قوى المعارضة تصدر إعلانها السياسي لإسقاط نظام البشير وشروطها للحوار معه

أعلنت قوى الإجماع الوطني، التحالف الذي يضم أكثر من 22 حزبا سياسيا معارضا في السودان، أنها أصدرت وثيقة إعلان سياسي لإسقاط نظام المؤتمر الوطني الحاكم، وأكدت أنها تعمل على توحيد قوى المعارضة في الداخل والخارج لأجل هذا الهدف، مشددة على أنها لن تجري أي حوار مع النظام إلا وفق شروطها، واعتبرت أن اتجاه الخرطوم للتحالف مع طهران عدم اتزان، وسيقود البلاد إلى حرب بالوكالة في المنطقة، ويهدد شعوب دول ساحل البحر الأحمر.
وقال رئيس هيئة قوى الإجماع الوطني فاروق أبو عيسى لـ«الشرق الأوسط» إن الهيئة عقدت اجتماعا مهما، أول من أمس، في دار حزب الأمة وإن الجميع اتفق على أن إسقاط النظام أصبح ملحا اليوم قبل الغد، وأضاف أن نظام الرئيس السوداني عمر البشير فشل في كل مناحي الحياة وفي إدارة البلاد، وأن الاحتياجات المعيشية للمواطن أصبحت بعيدة المنال. وقال: «النظام أصبح يرفع رايات التشدد الديني ونشر العنصرية، وأخل في التوازن في العمل الدبلوماسي بالتحالف مع دولة مثل إيران، الذي يضر بمصالح البلاد وبأمنها القومي ويضر بالأمن العربي وساحل البحر الأحمر». وتابع: «كل القوى السياسية اتفقت على إسقاط النظام، وقادة المعارضة عقدوا العزم على الخروج في مقدمة المظاهرات الجماهيرية».
وأضاف أن القوى السياسية حددت أسبوعا لحسم الإعلان الدستوري وتجاوز الخلافات حوله، وقال: «اتفقنا أيضا على تسريع توحيد قوى المعارضة في الداخل والخارج من أجل إسقاط النظام وتوفير الحماية المسلحة في مواجهة قمع المظاهرات من قبل الأجهزة الأمنية».
وقال أبو عيسى إن ملامح الإعلان السياسي تتركز؛ فإلى جانب إسقاط النظام، فإنها تعمل على إقامة نظام ديمقراطي تعددي وسيادة حكم القانون وإنهاء الحروب في جنوب كردفان، النيل الأزرق ودارفور، وأضاف أن الإعلان دعا الشعب السوداني للخروج في المظاهرات المتتالية والاعتصامات والإضرابات لإسقاط النظام، مشيرا إلى أن تحالف المعارضة أصبح مستعدا أكثر من أي وقت مضى للخروج إلى التظاهرات حتى إسقاط النظام الذي وصفه بـ«المتوحش والقمعي». وقال: «نعمل على رفع قدرات الهيئة العامة المادية والبشرية، والتواصل مع المعارضة في الخارج بما فيها التي تحمل السلاح».
وأضاف: «نحن نعمل ضمن العمل السلمي الجماهيري في المظاهرات والاعتصامات».
وحول دعوة مساعد الرئيس السوداني نافع علي نافع المعارضة لإجراء حوار مع النظام حول الضائقة الاقتصادية، نفى أبو عيسى بشدة وجود أي اتجاه للحوار مع الحكومة دون شروط المعارضة.
وقال: «لن نتحاور مع النظام قبل إنهاء انفراد حكم الحزب الواحد وغياب الحريات العامة والصحافية، ولا بد من الدعوة إلى مؤتمر قومي دستوري وتصفية النظام»، وأضاف أن على نظام البشير أن يقوم بتصفية وجوده بعد أن أضر بالبلاد وأحدث خرابا كبيرا في النسيج الاجتماعي السوداني، ونشره العنصرية وقيادته حروبا لا طائل من ورائها في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق».
