ارتفاع الدولار لارقام قياسية وتوقعات بقفزة جديدة

يتجه البرلمان السوداني، لاستدعاء وزير المالية، الفريق محمد عثمان الركابي، بشأن ارتفاع اسعار الدولار في السوق السوداء.
واعلن رئيس اللجنة الاقتصادية بالبرلمان، علي محمود عبد الرسول، اليوم (الثلاثاء) اعتزام البرلمان تنظيم اجتماع اقتصادي للتشاور في السبل الكفيلة بخفض اسعار الدولار في السوق الموازية.
وواصل الدولار سحق العملة الوطنية في السوق السوداء، ووصل عتبة (22) جنيهاً، في اعقاب اعلان الولايات المتحدة ارجائها النظر في رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان مدة ثلاثة اشهر تنتهي في 10 اكتوبر المقبل.
وتبعاً لهذه التطورات، قفزت اسعار المواد الاستهلاكية الامر الذي ينذر باضافة مزيد من الاعباء على كاهل المواطنين المرهقين بسياسات الحكومة التي قال عنها عراب سياسة التحرير عبد الرحيم حمدي إنها فاشلة بامتياز.
وتعهد محمود في تصريحات تلت القرار الامريكي مباشرة، بأن يشهد السوق ثباتاً في سعرف صرف الدولار مقابل الجنيه السوداني.
وتسبب انفصال جنوب السودان في العام 2011 مع ثلثي انتاج البلاد النفطي، في تدهور مريع للاقتصاد السوداني.
ولجأ نظام البشير القمعي، إلى تطيبق سياسات اقتصادية قاسية على المواطنين، قادت الى اندلاع هبة سبتمبر المجيدة التي راح ضحيتها ما يفوق (200) شهيد.
ويسيطر على سوق العملات نافذين في نظام البشير.
وسبق وأن اتهم تقرير للمراجع العام، وزارة الرعاية والضمان الاجتماعي، بالمضاربة في الدولار.
وماشي!!!.
علي محمود دا ما كان وزير مالية ، عمل شنو لخفض سعر الدولار في السوق الموازي ؟؟؟ ولا الفي البر عوام ؟؟؟
وماشي!!!.
علي محمود دا ما كان وزير مالية ، عمل شنو لخفض سعر الدولار في السوق الموازي ؟؟؟ ولا الفي البر عوام ؟؟؟
لو وزير المالية حريف يقول لناس البرلمان كلو واحد يطلع القروش الفي جيبو ويختها قدامو .
حسب الوضع الإقتصادي والانساني والأمني المذري الدولار سبصل الثلاثون جنيها .
بالله كانو الجنوب انفصلت الاسبوع الفات ..
رئيس السودان افشل رئيس علي وجه الارض يهمه النفوز السياسية فقط ولا يهمه شٱن المواطن البسيط لعنة الله عليه
الموضوع لا يحتاج الى لجان واجتماعات:
عندك صادر الدولار حينخفص غضبا” عن (ترامب)، ما عندك صادر ما حينخفض، مهما كان عدد لجانكم واجتماعاتها.
وين استثمارات السعودية واخواتها اللفلقتونا بيها مئات المليارات من الدولارات وين المنح والهبات والودائع الخليجية وين شركات البترول الامريكيية اللقلتو مايهمها الحظر وهي حاضرة للاستثمار وين ووين ووين دى بلد ؟؟؟؟؟؟ اسمعوااااا كلام تراجي مصطفي من كندا دى بلد منتهية منتهية لايوجد فيها غير الغناء والرقص شاهدوا برنامج اغاني واغاني للعجوز المتصبين تعرفوا نحنا وين موقعنا من الامم تعرفو وين نحنا في اى درجة من الحضيض في كل شى
والله يجب على الدولة تقوم بعملية التصدير لكل المنتجات السودانية بعد ان تستلم الصادر اى كان نوعة ويستلم البنك المركزى العملة الصعبة الناتجة عن الصادر وتحاسب التجار المصدرون بالسعر الموازى بشرط وجود لجنة مستقلة تشرف على واردات العملة الصعبة وبهذا يكون عندنا احتياطى قوى من العملات الاجنية ويتم الصرف منها وفق شروط..ويتم الاعلان يوميا عن موجودات العملات الاجنبية حتى يطمئن المواطن و يتخلى عن المضاربة فى الدولار..
