بنات تحت لظى الظلم .. للأسف الحكاية سودانية ..!ا

إليكم
الطاهر ساتي
**ما لم تكن مصابا بداء القلب، فاقرأها ثم اهدها لصديقك يا صديق ولكن بعد التأكد من سلامة قلبه، إنها قصة ظلم..هدية، زينب، خالدة، صفية، أزاهر، أم كلثوم، ناهد، مي، عواطف، سامية، نعمة، محاسن، آمنة وفوزية ..من بنات بلدي اللائي فرض عليهن القدر بأن يعملن وهن في سن التحصيل الأكاديمي، ليعشن ولتعيش أسرهن ولو بحد الكفاف..بعضهن بالجامعات والبعض الآخر بالثانويات، وأخريات عجزن عن إكمال تلك المراحل بسبب رهق الحياة..والأقدار ذاتها هي التي جاءت بهن وبأسرهن من ولايات السودان المختلفة إلى عاصمة البلد، وهي ذات الأقدار التي جمعهن تحت سقف مصنع شنغهاي سودان – بالخرطوم بحري – في مهنة (عاملات تعبئة)..!!
** المصنع شراكة سودانية صينية، والهيئة العامة للإمدادات الطبية هي التي تمثل السودان في تلك الشراكة..التحقن به في وظيفة عمالية مهامها تعبئة الأدوية وتغليفها بواسطة ماكينات المصنع، ثم القيام بأعمال تنظيف أرضية المصنع وغسل ومسح الزجاج في حال توقف الماكينات لأي أعطال فنية..العمر الوظيفي لأقربهن التحاقا بتلك الوظيفة تجاوز الثلاث سنوات، والسواد الأعظم منهن تجاوز الخمس سنوات عمرا وظيفيا ..براتب لم يتجاوز (180 جنيها شهريا)، فقط مائة وثمانون جنيها لاغير.- 60 دولار – وهو مبلغ يزيد قليلا عن (نصف الحد الأدنى للأجور)، فالحد الذي ينص عليه آخر منشور صادر عن المجلس الأعلى للأجور (310 جنيها).. ومع ذلك، طوال تلك السنوات، لم يحظين بالتأمين الاجتماعي، ولا بالتأمين الصحي رغم أنف المواد الكيميائية التي تحيط بهن طوال ساعات العمل.. إدارة المصنع حرمتهن من هذا التأمين وذاك، بتبرير فحواه (انتو عاملات يومية)..نعم منذ ثلاث وخمس سنوات هن عاملات يومية، ليس وفق نصوص قانون العمل، ولكن وفق أهواء نهج إدارة المصنع..فالقانون ينص على تعيين العامل بعد تسعين يوما، ولكن إدارة المصنع تفصلهن قبل التسعين بيوم أو يومين، ثم تعيد استغلالهن، هكذا منذ ثلاث وخمس سنوات..!!
**تلك ليست هي القصة، تابع بصبر..حين يمرضن، تمنحهن الإدارة إذنا بالعلاج على حسابهن..فيذهبن ويتعالجن ثم يعدن إلى عملهن بعد يوم أو أسبوع من (فترة العلاج والراحة)، ويجدن بأن إدارة المصنع خصمت أيام العلاج والراحة من راتبهن (180جنيه) ..أي، لا تمرضي لكي لا نخصم منك أيام مرضك، أوهكذا رق التحالف الصيني السوداني بالمصنع.. يتوقف العمل بالمصنع لأي سبب لا علاقة لهن به، ولكنهن يدفعن ثمن التوقف خصما من راتبهن ..تأتي عطلات الأعياد والمناسبات الوطنية، فيتوجسن ثم يواجهن مصير خصم أيام تلك العطلات..يتأخر استيراد أو جلب مدخلات الصناعة من موانئ البلد لأي سبب لا علاقة لهن به، فيدفعن ثمن التأخير خصما من راتبهن..إحداهن – محاسن – قطعت إحدى الماكينات أصابعها، فمنحوها إذنا بالعلاج، فذهبت وتعالجت ثم عادت بعد شهر ونيف – بلا أصابع – ولم تجد راتبا ولا تعويضا، وذلك بتبرير فحواها (أصابعك اتقطعت بإهمالك)، أوهكذا خاطبها التحالف السوداني الصيني بالمصنع، وأصبحت تلك المخاطبة نهجا، بحيث اتعظت الأخريات من حالة زميلتهن ولم يعدن يطالبن بشيء، وهناك حالات غير هذه ..!!
** أحبس دموعك وتابع بصبر، ولا تسأل : لماذا يحتملن هذا الوضع ؟..إن سألت فإنك لم تجرب الجوع، أي البقاء على قيد الحياة بشرف هو سبب احتمالهن لهذا الوضع..ومع ذلك تابع، فالمواجع لم تكتمل..قبل شهر ونيف، أخطرتهن الإدارة – كالعادة – بالتوقف عن العمل لحين صيانة الماكينات، فتوقفن بمظان أن خصم يوم أو أسبوع من ال(180 جنيه)، أمر معتاد.. ولكن طال انتظارهن وطال وضاقت بهن الحياة، فالطالبة منهن – ناهد مثالا – عليها دفع رسوم قدرها ثلاثمائة جنيه لجامعة الزعيم الأزهري، وأخرى – هدية مثالا – أسرتها بحاجة الى طعام وشراب، وثالثة و و..هكذا وجدن حبال مطالب الحياة تلتف حول رقابهن، فذهبن الى المصنع لمعرفة ما يحدث، فوجدن توجيها إداريا بالاستقبال يمنع دخولهن ويخطرهن ب (خلاص فصلناكن واستغنينا منكن) ..فكظمن الحزن، وسألن عن حقوقهن، وكان الرد – ولا يزال – (لو عندكن حقوق امشوا المحكمة) .. هكذا صدمتهن الإدارة بمظان أنهن لن يستطعن دفع تكاليف التقاضي والمحاماة ..فاستقبلت أحزانهن، وتساؤلاتهن ودموعهن (يا أستاذ نحن نمشي وين؟.. ناس الزكاة بيدوني رسوم الجامعة ؟..نلقى قروش المحكمة والمحامي .. والله كهربتنا قاطعة ليها تلاتة أيام .. عليك الله ورينا نعمل شنو .. و.. ؟)..!!
** سيل من الأسئلة، أعمقها جرحا ذاك الذي خرج من إحداهن لا إراديا (يعني نبيع شرفنا عشان ندفع للمحاكم والمحاميين، ولا نعمل شنو؟)..هكذا سألت ثم نظرت الى الأرض وسط وجوم زميلاتها، ولا أدري هل أخفت دمعة أم استحت من صدى سؤالها الصادم.. المهم، هاتفت مدير المصنع ومديره الإداري ومستشاره بابكر عبد السلام ومستشارهم القانوني، وليس مهما تفاصيل المحادثة وما بها من مساومات وتسويف ووسائل ترغيب وترهيب مراد بها حجب قضيتهن عن الرأي العام، كل هذا ليس مهما ولقد اعتدنا عليه،ونتجاوزه بتحقير أصحابه..ولكن المهم جدا، هو أن يعلم التحالف السوداني الصيني بهذا المصنع بأن هؤلاء البنات لن يتخلين عن حقوقهن ولن يبعن شرفهن لدفع رسوم التقاضي والمحاماة، بل سوف يستردن حقوقهن كاملا بإذن العلي القدير، ولو كان بيع ملابسنا هو ثمن الاسترداد..والقصة مهداة لوزارة الصحة وووزارة العمل والهيئة العامة للإمدادات الطبية والتأمين الإجتماعي، لا لنصرة هؤلاء فحسب، ولكن للاطلاع على النهج الإداري بمصنع شنغهاي سودان، ولمعرفة أحوال بقية العاملات تحت لظى ذاك التحالف..!!