وقال: «لن ندخل في حوار من أجل إطالة النظام وتثبيته، ولا نريد حوارا للاستوزار، وإطلاق النظام عبارة الحوار يسعى من خلالها إلى تجاوز هذه المرحلة الصعبة التي يمر بها». وتابع: «النظام الآن في حالة انهيار»
الشرق الاوسط
هذا هو العمل الجاااد لاسقاط النظام فالنذهب قدما فى ذاك الاتجاه حتى زوال هوؤلا اللصوص الارزقيةمن سدة الحكم ,,,,,,,,,,اذهبووووووو الى الجحيم
نفسى اعرف ليه الشباب دول لافين رؤوسهم با الااشرطه الحمراء مافى الوان تانيه
الله ينور عليك استاذ فاروق ابوعيسى وهذا هو الطريق الصحيح لاسقاط هذا العهر السياسى ، نعم خطوة موفقة فى هذا الاعلان السياسى الذى يستوجب المضى قدما فى تنفيذ كل ماحتواه والشعب السودانى سوف يكون من خلفكم بكل فئاته ومجموعاته التنظيمية ، على قادة القوى السياسية ان يكونوا فى مقدمة الصفوف وسوف تتبعهم الجحافل البشرية التى سوف تزحف حتى القصر الجمهورى ولن تستطيع مليشيات النظام ايقاف السيول البشرية التى سوف تتقاطر من كل الانحاء وثورة ثورة حتى النصر واسترداد امر البلاد المسلوب ، استاذ فاروق متعك الله بالعافية وجعلك نبراسا وعنوانا للوطنية الحقة وجعلك ذخرا لهذا الوطن المنكوب
المعارضه السودانية ضعيفة خالص والسبب لانها معارضة مصالح شخصية ونحنا افضل من حكومة البشير ما بنفضل أي شخص اخر
دا الكلام الصاح وعلى بركة الله هيا ننسف نظام الكيزان العنصري البغيض
هذا البيان خرج منذ اكثر من عشرين سنة وفى كل مرة يعيدوا اخراجه-اذا كنتم جادين لماذا لم تخرجوا مع الطلاب فى المظاهرات الداوية التى حدثت الاسبوع الماضى-وصدق السودانيين حينما قالوا (السواى مو حداث)
وتابع: «النظام الآن في حالة انهيار»
هذه هي الحقيقة الوحيدة فيما تقول أما الديمقراطية والحرية التي تتحدث عنهما فسرعان ما تختفي عند وصولكم لسدة الحكم لو قُدِّر لكم ذلك .
الحكومه السودانيه استطاعة منذ فترة طويلة تفكيك وتقسيم كل معارضه فى السودان وظهرا هذا جلياً فى حزب الامه بانقساماته والحزب الديمقراطى . وهذا الاعلان المسمى ليس الا تهدأ للشارع السودانى .
ولا خيار للشعب الا الشارع واسقاط النظام وبعد ذلك انتخابات حرة .
المهم في هذا الوقت هو وحدة المعارضة لإسقاط هذا النظام الإسلاموي المافوي الفاشل وبعدها تفرز الكيمان
الديمقراطية قادرة على إصلاح نفسها من الداخل إن أُعطيت فرصة وأمامنا تجارب كثير من دول العالم حولنا فكل الديمقراطيات العريقة في العالم تعثرت في البداية ..
والمهم سقوط تجار الدين فلا يوجد نظام في العالم أسوأ منهم ..
نحنا ديرين متين ساعت الصفر ماديريرن نقاشات وحوارات وكل يوم يطلع لينا وحد يتكلم ويدينا خطب انتو لو طلعتو المواطنين بيطلعو وماتبقو زي ” حشاش بيدقينتو “كل يوم اليلة وبكره زي مقال اخونة “حركان فاضى” في تعليقو
اطلعو ونحنا بنطلع وهو نحنا طلعنا جادوركم لو كنت جد جدين وياريتو مايبقا كلام مجالس
حركات دارفور اعتقد حوالي 30 و التحالف بزعامة فاروق عيسي حوالي عشرين و قرأت بيان ادانة من شيكاغو موقعين عليه حوالي عشرة احزاب او تنظيمات وما زال هنالك احزاب بمسميات غريبة عنا و عفا عنها الزمن كالحزب الناصري و البعثين و الشيوعين (هذه الاحزاب اليسارية او التقدمية كما كان يعرف في الستينات وسبعينات القرن الماضي هي الاكثر دكتاتورية في تاريخ البشرية وكانوا يسخرون من الانظمة الملكية سخرية لا بعدها سخرية ولكنهم بنو انظمة ملكية في العراق و سوريا وليبيا و كوريا الشمالية و كوبا والآن شافيز يستعد لتوريث صهره) يا اخوانا والله انا واثق من ثقافتي السياسية و لكن لا افهم هذه الاحزاب و لماذا هذه التشرذمات وما علاقة مني اركوي بعبد الواحد و جبريل بالسيسي و الصادق بابنه و ابنته و ياسر عرمان مع فلان وعلاقة الجبهة الثورية بالتحالف واين اجتماعاتهم و كيف يتم التنسيق و العمل المشترك انا بفتكر هذه هزلية
يا اخوانا في المعارضة بالله عليكم اتركوا هذه الاحزاب جانبا الان وابداوا في تكوين جبهة عريضة واحدة وفي اسوأ الحالات 2 او 3 السودان يحتضر والعنصرية و القبلية و الشرذمة الموجودة في المعارضة ستصل الشعب ووصلت كثير من الناس وكدة تكونن الماسونين وصلوا مآربهم بالله شوف الكيزان متحدين في الشر و في النهب والقتل ونحن ما قادرين نلم بضعة الاف علي النخوة و البطولات فكروا وراجعوا حسابتكم وابداو ببناء محطة تلفزيون لمخاطبة وتعرفوناالشعب السوداني لكي نعرفكم
و اقسم بالله انا اول من يتبرع وبراتب شهرين و انا اعمل طبيبا بالسعودية
نطالب قوى المعارضة بالدخول فى الخطوات العملية فورا .
