مشعل يخلف القرضاوي على رأس منظمة جديدة تخطط لإطلاق قناة الأخوان الدولية كصوت مباشر لقضاياهم بدلا من الاعتماد على الجزيرة فقط.

تنظيم الإخوان الدولي يجتمع في الخرطوم، والكويت أولوية

ولييه فى الخرطوم؟؟ قطر مالها؟؟ يا أخواننا نحنا البلاوى دايماً ملاحقانا..الناس لسع ما فاقت من صدمة قنابل إسرائيل جايبين لينا الأخوان المجرمين!!إلهى وإنتا جاهى يطلع ليهم واحد بحزام ناسف وتكون أول مرة تتم عملية زى دى فى السودان..يرحنا ويريح العالم من شرهم

الخرطوم ..فاتيكان الأخوان لإختيار المقاعد البابوأخوانية

وكأن اليوم هو الأمس، فالترابي الذي كان ممسك بعصا موسى يبرئ الأكمه ويعمي البصير، اختار هوية الشعب السوداني في يوم ما فجمع له من أقطاب الجهاديين من كل مكان، ورسخ لهم المؤتمر الشعبي فراحوا يخططون للمعسكرات التي تحارب الأنظمة الحاكمة، وتحمل الشعب السوداني الفاتورة فخسر أرضا في الجنوب بانقطاع السلاح والدعم المادي من الغرب والبلدان الإسلامية، وخسر الولد الذي راح ضحية أسلحة فاسدة لا تقوى على مجابهة العدو الجنوبي آنذالك قرنق قبل أن يكون حليف البشير بعد ذلك في القصر الرئاسي في قلب الخرطوم.
قالها الترابي وقتها نحن نتحرك لنحرك الشعوب فلا تحركت الشعوب ولا بقي الشعب السوداني،إذ خسر نصف أرضه ضحية للتنازلات، وراح الترابي في موجة التشعب والشتات، وبقي السوداني بنصف قدم لا يقوي على السير، فيما الساسة يتوسلون لأمريكا أن تفي بوعدها وتترك لهم الساحة يعبثون فيها كما يشائون، ولا تجمد أرصدتهم ولا تلاحقهم، إذا هو اتفاق من نوع آخر، وإلا لما سارعت أمريكا في نفي التهم التي تؤكد أنها كانت على علم بالضربات الإسرائيلية للمصنع الإيراني “اليرموك”.
المهم في الأمر أن الخرطوم موعودة في هذا الشهر بالاجتماع الموعود في أرض الفاتيكان الأخوانية لاختيار مقاعد البابوية، وكأن قطر اختارت السودان لتؤكد أن الفاتيكان الأخوانية في الخرطوم وهي التي منها ينبع أصل الأخوان، حتى الترابي منظر انقلاب الخرطوم في عام 1989 لم يكن أخوانيا ولا حتى سلفيا بل كان تيارا بين الليبرالية الفرنسية والماركسية اللندنية وما بين الإسلام الجيوسياسي الذي لا يعرف مقومات الحدود ولا يدرك مبدأ وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة، وهو المبدأ الإسلامي المعهود لدى ساسة القرن الحادي والعشرين في البلدان العربية بعد انتفاضة الثورات.
في الماضي كان الترابي لا يهمه إلا شوكة في رأس الحكومات العربية، فلم يسلم منه الخليج فاحتضن بنن لادن الطريد، ولم يسلم منه مبارك فجمع السلفيين، ولم يسلم بن علي، صحيح أن بعض هؤلاء فاسدون لكن الغريب أن العراك السوداني مع العرب والغرب لم يفلح في انقاذ السوداني من حالة الجوع التي عاش فيها طيلة تلك السنوات فالتهم شعار “نأكل مما نزرع” وتوارى تحت تراب “ونلبس مما نصنع” وبقى عاريا لا يأكل إلا الفتات وارتفع الدولار وخسر الشعب قوت يومه ودعم أصدقائه، رغم أن السياسة دهاء ولكن اهتموا بكراسي البابوية وتركوا الشعب المغلوب على أمره يصوم صيام المسلمين نصف اليوم، ولكن على وتيرة أيام المسيحيين واليهود معظم العام.
بالأمس سرق الساسة بن لادن كما قال قبل وفاته، فماذا استفاد الشعب، وبالأمس انعزل السودان أمميا من أمريكا العدو الذي يتبجح به الساسة في العلن، ويجرون معه الصفقات لأخذ الرضا في الخفاء.
واليوم جاء الكل لأرض الميعاد، فاتيكان الأخوان، ليختاروا ما يختارون من قادة يديرون العالم العربي على هواهم، لم لا وهم من انزلهم الله من فوق سبع سماوات يحكمون باللاهوت والكنسية ومعيارهم إذا ضربك حكامك على خدك الأيمن فأدر لهم الأيسر، ولكن إذا سلمنا جدلا أن أخوان مصر وتونس هم منتخبون من شعوبهم، بحر اختيارهم سواء عرفوهم أم لم يعرفوهم، فلم تختار قطر السودان لهذا الإختيار، ألا يعني هذا اعترافا قطريا بأن السودان نظاما ديمقراطيا أخوانيا، وألا يعني ذلك أن قطر تحاول تمحو من أذهان الشعب السوداني والشعوب العربية ما يقال عن انقلاب 1989 الذي جاء بالبشير إلى قمة السلطة في السودان، وألا يعني ذلك أن قطر تحاول اقناع الجميع أن السودان قبلة الأخوان في الأرض، صحيح أنها محاولة، ولكن يعرف السودانيون وحدهم أن مصلحتهم ليست في حزبية ولا طائفية ولا تيارا سياسيا، فهم يعون كلمة الحق “قل هذه سبيلي أدعو إلى الله”، لكنهم أيضا يعرفون أن الخروج على حاكم ظالم لا يوفر قوت يومه لأهل بيته ليس عصيانا دينيا، ولا خروجا من الملة، ولا كفرا بالسماوات والأرض، ويعرف أيضا أن السودان لم ولن يكون أرض الفاتيكان أخوان، فهو أرض عرفت العروبة بتيار التسامح ودين الصوفية الذي يتنزه من كل الصغائر، إلا الوطن، فلا تتركوه في أيادي من لا يرحمون صغيرا ولا كبيرا، ومن أرادوا الاجتماع لخاطر هواهم وسحق معارضيهم، فاللهم لا تجمع شملهم ولا تعلي شأنهم، وأنت علام الغيوب.

