أخبار مختارة 
مسودة اتفاق روسي سوداني يمنح روسيا قاعدة عسكرية على البحر الأحمر قوامها 300 فرد و4 سفن
الاتفاق مدته 25 عام
أكدت مصادر رسمية لـ”الشرق” على إتمام مسودة اتفاق سوداني روسي يمنح روسيا مركز دعم فنيا ولوجستيا عسكريا على البحر الأحمر، منوهة بأن مسودة الاتفاق السوداني الروسي تمتد لـ25 عاما وتنتهي برغبة أحد الطرفين في إنهاء الاتفاق.
وقالت المصادر السودانية إن مسودة الاتفاق السوداني الروسي تدعم منح الجيش السوداني عتاد حربي وفق برتوكول منفصل .
وأضافت تنص مسودة الاتفاق السوداني الروسي على ألا يتعدى التواجد الروسي 300 فرد فقط، مشيرة إلى أن اتفاقية سودانية روسية تنص على ألا يتعدى عدد السفن الموجودة بنقطة الدعم الفني 4 قطع .
يعني منطقة البحر الأحمر ناقصة نيران – عشان الوسخان السجمان يصب مزيدا من الزيت على النيران حروب البحر الأحمر ، ما ذنب المواطن السوداني في كل ذلك ؟ قادة فاسدون مرتشون شغالين تجارة أكلوا الأخضر واليابس من موارد البلد وأخيرا طلعوا لا يملكون حق كاكي نفر عسكري –
يالله انتظروا أمريكا ومن حالفها في المنطقة – لن يتركوا الشعب السوداني في حالة الذي لا يسر عدو ولا صليح
ونحن نتلفت قصدك لحد امريكا وحلفائها من المنطقة بدعهمهم للجنجويد حتي بقضوا علي البلاد
المهم هو القضاء علي الجنجويد
يا سلام ياخي انت قخاتي حنون جدا مهتم بمنطقة البحر الاحمر و لا تهتم بضياع بلدك و اهلك و نهبهم و اغتصابهم و تستكثر عليهم التحالف لانقاذ الوطن ..انا لا افهم ماذا يدور في جماجم القحاتة و هي جماجم فعلا بدون امخاخ..ابشرك الشعب السوداني و جيشه و قيادته ماضون في تحرير البلد بابنائها و اصدقائها من العالم الحروو ستأتون و تستمتعوا و ييتمتع اهلكم معنا بالنصر المؤزر..ضربة معلم من عساكرنا تدل على انهم مأمونون على البلاد و العباد
قاده انتهازيون مرتشون عملاء باعوا البلد وسيبعوها لمن يدفع اكثر كالعاهره في بيت ماخور ترقد مع من لديه مالا كثيرا وبعد ان يتلذذ بها يركلها كالكره المثقوبه…
الاتفاق دا المجرم البرهان ومن ورائه عصابة الكيزان الارهابيين الا يختوه في قنان…طهم.
هههههه الجماعة اتعصرو
جاييكم الموت في بورتسودان ياكيزان ياعواليق ياكلاب.
موافقون كمعظم السودانيون بهذا الاتفاق المبارك الذي ينهي مرتزقة كل من مالي، نيجر، تشاد، إثيوبيا و أفريقيا الوسطي.
نمنح الروس مساحة بحرية للتزود بالوقود أفضل من بيع أراضي زراعية للدويلة الشر ‘الإمارات’.
امريكا لو حريصة فعلا لوقف الحرب في السودان، قسما بلله مكالمة هاتفة لدويلة الشر بان توقف دعم المرتزقة، لوقفت الحرب في أسبوعها الاول.
عموما السودان دولة معترفة بيها العالم اجمع و من حقها التسلح و التوقيع علي المسوووودات.
نعم موافقة من كافة الشعب بل بس
حرب منذا 56 سلاح الديش مدور فى داخل الوطن ……..الحصل شنو اتشال الازار وتبقى الراداء فاصبح السودان عارى
قبل الكيزان قصروا في بيع أراضي السودان للإمارات يعني؟ شركة أمطار التي تزود الإمارات باللحوم و البرسيم مين باع لهم الأرض؟ شركة الراجحي التي تنتج ملايين الاطنان من القمح ولا يدخل منه للشعب السوداني حتى حق الزكاة، مين باع لهم الأرض غير الكيزان الانجاس؟
من الذي أسس الدعم السريع و أشتغل تجارة مرتزقة غير الكيزان؟
واللة بنسب لي الشمالين استخدموا الشطارة شلو المحروق عقار ليوقع عنهم وبكرة يقولون هم المهمشين فعلوا ذلك عند أسيادهم الفرعون والسعوديين..مسكين مالك عقار .المضروب …..ساقينو زي ريموت كنترول …الجريمة كل في رقبتو. ممكن بكرة يحكموا يقولون انت حرقت علم قبل وحربتة الدولة قبل واليوم تتفقف مع الأجنبي من أجل بيع السوداني…..