[email protected]
نقلا عن السوداني
لاحول ولا قوة إلا الله , الظلم ظلمات , وفوق كل ذلك هؤلاء المسكينات اللائي جئن في زمن السحت ومص الدماء .مشكور الطاهر عرفتنا بما لا يجب أن ينسى , الله ينصرك ويعليك , وينصر المكافحات الشريفات من بناتنا , والله يجزيك خير ياالسوداني المغبون ,وربنا يفش غبينتك وغبينتنا بكنس الحثالة الحاكمة .
والله هذا كلام بالفعل موجع أين وزير العمل , أين مكتب العمل , أين الإنسانية , مثل هذه الإدارة يجب أن تطرد فوراً وتشرد مثل ما تم تشريد العاملات هؤلاء أتقوا الله والظلم ظلمات يوم القيامة وعى نقابة المحامين تولي هذه المسئولية أرحمونا يرحمكم الله وأرحموا الغلابة حتى ينير الله لكم قبوركم يوم السؤال والوعيد وحينما يقولولون لجهنم إمتلأتي فتقول هل من مزيد حسبي الله ونعم الوكيل عليكم وعلى مصنعكم
الغبينه اصلها قاتلانا—بس يا الطاهر انا بدفع حق رسوم الجامعه للطالبه ولو امكن ارسال العنوان علي [email protected]
الطاهر ساتي
المحترم
الله يقويك ويشدك على نصرة هؤلاء المسكينات حتى يحصلن على حقوقهن..
أحييك وأشد على يدك..
ياسر
الله عليك يا نصير المستضعفين , هذا هو الحال في دولة التوجه الحضاري
هذا وطن لا يستحق الانسان السوداني ان يعيش فيه يحكمه الجشع سبحان الله الغبينه لم تقتلنا فحسب بل اهلكتنا لذلك وجب ان نقيف معهن العزيز الطاهر ساتي وكل قراء الراكوبه فلنعمل من اجل اعانتهن ..
أى تحالف هذا ؟؟__ حتى الصينيين علموهم السرقة والبلطجة __ ديل الكيزان الملاعين ___
أستغرب من ادارة المصنع والمسئولين فيه وكأنهم لاأخوات لهم __ كيف يرضون بهذا الظلم ؟؟_
أين المروءة ؟؟ _ أين الرجولة ؟؟_
كفى ظلم بالعباد ___
على الاخوان المحامين الاحرار _ اخوان البنات __ عمل تحالف للدفاع عن اخواتهم بالتبرع بالدفاع
دون مقابل __ وعلى القادرين التبرع بالمصروفات الاخرى __ ونحن على استعداد للمساهمة فى
دك وهدم وفضح تحالف الكيزان الصينى __
وأطلب من استاذنا الانسان ساتى تبنى هذه الفكرة __
ولن يكون للدفاع عن هؤلاء فقط _ بل سيمتد لكل المظلةمين والمظلومات من ابناء وبنات بلدى
فهلا تحالفنا وتكاتفنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله انصرك اين ماكنت يالطاهر
لانك بتدافع عن الغلابة
لاحول ولا قوه إلا بالله .. الظلم ظلمات
ينصر دينك يا الطاهر وربنا يعينك على كشف المزيد من الظلم الواقع على أهلنا
ويا ايتهن المقهورات ارفعن ايديكن بالدعاء الى العلي القدير فإنه سبحانه لا يرضى الظلم لعباده وهو على نصركن لقدير … حسبي الله ونعم الوكيل
الظلم ظلمات يوم القيامة .. الله يلعنهم دنيا وآخره إن صح الكلام ..
و أنا بدفع حق إستهلاك الكهرباء شهرياً … [email protected]
داير أعرف الناس دى بعد البحصل ليها والبتعملوا فيهم حكومة الإنقاذ دى مالهم مادايرين يطلعوا مظاهرات ويسقطوا حكومة السجم والرماد دى … ! منتظرين شنو ؟ والله باطن الأرض أكرم وأشرف من العيش فوقها بهذا الظلم ومع هذه الحكومه
انا برضو ح اتدفع تبرع حق الجامعة او حق الكهربا للمحتاجة فيهم والله المستعان
0911206909
Mr Sati ..salam.I will be happy to contribute financially towards the cost of the legal aids to help our young sisters to recover their deserved compensations.
[email protected].
هذا كلام يقطع نياط القلب وينزل الدمع نارا علي الخدين ! أين الكرامة ؟ أين الشهامة ؟ أين المروءة ؟ أين التوجه الحضار ؟ أين وأين ,اين ؟ أؤيد م ذهب إليه الإخوة بل أرجوك أن تفتح حسابا لمن يريد أن يتبرع لهن وليكن باسمك – نعم – نثق فيك كل الثقة أو من يثق فيك يرسل بما تجود به نفسه حتي تقف الأخوات علي حيلهن الذي هده ذلك المصنع . لقد والله أبكيتنا بل زدت من آلامنا الذي تكبر كل يوم . أرجو متابعة القضية حتي نهايتها وإرسال رقم الحساب من فضلك وجزاك الله خيرا – سلمت
الله يعينكم على إعلاء كلمة الحق
الواحد كان يتمنى لو الناس عندها ثقافة معرفة قوانين العمل عشان تقدر تطالب بحقوقها من بدري لكن هذا لايبرر انو الأكبر منك ياكلك
و الكبير رب العالمين يمهل ولا يهمل
مستكترين عليهم شوية ملاليم؟!!!!!
حسبي الله ونعم الوكيل
اشكرك لفضح كهذه مؤسسات لا تراعي ادنى حقوق للغلابة وباسم القانون سبحان الله كم كثر امثال هؤلا من لايملكون ادنى حقوق للادمية ويقولون دولة اسلامية .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم………. حسبنا الله ونعم الوكيل يا استاذ الطاهر كل يوم تجيب لينا خبراً يبكينا بدل الدموع دم….. حسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء الظلمة …. البنات الشريفات العفيفات ديل بيدوهن مكافأه على حفظ شرفهن والكد وراء الرزق الحلال 130 جنيه وبتاع الاسواق المالية مليااااااااااااااااار عليكم الله بعد الكلام ده ما لينا حق نحنا الرجال السودانيين نخجل من انفسنا ومن الخيبة العلينا وبعد ده كلو ساااااااكتين والناس تقول ليك ديل احسن من غيرهم ولو القشير ده مشى الحايجينا منو؟ اها خلوه قاعد كده وبعد ما يقيف البترول ح نشوف اكتر واكتر
نصرك الله استاذنا الجليل واعانك على نصرة المظلومين من ابناء بلدنا وجعله شفيعاً لك يوم لا ينفع مال ولا بنون
ادونا تلفون اي واحده من البنات
مستعدين للمساهمة المالية ، أعطنا رقم حساب أو عنوان أوأى شئ مفيد..الله يحفظك
شكرا لك استاذ ساتي لانك سمحت لمظلمة هؤلاء الفتيات بالوصول الي الجميع ، لا اريد ان اقول للحكومة لان الحكومة سامعة وعارفة كل الحاصل ده ، ولكن وصول الكلام ده للجرايد بيفتح عين ناس كتيرين عايشين الظلم والضيم وساكتين فاكرين انه ده وضع ما عنده حل ، لكن انشالله ربنا يجعل لهم علي يدك مخرج واستراد لحقوقهم ،
لقد ادمعت عيناي….
