أخبار السودان

القبض على سوري يرتدي زي القوات المسلحة السودانية ويقوم بتفتيش السيارات

الخرطوم: الراكوبة

أفاد نشطاء على وسائل التواصل بأن لجان المقاومة في بحري تعتقل سوري يحمل الجنسية السودانية وهو يرتدي زي القوات المسلحة السودانية ويقوم بتفتيش سيارات المواطنين.

اعتقد النشطاء في البداية أنه (قبطي) ولكن اللهجة السورية فضحته، وكان معه أفراد سودانيون بعضهم تمكّن من الفرار وبعضهم تم اعتقاله من قبل لجان المقاومة.

وأفاد “سرحان الكنزي” في تغريدة له بتويتر بأن جميع من كانوا في حاجز التفتيش الوهمي يرتدون الزي العسكري، على الرغم ان أحد نقاط إرتكاز الجيش كانت على مسافة قريبة منهم.

وحتى لحظة تحرير الخبر لم تعرف الدوافع وراء هذا العمل المريب، ولكن التحقيقات جارية.

‫14 تعليقات

  1. اغرب واعجب دولة فى الكرة الارضية
    يتحكم فيها عسكرى كوز ابن كلب ويجنس ارزل خلق الله على ارضه شعوب الشام وماجاوره

    كلب زى ده يجب شحنه برا او بحرا او جوا اليوم الى سوريا فورا

      1. الحل محكمة عسكرية اولا حسب قانون القوات المسلحة ….وبعد ذلك محكمة مدينة ….حسب قانون الجنسية وثلاثة عقوبة ..قانون الأجنبي. وطرد بعد السجن والمحكمة الدستورية العليا…..

  2. هذا ليس عمل رجال المقاومة دا عمل رجل الشرطة؟ ولو في دولة اخري لاقيل وزير الداخلية ومدير الشرطة ديل اصلهم كيزان ويخربو ولايهمهم ماذا يحصل؟ تجد عساكرهم كروشهم ذي الحوامل واصلا لايصلحوا لحراس نهايك عن بوليس؟ هؤلاء الشباب من رجال المقامة لو اؤكل لهم اي مهمة في الدولة لادارها بكل مسئولية؟

  3. الدوافع هي استغلال المنصب والوظيفة لابتزاز المواطنين وهذه العملية كانت مربحة جدا في ايام الانقاذ فما على المحتال او النصاب إلا ان يرتدي الزي العسكري أو يقوم بحمل بطاقة عسكرية (كارنيه) مزور أو منتهي الصلاحية أو مفقود من احد العساكر وبعدين يفتعل شوية حمرة عين ونفخة شدوق ويمارس نشاطه بالراحة. الموضوع ليس وقفا على الحواجز الامنية الوهمية وانما في مواقف البصات وداخل الاسواق بل والمطار ايضا. وهم يعرفون ضحاياهم جيداً وغالبا ما يكونوا من السذج والبسطاء الذين يمكن اخافتهم وارهابهم بالزي العسكري او اخراج البطاقة المزورة وخاصة عندما يكونون يحملون اشياء للإشتباه يمكن تفتيشها فيقعون ضحايا لاولئك النصابين وفقدان الممتلكات….

    المصيبة ان كل الاجهزة العسكرية يمكن انتحال شخصيتها واخضاع المواطنين للتفتيش بصفتها وذلك لعدم الاختصاص وقد رأينا ذلك كثيرا حيث يمكن لجندي الم, وعسكري السجون ورجل الشرطة وناس المرور والجيش والمخابرات اقامة حواجز باسمهم لنهب وارهاب المواطنين لأنهم هم انفسهم يقيمون الحواجز المماثلة للتفتيش نتيجة عدم الاختصاص…!

    شئ آخر فالعسكري وخاصة الضباط الكبار لا مكان محجور عليهم فبمجرد ان يقف الواحد بزيه العسكري امام العسكري المسئول او حتى بالزي المدني ويقول (زميل) يمكنه الدخول لأي مكان ممنوع للضرورة الامنية مثل المطار فيدخل ذلك الزميل ويذهب حتى سلم الطائرة ولا رقيب ولا عتيد رغم الحراسة المشددة التي تفرضها الدول لسلامة الركاب والطائرات….!

    1. سحب الجنسية السودانية ود وأبعاده من البلاد .. لكنته سورية يعنى ولا حتى مولود فى السودان !

  4. من امن العقاب اساء الادب
    سوري كمان والله هانت الزلابيا
    دا مفترض يترمي بسجن 10 سنوات ويرحل للاسد

    1. الموضوع يمكن ان يكون اخطر من ذلك بكثير.
      في العراق كانت تقام الكثير من الحواجز الوهمية ويتم ايقاف الركاب وانزالهم من سياراتهم بحجة التفتيش وفي اثناء ذلك يقوم الجنود الوهميون بزرع قنبلة موقوتة داخل السيارة ثم يسمح للمسافرين بمواصلة الرحلة ليتم تفجير القنبلة عندما تصل وجهتها وسط سوق المدينة او منطقة سكنية دون علم الركاب المساكين. يجب الحذر ثم الحذر

  5. القصة فيها شئ من الغرابة.. لماذا التوقيت في يوم ٢٨ ولماذا قفل الكباري ولماذا دائنا الانقلابات قبل يوم او يومين من المواكب والحراك الشعبي.. اذا العقلية الامنية القديمة الكيزانية لها مواقع قدم في اتخاذ القراراءات الامنية والاعلام..
    طبعا ظهور السوري هذا في هذا التوقيت رسالة للمقاونة بوجود مرتزقة وان الوضع الامني في يوم الموكب غير امن و و و …المهم رسالة السوري رسالة فطيرة …

  6. البلد كلها اجانب (سوررين واحباش وغيرهم) ولافين في الخرطوم والسودان كلها ولا واحد يسألهم

  7. دا كتّر المحلبية ولله،،، لابس لبس جيش سوداني ويقول شو بدك يازلمي؟ بلد امرها حيرنا،،، لكن ياجماعة الزول دا عنده جواز سوداني غير مزور اداه لي اخو عمر البشير.

  8. انتو زعلانين عشان السوري دا انتحل شخصية عسكري ؟ طيب رايكم شنو في وجود الجيش المصري في شمال السودان يسيطر على مساحات شاسعة يستثمرها في الزراعة ؟ طيب رايكم شنو في وجود المخابرات المصرية في الخرطوم تحت غطاء البنك المصري السوداني؟ و ما خفي اعظم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..