بعد ضربة اليرموك الجماعة جن جنونهم وقالو احسن نعد لهم ما استطعنامن قوة و من رباط الخيل ترهبون به عدوكم ( العدو الوحيد القدرو عليهو هو انسان السودان المسكين الطيب المغلوب على امره) هذا التنظيم وبعد الربيعات العربية سيكون هو النموذج و الهادي للتنظيم العالمي لاخوان نسيبة وسيتنادون له من كل حدب و صوب لخلافة ديار المسلمين واعادة انتاج امبراطورية الاسلاموالتى انتهت بتركيا اتاتورك سيكون اجتماع لارسال رسالة واضحة لاسرائيل بان التنظيم وراء الانقاذ و سوف لن تترك سودان الانقاذ في مهب الريح وسيرد الصاع صاعين,
أسد على و في الحروب نعامة

ما زال النظام الباغى والبغيض يجلب الينا المذيد من المصائب وعداوة الكثير من الدول التى تواجه الجماعات الشيطانية و تسعى الى احراق البلد و تغيير الانظمة الحاكمه فيها بقوة السلاح و الاغتيالات وما حدث فى دولة الامارات العربية وتنظيم اخوان الشيطان و برعاية البطريق القطرى الداعم لهذه الفئة الضاله و المعادية للاستقرار الذى يعيشه المواطن فى دول الخليج وهذا من ناحيه و التحرك الموازى من الرافضه التى تدار من قم بايران تسعى سعيا حسيسا للدخول فى منظومة اخوان الشيطان بافكار و نهج مخالف لاهل السنه و وضع اقدامها على بعض دول الخليج ايضا .
المنتديات و المؤتمرات التى قام فى السودان منذ سطا هذا النظام اللعين على السلطه كلفتنا الكثير من الاموال الطائلة و كلها من حقوق المواطن االمغلوب على أمره وهو احوج الى الغذاء و الدواء و توفير الحياة الكريمه و متطلبات الحياة بسعر يتناسب و دخل الفرد و لكن الجبايات و الضرائب و النهب و السلب و السب و الشتم و الاهانه و الاذلال و التعذيب و التشريد هو المحصله النهائية رضيت ام ابيت و حياة لمن تنادى .
الربيع العربى انقلب الى الهمجى و سطا عليه اخوان الشيطان بعد أن خرج شباب مصر و تونس و كان الهدف اسقاط النظام و رفع المعاناة عن كاهل الشعب وأن تاتى حكومه تراعى المواطن و تعيد الحقوق المسلوبه وينعم بما تيسر من خيرات البلد و لكن اخوان الشيطان بما يجدونه من دعم قطرى ينساب و لا ينقطع مداده وينهمر كالمطر ركز من قبضتهم و احكام سبطرتهم على مفاصل الدولة وعادة حليمه الى قديمه ولم يتغير نظام الحكم بل تبدلت الوجوه و السياسه هى نفس السياسه و القمع هو القمع و اشد و الحريات المتوفره ذابت و تم استبدال رؤساء الصحف و اجهزة الاعلام ببنى ابليس .