حسبي الله ونعم الوكيل من الكيزان تجار الدين ..
اللهم عجل برحيلهم … امين يارب العالمين …اخسف بهم الارض
بابكر عبد السلام الدلفين من اوائل اللصوص فى الانقاذ ده حرامى من قبل المفاصلة. التحية للاخ الطاهر ساتى نحن طبعا بطلنا نتكلم عن الطبقة المسحوقة و الطبقة العاملة خوفا ان لا نتهم بالشيوعية. طبعا الشيوعيون هم من اهتم بهذه الطبقة و الشيوعية حرام بقينا نخاف على انفسنا و هذا جبن منا…. لعن الله العولمة و الخصصة و تشريد العمال و نتمنى عودة الشيوعيون لا للخصصة لا للعلوممة نعم للقطاع العام مرحب بعودة السكة حديد و مرحبا بالنقابات بدون مندور وكدروك والا اسمو منو داك الدكتور ابو جضوم بتع العمال..
لي وين ماشين ياسودانا لي وين حنصل ياسودانا لي متين حنمشي ياسودانا لسه السكه طويله ومؤلم ياسودانا؟؟ لسه حنشوف حاجات اسوء من كده ياسودانا؟؟
;( ;( ;( ;( ;( ;( ;(
لك الله ياسودانا
في المصنع لم توجد اسماء هولاء السيدات وخليك من القصص المطبوخة بتاعتك دية والله حرام الكذب بقي عندكم عادي وكمان تحلفوا باسم الله بلاقيك براك لما تدخل القبر يا فاسد الدين
خالص الود والتحيه للصحفي المصادم الطاهر ساتي
وفقك الله ولا أسكت لك قلما
مهداة الى حكام السودان اصحاب المشروع الحضاري
لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يهدهم ، بالمناسبة شركات كتيرة دا حالها لو عرجت علي شركات النظافة والحراسة وهلم جرا تشوف العجب ممكن نساهم في حل سريع للمجموعة بجمع ما يقدر عليه كل فرد لو امكن عنواني لطالبة الجامعة [email protected]
أستاذنا الطاهر لك التحية المحيرنى ومايخطه يراع هذا القامة الهامة الأستاذ ملالطاهرهذا الكلام لا يقع على مسمع ومرأى أعضاء الحزب اليهودى السودانى الحاكم ماذا يقول الامام العارف بالله أمير المؤمنين عمر البشير لله يوم الحساب والفاروق عمر يقول (لو عثرت بقرة بالعراق سألنى الله منها يوم الحساب) لا نريد أن نسرف فى الكلام هذه القصة التى سردها الاشتاذ الطاهر بحق حرائر هذه الأمة هل يحق لهذا الحزب أن يقول بأنه حزب اسلامى
لم استطيع ان احبس دموعى لانك نكأت جرحى فانا رحل ولى وظيفة ومرتب و((ولدين )
فى الجامعة اطررت قهرا ان اسحب أحدهم من الجامعة ليواصل الاخر فكلما وقع عينى
على عينه احس بخناجر تخنرق قلبى وامعاى تتلوى وانا الرجل الذى عرك الحياة
وعركته فكيف بالله بهن ……….فكيف بالله بهن………..
من اين اتى هؤلا القساة قلوبهم .؟؟؟؟؟
ولا حول ولا قوة الا بالله………..وحسبنا الله ونعم الوكيل
—-
الاستاذ ابراهيم سماوي
لك التحيات
– رجاء مراسلتنا عن طريق ايقونة راسلنا تجدها اعلى المقالات
– أو مراسلة الاستاذ الطاهر ساتي على الايميل :
[email protected]
ده هو دا السودان دى ما المرة الاولى قبل كده حصلت مع داو الكورية وخسر الطاقم العامل بفضل المحامى الجهبوز غازى سليمان الذى يرفع راية ويقف ضدها الامر التانى انو الفصل يتم كل سنة اسالوا الموانئ والمواصفات والمقاييس ديل عندهم خبرات فى هذا العمل الفسسسسساد استشرى والقادم ااسؤ
اين انت ياعمر من عمر ………
الرجل صادق يا اخوان والله العظيم انا اخوى شغال فى مصنع منذ اكثر من ثلاثه سنوات وانقطع اصبع يده بس الجماعه خلوه يتعالج على حسابه دون خصم ايم الغياب شفتو الدلع ده كيف ولسه بيفصلوهم ويعيدوا تعيينهم والعندوا بديل يقول لينا عليه والجماعه ديل كلامهم واضح نحن كده عاوز تشتغل مافى مشكله مش عاجبك نظامنا غيرك موجود ومايجبرك على المر الا الامر منه البلد مليانه عطاله وخريجين ما لاقيين يدقوا طوب دق الله الانقاذ ومن شايعها فى منحر .
هذه هي الشريعة البيقولوا عليها لكن هي ليست الشريعة الإسلامية بل شريعة الغاب لوكان الكبار حرامية لازم الباقين يكونوا كدا والله السودان وصل إلى مستوى غريب وعجيب وصار الظلم فيه عياناً بياناً والما عاجبه يمشي يشرب من البحر الأحمر بالله دي حكومة دي الله لا يكسبكم خير بإذن الله لا قضاء ولا نصير ولا أخلاق حسبنا الله ونعم الوكيل وكل شئ صار في الحضيض في السودان حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله .
"في المصنع لم توجد اسماء هولاء السيدات وخليك من القصص المطبوخة بتاعتك دية والله حرام الكذب بقي عندكم عادي وكمان تحلفوا باسم الله بلاقيك براك لما تدخل القبر يا فاسد الدين" …….تأملوا هذا رد من ردودهم المعلبة والجاهزة التي يتعلمونها في اجتماعات حزبهم الاعرج ؟؟؟وذهب وبحث لا ليساعدهم بل ليتشفى !!وما المصلحة في الكذب …واهذا مثال فقط ..يا فاسد الدين انت ويا فاسد الدنيا !!!!!
لاخ الكريم الطاهر ساتى لدى الرغبة الشديدة فى مساعدتهن ارجو شاكرة اشاركى فى اى عمل يمكننا من استرداد حقوقهن امل فى اعطائى عنوانك الالكترونى او توضيح اى وسيلة يمكننى الاتصال بها
الله يعطيك العافية يا أستاذنا الطاهر والله يعينك على نصرة هذا الشعب المغلوب ( وقولوا معي آمين ) الله يورينا فيهم يوماً أسوداً في هذه الفئة الظالمة و الله المظلوم منصور ولو بعد حين
لاحول ولا قوة الا بالله وحسبى الله ونعم الوكيل الاعرفه زيهن كثيرات الظلم قاتلهن ولو بحثت تلقى افظع من هذه الحاله ربنا يعينك ويعين الشعب السودانى
هكذا يعيش الكرماء الشرفاء فى السودان فى ذل وقهر هؤلاء الظالمين ولكن هيهات ان الله معهم وانه يجيب دعوة المظلوم اذا دعاه . ايها الشعب السودانى لقد حان زمن المواجهه وقد ولى زمن الصمت والجبن لهؤلاء الطغاة
والله كلامك ذي العلغم في حناجرنا:
عن تجربة
كنت أعمل في مشروع الخرطوم للنظافة (شركة المتعافي ) في وظيفة كادر حاسوب
مع أني خريج بكلاريوس مع مرتبة الشرف.
