أخبار السودان

جهاز الأمن يوقف محمد عبدالماجد وينذر عثمان شبونة ويتوعد بايقاف الاهرام اليوم.

علمت الراكوبة أن جهاز أمن حزب البشير وجه ادارة تحرير “الاهرام اليوم” بمنع نشر عمود الاستاذ محمد عبدالماجد (القراية ام دق) لاجل غير مسمى ، وفي ذات الوقت وجه انذاراً للكاتب عثمان شبونة بالايقاف النهائي وتم التلويح بايقاف الصحيفة نهائيا ان واصلت نشر اعمدة واراء مناصرة للكاتب صلاح عووضة الذي تم ايقافه مؤخرا.

تعليق واحد

  1. يا جهاز الكبت لنغترض أنكم أعتقلتم كل الصحفيين اﻷحرار فهل تستطيعون أعتقال الحقيقة العارية التي لا غطاء حولها بأن النظام إلي زوال وأن اﻷنقاذ أصبحت دمار وأن ذهاب اﻷنقاذ أصبح ضرورة ملحة ولتعلموا أن تكميم اﻷفواه قد أنتهي وأن حجب المعلومة قد أنتهي ﻷن المعلومة ستصل ﻷي شخص فالعالم أصبح قرية صغيرة يري من كل أركانه لذا فأطلقوا سراح المعتقلين حتي لا تزداد أوزاركم.

  2. انتوا ياصحافيين السجم ماتقيفوا كلكم من الكتابه وخلوا الوطن بلا صحافه لمدة اسبوع كاضراب فالمحاولات الفردية لن تجدي نشوف جهاز الامن حيعمل شنو

  3. نصيحه لنظام الانقاذ .. مشكلتكم ليست فى الابطال امثال عووضه .. فالسيد عووضه يقف مع الحق فى كل الانظمه .. ولكن مشكلتكم فى تيتاوى وامثاله . فهم يقفون مع يقذف لهم ( عضمه ) سواء كانت الانقاذ او الاستعمار ..

  4. إن تبعات تضامن الشقيقين “محمد عبد الماجد وعثمان شبونه” مع الهرم صلاح الدين عووضة تذكرني بقول ناظم حكمت :- “إن لم تحترق أنت ولم أحترق أنا فمن منا يضئ الظلمات بالنور ” ولن أزيد .. والسلام ختام

  5. الاسلام كنظام حكم ليس فيه حريات و هذه حقيقة اثبتتها الانقاذ علي مدي ربع قرن في الحكم — و كاذب من يدعي ان جماعات الاسلام السياسي تمتلك ناصية الشجاعة للاقرار بهذه الحقبقة — قيام الدولة الدينية هو رجوع الي ادبيات القرون الوسطى من قمع و اقصاء و محاكم تفتيش و كذب و خداع و نفاق و ستغلال الدين للكسب و الثراء — لا تستطيع اي جماعة تنتمي للاسلام السياسي ان تحكم اي بلد اكثر من عام في ظل حريات مكفولة للموطنيين — ضاق الانقاذيين ذرعا بمجموعة قليلة من المقالات تكشف زيف و ازدواجية المعاير عند الاسلاميين السودانيين – وصلوا الي الحكم عن طريق انقلاب عسكري – فصلوا الجنوب و ارتكبوا جرائم ابادة جماعية في دارفور – اشعلوا الحروب في الجهات الاربعة دمروا الاقتصاد و الصحة و التعليم و الجيش و الخدمة المدنية –

  6. ناس السيسى وحركة تمردعرفوا لكيزان مصر وهم شافوا اخوانهم هنا فى السودان بهددوا الصحفيين ويوقفوا الجرايد وهلم جرا واصلا وكلو كلو ما شغالين بالامن القومى للسودان واسرائيل وعملائها وغيرهم شغالين قرف فى السودان وناس الاستخبارات او الامن ساكين الجرايد والصحافيين وعملوا ليهم قوات مسلحة لحرب التمرد!!!!!
    والله السيسى وحركة تمرد رجال وتانى كيزان مصر خلاص باى باى واكان قلوا ادبهم وهم اصلا ما عندهم ادب الجيش المصرى البطل ح يمشيهم عرايا فى الشارع!!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..