اقسم بالله ان هذا النظام اوهن من خيط العنكبوت وهو يحمل
فنائه منذ ميلاده ولكن المؤسف ان المعارضة اوهن منه
والحالة التى يعيشها السودان الان تستدعى الانتحارالجماعى
كما فعل البوعزيزى فى تونس ولكنه شعب غريب وقيادته اغرب منه
والحل عند فرسان دارفور وسنرى
اذا كنتم من الآن منقسمين الي 22 حزب في دولة تعداد سكانها حوالي 25 نسمة علماً بأن هنالك 86 حزب مسجل وغيرهم أكثر من ذلك فكيف لا تستمر في الحكم عصابة البشير الفاسدة أكثر من 24 سنة ؟؟؟ يظهر أن معظم هذه الأحزاب كونت لمصالح شخصية وحب للظهور وليس أحزاب بمعني أحزاب لها برامج وطنية معلنة تجذب كل الشباب والوطنيين المستنيرين اليها والذين يتعطشون لرؤية مثل هذا الحزب الذي ينادي بتكوينه الكثيرين ؟؟؟أميركا بجلالة قدرها وتعداد سكانها الذي يفوق تعداد سكان السودان بعشرات الأضعاف لها حزبين يتنافسون علي السلطة ( الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي ) فلم الشرزم والتشتت ؟؟؟ ووأنتم تعرفون تماماً أن في الإتحاد قوة ؟؟؟ فهل نطمح في حزب ديمقراطي له برنامج مدروس بواسطة متخصصين كل حسب تخصصه يكتب بحرفية ويطرح للجميع لقرائته وأبداء الرأي فيه وإعتماده بعد تنقيحه وعمل دعاية مكثفة له لضم أكبر عدد من الشعب اليه ؟؟؟أم سنستمر في التشتت والتشرزم ليستفيد من ذلك البشير وعصابته ويحتكرون الحكم الي يوم يبعثون مستفيدين من حماية الجيش والبوليس ومسيطرين علي إقتصاد البلد وفاتحين السجون وبيوت الأشباح ومسلطين أسلحتهم في وجه كل من يعارضهم ويرشون الطوائف الدينية المنحازة لهم والتي تعرف أنه ليس من مصلحتها أن يحكم السودان بواسطة حزب وطني ديمقراطي يعمل لتطويره بالسرعة المطلوبة ويكنس عصابة البشير تجار الدين الجدد وكذلك تجار الدين التقليديين الطوائف الدينية ومالكيها من الأسر المتاجرة بالدين منذ نشؤ دولة السودان ؟؟؟ توحدوا !توحدوا !توحدوا ! للقضاء علي هؤلاء القتلة مغتصبي النساء والرجال قاتلهم الله ؟؟؟
وحدة الهدف والمقصد هي الحل الوحيد للمحافظة على ما تبقى من البلاد.
هذا النظام إقصائي ومحاولة الحوار معه مضيعة للوقت لأنهم إن كانوا يعترفون بالآخر ما انقضوا على السلطة بليل وحرموا الشعب من حل مشاكله عن طريق صناديق الانتخابات والحوار في جو الحرية والديمقراطية قبل انقلابهم المشئوم في 30 يونيو 1989م.
تلاحظون كتيبتهم الإلكترونية تتهكم على الأحزاب السياسية التي لم يتركها عسكر السودان ومنذ الاستقلال تكمل دورة برلمانية واحدة فانقضوا على حكومة الاستقلال في 1958 بعد عامين من إعلان الاستقلال وانقضوا على الديمقراطية الثانية في مايو 1969م ولم تكتمل دروة برلمانية واحدة بعد أكتوبر وانقضوا على الديمقراطية الثالثة في يونيو 1989م ولم ينتظروا أن تكمل الحكومة دورتها البرلمانية ويحكم عليها الشعب من خلال صناديق الاقتراع. عساكر يونيو 1989م المسيسين يقودهم حزب سياسي برطع في الديمقراطية وكان زعيم المعارضة منه هو على عثمان الذي كان يزور الحاميات وينام فيها ليعد لانقلابهم المشئوم. الآن مزقوا السودان إربا إربا ويحاولون أن يرموا في الأخرين جريرتهم. فلتصمت هذه الكتيبة من فلول الجهل الكيزاني، فالشعب يعرف طريقه وحينها لن تنفعهم هتافاتهم المزيفة.