المهم عملت معه أنذاك لمدة سنة و11 شهر بمرتب بكل بدلاته لايتجاوز 200جنيةفقط لاغير
لظروف ما تركتهم فطالبتهم بمستحقاتي فقال لي مديرهم وهو كبيرهم الذي علمهم السحر يدعى( مرتضى البيلي) أن إستحقاق السنة مرتب شهر والمرتب الأساسي موضح عندهم 108 جنيه وإذا السنة نقصت يوم واحد تسقط من الإستحقاق ……..
أستشط قضباً وتكلمت معه بكلام ساخن …. وأخيراً قلت له نتلاقى يوم المنادي ينادي والحق يقيف قاضي … قال لي بكل برود دا كان إتلاقينا…
وفي الختام أود أن أقول كل حقوق موظفي وعمال بلادي مقتصبة بلي زراع القانون
هذا حال الشركات الاجنبية ودي ما الشركة الاولي تعمل كدة معي العمالة الاجنبية
في السودان ما عندنا قانون عمل يحفظ حقوق العمال ؟
ما نتكلم عن العصابات المتملكة مكاتب العمل و الرشوة من صاحب العمل عشان كدة العامل ما بلقي حق
الاستاذ ساتي اليك بعض الشركات الاجنبيةالتي تستنزف العمالة السودانية من قير طبيق قوانين عمل
1- الشركات الهندية و الصينية في ولاية النيل الابيض
2- الشركات الماليزية في ولاية الخرطوم
3- الشركة الفرنسية حصاض المياة
وهي تتعامل مع عصابات نافزة في الحكوم و مكاتب العمل
ادعوك انتسجل زيارة الي ولاية النيل الابيض لتتعرف علي الماسي والقهر اللزي يمر به
العامل السوداني في تلك الشركات ومستشاري تلك الشركات من ابناء البلد ولاكن من
اجل المال يعملون علي مساعدة في هضم حقوق العمال
أما عن التأمين حدث ولا حرج
كامل تضامننا مع العاملات مع الأستعداد للمساهمة في مصاريف القضية ودعمهن لحين أخذ الحقوق كاملة بل التعويض عن الأجر الناقص من الحد الأدني والتعويض عن علاوات الفصل الإحتيالي بعد كل 90 يوم وكل الأحتيالات الأخري…. الصينيين لقوا الحكومة بتفجخ في مواطنيها فخاضوا مع المفجخين… وأصلا المجتمعات الأسيوية قائمة على الطبقية وإستغلال القوي للضعيف…….
كسرة :
تخيل معي يا هذا….تعويض قطع أصبع بسبب الخدمة للسيد مدير سوق الأوراق المالية صاحب المخصصات الأسطورة ح يكون في حدود كم كده ……….تخيل بس ؟؟؟؟؟؟؟ عــــــــــــــــــــــــــــيك ده تعويضو (بالقياس ) للبدلات الإجازة /اللبس /العيدين وباقي المخصصات والإمتيازات الموثقه بالعقد (غير الكيري)… ما حيكون اقل من إستلام مفاتيح بنك السودان ومن وزير المالية شخصيا وبعدها كل زول يمش بيتو من غير مطرود !!!!!!!!!!!!
يا لها من حكاية ولا فيلم هندي بيحصلها. هي توجع القلب بل وتدميه. اين وزارة العمل؟ وباي قانون بيعمل هؤلاء ؟ ومين بيحدد عامل اليومية ومين بيحدد …..؟ واين التامينات الاجتماعية؟ واين الشئون الاجتماعية؟واين التأمين الصحي ومتى يكون القانون ملزما ليتحصل هؤلاء الغلابة على كامل حقوقهم؟ الموضوع ليس بسيطا ويجب الا يمر دون متابعة بل أمل ان يتم مناقشته على اعلى المستويات التشريعية والتنفيذية لانه بالتأكيد انما هو مثال لحالات مشابهة كثيرة.
يا كرام خلونا من العواطف الجياشة التى لاتفيد كثيرا فلنكن اخوان بنات ونفق معهن وبان بتخذن الطريق القانونى والتوجه نحو نقابة المحاميين من اجل رفع دعوى للمطالبة بحقوقهن واذا تخاذل المحامون عن فعل شئ ساعتها سنكون اول المدافعين عنهن بكل غالى ونفيس فما زالت النخوة السودانية تسري فينا
الصنع ده الشريك الحقيقى جمال مبارك —– اسف اقصد اخوان البشير معليش كلوا زي بعضه
الناس لازم تعرف عن علاقة باب عبد السلام بي الطيب مصطفى والبشير ومدى النفوذ
فى بعض الدول الراقية انسانيآ حتى لو حدثت هذه المهزلة بيتطوع الخيرين من محامين
ورجال البر والاحسان بتصعيد قضيتهم الى اعلى المحاكم لانصافهم. انا ادعو الخيرين من
المحامين لكى يتطوعوا لهذه القضية وغيرها من قضايا الظلم فهم جزء من المجتمع المظلوم
والذى جنى عليه حثالة من الناس وبدعم من حكومة فاسدة لاهم لها غير النهب والتسلط
على خلق الله.
عزيزى المواطن ادعوك لمد يد العون لهؤلاء الفتيات وهم مثل اخواتنا لكى ننصفهم
ونحميهم من البغاء والتشرد من الجامعات وتجويع اسرهم.
اعتقد ان الشعب السودانى لازال بعافيته بس محتاج ان يستيقظ من النوم العميق بعد ان
شرب من الكاس المنومة دهرآ
هذا اكثر من عادي في عهد حكومة اعتقد القائمين عليها ان البلد بلدهم وهي ملك حر لهم وما البلد مالهم وهم احرار فية والمواطن والموظف عندهم عبد سخر لخدمتهم وهم ليسوا سوي موظفين عند هذا الشعب بل هم اسياد علي هذا الشعب والمعترض والمعارض خائن وجاسوس ومصيرة بيوت الاشباح عطل الدستور ويفعل عند الضرورة لمعاقبة الخونة والمندسين كممت الصحافة وسيس الجهاز القضائي – واستشري الفساد والمحسبوية وتفشت العطالة ودمرت المشاريع الخدمية والزراعية والخطوط الملاحية وهئية الفنادق واصبحت جميع مقدرات الدولة ملك لهم وحدهم باسم التمكين – طاردوا المزراعين والرعاة في ارزاقهم ولم يسلم منهم حتي عمال الورنيش – جبايات واتوات وسوم وضرائب ولن يشبعوا وبعد انفصال الجنوب سوف يجن جنونهم لزيادة الضرائب والقيمة المضافة والاتاوات والرسوم والجبايات ولن يهداء لهم بال لان نهاك فئة دخلت حديثا ولم تحضر عهد التمكين وعاوزة حقها وجيش الوزراء ومخصصاتة والولاة ومن ولاهم وغيرهم من المرتزقة والصرف علي الوظائف التي خلقت لاجل الترضية – الجوع والانهيار الاقتصادي لابد منة مع سياسة فقة السترة مع المفسدين وربنا يستر من الحرب القادمة
يا طـــــــــااااااهر
أنت أهديت هذه الإسغلالية لوزارة الصحة ووزارة العمل….أنا اهديها ..لأولاد جعل الذين يدعون الرجولة والشهامة والفرسنة…أنا أهديها لعمر ونافع وشيخ العرب الطيب مصطفى …أنا أهديها لود الخدر والمتعافى وعلى كرتى..أنا أهديها للكارورى وعصام أحمد البشير ويوسف الكودة وعبد الحى يوسف..
