بعد مقال وول ستريت جورنال الامريكيه فقد احترق حميدتى تماماً

كان لدى اعتقاد فى وقت من الاوقات ان حميدتى هذا سيخلصنا من الكيزان وقد يكون قلبه على الوطن ولكن بعد اطلاعى على مقال فىوول ستريت جورنال الامريكيه والمقال تحدث عن واقعة نقل حميدتى لسبائك من الذهب السودانى لزعيم عصابة فاغنر ( برقوزين ) عندماحط بطائرته فى عاصمة افريقيا الوسطى قبل مقتله وجاء فى مقال وول ستريت جورنال الذى اطلعت عليه شخصيا ً وبالنص وهو بتاريخ٢٥ اغسطس ٢٠٢٣
(وفى اليوم التالى رحب بريقوزين زعيم فاغنر بقائد الدعم السريع فى السودان والذى جلب اليه سبائك من الذهب فى صناديق خشبيه وقالله بريقوزين انه يريد المزيد من الذهب )وهذا ماافاد به مصدر سودانى كان من حضور اللقاء واللقاء تم فى عاصمة افريقيا الوسطى ( بانقى )
وقد ساعدت امدادات فاغنر للدعم السريع فى احراز سلسله من الانتصارات فى ميدان القتال ضد المليشيات الاسلاميه وهذه الانتصاراتمنها الاستيلاء على مصنع للسلاح ومقر كبير للشرطه فى الخرطوم وقال بريقوزين ” اننى ساحرص على ان تقوموا بهزيمتهم “مشيراً للعدو الذى وصفه بالمليشيات الاسلاميه .
انتهى ماجاء فى صحيفة وول ستريت جورنال الامريكيه .
هذا ماورد فى وول ستريت جورنال وهى احدى اصدق الصحف الامريكيه
فهل من يفعل مثل هذا يمكن ان يؤتمن على وطنه ماتبرع به حميدتى هو ثروات وطن ابناؤه جوعى ويموتون من الجوع واكثرهم جوعاً ابناء ولايتك ياحميدتى فى دارفور !! وانت ياحميدتى تنقل اغلى ثروه عندهم ليد قائد عصابه ويطالبك بالمزيد وانت اهلك فى السودان يموتون منالجوع ومشردون وتتبرع لهم منظمات دوليه ليعيشوا !! لقد سقطت ياحميدتى سقوطاً مابعده سقوط وانت ينبغى ان تحاكم بتهمة الخيانهالعظمى فانت تسرق ثروات وطنك وتعطيها لاجنبى وهو قائد عصابه عالميه وهذا خزى مابعده خزى والمدهش انك تسعى لتكون زعيماً للبلاد وهذا وحده يعكس مدى فقر وطننا لقيادات وطنيه فى قامة هذا الوطن العظيم وهذه ماساتنا الكبرى فنحن ليس لدينا قيادات وطنيهمخلصه فكل هؤلاء الذين يتقدمون صفوفنا فى الساحه يفترقون لكل مقومات الزعامه حتى حب الوطن وهذا مؤسف ومؤسف جداً ياوطنى
وكل هذه القيادات التى فى الساحه هى قيادات ساقطه فى الحضيض قياداتنا العسكريه والمدنيه وكل همهم كرسى السلطه ليس لديهمبرامج ولا خطط ولا حتى تصورات للنهوض بالوطن ولا يفكرون فى الوطن من الاساس وكل تفكيرهم والهدف عندهم هو كرسى السلطه فقط وبمجرد الوصول لكرسى السلطه ينتهى السباق ولا يفكرون بعدها فى الوطن وانما فى مكاسبهم وماسيجنونه من المنصب .
ان وطننا يحتاج اولاً لقيادات وطنيه جديده قيادات تحب الوطن وتؤمن به ولاهم لها غيره اما هذه القيادات فالتذهب كلها لمزبلة التاريخ وحتىالمزبله اشرف منها لانها قيادات اضاعت وطن جميل ورائع
محمد الحسن محمد عثمان
يا كوز وول ستريت دى قرآن، صحيفة ممكن تخطى وممكن تصيب لذلك لاتحكم على الرجل بكلام جرائد،
هههه دخلت للتعليق على مولانا عشان اقول له بااااالغت يا مولانا و أن وول ستريت جورنال الامريكيه ولا كل اميركا ليست منزهة من الغرض والرشاوي والفساد وغدا يدفع لهم حميدتي سيقولون عكس ما قالو توجد مصادر من داخل السودان صادقين ولا تسوقهم مصالحهم الشخصية واكثر صدقا ومعرفة في شؤون السودان واثق فيهم ودائما ما اتابع تصريحاتهم وتقاريرهم ومقالاتهم لاعرف حقيقة ما يحدث في السودان من امثال دكتور الزيلعي والحاج وراق والدكتور احمد عثمان عمر والكثير من السودانيين يمكن الاعتماد عليهم
يا مولانا محمد الحسن محمد عثمان اهدأ يا اخي وروق شوية !! الجديد شنو في موضوع حميدتي ونهب وتهريب الذهب ؟؟
القصة دي ما داير شمارات وال ستريت، الغاشي والماشي، وبتاع الاقاشي عارف انه حميدتي نهب الذهب وشغال تهريب ومتاجرة في الدهب … وليس في الامر سراً غامضاً كشفه صحفي مغمور في الجيرنال … فقد زار حميدتي موسكو وعلاقته بالروس ليست وفاعنر ليست من الاسرار …
ومن عائدات تهريب الذهب بني آل دقلو امبراطورية حتي انهم اشتروا نصيب الاغلبية في اسهم احد المصارف الخليجية ؟؟
يعني الكلام دا ما وقع الا لمان جابوا سيرته الخواجات صدقته ؟؟
يا استاذ حميدتي سياسياً واخلاقياً احترق منذ ان شارك في مجازر دارفور ومذبحة فض الاعتصام احترق حتي تفحم مثل وجه المجرم علي عثمان وشارك في الانقلاب علي المدنيين في الحكومة الانتقالية .. بصراحة لا جديد في الامر وكل هذه الاثارة والحماس المتأخر فالمهم ليس ما تلوكه الصحافة الامريكية ولكن ما تقوم به عملياً الحكومة الامريكية فهي راعية اصيلة لمفاوضات جده ؟؟!!