نفس البرنامج من قبل ابريل وبعد ابريل وبعد الانقاذ المشكلة فيكم مافي الحكومة لان دي قدرتها وحدها ماباقي الا تقل ليكم تعالوا استلموا البلد نحن خلاص ماشيين علي فكره وين المرغني والصادق
الانتفاضه القادمه يجب ان يعد لها جيدا في الداخل والخارج ويجب ان تكون غضبة الشعب مدعومه بالسلاح ودور المغتربين في الخارج مهم جدا في الدعم المادي وفي التدريب علي حمل السلاح والحركات المسلحه يجب عليها ان تتخلي عن اجندتها العنصريه وتنحاز للشعب كله في ثورته القادمه ما نحتاجه التخطيط السليم والمشاركه الفاعله من الجميع فسودان الثوره القادمه يجب ان يتساوي فيه الجميع ويسود فيه العدل والحريه وتكافوء الفرص والله ان بلادنا تبكي حسرة علي بنيها وهم يرونها تنهار امام ناظريهم وكبدايه سريعه يجب تكوين خلايا ولجان خلاص وطني في الداخل والخارج تعد اعدادا جيدا لثورتنا القادمه كي يدفع هؤلاء الحاقدون الذين يحكمون البلاد الان اننا اقوي منهم وقادرون علي نزالهم واسقاطهم وعلي قوي الاحزاب ان تبتعد عن اي استقطاب حتي يتوحد الجميع تحت هدف واحد هو اسقاط هذه الطغمه الفاسده وليعلم الجميع ان اي محاوله للانتفاضه علي هذا النظام مصيرها الفشل ان لم يكن هنالك جيش مسلح يحميها.
سلام – قراء جريدة الراكوبة القراء – فى هذه المرحلة نرجو توحيد كافة الاحزاب السياسية ذات اهمية ولو مرحلية – كما أننى اناشد كافة دول الخليج بمنع مد النظام باى مساعدات مالية او لوجستية لانها توظف لصالح الحرب فى دارفور و جنوب كردفان و النيل الازرق – و نتمنى من دول الخليج مقاطعة النظام فى الخرطوم لعلاقته المشبوهة مع الدولة الايرانية و الملالى – الله اكبر و العزة للوطن و الشعب السودانى .
علي السيد ابوعيس الاجابة علي:
من أجل إسقاط النظام وتوفير الحماية المسلحة في مواجهة قمع المظاهرات من قبل الأجهزة الأمنية».
من هم الافراد المكلفون بحماية التظاهرات بالسلاح اذا دعي الداعي هل هم الحركات المسلحة بعد اسقاط النظام وكيف يتم جمع سلاحها هل تستطيعون وهل ترضي الحركات بدمجها في المجتمع ويصبحون مواطنون من ضمن المجتمع اعتقد واوافق علي تقديم نفسي اولاً ثم مليون شهيد وجريح واسير ولا حماية مسلحة والتجارب امامنا ليبيا مثالا وهذا رأي الشخصي والله اني اتمني زوالهم منذاليوم الاول والثاني 1989 في ذلك العام الاسود
اخاف ان نجد تعبير الرفيق المرحوم نقد حضرنا ولم نجدكم وليكن لعلمكم المهر غالي غالي غالي هل تسطيعون قادة دفعة النضال لا اقوال افعاااااااااااااااااااااااااااال افعال افعال عرق دموع دماء لا فية كلل ولا ملل انظروا لميادين مصر تغلي علي مدار ال24ساعة بالتناوب نريدها هكذا
انا نوبي ومحسي من شمال السودان من الآن فصاعدا بنطلب الإنفصال عن السودان من استقلال السودان نحن مهمشين كفاية …..بنطالب كل النوبيين في السودان وخارجه ان يكون على قلب رجل واحد يطلبوا استقلال ارض النوبة من المهجورين والمجرمين قبل فوات الآوان لأن حكومة البشير باع جزء كبير للمصرين من ارض النوبة الحقوا ارضكم قبل ان تكونوا لاجئين في ارضكم. اللهم اني بلغت فأشهد
دايرين عمل كفانا كلام
إلى الأمام إلى الأمام
ثورة ثورة
عووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك والله قديتونا بس نضم نضم نضم نضم نضم قي الفاضي ما في اي حاجه ملموسه علي ارض الواقع اقسم بالله الشعب السوداني بقي جبان واليسوس غلبو كرهتونا زاتو