أنا أهديها لكل الذين ماتت فيهم النخوة والكرامة والغيرة على شرف أخوات مهيرة وحفيدات المك نمر…
آآآآآآه لو آآآآه تفيد مجروح
ويبقى السؤال الحائر !!لماذا إذا يحارب المسلمون (الشيوعية والالحاد)؟وحسب علمى أن الشيوعيه فى أغلبها (عدل) ويجوز أن الصينيون إعتنقوا فكر الاخوان المسلمون ومشروعهم الحضارى!! لاننا نرى الظلم والفساد يسعيان بيننا بقدمين عاريتان تحت مظلة المشروع الحضارى العظيم!!وخوفى على الصينيين أن ينقلوا التجربة الاخوانية الى ديارهم ويضطرون الى تحطيم تماثيل قائدهم العظيم ماوتسى تونغ الذى إستطاع أن يخدعهم طوال عقود من الزمان!!الم يقول علمائنا الاجلاء بأن الله ينصر الدولة الكافرة لو كانت عادلة؟ولاحول ولا قوة إلا بالله-
السوداني هو الانسان الوحيد الذي يضطهده الاجانب في بلدو… ودونكم قصة احدي المستشفيات التي مديرها اجنبي …امر هذا المدير بان يتعرض السودانيين دون غيرهم عند الدخول والخروج بسبب سرقة جهاز موبايل بينما كل حثالة الاجانب الاخرين هم فوق الشبهات… اشتكى السودانيين بالمستشفي لكل الجهات ذات الصلة ولكن دون فائدة وما زالوا يتعرضون للتفتيش
معقولة يا عالم 180 الف جنيه في الشهر ياخي والله حرام عليكم
و تخيل ان بابكر عبد السلام هذا و متنفذي المصنع من " الاسلامويين" اصحاب المشروع الحضاري و دولة " الشريعة" و "هي لله"….
و تذكر ان هذه المعاملة تتم لمواطن سوداني في وطن يدفع مليار من الجنيهات سنويا لاحد " المجاهدين" …. و قارن بين العلاج المجاني " غالبا خارج السودان" كما في عقد المجاهد مدير الاسواق المالية و العلاج من دم المواطن التعيس و خصم ايام المرض من راتبه الهزيل… و قارن – جزاك الله خيرا- بين اجازة يدفع فيها عشرات الملايين و تذاكر سفر لافراد العائلة علي الدرجة الاولى للمجاهد و بين مواطن لا يحصل على اجازة مطلقا! …. و قارن اخي المسلم و يا من تعيش في ظل دولة " الشريعة" بين تسعين مليون " بدل عيدين" و خصم من مرتب مواطن سوداني اخر اذا غاب عن العمل في العيد ليحيي سنة الاسلام!
قال شريعة قال!
و انظر الى نظام قضائي في دولة " الشريعة" لا يستطيع مظلوم ان يلجأ اليه الا ان يدفع و ان لم يملك فلا سبيل له الى " عدل قضاء دولة شريعة المشير الراقص!
تفو عليكم
هربنا ولكن حنين دائم للبلد يجعلنا نتلمس أخباره دائما.. ودائما لا نجد غير الألم وما تنزف له قلوبنا.. الظلم ظلمات يوم القيامه.. وهذا لا مفر منه.. أما في الدنيا فسيسلط عليهم من يذيقهم أمر ما أزاقوه للأبرياء..
بخصوص حقوقهم.. لا يوجد شئ اسمه حق ضائع في هذا الزمن.. والمنظمات الحقوقيه على قفى من يشيل.. فقط لابد أن ينبري محامي شجاع أو صحفي مناضل ليرفع أمرهم لجهه حقوقيه عالميه وسترون ما سيحدث. ولكن قبل الكل فالنرفع الأمر للبارئ العادل فوق سبع سماوات وسينزل بهم ما نزل بأسلافهم الظالمين.
انهم ليسوا مسلمين بل يدعون الاسلام وجايين يقولوا الشريعة اي شريعة وهم بعيدين من شريعة الله حسبي الله ونعم الوكيل
اساسا اي استثمار صيني او من اي دولة اجنبية راس المال اجنبي السودان فقط بالارض وياخد خمسين في المائة الحكومة بقت تضرب يمين يسار لتسد جوع الحرامية اللذين لايشبعون
محامي علي شنو هو المصنع اتلقي حق واحد من الحرامية كبار الحكومة
بعدين في بنات اكعب من كده
والشعب السوداني الان اصبح جباااااااااااااااااااااااااان مع كل هذا الظلم ساكت
التقول كابة فيهو مطرة
بس فالحين يقولوا ليك النميري رحل الفللاشا مسكهم فيها الترابي وسارت
راتب فتاة سودانية تعول أسرة (بلا أي بدلات او تامين صحي) = 180 جنيه سوداني
راتب رجل سوداني (ولديه بدل سكن ملابس سفر….الخ) = 18.000.000 جنيه سوداني
أي
مرتب الرجل (بدون البدلات الرهيبة ) = مرتب الفتاة X ا 1000
قصة مؤلمة والله وهؤلاء لا علاقة لهم بالشريعة ولكن اخبرهن اخى الطاهر ان قضايا العمل فى القانون السوداني تصرح بلا رسوم فقط دمغة على العريضة بجنيه واذا كان الواقع هو ما ذكرته فإن هؤلاء الاخوات تعتبر خدمتهن مستمرة ولهن الحق فى راتب جميع الايام التى تم خصمها وبدل فصل تعسفى وفوائد ما بعد الخدمة لمن اكملت 3 سنوات وفرق المرتب ما بين مبلغ ال180 جنيه والحد الادنى للاجور ويجب رفع شكوى لمكتب العمل وبعد ذلك اللجؤ للمحكمة واسأل الله ان يفرج كربهن وكرب الشعب السودانى من هذا الداء الجاسم على صدره 23 سنة
التحية من قلبي لكل من توتو وأبوهاجر وبت الخرطوم وفتاح ومنتصر ومامون عثمان وأبو عمر وسوداني مقبون هؤلاء هم أبناء بلدي وانا فخور بهم جدا وبكل من يساهم في مثل هذه الأعمال.
أرجو يا عزيزي الطاهر إرسال رقم حساب ينوب عن هؤلاء المظلومات إذا امكن
انتو بابكر عبد السلام ده مش بتاع محاليل كور الملوثة .. ؟؟؟ المرة دي جاب لينا شنغهاي كلها عندنا .. الله يشوفنا …!!!!!
البنات ديل با الطاهر ساتى احسن مننا نحن المعاشيين الذين افنينا زهرة شبابنا فى دولة الظلم ومعاشاتنا لا تتعدى ال 150 جنيه.
