نفى القيادي بالمؤتمر الوطني، عبد السخي عباس، صحَّة الأنباء التي أوردتها هيئة البث الإسرائيلية، عن نية رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، زيارة الخرطوم.
وقال عباس لـ”الأناضول” اليوم الإثنين، إن نتنياهو لا يمكنه زيارة السودان، ولا حديث لهذه الزيارة في الأوساط الرسمية السودانية?، وما نقلته الإذاعة الإسرائيلية عارٍ من الصحة.
وشدد عبد السخي، على أن موقف بلاده واضح حول تطبيع العلاقات مع إسرائيل، ويرتبط ارتباطًا جذريًّا بالقضية الفلسطينية?.
وتابع: ?متى ما كفت إسرائيل عن ممارساتها العدائية تجاه فلسطين، يمكن للسودان تأسيس علاقة معها بعيدًا عن التأثيرات الدينية?.
وكانت هيئة البث الإسرائيلية (الرسمية)، قد ذكرت أن نتنياهو يعتزم زيارة السودان، وقالت إن طواقم إسرائيلية تعمل على بناء علاقات مع الخرطوم.
واستقبل نتنياهو، أمس الأحد، رئيس تشاد، إدريس ديبي، في أول زيارة رسمية لرئيس تشادي إلى إسرائيل.

الأناضول

تعليق واحد

  1. بصراحة لا اجد عيبا في قيام علاقة مع اسرائيل فدولة كمصر والتي حاربتها زمن طويل لها علاقة معها والسعودية صرح الاسلام لديها علاقة مستترة معها فماذا نكون نحن الدولة الفقيرة والتي تحتاج لكل عون .نحن نحتاج لليهود لتنمية ثرواتنا الزراعية والحيوانية وغيرها وقديما قالو اعطي التراب ليهودي يحوله ذهبا فنحن تحتاج لبعضنا ودعونا ان ننسي حماس والهوس الديني فالاسد استمر في حكمه لانه اوهم العالم ان معارضيه من جميع اشكال الاسلامين السنة هم الكارثة .فهاجر لنا بعض السوريون الذين ظنوا انهم عندنا لفترة بسيطة ولكنهم لن يرجعو فاسستفدنا منهم في مجال الماكولات والاثاث وصيانة السيارات وبعضهم في تحسين النسل فما بالكم باولاد عمنا اليهود ولا ننسي اننا سننال رضاء امريكا ودولاراتها فقد قالو ان هناك ضوء في نهاية النفق ولكن ليس نفق السودان .الناس تعبانة وجعانة ولا تنفع كل الحلول من هذه الحكومة ولا الاتية كما لم تنجح السابقة

  2. بصراحة لا اجد عيبا في قيام علاقة مع اسرائيل فدولة كمصر والتي حاربتها زمن طويل لها علاقة معها والسعودية صرح الاسلام لديها علاقة مستترة معها فماذا نكون نحن الدولة الفقيرة والتي تحتاج لكل عون .نحن نحتاج لليهود لتنمية ثرواتنا الزراعية والحيوانية وغيرها وقديما قالو اعطي التراب ليهودي يحوله ذهبا فنحن تحتاج لبعضنا ودعونا ان ننسي حماس والهوس الديني فالاسد استمر في حكمه لانه اوهم العالم ان معارضيه من جميع اشكال الاسلامين السنة هم الكارثة .فهاجر لنا بعض السوريون الذين ظنوا انهم عندنا لفترة بسيطة ولكنهم لن يرجعو فاسستفدنا منهم في مجال الماكولات والاثاث وصيانة السيارات وبعضهم في تحسين النسل فما بالكم باولاد عمنا اليهود ولا ننسي اننا سننال رضاء امريكا ودولاراتها فقد قالو ان هناك ضوء في نهاية النفق ولكن ليس نفق السودان .الناس تعبانة وجعانة ولا تنفع كل الحلول من هذه الحكومة ولا الاتية كما لم تنجح السابقة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..