أهم الأخبار والمقالات

هكرز مصريون يخترقون مواقع إثيوبية ويوجهون رسالة

اخترق قراصنة (هاكرز) مصريون مواقع إثيوبية حكومية مهمة، وتركوا رسالة عن نهر النيل، الذي بات سبب خلافات بين مصر وإثيوبيا.

وترك القراصنة رسالة نصها: “لتكن لعنة الفراعنة على كل من أراد مصر بسوء”.

كذلك ترك القراصنة رسالة على المواقع المخترقة، وهي عبارة منقوشة على جدران معبد حورس، إله الشمس عند قدماء المصريين، نصها: “إذا انخفض منسوب النهر فليهرع كل جنود الفرعون ولا يعودون إلا بعد تحرير النيل مما يقيد جريانه”.

وذكرت وسائل إعلام أن مجموعة القراصنة، التي أطلقت على نفسها اسم “Cyber Horus Group”، تمكنت من اختراق مواقع إثيوبية مهمة منها: مكتب التطور التعليمي في إثيوبيا، ووكالة الإحصاء المركزية في إثيوبيا، ومركز الاحصائيات الإثيوبية، ومجلس الأمم الإثيوبية.

السوداني

‫12 تعليقات

  1. المصريين ينعتون الأفارقة بالعبيد وفي نفس الوقت يتباهون بالفارعنة الذين هم أقرب الي الأفارقة من المصريين لأنهم سمر البشرة.

  2. الاصل أن المياه هي ملك إثيوبيا وكذلك منبع النيل الازرق علي مصر أن تكون واعيه في الاستفاده من مياه النيل لان زمن الاستعباط قد ولي بلا رجعه وعليها أن تنسي الاتفاقيات التي وقعت في فترة الاستعمار . نحن في السودان نحمد الله عندنا ما يكفينا من المياه جوفيه وامطار وانهار . وينبغي أن لا ندخل مع مصر في حربها مع إثيوبيا

  3. دة آخر جيش المكرونة بالمناسبة…أما جيش العواطلية و الحنانات حقنا دة ، خلو ساي الضرب في الميت حرام قالو.
    مبروك إثيوبيا بناء سدك ولا عزاء لأشباه الجيوش التي لا تقدر إلا علي المدنيين والنساء العزل.

  4. اخترق قراصنة (هاكرز) مصريون !! مصريون لا يستطعون إختراق بيت نملة ناهيك عن مواقع إلكترونية!! ربما أستاجروا هنود من مليارات سيسي التي اقترضها من الصندوق النقد الدولي.

      1. استعد للموت عطشا يا لقيط المماليك والانكشاريه ما عندكم شيء غير الشتايم وقله الادب سد النهضة ممول من الصين وروسيا والامارات والسعودية لو انتم رجال أطلقوا عليه رصاصه واحدة يا اخوات فيفي عبده 😀

  5. – مصر لن تتعرض لـ (سد النهضة) بسوء … لأن لديها (السد العالي) …
    ومآلات إنهيار السد العالي أشد كارثية من على مصر في حال إنهار (بسببها) سد النهضة …

    – سد النهضة في (أثيوبيا) والسد العالي في (مصر) وبينهما (السودان) والماء يجري من الأولى عبر الثالثة إلى الثانية … فمن المستفيد من التراشق الحادث الآن ؟
    وإن اتفقت الأطراف فمن المنتصر؟
    وفي حال لم يحدث اتفاق، هل سيتوقف الماء عن الجريان؟

    – ما يحدث الآن هو (إجراءات للدفع بأحداث) – (توتر حدود السودان مع كل من مصر وأثيوبيا، حدوث اشتباك مع قوى منسوبة لأثيوبيا، إغلاق حدود ورفع شعارات هنا وهناك) – والغاية بناء جسم سياسي … منظومة من عدة دول ستشمل (مصر – أثيوبيا – إريتريا – جيبوتي) … منظومة بها يتم تطويق السودان، والذي إن أراد الانضمام إلى هذا الجسم لاحقا فعليه الرضوخ لأجندة هذا التكتل المتوقع تكوينه قريبا … وبمعنى آخر التنازل عن سيادته لمصلحة الجارة من الشمال …

    – سد النهضة مجرد زريعة لتسريع الأحداث (هل من نتيجة لزيارة حميدتي لأثيوبيا)؟ … فبعدها بيومان فقط حدث اختراق مسلح لحدودنا مع الأحباش …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..