والذي لااله الا هو لن يضيع حقهن عنده تعالى. اما حقهن في الدنيا فاتمنى ان يتبرع احد المحامين الشرفاء في مساعدتهن في الاجراءت القانونية اللازمة لاسترداد حقوقهن كاملة غير منقوصة. والله لقد جعلني هؤلاء الظلمة استحي وارفع راسي واقول انا سوداني. اللهم اني اسالك ان ترفع الظلم عن هؤلاء العفيفات وان تحيل حياة كل ظالم الي ظلمات ياسميع ياقدير يارب الارض والسموات
قامت الطفرة الصينية على أشلاء ودماء العمال الصينيين على الرغم من الإدعاء العريض بالإشتراكية والعدالة الإجتماعية، ويظل العامل الصينى فى بلده هو أفقر عمال العالم وأعظمهم إضطهاداً من أرباب العمل، ولقد ظللت اتوجس خيفة من التحالف الصينى السودانى الذى بدا فى كثير من الأعمال الحكومية، والناظر لأعمال شركات المقاولات الصينية يرى عجباً من الظلم والإستغلال للعمال، سواء كان مواطنين او صينيين. وغريب جداً أن تتابع بعض القيادات الإسلامية هؤلاء الصينيين فى امورهم فيظلموا الناس ظلماً بيناً لا يحتاج لدليل. ماذا تساوى هذه المبالغ لعامل، ذكراً أوانثى، لمقابلة إحتياج يوم او بعض يوم؟ وهل لمكره إرادة؟ هؤلاء الطالبات مكرهات بين سندان الظلم وغلبة الفقر والحاجة والعوز. لا ادرى كيف ينام هذا الرجل بابكر عبدالسلام هانئاً مرتاحاً والرجل لا زلت اذكر له مدافعات ومنافحات وإدعاءات عن المشروع الإسلامى وحديث عن العدالة الإجتماعية والحق والعدل. إنه المفارقة الضالة وضباب القيم وسراب الأمل بين المعتقد والممارسة، فى غير نزاهة ودون حياء ومُثل. صاحت إمرأة مستغيثة وا وعتصماه فانتفض الأمير ووضع كأساً كان يشربها وأقسم الا يتم شرابه إلا إذا أخذ بحق المستغيثة، واليوم، وفى عهد دولة المشروع الحضارى، تستغيث الحرائر لشرفهن، فيصم بعض ادعياء هذا المشروع أذانهم ويستغشوا ثيابهم ويستكبروا إستكباراً. لقد عملت فى المصانع ومع العمال تحت إدارات متباينة ومختلفة، وبمشارب وإتجاهات سياسية شتى، ولكننى أشهد الله أننى لم أسمع بمثل هذا الظلم أبداً، حتى من أشد الرأسماليين ظلماً، على الأقل لمعطمهم رحمة ورأفة فى حالات المرض والإصابة فى العمل، اما هؤلاء فحسابهم عند المولى يوم القيامة، ونرجو من الأخ الطاهر ساتى أن يتولى أمر هؤلاء الطالبات فى الدنيا.
والله قصة تقطع القلب وتبكي فعلا ياخواننا بالله العارف له فيكم طريقة يوصل الكلام دا لمنظمة العمل الدولية والمنظمات الحقوقية يوصلهم الكلام دا عشان الكلاب ديل تتقفل عليهم محل مايقبلوا ديل بستعبدواالناس الله يقفلها ليكم دنيا واخرة ياناس المؤتمر وياا البشير وما تلقى لك زول يلمك ولايحن عليكمويعتقلوك في الهواء دا يارب يا كريم
شكراً لك يا الطاهر ساتي، لإرجاعنا الى آدميتنا
فما كنا نظن أننا سنحزن بعد كل الأوجاع التي أثخنتنا بها الطغمة المتجبرة
قاتلك الله يا عمر البشير
وتباً لكل من شايعك
اللهم إنك أنت العزيز المنتقم
حسبي الله ونعم الوكيل قصة محزنة تدمي القلب اين الاسلام من هذا وقد اوصانا بالنساء خيرا وان نرفق بهم رفقا بالقوارير والظلم ظلمات وما اكصر الظلم في بلادي الاسلامية وشعارها الاسلام اللهم انصر اخواتنا علي هؤلاء الظلمة اللهم وفق الاخ الطاهر لمعاونة هؤلاء المظلومين المساكين
اليك اخى طاهر . ثقتنا بعد الله فى امثالك ، كل مافى الامر محامى شجاع يخدم اخواتو بالمجان ، ولا تنسى القصه مهداه الى رئيس الجمهوريه المشير عمر البشير
وياهو الفساد يا سياده الريس ومنتظرنك تحاربوا لينا . والبيان بالعمل ياسعادتك .
ملحوظه :- امانه عليك لا تنسى حقوق بنات بلادى ، وكل المظلومين
وما دايرين نشتم احد بس نقول حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل ظالم . ولو ما بتعرفوا الظالمين ، اسالوا ، الزين . مبارك . القذافى . ومين تانى اخى طاهر ؟
« المصنع شراكة سودانية صينية » ..
هكذا يسمونه وكأن الأمر شراكة بين حكومتين ، ولكن الأمر ليس كذلك ، المصنع في الغالب – كغيره – هو لمستثمر اجنبي لايملك سوى 10
الأخ / الطاهر ساتي
أولاً لك التحية وهن ما لجأن اليك إلا لعلمهن إنك لن تخذلهن.
سنحاول الإتصال بك عن طريق السوداني لمناقشة كيفية دفع تكاليف القضية وحتماً سنجد تعاوناً من المحامين الشرفاء .
يعني ايه؟
ما قبل كدة الحكومة فصلت مئات الالاف من ضباط جيش وشرطة وضباط اداريين وعمال سكة حديد وعمال مصانع ورجال خدمة مدنية ودكاترة ومفتشين وقضاة وفنيين واساتذة مدارس وجامعات وبروفيسورات رجال ونساء وبهدلت اسر كل هؤلاء ودمرت مستقبلهم وجعتهم يتسولون لقمة العيش وما في اي مشكلة حصلت
تمتعوا بتقاعسكم وتخاذلكم وتمتعوا بمشاهدة الانقاذ واذنابها وهي تعصف بالناس وتحطمهم
:confused: والله استاذنا طاهر بالجد القصه محزنه والوضع العلينا يفرض هكذا ولا نقول الا حسبنا الله ونع الوكيل
يا ساتي افتح لينا بند تبرع مع زين وورينا الطريقه ونحن مسعدين نساهم لدفع منصرفات المحامي ولا حول ولا قوة الا بالله.
الواقعة اعلاة ليست فى المصنع الصينى فقط و لكن فى كل مصانع القطاع
الخاص و نفس التفاصيل موجودة فى مصانع المشروبات الغازية بامدرمان و بحرى
نامل مواصلت القضية اعلاميا فهناك عشرات من اللذين اصيبوا بعاهات مستديمة
ولم يجدوا حتى من يتفضل بايصالهم للمستشفى و لو تفضلتم بزيارات ميدانية
للمصانع التى ذكرت ستسمع ما يدهشك او يصيبك بجلطة من الغضب -و اخوااننا فى
مكتب العمل لديهم عشرات الحكايات من هذا النوع و لكن يقولوا ليك داء القانون
The same way in an international Agency ie. (UNAMID) they are doing the same things, They accept labours for three months Then break for one month and again three month and so, without any pention, or medications. This is invetation to the jornalist to investigate in this case.