بعد كده الكاهن البرهان اتوهط في الحكم يا كيزان ويا قحاطة نا يغشكم بأنهم 300 جندي بس ديل الواحد منهم بكتيبة …البرهان حيبقي زي بشار الاسد خالدين فيها وتد وباي باي يا مدنية ….
البرهان وحكومة الكيزان ولاشك يلعبو بالنار التى ستطالهم ولاشك
هذا قرار غير حكيم من حكومة غير معترف بها وتذيد من حدة الاستقطاب
طيب يا مالك عقار قول الحقيقة انك ماشى المنتدى الاقتصادى فى روسيا زيك وزى كل الدول المشاركة التانية
الاتفاقية الروسية تمت في عهد البشير الذي أكل قروشها 500 مليون دولار…. ضاق حلوها….حاليا طلبت روسيا تطبيق الاتفاقية غصباً عن البرهان ومن لف حوله من الكيزان…. هذه ذرة من بيع الكيزان للوطن….فان ذهب الكيزان فلن تذهب ماسيهم وبلاويهم لسنوات قد تطول كثيرا
ثم يقول الكيزان بكل بجاحة وقلة الادب وقوة عين ان قحت عملاء وخيانه . وهم يفرطون في سيادة البلد ويدخلونها في صراعات الدول الكبرى لعنة الله على الترابي وحركتة الإسلامية حيا وميتا
إن كان البحر الأحمر أصلا ملتهبا ففي شماله اسرائيل وفي جنوبه اليمن والحوثيون فما الذي يملي علينا ان نظل مكتوفي الايدي بين المطرق والسندان لا معين لنا لا شمالا ولا جنوبا ننتظر نتفرج على مسرح الاجداث المحدقة بنا !!! نتفق مع روسيا او الجن الأحمر طالما سيكون لنا ظهيرا ومدافعا عن حقوقنا ونحن الضعفاء مكسوري الجناح لا حول لنا ولا قوة فيما يحاك ضدنا على مسمع مع العالم بأسره ونخرج من القول العامي السوداني ( رازي ونطاحة فانه رغم عباراته البسيطة فإنها تشرح شرحا واقعيا دقيقا حالنا الذي اوردنا المهالك) … نحن كدولة من دول العالم الثالث من حيث التقدم والحضارة والتكنولوجيا نعتبر متخلفين وفي مؤخرة الركب لذا كان لزاما علينا ان ننتمي الى المحورين او القطبين الكبيرين الشرقي او الغربي ايهما يحقق لنا أفضل النتائج ويدافع عن سيادتنا … روسيا ، الصين ، أمريكا ، والكل ينظر للسودان ويربط مستقبله به ويمني النفس بأن يكن له موطئ قدم … فماذا يقف حيال ذلك وبشروطنا التي نمليها …. فلنخرج من القوقعة التي حبسنا انفسنا داخلها دهورا لنساير ونجاري ما يدور في العالم … ضعوا عبارات الشيوعية والملحدين والكافرين والمتربصين واولي الاطماع في بلدنا جانبا فالسودان ليس بالدولة الوحيدة على سطح الكرة الأرضية …..
بكرة امركيا بيضرب البحر الاحمر عاشان يريحو السودان من العفن. ؟ هو امريكيا بالمرصاد لهم عواليك صعاليك
صراحة تتبعت قراءة ردود الافعال لخبر القاعدة الروسية في البحر الاحمر ؟؟؟؟
هل قيام القاعدة الروسية يعني فقدان السودان لسيادته … وجعل منطقة البحر الاحمر منطقة صراع امريكي روسي ودخول السودان في صراعات الشرق الاوسط بتلابيبه !!!
هل السودان بموقعه الجغرافي المميز يصبح مستقبلا منطقة صراع دولي ؟؟
ماذا ونحن لا نعرف حتى اللحظة قوة المرتزقة والجيش الوطني ؟ هل المرتزقة مهددين للدولة ؟ للحد الذي يتطلب الاستجداء بروسيا؟؟
هل امريكا ودول المنطقة لا يريدون خيرا للسودان؟ مواقف امريكا بعيدة تطلعات الحكومات المدنية وكذلك العسكرية ؟ ماذا تريد امريكا من السودان ؟ أو بالأحرى ماذا قدمت امريكا لاستقرار السودان … في عهد الديموقراطيات والحكم المدني لا دور يذكر لأمريكا والغرب؟؟ السودان ظل متهماً ومغضوباً عليه بلا اي مواقف جادة من امريكا والغرب!!
