وجه الفريق أحمد العمدة بادي حاكم إقليم النيل الأزرق رئيس لجنة الأمن بالإقليم رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي قوات الجيش الشعبي بالتوجه الفوري للإنضمام لقوات الفريق أول ركن ياسر العطا بمدينة ام درمان وقوات الفرقة الأولي بمدينة ودمدني بقيادة اللواء الركن دكتور ربيع عبدالله آدم دحراً لفلول مليشيا الدعم السريع المتمردة .
جاء ذلك لدى مخاطبته اللقاء الذي نظم اليوم بمركز مالك الثقافي بالدمازين على شرف وداع دفعة جديدة من كتائب الجيش الشعبي دعماً للقوات المسلحة بقيادة الفرقة الرابعة مشاة وذلك بمشاركة عدد من أعضاء حكومة الإقليم وعدد من قيادات الجبهة الثانية بالجيش الشعبي بقيادة اللواء الركن صديق المنسي .
الحاكم أكد أن الحرب الحالية تهدف لتفكيك القوات المسلحة السودانية وصولاً لتفتيت وحدة البلاد وإعادة إستعمارها من جديد عبر توظيف المرتزقة والإنتهازيين وفلول الخونة والمأجورين .
ووجه قوات الجيش الشعبي للوحدة والتماسك والتعاون والإندفاع في الصفوف الأمامية في معركة الكرامة تحت راية القوات المسلحة السودانية تحريراً لأرض الوطن وتطهيرها من دنس التمرد وأعوانه وحلفائه من القوى الداخلية والأجنبية والإقليمية .
وقال إننا في سبيل الرد على المؤامرات التي تقودها دول منظمة الإيقاد سوف نعمل على تغيير المعادلة على الأرض بقوة السلاح وتفويج المزيد من الكتائب وصولاً لطرد المرتزقة من كافة ربوع البلاد .
ووجه العميد الركن فريد الفحل بقيادة كتائب الجيش الشعبي للإنضمام للقوات المسلحة بقيادة الفرقة الرابعة مشاة للمشاركة في معارك التحرير والتطهير ودحر مليشيا الدعم السريع المتمردة كما وجه بضرورة العمل على إعلاء الروح الوطنية الجامعة للتوجه نحو دحر المرتزقة والقوى السياسية الداعمة للتمرد .
اللواء الركن صديق المنسي باسل قائد الجبهة الثانية بالجيش الشعبي أكد الإستعداد لتفويج المزيد من الكتائب لحسم تمرد الدعم السريع بكافة مسارح العمليات توطئةً لطرده خارج حدود البلاد .
اللواء الركن الحسن آدم الحسن قائد ثاني الجبهة الثانية أعلن أن العزم معقود على الإحتفال بالإنتصار على التمرد من فوق كوبري حنتوب بمدينة ودمدني، وحيا نضالات وبطولات الجيش الشعبي وقدرته على العبور وحسم التمرد زحفاً على الأقدام.
سونا
هؤلاء الفلنقايات لا زالوا يصرون على استفزاز قوات الدعم السريع بتحريضهم على الحرب وتوسيع رقعتها بدل أن ينادوا بحقن الدماء و السعى للسلام يؤججون نار الحرب ويريدون احداث مجازر لأهل ودمدنى, على الدعم السريع التعامل مع هؤلاء الفلول استباقيا واسكات ابواقهم التى تحرض على الحرب.
مجموعة جديدة من الحرامية و النهابين و منتهكي حقوق المواطنين
بادي دا أحسن يتوجه هو ذاته وبنفسه فوراً لمدني لأنها قريبة ليهو وليعمل على تربيط صواميل الديش الفككها الدعم السريع وبقية المستنفرين بلحقوه وسيدحر معهم الدعم السريع وسيعيد للقوات المسلحة هيبتها وسيعيش في هناء وسعادة والشعب في رخاء وأمن.
لعنة الله على كل منافق أفاك 🤲
الحكمة بتقول لو داير تعرف معدن الرجل الحقيقي أديه سلطة او مال.
بني كوز ملاعين وعارفين ودارسين ومجربين الناس ديل كلهم، ركزوا معاي: مناوي – كان نائب البشير لمن زهج من قعاد ساي وفرتق براه، تور الخزف عقار – كان والي النيل الأزرق في عهد البشير ومن قعاد ساي فرتق ورجع الغابة – بادي – كان عسكري معاش في الجيش وعينوه والي – فكي جبرين أخو خليل الكوز الهالك خليل والأول دناءته معروفة جدا للكيزان، أردول – مجهول الخلفية لكن الجماعة ظبطوه خلال الفترة الإنتقامية وأثبت جدارته في الخسة وإخلاصه للكيزان من خلال إعتصام الموز والدعوة للإنقلاب. دي ابرز الوجوه المستغلنها الكيزان. يلا المرة دي الكيزان ادوهم المال الوفير والسلطة من غير سلطة ففعل ذلك مفعول السحر، إذداد الحب الشديد والوله والهيام لاولياء نعمتهم الكيزان وهم مستعدين يعملوا أي حاجة ويقولوا أي حاجة عشان رضا السادة فمعدنهم المصدي معروف للكيزان – حتى أن المدعوا مناوي ما قادر يغادر بورتسودان من شدة الحب، وعقار لأنه عك كتير في السابق من دون قصد آخرها مقابلته مع قناة الجزيرة لكن المرة دي إنستر وقال كلام جميل بيطرب الكيزان مدني جوة خرطوم جوة طوالي، وبادي ما قصر جمع كمية كويسة من الغنم اريتهم ينستروا المرة دي، أما اردول فشكله جاه إكتئاب ما بعد ما قلعوا منه الوظيفة الظريفة بتاعة الموارد، لكن ألشغلة ضواقة عشان يصدق روحه والعشم في رحمة الكيزان موجود بالنسبة ليه، جايز في الحكومة الجاية تضرب معاه، ينكن رئيس وزراء، عموما هو فاتح خشمه وماسك العصاية من النص ومستعد لأي خدمات، المرة الفاتت موز المرة دي انشاء الله عجور ذاته المهم الرجل أصبح أداة طيعة جدا بعد الضواقة، الغايظني شديد انه الجماعة ديل كلهم طلعوا على ظهور الثوار، لكن يظل الخسيس خسيس خصوصا لمن يجوع بعد الضواقة، عرفتوا السر؟ المال والسلطة اداة الكيزان المفضلة للإستعباد.