الجيش الإثيوبي يقصف بالمدفعية معسكراً سودانياً

أدعو جميع السودانيين أن ييتدروا نفير الشرق ببناء قرى صغيرة من المواد الثابتة كالطوب والصخور تخليدا لذكرى الشهداء من القوات المسلحة والمواطنين الذين استشهدوا نتيجة للاعتداءات من اثيوبيا . كل شهيد تخلد ذكراه بقرية وعدد مناسب من المشاريع مع محراث لكل مشروع . توزع على كل شاب قادر على حمل السلاح وعلى القوات النظامية من جيش وأمن وشرطة وعلى المعاشيين منهم والذين احيلوا الى الصالح العام ، هذه المشاريع لا تباع ولكن تورث ، ولا تؤجر الا لسوداني ولموسم واحد فقط . ومن يترك المشروع بورا لمدة سنتين يسحب منه ويملك لآخر . يجب الاهتمام بالخدمات والبنية التحتية والكثافة السكانية في الشريط الحدودي بتشجيع الهجرة وبناء المستوطنات على الحدود .

لا اصدق ان يكون هذا الجيش الاثيوبى اكيد مجموعات معارضة او مليشيا هنالك طرف غبى يحركها لتحقيق اهدافه نرجو من الحكومتين التعاون لدحر هؤلاء المرتزقة وتفويت الفرصة على الاغبياء الذين يعيشون على الاصطياد فى الماء العكر

السودان يجب شد الحزام كلها سيناريوهات خاسره سوا إثيوبيا بدأت بصب الذين على النار ودخلت مع حرب او مناوشات تقتل في العزل او حمى الأوطان لم يكن السكوت عليه. والسودان اذا حارب ولم يعمل بعقليه وحنكه في ظل الاقتصاد المتردي حيكون في ضعف كبير ما يتعوض بيوم وليله لان الحرب خساره بين الطرفين وهذا يجعل إثيوبيا تحت رحمة ارتريا في نزاع كامل إقليم يتبع لاثيوبيا حتخسره إثيوبيا. وهنا مربط الفرس يمكن لمصر تمد إثيوبيا بالسلاح وتندلع الحرب وكل إقليم الامهرا يهربون من ويلات الحرب الي السودان اي القضارف وهذا هو الناتج الامثل للحروب الوكاله على السودان الحرص في اي انزلاق عاطفي. إثيوبيا عندها اطماع في اراضي السودان َهذا شيء معروف َوارتريا عندها إقليم كامل يتبع لها داخل إثيوبيا واذا بدأت حرب إلى إثيوبيا السلام. ولا ننسى المستفيد الأول هي مصر َالمصرين هم أذكياء يعرفوا يضعون الكوره في الملعب المهم الحل في مفاوضات توصي وترضي كل الأطراف الثلاثه الحرب ما حبابه ارجوا تفويض صوط العقل قبل صوط الرصاص ما أفريقيا عاشت في نزاعات وجروب اهليه حتى انفصل من جلدها من كل دوله أصبح دولتين حكموا العقل وخلوا المواطن يعيش في ظل الفرن 21 نسبة محوا الاميه 35في /100 وهذا لا يعقل فلوس السلاح او العتات الحربي اشترو بيها مقومات تساعد في اقتصاديات الدوله من تعليم وصحه ومشاريع تبهر العالم وانفتاخ الحدود بينكم للتجاره والتواصل وتبادل التجاري ومشاريع الطرق والكباري وسكك حديد هذا هي التحديات الكبرى وليس الحروب والعالم يتقدم وأفريقيا في نزاعات وحروب وقتل حكموا عفولكم الحكم امانه عليكم وأمانه للوطن انظروا ما انتم فاعلوت