لماذا لاتلعن الترابي الذي اتي بالانقاذ وترتب عليه من حرق الجنوب ثم فصله وقتل بولاد وانشاء الجنجويد وشرعنته تحت مسمي الدعم السريع ثم تاني للذهب والتسليح حيث انقلب السحر علي الساحر(اذهب الي القصر رئيسا وانا للسجن حبيسا)واللعب بالكلمات وتقديم وتاخير الخبر لن يفيد في هذا الزمن العبوا غيرها يا كيزان السوء.
وخبر لقاء آخر ربما اكثر اهمية من لقاء المرحوم يوفغيني فيكتوروفيتش بريغوجين بالمرحوم محمج حمدان موسي دفلو حميدتي هو خبر لقاء ومبعوثين من الجيش السوداني -غالباً مخابرات عسكرية- بجماعة بوكو حرام في نيجيريا .. يضاف الي موازين الحسبة يا استاذ محمد الحسن محمد عثمان …
الرابط:
https://europostagency.com/world/africa/us-boko-haram-sudan-army-secret-meet/
ووكالة المخابرات الامريكية كعاجتها تسعي لسبر اغوار هذا التطور !!
كألعادة مقال ركيك و سطحى, هو حميدتى براهو النهب الدهب ماهو أرذول القابض على أهم مصادر الذهب نهب لمن فتر و اتضح أنو عندو ملايين الدولارات فى البنوك خارج السودان , حميدتى أصبح هدف لبعض الصحف الغربية لاعتقادهم أن له علاقة ب برقوجين الروسى وهذا أمر فى الغرب من كبائر الخطايا عقدة التعامل مع روسيا, الغريب فى الامر أن كل السلطات فى السودان لها تعاملات مع الروس خاصة فيما يتعلق بألمعادن و ليس حميدتى وحده , روسيا على سبيل المثال تمد الجيش بألاسلحة التى يخوض بها حروبه وروسيا بشكل عام من أكثر الدول الكبرى تعاونا مع حكومة السودان و الدليل على ذلك زيارة مالك عقار نائب البرهان لها أثناء الحرب الدائرة الآن.
نشكرك على المشاعر الطيبة,
لم تضف شي لما يعرفه رجل الشارع البسيط، فقط اظهرت ركاكة اسلوب وأخطاء إملائية وسوء تعبير، ينبي عن سوء فترة تحصيل وتلقي…!!
نتمنى ان توظف تواجدك هناك وتستفيد من علمهم، ودعك من نفاق حميدتي والبرهان وسياسة الرويبضة…!!
اترك طريقة الاطفال والتحرش بالاشخاص وارتقي بنفسك و ناقش الافكار
انت يامحمد حسن ، يادوب تعرف المعلومات دي ولا شنو؟انت يازول عايش في ياتو كهف؟!!
صحصح شويه
في مقالك بتقول ؛ “(كان لدى اعتقاد فى وقت من الاوقات ان حميدتى هذا سيخلصنا من الكيزان وقد يكون قلبه على الوطن)”!!!.
كنت منتظر مقال الوول ستريت علشان تعرف حقيقة حميدتي ؟. انت بقيت صحفي كيف؟؟في وطنا فعلا الصحافة مهنة من لا مهنة له، يعني طول هذه المده تغض النظر عن جرائم حميدتي وقتل المواطنين الابرياء في الجنينه والخرطوم وتهجيرهم من بيوتهم ، تغض النظر عن كل هذا لانك اتوسمت الخيره في حميديتي ؟؟ وكل هذا في سبيل انو يخلصنا من الكيزان ولو سقط المزيد من الضحايا واتحولت البلد لخراب !! للاسف هذا الفهم المغلوط يشاركك فيه معظم الكتاب العباقره في الراكوبه والمعلقين ، تفكير ميكافيللي تافه ضعيف وعاجز بسببه الكيزان حكموا تلاتين سنه.
يا مواطن اعزك الله تسأل الكاتب النحرير “انت بقيت صحفي كيف؟؟” يا ريت لو كان صحفي ..!!
المصيبة اعظم واجل .. الاستاذ محمد الحسن محمد عثمان -اظنه في امريكيا- ويكتب كحقوقي وهو قاضي سابق لا اقل ..
كالعادة يترك القحاتة و الدعامة موضوع المقال و يبدأوا في نهش لحم الكاتب و وصفه باقذع الاوصاف من كوزنة و ضعف الاسلوب و الافضل منهم من يترك الموضوع ليهوم داخل مرضه المزمن الكوزفوبيا .
لك التحية يا أستاذ محمد … هجومهم دليل انك هبشتهم في البوجعهم . ضرب العصا فوق الركبة حااااار
قلت الحق ياود البلد وصحى انت ود البلد وكلام الطريفى والمواطن فقاقيع فى الهواء والدليل انهم جبنوا عن كتابة اسماؤهم الحقيقيه ومتين تبقوا رجال تمام واى زول يكتب اسمه