تستدعوه ليه يستدعيكم عزرائيل ..الدولار مابنخفض الا بمزيد من الانتاج ومحاربة الحرامية المفسدين
شى طبيعى اقتصاد ماشى بالقروض والمنح .حتى لو الدولار بقى بخمسين جنيه ,ماحتقدرو تعملو حاجة لانو انتاجنا ضعيف جدا والاستيراد عالى جدا .دا غير المضاربة بالدولار ,الموضوع واضح:الغاء كل الرسوم والجبايات المفروضة على القطاعات الانتاجية(زراعة -صناعة -الخ)وتقليص عددالدستوريين لاقل حد ممكن مجلس وزراء لايزيد عن 20 وزيرا+ (6 اقاليم ( حاكم + ضباط اداريين) .البلد مامحتاجة الاف الدستوريين ونواب المجالس التشريعية),تكون وزارة المالية هى المسؤولة فعليا عن المال العام (مافى حاجة اسمها تجنيب) , الاعدام الفورى لكل من يختلس او ينهب المال العام.
وصل 25جنية
الله المستعان للاسف ليست هنالك وطنية وغيرة علي البلد من تجار العملة ليس هنالك بلد في العالم به تجارة عملة مثل هذا البلد اصبح الدولار سلعة تباع وتشتري وللحفاظ علي الاستقرار لابد من الانتاج والانتاجية واصدار قانون الاعدام شنقا لمن يتلاعبون باقتصاد هذا البلد هم يجنون الارباح الطائلة والمواطن يجني الفقر والمرض
حيصل 30 جنيه قبل يوم 25 في هذا الشهر الله استر
شكلو حكومة انقاذ من عشرة وزراء اتحاديين فقط من التكنوقراط نظيفي الايدى اطردو كل الوزراء والمجالس التشريعية واغلقوها فورا وقسموا البلاد الي تسعة محافظات علي محافظة ضابط ادارى مع خمسة معاونين فقط يتبعون للمركز علي راسهم وزير لحكومات المحلية اعيدوا مشروع الجزيرة بطاقم ادارى نظيف من الاداريين القدامي الذين لازالو علي قيد الحياة كل جيوش المغنيين والمغنيات اوفدوهم الي عمليات الحصاد اتركوهم يتغنوا اثناء الحصاد خصصوا وظائف للعطالي بالمشروع اغلقوا كل القنوات الفارغة النيل الازرق والشروق وسودانية 24 واستوعبو المقدمين والمقدمات الفارغين للعمل بالمشاريع الزراعية والمصانع المغلقة منذ ان اتيتم اعيدوا ارصدة الحرامية بكل من دبي وماليزيا الي خزينة الدولة المركزية عندئذ سترون النتيجة المذهلة
في حالة الانهيار الكبير للاقتصاد و تآكل العملة الوطنية كما هو حاصل الآن في السودان تلجأ الشعوب الي وقف التعامل بالعملة المحلية و استبدالها بعملة عالمية موثوق بها كالدولار مثلا–
منذ فترة طويلة كانت تتم الصفقات الكبيرة في الخرطوم و في سوق العقارات الفخمة تحديدا بالدولار مباشرة — و الان يبدو ان استخدام الدولار سيكون حتميا في القريب العاجل في جميع الانشطة التجارية كما حصل في زمبابوي —
امس المساء نزل الدولار نزول جنوني ما شاء الله
الدولار 19
الدرهم 5350
الريال 5200
الريال قطري 4800
لو وزير المالية حريف يقول لناس البرلمان كلو واحد يطلع القروش الفي جيبو ويختها قدامو .
حسب الوضع الإقتصادي والانساني والأمني المذري الدولار سبصل الثلاثون جنيها .
بالله كانو الجنوب انفصلت الاسبوع الفات ..
رئيس السودان افشل رئيس علي وجه الارض يهمه النفوز السياسية فقط ولا يهمه شٱن المواطن البسيط لعنة الله عليه
الموضوع لا يحتاج الى لجان واجتماعات:
عندك صادر الدولار حينخفص غضبا” عن (ترامب)، ما عندك صادر ما حينخفض، مهما كان عدد لجانكم واجتماعاتها.