الاستاذ/ الطاهرساتي…كل الذي يمكن ان نقوله هو حسبنا الله ونعم الوكيل …كيف سيقابل ولاة أمرنا ربهم ..حين يقف الجميع امام عدالة الله عزوجل … يا من اولاكم الله علينا أتقوا فينا الله…
وين مجلسنا الوطنى المشرع الاول واخر فى دستورنا من ده كل ؟بس شاطرين فى رفع الدوعمات من السلع الاساسية واجازة مصير الامة بقول نعم ولا اعرف هاجر كلمة لا من بلادى ولا انتم ؟؟؟؟؟؟
وحكومة السجم دي تشرع القوانين وحتي هئياتها لا تلزم بها (الامدادات الطبية) والتامين الاجتماعي حكاية حكاية
الملاحظ بأن الكثيرون من المعلقين يعولون على السادة المحامين وفى تقديرى أن المحامى السودانى لم يعد ذلك المحامى الذى كنا نعرفه بكل آسف أو كما كان عليه محامو ذلك الزمن الجميل رغم تضاعف أعدادهم ،وقد نجح النظام القائم فى بعثرتهم وتجويعهم وصار مستقبل أبنأئهم هو الهم المقيم فى عقولهم وظللنا نقراء من وقت لاخر (رابطة محامو كيت وكيت) او بمعنى آخر فقد وزعوا أنفسهم لاثنيات وجهويات رغم أن همهم واحد فهذا النظام يعادى كل من لا يخضع له وهذا معلوم لدى المحامين !!وإذا النظام فرض عليهم نقابة ففى مقدورهم إنشاء نقابة موازية توحدهم وترعى مصالحهم ،كما أننا نعول على شباب المحامين للقيام بدور نشط فى اوساط الشباب من الفئات الاخرى كالا طباء والمهندسين والمعلمين فى المدارس وأساتذة الجامعات وغيرها وأن يتناسوا إنتمائاتهم الحزبية على الاقل فى هذه المرحلة وهذا النظام هش جدا جدا ويحتاج لجماعة ذات إرادة متوحده تهجم عليهم هجمة رجل واحد لتصرعه ولاشك أن النظام مستفيد من هذا التشرزم والتشتت ولذا تجد قادته واثقون من أنفسهم بأن لا أحد يستطيع زعزعته أو منازلته ولهم الف حق فى ذلك طالما القوى المستنيرة فى البلاد ممزقة بهذا الشكل المزرى وبالكاد يتسول لدى السلطة لتحقيق مكاسب جهوية فقط فى الوقت الذى يتطلع السواد الاعظم من الشعب شرقه وغربه وجنوبه وشماله ويرجون من نخبهم ممثله فى من ذكرناهم آنفا من انتزاع حقوقهم وإعادة البلاد كما كانت عليها لحمة واحده والله من وراء القصد –
للاسف رغم وجود قوانين عمل لكن الشراكات والموسسات كلها تتفنن فى التلاعب, لعلمها بان المضرر فى بعض الاحبان لايستطيع تحمل تكاليف محكمة العمل لطول الاجراءات والدخول فى مساومات.
لاحولة ولاقوة الا بالله حسب الله ونعم الوكيل
لك التحية استاذنا الطاهر وأنت تقف في وجه الظلم بقلمك شامخاً كالطود الاشم ،، نسأل الله أن يجعلها في موازيين حسناتك ، وارجو عدم الإلتفات لتلك الاقلام النشازة والتي تغرد خارج السرب ، وياحليل الرجل السوداني الكان أخو البنات بالفعل .
ونرجو منك أن تتابع قضيتهن حتى النهاية وتفيدنا بمقال آخر بمصيرهن ، وقضيتهن هي قضية لكل بنات الوطن المغصوب ، والعار كل العار لكل كوز ومؤتمرجي ومن شايعهم ومن بايعهم .وتفوووووووووو وتاني تفوووووووو عليكم يا أنجاس با كلاب يا أشباه الرجال ..
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك وإنك تمهل ولا تهمل ياااااااارب ،
نحيي كاتب المقال على تسليطه الضوء على معاناة هؤلاء العاملات من بنات بلادي الشريفات ونحييه كذلك على اسلوبه الشيق الموغل في صلب الموضوع وعرضه بصورة ترقق قلب من لا يرق .. مثل هذا المدير ومستشاره القانوني الغبي الذين لا يعرفون نصوص قانون علاقات العمل الفردية وتطبيقاتها في مثل حالة هؤلاء النسوة يجب أن ينهى عقدهم فورا ، وهؤلاء لا يصلحون ان يكونوا عمال كمائن ناهيك عن ن إداريين بمؤسسة كهذه ، وحالة هؤلاء النسوة ستجد بالتاكيد من يهتم بها من المحامين الذيم تستفزهم مثل هذه التفاهات التي سببها دوما تعيين الواسطة لا الكفاءة الذي استشرى في السودان ، وان شاء الله يكون التوفيق حليفهم بإذن الله .
الأستذ الطاهر ساتي لا نقول لك جزاك الله خيرا -لأن المنافقين من الكيزان أساؤا إستغلالها- ولكن نسأل الله أن يجزل عليك من نعمائه لما تثيره من قضايا مهمة – وأقول لك إن بإمكان العاملات رفع دعوى بدء بمكتب العمل ثم محكمة العمل وكلاها بدون رسوم , وهنالك من المحامين الأخيار يمكن أن يتولوا هذه الدعوى , ويمكن أن يدلك الأستاذ الدابي المستشار القانوني لجامعة الأزهر على هؤلاء الأخيار , ولكن هنالك عئق قد يواجهكم فإنا نخشى أن يكون من مؤسسي المصنع والمساهمين فيه شيق علي كرتي ذلك الصيدلي أخطبوط الدواء كما يسميه تجار الدواء بالسودان , والعئق الأكبر هو وجود جلال الدين محمد عثمان رئيسا للقضاء المحسوبي والذي لا يتوانى في توجيه القضاة الموالين له بإصدار أحكام ليس في مصلحة المدعيات ومن هنا أناشدك بالوقوف على فساد السطة القضائية وطول بقاء رئيس القضاء في منصبه رغم فضائحه ومحسوبياته ولكونه سياسيا ومنظما والقضاء يجب أن يكون مستقلاوحايدا
لله درك يا أخي من لنا غير صحفي انسان غيور علي بلاده وبنات بلاده قوي لايخاف في الحق لومة لائم … أعانك الله وسدد خطاك في كل ماتفعل
الخطب جلل ، و الامر ليست سهل ، التواطؤ في القضية عام ، المسئولية تضامنية من جهات عديدة :
1- الصندوق القومي للتأمين الاجتماعي لا رقابة له البتة وبصورته الحالية لا يمكن له القيام بالمهام المنوطة بصناديق التأمين الاجتماعي في الدنيا
2- مكاتب العمل فقيرة جداً ، و لا يمكن لها ان تساعد العمال بالصورة الفعالة ، لا رقابة لديها ولا تفتيش وفحص دوري للشركات
3- جهات اخرى عديدة لها القدح المعلى ايضاً ، القواسم المشتركة للمصالح اخطر على العاملين من اي صاحب مصنع ظالم ينال ربحه السخي على حساب العمال البسطاء
4- بالمناسبة حتى الحد الادنى للاجور غير ملزم لجميع الشركات والمصانع الخاصة
5- من يزر معظم المصانع الموجودة في بلادي ، لا يمكن له الا ان يستدعي قصة مدينتين لشارلس دينكس ، نمط المصانع في القرن التاسع عشر في اوربا ز
6- الموضوع سادتي يحتاج لثورة شاملة ، حتى لا نصل لنقطة اللاعودة وغراق الجمل بما حمل
شكرا استاذ الطاهر ساتي
الاخ الطاهر لك الاحترام
بكينا حقيقة …..
حاول ان تمدنا بأي وسيلة لتوصيل مساعدتنا لهؤلاء الشريفات …….
