حزب الأمة يطالب مصر بخلق تكتل أفريقي ضد سد النهضة

دعت نائب رئيس حزب الأمة مريم الصادق إلى ضرورة لخلق تكتل بين السودان ومصر لدرء خطر سد النهضة الإثيوبي المرتقب، مطالبة بتحريك الملف في كل أنحاء دول حوض النيل ككل لخلق تكتل يحدد الاستفادة من المياه لدول المنبع والمصب.
وذكرت أن مصر أصبحت غائبة عن السودان، ولم تعد كما كانت عليه قبل 60 عاماً.
وقالت في كلمتها باحتفالية ثمانينية الصادق المهدي زعيم حزب الأمة، أن الوقت الحالي يتطلب مكاشفة حقيقية لتوطيد العلاقات بين القاهرة والخرطوم، في ظل انفجار الأوضاع على الصعيد الإقليمي والدولي بجميع المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية.
وأوضحت أن هناك مصالح مشتركة بين البلدين طيلة الزمان، لكن هناك الآن مشاكل يجب الاعتراف بها والوقوف عليها، منتقدة غياب المصالح المشتركة وعدم استغلال الثروات المتاحة.
الجريدة
حاجة غريبة مالكم ومال مصر انتو يا الأنصار ولا صعبت عليكم لندن يا أذناب الاستعمار
عمك جااااابوا راسوا.
ههههههه
يخس عليكم با ال المهدي
بقيتوا رخيصين للدرجة دي
يعني علشان ابوك في مصر تصرحي التصريحات دي
طيب ليه تعيبوا على البشير والكيزان افعالهم – اثبتوا بالدليل انكم اسوا من الكيزان وجاهزين للمزاد في اي وقت .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم – بلد ما فيها كبار ….
السودانيون يطالبون احزاب الأمة بالتكتل مع بعضهم حتى يصيروا حزبا من جديد. ،،،،
يعني مصر تعمل تكتل مع من يا مريم فسد النهضة لا يؤثر في الدول الافريقية غير
السودان و مصر كدا راجعي خريطة افريقيا بعدين اتكلمي.
الاولى لكم جمع شتات احزاب الأمة اولا بعد داك اتكلموا والله أنا حزين
لما صار اليه حزب الأمة الذي اصبح عدة احزاب تائهة و اضلت طريقها من حيث العمل السياسي
بعد ان ضلته من حيث العمل الاجتماعي.
ماذا قدم حزب الأمة للسودان ؟ وبل ماذا قدم لاهله في الجزيرة أبا ؟
هو حزب عائلي فقط يعني زي ما تقولي كدا جمعية اسرة واحدة
غريبة ان تتفوه بنازير المهدي بمثل هذه الترهات اعداءالامس اصدقاء اليوم واصدقاء الامس اصبحوا اعداء تناست ارض الحبشة فبلة هروب الانصار من الهادي الي ابيها الصادق من الاخر اجيك الي متي نكون تحت الحماية والوصاية لبقايا الشعوب الغازية الذين لا يعترفون بنا كشعب ودولة بل حديقة خلفية ومكب نفاياتهم لا حول ولا قوة الا ب الله كل من يدعي ويمتهن السياسة ويحبهم عليه ب الرحيل والتجنس ب جنسيتهم لا يلزمونا نريد الندية والتفوق وليس نحن البدون
ثمانينيه …. لا حولااااااا … و لسه مصر انو يحكم و يتحكم