اخوان الشيطان فى الوطن العربى سوف يظلون مصدر قلق الى كل الانظمة و باذن الله سوف يكون هناك اتفاق فى الراى و دعم من الدول و القادة العرب لمحاربتهم وبنفس السلاح و بدعم امريكى اوربى ليس الهدف منه محاربة الاسلام ولكن لمكافحة النطرف الدينى والسلفين و كل من يحمل الفكر الارهابى وستظل مكه هى حاضنة المسلمين وقبلة لمن اراد أن يعبد الله بقلب سليم و خالى من الترعيب و الترهيب وفرض قانون الغاب و مساندة البطريق القطرى الذى يشبه نفسه بالمهدى المنتظر و هو مختصر ولا يحمل من الايمان و العلم ليكون اماما ليصلى من خلفه بعض المسلمين .

…بدون تعلية حيطة السودان القصيرة هذه , ستظل تتاوق وتطّل علينا هذه الشياطين بين الفينة والاخرى , اربعة مداميق ,الحرية والديمقراطية والمساواة والعدل , كفيلة بحماية حوشنا من هذا الوسخ الاسلامى..!!

مما تسبب في قبول دعوة فرع الإخوان المسلمين في السودان لإجتماع يعقد في الخامس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري،

هو نحن ناقصين بلاوي كمان تجيبوا لينا التنظيم العالمي لحاد عندنا ….. تنظيم منبوذ حتى مصر معقل الاخوان لا تقبل استضافة هذا الاجتماع، لماذا لا يعقد في قطر كما قال بعض الاخوة المعلقين… قاتل الله الكيزان في كل مكان

الله يستر والله الإخوان حايدمروا العالم ديل يبيعو كل شى والله الأمه الإسلاميه فى خطر الله يستر

Birds of feather, flock together
جووكم آل ماسون ، أبان دقون ..جوووكم ضيوف الشيطان ،الأعمى شايل المكسر..،، جهزوا الضبايح والفنادق والقاعات والبصات والميكروفونات والأتاوات ..أبنوا فلل رئاسية وجهزوا المسيرات الهمجية
أهلا .. أهلا خالد مشعل ، مرحب مرحب بالقرضاوى
يقرضكم بلاء إعدمكم طافى النار

دراويش السودان اقصد اخوان السودان سوف يكونوا الاكثر التزاما بقرارات اخوان الشوطين اقصد الاخوان الدين يجهلون الاسلام الصحيح ربيبى المخابرات الغربيةوسوف يلتزمون بكل قراراتها الغير عقلانية وربنا يكضب الشينة ربماواكيد يضعون مزيد من البترول على ارض بلادنا الملتهبة اصلا ويزيدون الحروب اشتعلا اللهم دمر تنظيم الاخوان

لعنة الله عليكم وعلي كبيركم الذي علمكم السحر الترابي سبب بلاوينا

والإخوان سوف يكرموهم بالقاصرات

يجب لدولة القطر الانتباه فى السنين القادمة وعدم الدخول فى شئون دول الخليج وعلى راسها دولة الكويت والمملكة العربية السعودية والا سيقلعونها من جزورها

هل علمتم الان لماذا لم تقم ثورة فى السودان !!
علمتم لماذا لم تدعم الفضائيات وخاصة الجزيرة الثورة فى السودان !!
هل تأكدتم ان لا ثورة فى السودان فى ظل وجود الاخوان المسلمين
اقصد اى كانت الثورة لن تجد الدعم المادى والاعلامى الذى وجدته ثورات الربيع العربى انه مخطط كبييييييييييييييييييير
كبييييييييييييير
كبيييييييير
كبييير
كبير