ماذا عن توجه السودان للشرق وروسيا والانضمام لمنظومة البركس 40% من الاقتصاد العالمي ؟؟؟
هل ذهاب كباشي لمالي والنيجر له علاقة بالحلف الروسي الافريقي والدول المذكورة اخيراً وهي بلا سواحل .. والسودان يعد المنفذ الاقتصادي ؟؟؟
مجموعة اسئلة يحار الفكر يجد لها جواباً … بل اقرأ كومنتات تعبر عن عواطف بلا ادنى قراءة تحليليه مستقبلية استراتيجية .. في كل آن نترك الساحة السياسية ومصير الوطن لأفكار العامة لا تقدم ولا تؤخر بعيدة جداً عن المهنية والوطنية ؟؟ اتمنى على الذين يكتبون في الراكوبة إما الحديث بدراية وإلا نترك الحديث عن الوطن للشرفاء ومن يقدم شيئاً مفيداً لا ان نكتب بلا ادنى مراعاة لمآلات المستقبل …. اعجبني تعليق احد الاخوة (ترك الرأي العام للمتعلمين الذي يحتاجون للتعلم وتمنى أن يتحدث من هم اكثر وطنية وفهماً وتعليماً) لكنه نسي ان المتعلمين اصبحوا جهلة لا يعرفون ولا يقدمون ما يناط بهم .. فالعلم امانة والامانة تقتضي صدقا مع الذات .. فلا خير فيمن يحملون الشهادات العليا ولا نرى ولا نسمع لهم حساً … احترامنا للعلم يتوجب ان نرى العلم نبراسا وراية تحمل …موقع الراكوبة سابقاً وحالياًً اتصفح اخباره لا لاقرأ الاخبار بل لاقرأ التعليقات التي هي اهم من الخبر نفسه ليقيني أن الذين يكتبون التعليقات يضيفون على الخبر التحليل الصحيح ؟؟؟ اتمنى أن لا اكون مخطئاً؟؟؟!!!
سوميت:.. تحية وتقدير
كلامك مية المية
طيب يا سوميت هاك بعض التحليل من منظور شخصي بحت.
الإمارات من اقوى الحلفاء لروسيا فهل من المنطق ان يسعى الجيش السوداني للاستعانة بروسيا في الوقت الذي يدعي فيه ان الإمارات تدعم الجنجويد؟ قمة الغباء و
حتما برغم ان روسيا يسيل لعابها لموطئ قدم على البحر الأحمر وكذلك الإمارات لكن مهما بلغ الدعم سوف تعمل روسيا على ان يكون الدعم السريع متفوقا خوفا من غضب الإمارات التي تمثل المتنفس الاقتصادي لروسيا والنتيجة هي تمكين الدعم السريع رويدا رويدا بعد خداع حكومة الكيزان خصوصا بعد انشاء القاعدة العسكرية فحينها يصبح الجيش السوداني بين فكي كماشة وستقوم روسيا والإمارات
بازاحة الجيش بكل سهولة اما بدعم الدعم عسكريا او ارغام الجيش على شراكة مع الجنجويد تعطيه اليد العليا.
والخاسر هو الشعب والوطن بأكمله.
الله يكضب الشينة
امريكا وروسيا غد دنى عزابهم
أنا مشتغرب من تعليقات الناس الهمج الفوق يقول نقضي علي الجنجويد نحن مشكلتنا ما سلاح بس الجيش مافيهو مشاه يحارب بيهم كمان روسيا عمرها ما حاربت او ادت دولة سلاح انتظرت بيهو والدليل سوريا و اليمن زراعهم ايران وكل الدول التي كانت تدعمها روسيا ديل عندهم استخبارات قوية فقط لكن سلاحهم وعتادهم ما زي امركيا ولا الصين ولا كوريا
باخي ليه روسيا تعمل قاعدة عسكرية في البحر الاحمر …ليه اصلا نعمل اتفاقية ذي ده مع روسيا …ياخي بلدنا في خيرات تشتري العالم بس الخونة والماجورين الكلاب الحرامية الاسلاميين اامخانيث هم من ضيعوا ودمرو السودان بقذارة الفساد والسرقة من اموال الشعب السوداني …لو في ايادي امينة في السلطة لكن اتحدنا العالم