سد مروي طلع فيل أبيض يا عبدو..!ا

مصايب,لاحول ولا قوة الا بالله

نسأل الله النصر والتمكين والثأر ممن كان السبب

A slum dam

First of all, importing electricity from Ethiopia would not be a catastrophic issue if Sudan did not invest such great deal of money and resources in same projects ?dams? as main objective and resources of electricity.

Ethiopia has competitive and comparative advantages such as water resources, cheap labors and land inclinations over Sudan. It can be acceptable to import electricity from Ethiopia, however it is not acceptable to spend all this money for the same purposes in Sudan and fell.

The international trade theories say that Sudan should focus in the industries that have cooperative and comparative advantages.
What and where Sudan is good at!!!! Answer ?Corruptions? and mismanagements.

Sustainable developments and sustainability are simply defined as developments that do not compromise the future of the next generations, and continuity?.

In the traditional visibilities studies many issues are considered. The very simple lose, profit, politics and demographics and other traditional objectives and issues ?will that project make us better off in a sustainable development standards)? have not been realized and accomplished. There are also new global issues atmospherics? such as ?waste, carbon dioxide emission ?Global warm?, and ozone layer depletion, and finally the so called ?Corporate Responsibilities?.
What that ?dam? did to the people in that area!?!!

There is an indusial check list for such projects.

It seems the Sudanese regime has built
?a slum dam?.

المستفيد الاول من سد مروي هي مصر بسبب غباء
مهندسي و مفكري حكومة المؤتمر الوطني اللا وطنيين
السد اصبح يخزن لمصر المياه التي كانت تذهب هدرا
للبحر المتوسط ولم تخسر مصر دولارا واحدا ولم تخسر
فدانا واحدا من اراضيها لتخزين الماء بل خسرنا
نحن كل شيء المال والارض والاثار والناس الذين
ماتوا بسبب الاحتجاجات .
لم نستفد كهربة ولا زراعة وشيلونا دين جديد اتنين
مليار دولار .
اللهم لا شماتة كل ما يتمخض جبلنا يلد لنا فأرا
ميتا .

الإجابة لا تحتاج درس عصر وها هو الشيخ الذي اصطاد أكبر فيل أبيض في مشروع سندس وقد حول سد مروي مياه النيل لحوض السباحة القاعد جنبو وكأنه شين كونري أو روجر مور أبطال جيمس بوند!!!!!

الغرض من هذا المشروع هو تقنين السرقة…. سرقة مال الشعب بهذه المشاريه الوهميةعبر صفقات وهمية ومواد مغشوشة رخيصة وتعويضات مصروفة لم تدفع لمستحقيها.

والله لاياخى لقد اصابنا الاحباط من هذه العصابة التافهة الجاهلة التى تحكم البلد.كذب فى كذب وضحك على الناس —–نحن عملنا ونحن فعلنا وانجزنا الله ينتقم من هؤلاء المتاسلمين والذين يحكمون باسم الدين ويتاجرون باسم الدين—ادع معنا ياخي عبدالله اللهم يامن يقول للشئ كن فيكون يامن امره بين الكاف والنون ويامن لاتحيط به الظنون ويامنلايشله شئ عن شئي يالله يالله يالله عليك بهذه العصابة الفاسدة اللهم احصهم عددا واقتلهمبددا ولاتغادر منهم احدا اللهم ظلموا العباد واكلوا مال الغلابا والتعابا وحرموهم من الاكل والدواء والكساء اللهم امين

في غفلة رقيبي يا حاج الصافي

فى عام 1956 كان السودان يستورد السكر وكان سعر الرطل بخمسة قروش فقط ولا يوجد مصنع واحد
وعند السودنة اضاف وزير المالية قرشا عرف يومها بقرش حماد لدفع رواتب موظفى حكومة السودان من البريطانيين وصار الرطل بستة قروش
وفى اوائل الستينات تم افتتاح مصنعى سكر الجنيد وخشم القربة وحافظ الرطل لمدة عشر سنوات متوالية على سعر ستة قروش فقط
وفى عام 1967 تم اغلاق قناة السويس وتم اضافة قرش زيادة ليصبح سعر الرطل سبعة قروش لارتفاع تكاليف الترحيل نتيجة اغلاق قناة السويس
وفى عام 1973 تم رفع سعر السكر الى عشرة قروش وعندما خرجت المظاهرات والاحتجاجات اضطر جعفر نميرى الى تخفيض السعر الى ثمانية قروش فقط
وعقب حرب اكتوبر بسنة ونتيجة لارتفاع اسعار النفط تم رفع سعر الرطل الى ستة عشر قرشا وكان هنالك سعران للسكر الاقتصادى والتموين والرسمى
وعندما دهب النميرى وجاءت الانقاد من بعده بثلاث سنوات ترك الحبل على الغارب وانفلت كل شئ وصارت جبانة وهايصة

والله انالو جنبك كان مالزيتك جوا الموية دي شوف عامل وشو مكرمش كيف الله لا كسبك.

هذا السد سنظل ندفع حتي هخر جيل ما نسدد و الجماعه لهفوا القروش و سووها مزارع و عمارات