نعم لن يبعن شرفهن ولن يتركن حقوقهن
لن نرتاح حتى ينجلي هذا الظلم من هؤلاء اللصوص الذين يتحايلون على القانون وامثالهم كثر .
اللهم ارفع الظلم عنهن وعن كل المظلومين في بلادنا السودان
اللهم اخسف بالظالمين الارض وارنا فيهم عجائب قدرتك ياجبار
اللهم اعنا لمساعدتهم واعن كل مخلص لمساعدتهن …….. اميييييييين
ايها السودانيون الشرفاء …..
هذا مثال من عديد الامثلة شرفكم بين مطرقة اللصوص الظلمة وسندان الحاجة ,,,,,,
لكل منكم ابنة في احدي الجامعات وتعلمون كم هي المصاريف الشهرية ولبعضكم اخوات وزوجات و…. الخ هن بناتكم واخواتكم وزوجاتكم دافعوا الان عن شرفكم تنالوا رضا الدارين وفخر الانتماء لهذا الوطن …
لك التحية اخي الطاهر ولا شكر تحتويه كلمات نزجيها اليك
اولا نسميها قضية القطاع الخاص او مصاصى الدماء باسم العمل
هذه طبيعة القطاع الخاص ومن اراد الله ان يبتليه فى هذه الوسيعه سهل له عمل فى القطاع الخاص . يضحكون عليك بالكلام المغلف فى حالة الحوجه خارجيا وداخليا ينصبون لك الفخاخ لانك لاتعلم انك تعمل مع مصاصى الدماء والاغرب انهم يمصون دمك من خلال ابناء جلدتك وينظرون اليك وترى انهم ملائكه نسبة لحوجتك ولظروفك الاقتصاديه . والسودانى هو الانسان الوحيد الذى يضتهد فى بلده وخصوصا اذا كانت الادارة اجنبيه . اما مكتب العمل الذى يعمل مكن اجل البسطاء لقد تم شراء ذمته واصبح يعمل لدى اصحاب القطاع الخاص يبدلون ويغيرون فى مواد وبنود العمل على حسب حوجة صاحب العمل وعلى قدر الدفع تتغير بنود العمل ولانقول الاحسبنا الله ونعم الوكيل .في السودان عندنا قانون عمل يحفظ حقوق العمال ؟
ولكن يعمل عكس ما هو مخصص له .
قد اسمعت اذا ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
الله يكون فى عونكم وعونا وعون كل من يعمل فى القطاع الخاص
[hunzalia] [ 01/06/2011 الساعة 4:23 مساءً]
في المصنع لم توجد اسماء هولاء السيدات وخليك من القصص المطبوخة بتاعتك دية والله حرام الكذب بقي عندكم عادي وكمان تحلفوا باسم الله بلاقيك براك لما تدخل القبر يا فاسد الدين
[(العوجات)] [ 01/06/2011 الساعة 5:14 مساءً]
"في المصنع لم توجد اسماء هولاء السيدات وخليك من القصص المطبوخة بتاعتك دية والله حرام الكذب بقي عندكم عادي وكمان تحلفوا باسم الله بلاقيك براك لما تدخل القبر يا فاسد الدين" …….تأملوا هذا رد من ردودهم المعلبة والجاهزة التي يتعلمونها في اجتماعات حزبهم الاعرج ؟؟؟وذهب وبحث لا ليساعدهم بل ليتشفى !!وما المصلحة في الكذب …واهذا مثال فقط ..يا فاسد الدين انت ويا فاسد الدنيا !!!!!
لاحظو التعليقين المخالفين لكل الناس بنفس الاسلوب حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا لأخينا الطاهر.
في الواقع هذا المقال وما ورد ليس إلا قمة جبل الجليد من ظلم العاملين فإذا كان مجرد تأخير االحقوق ظلما للعامل فما بالك بحرمانه بالمرة. يجب إجتثاث الفساد من أصله لا مجرد العمل على حل مشكلة }نية بالرغم من أهمية ذلك.
أقترح على كاتب المقال والشرفاء العمل على إقامة جمعية أو مكتب محاماة لمحامين متطوعين للدفاع عن حقوق المظلومين وأن يشمل هذا المكتب إعلاميين متطوعين وخيريين لدعمه بحيث يكون ملجأ أمينا للضغفاء الذين يقع عليهم الظلم ولا حيلة لهم في دفعه.
اللهم يسر لكل مظلوم أمره وأعد إليه مظلمته وانصر الحق.
كل الأديان السماويه …كرمت النسا … وكلنا خرجنا من نسا…فقط ما يسمي باالجبهه الاسلاميه لا تحترم ولا تقيم وزنا للمراه السودانيه فهن دائماً مظلومات ولا يجدن من ينصفهن..أتدرون لماذا ؟ لأننا نسينا اننا رجال او فلنقل نخجل احيانا..اننا رجال وسودانيين…..يله نفكر ونعمل كيف ممكن تزيح الكابوس الاسمه كيزان وحينها فقط سترد كل المظالم ….
اذا علمت الصين ان مجموعه من بنى جلدتها تشارك فى اضطهاد وسحق مجموعه من الطبقه العامله والتى كانت اساس اركان دولتها الاشتراكيه لاعدموا فى ميدان عام ..لكن المصيبه اختلطوا مع مجموعة التوجه اللا حضارى مزيفى الشعا رات الاسلاميه حتى تم افسادهم بتوجهم اللا اخلاقى فنسوا او تناسوا اشتراكيتهم الجميله فى بلاد ساد فبها الظلم والظلام.
اخي الطاهر ساتي
اعانك الله وسدد خطاك
استحلفك بالله واتمنى ان يعينك في ذلك ، بالأتترك هؤلاء الشريفات من بنات جلدتنا ، حتى يأخذن كافة حقوقهن ..ويعلم هؤلاء الظلمة ان الله حق وان في البلد رجال يرفعون الضيم ويردون الحقوق الى اهلها…واقول لهم ايضاً لكم يوم اسود يوم لا ينفع مال ولابنون ،،،
وحسبنا الله ونعم الوكيل…
الراكوبة وما جاورها /
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه واحدة من شتى وما خفى كان أعظم ، على العموم قال الشاعر :
من يهن يسهل الهوان عليه ما لجرح بميت إيلام
الشكية لى الله أولا ثم لا نكتف ايادينا ونستسلم نمشى الى القضاء ومكاتب العمل وجميع من له صلة بالموضوع ونطالب بحقوقنا قليلة ام كثيرة .
والسلام
الظلم فى السودان واقع معاش ليس على هؤلاء الفتيات فقط أسالو عن فتيات مصانع البسكويت والمياه الغازيه كم يتقاضين فى اليوم ,,أسالو عن فتيات التحصيل فى شركات النفايات والمياه اللأتى يمشين تحت هجير الشمس ماهى حقوقهن ,, مسالة الظلم الأجتماعى أصبحت واقعا نعيشه يوميا فى سودان الأنقاذ …
المندوب السامى لابليس فى السودان سالوهو
قالو لو ليه انت ماشغال؟
قال لابليس الكبير:
يازول ناس الانقاذ ديل انا طلعت جاهل معاهم ديل انا خفت منهم على نفسى
!!!!
عذرا اخى العوجات فانا لم افهم ماكنت تقصد ولكن هؤلاء ليسوا بسودانيين لا ادرى من ايت اتوا كما قال المرحوم الطيب صالح لايشعرون بمعانات هذا الشعب المغلوب على امرهفلك العتبى حتى ترضى