وين استثمارات السعودية واخواتها اللفلقتونا بيها مئات المليارات من الدولارات وين المنح والهبات والودائع الخليجية وين شركات البترول الامريكيية اللقلتو مايهمها الحظر وهي حاضرة للاستثمار وين ووين ووين دى بلد ؟؟؟؟؟؟ اسمعوااااا كلام تراجي مصطفي من كندا دى بلد منتهية منتهية لايوجد فيها غير الغناء والرقص شاهدوا برنامج اغاني واغاني للعجوز المتصبين تعرفوا نحنا وين موقعنا من الامم تعرفو وين نحنا في اى درجة من الحضيض في كل شى
والله يجب على الدولة تقوم بعملية التصدير لكل المنتجات السودانية بعد ان تستلم الصادر اى كان نوعة ويستلم البنك المركزى العملة الصعبة الناتجة عن الصادر وتحاسب التجار المصدرون بالسعر الموازى بشرط وجود لجنة مستقلة تشرف على واردات العملة الصعبة وبهذا يكون عندنا احتياطى قوى من العملات الاجنية ويتم الصرف منها وفق شروط..ويتم الاعلان يوميا عن موجودات العملات الاجنبية حتى يطمئن المواطن و يتخلى عن المضاربة فى الدولار..
تستدعوه ليه يستدعيكم عزرائيل ..الدولار مابنخفض الا بمزيد من الانتاج ومحاربة الحرامية المفسدين
شى طبيعى اقتصاد ماشى بالقروض والمنح .حتى لو الدولار بقى بخمسين جنيه ,ماحتقدرو تعملو حاجة لانو انتاجنا ضعيف جدا والاستيراد عالى جدا .دا غير المضاربة بالدولار ,الموضوع واضح:الغاء كل الرسوم والجبايات المفروضة على القطاعات الانتاجية(زراعة -صناعة -الخ)وتقليص عددالدستوريين لاقل حد ممكن مجلس وزراء لايزيد عن 20 وزيرا+ (6 اقاليم ( حاكم + ضباط اداريين) .البلد مامحتاجة الاف الدستوريين ونواب المجالس التشريعية),تكون وزارة المالية هى المسؤولة فعليا عن المال العام (مافى حاجة اسمها تجنيب) , الاعدام الفورى لكل من يختلس او ينهب المال العام.
وصل 25جنية
الله المستعان للاسف ليست هنالك وطنية وغيرة علي البلد من تجار العملة ليس هنالك بلد في العالم به تجارة عملة مثل هذا البلد اصبح الدولار سلعة تباع وتشتري وللحفاظ علي الاستقرار لابد من الانتاج والانتاجية واصدار قانون الاعدام شنقا لمن يتلاعبون باقتصاد هذا البلد هم يجنون الارباح الطائلة والمواطن يجني الفقر والمرض
حيصل 30 جنيه قبل يوم 25 في هذا الشهر الله استر
شكلو حكومة انقاذ من عشرة وزراء اتحاديين فقط من التكنوقراط نظيفي الايدى اطردو كل الوزراء والمجالس التشريعية واغلقوها فورا وقسموا البلاد الي تسعة محافظات علي محافظة ضابط ادارى مع خمسة معاونين فقط يتبعون للمركز علي راسهم وزير لحكومات المحلية اعيدوا مشروع الجزيرة بطاقم ادارى نظيف من الاداريين القدامي الذين لازالو علي قيد الحياة كل جيوش المغنيين والمغنيات اوفدوهم الي عمليات الحصاد اتركوهم يتغنوا اثناء الحصاد خصصوا وظائف للعطالي بالمشروع اغلقوا كل القنوات الفارغة النيل الازرق والشروق وسودانية 24 واستوعبو المقدمين والمقدمات الفارغين للعمل بالمشاريع الزراعية والمصانع المغلقة منذ ان اتيتم اعيدوا ارصدة الحرامية بكل من دبي وماليزيا الي خزينة الدولة المركزية عندئذ سترون النتيجة المذهلة
في حالة الانهيار الكبير للاقتصاد و تآكل العملة الوطنية كما هو حاصل الآن في السودان تلجأ الشعوب الي وقف التعامل بالعملة المحلية و استبدالها بعملة عالمية موثوق بها كالدولار مثلا–
منذ فترة طويلة كانت تتم الصفقات الكبيرة في الخرطوم و في سوق العقارات الفخمة تحديدا بالدولار مباشرة — و الان يبدو ان استخدام الدولار سيكون حتميا في القريب العاجل في جميع الانشطة التجارية كما حصل في زمبابوي —
امس المساء نزل الدولار نزول جنوني ما شاء الله
الدولار 19
الدرهم 5350
الريال 5200
الريال قطري 4800