لجنة التربية والتعليم بالبرلمان تدافع عن الوحدات الجهادية بالجامعات

البرلمان: سارة تاج السر
دافع رئيس لجنة التربية والتعليم والبحث العلمي في البرلمان بالإنابة عصام الدين ميرغني، عن الوحدات الجهادية داخل الجامعات، ووصف الاتهامات التي تحملها مسئولية اثارة العنف والاعتداء على الطلاب بمجرد (فقاقيع صابون)، وطالب كل من لديه بينة او برهان ادانة للوحدات ان يقدمه للبرلمان، في وقت يتجه المجلس الوطني لاقامة ورشة بشأن العنف الطالبي في الايام القادمة، بمشاركة اكثر من 15 جهة، تشكل توصياتها قرارات وقوانين تكون مرجعاً وحاكماً وفيصلاً للظاهرة.
واتهم ميرغني المعارضة السياسية والمسلحة بإزهاق ارواح الطلاب خلال الـ10 سنوات الماضية، وقال ان الاتهامات للوحدات الجهادية بالوقوف وراء العنف الطالبي مجرد إدعاءات لا تمت للحقيقة بصلة وعارية من الصحة، واضاف (لكن تروج اعلامياً هكذا).
ومن جانبه اقر رئيس الاتحاد العام للطلاب السودانيين مصعب محمد عثمان، في تصريحات صحفية عقب اجتماع مشترك بين لجنتي التربية والتعليم والامن والدفاع امس، بتصاعد العنف الطالبي في الجامعات خلال الاونة الاخيرة، وتحفظ عن ذكر الاحصائيات، وقال (سنطرحها في الورشة، بجانب المبررات والدوافع التي كانت تتخذها الكيانات السياسية التي قامت بهذا الامر كذريعة).
واوضح ميرغني ان الورشة ستكون بمشاركة اكثر من 15 جهة ابرزها الجامعات، الشرطة، الحرس الجامعي، اتحاد الطلاب، الاجهزة الامنية، وزارة التعليم العالي، صندوق رعاية الطلاب، لتقديم كبسولة والخروج بوصفة دوائية ناجعة لظاهرة العنف الطالبي.
واستبعد ميرغني اي اتجاه لحظر النشاط السياسي بالجامعات، واكد ان الورشة تهدف الى تقنينه لوضع حد لنشاط الحركات المسلحة غير المدرجة ضمن الاحزاب السياسية المخول لها العمل السياسي، بجانب الحد من دخول الاسلحة حرم الجامعات وتمكين الحرس الجامعي وتأهيله ودعمه مالياً ولوجستياً.
وقال رئيس اللجنة بالانابة في معرض دفاعه عن الوحدات الجهادية انها تعنى بالشهداء والمجاهدين وتحريض الطلاب للدفاع عن العقيدة والوطن وبث جرعات توعية فقط لا غير.
وألقى رئيس الاتحاد العام للطلاب السودانيين باللائمة على الكيانات السياسية المسلحة خارج الجامعات، في تفشي العنف الطلابي، وأيد حظر الانشطة اللاصفية وتقنين النشاط السياسي والثقافي داخل الجامعات وضبطه باللوائح والقوانين.
الجريدة
هذا تشجيع على القتل والعنق .. ولماذا لا تكون هذه الوحدات للبناء والتعمير
انا ايد ان يمنع العمل السياسى داخل الجامعات وكثير من الطلاب يفقدون تعليمهم بسبب جرهم الى الانضمام الى احزاب سياسية ويضيع مستقبلهم التعليمى بسبب ذلك علما بان نسبه عاليه منهم من ابناء الفقراء الذين تعب اهلهم فى سبيل تعليمهم وباعوا الغالى والنفيس من اجل ذلك
لماذا لا تكون وحدات بحوث علمية وحدات للعلم وتطويره العلم الذى فتحت له الجامعه اى اهداف الجامعه التعليم والعلم الذى يتخصص فيه الطالب واتركوا الجهاد للمجاهدين من الجيش والشرطة وباقى المجتمع الطالب طالب لحين التخرج والمطلوب منه التفوق فى المجال الذى يتخصص فيه وبعد التخرج لكل حادث حديث وهذا راى شخصى .
اصبح من المؤكد لجموع الشعب السوداني ان العنف و الارهاب مكون اساسي و جوهري لدى جماعات الاسلام السياسي في كل ارجاء المعمورة — و خاصة الاسلاميين السودانيين و ذلك من التجربة المريرة التي عايشها الشعب السوداني طوال حقبة الانقاذ البائسة و التعيسة — العنف و الارهاب عقيدة راسخة لدى الاسلاميين السودانيين حقيقة ثابتة لا يختلف عليها اثنان في اركان الدنيا الاربعة —
الاسلاميون السودانيون و كل التنظيمات الاسلامية الارهابية العالمية مصدرهم الفكري واحد هو خطرفات و اوهام حسن البنا و اسقاطات و احقاد سيد قطب —
العالم اليوم يقف حائرا و مندهشا و مذعورا من الارهاب السلامي و يتساءل : هل هذا هو دين الاسلام ؟ و هل الارهابيون المجرمون القتلة سيدخلون الجنة ؟ —
و الاجابة كلا و الف كلا — هذا ليس الاسلام و هم ليسوا مسلميين اصلا و لا علاقة لهم بالاسلام و انهم حتما في الدرك الاسفل من النار —
الشعب السودان يعلم تماما ان صبية الاسلاميين في الجامعات يحملون السيخ و السواطير و الاسلحة النارية الحكومية يسفكون الدماء و يقتلون الطلاب و بحماية و مساندة من الاجهزة الامنية الفاسدة و المنحرفة — الوحدات الجهادية هي مصدر كل الشرور في الجامعات و قبلها كانت الجامعات آمنة و مطمئنة —و حتما سوف تزال باسقاط النظام الفاشل و الفاسد البغيض —
(ووصف الاتهامات التي تحملها مسئولية اثارة العنف والاعتداء على الطلاب بمجرد (فقاقيع صابون)، وطالب كل من لديه بينة او برهان ادانة للوحدات ان يقدمه للبرلمان،)
يعني إلا نسمع بواحد منهم إنتحر في ليبيا أو العراق أو سوريا و أزهق معه مئات الأرواح البريئة حتى تقتنع
تحريض فى اسوأ من كده يكفى التحريض على قتل الاستاذ محمود محمد طه و غيره . منافق
وصيتك يا جدى بعمل بيها و ما بسمح لكلب اعقرنى
بعد محاولة اغتيال حسني مبارك طالب الرئيس المصري من السودان تسليم المتهمين بالمحاولة واكد الرئيس المصري انهم موجودين بالسودان
وهنا نفي الرئيس السوداني وجودهم بالسودان وقال (لو عند ك دليل جيبيو ؟؟ وسوف نفتح لك السودان للبحث عنهم)
قال الرئيس المصري (ده اسمو كلام ؟؟ يعنى امال اجي افتش عنهم فين ولا فين ؟؟؟)
الان كل الكيزان يرددوا دائما (لو عندكم دليل جيبو)… ان مثل هذه الردود هي من حيل المنافقين ؟
هذا تشجيع على القتل والعنق .. ولماذا لا تكون هذه الوحدات للبناء والتعمير
انا ايد ان يمنع العمل السياسى داخل الجامعات وكثير من الطلاب يفقدون تعليمهم بسبب جرهم الى الانضمام الى احزاب سياسية ويضيع مستقبلهم التعليمى بسبب ذلك علما بان نسبه عاليه منهم من ابناء الفقراء الذين تعب اهلهم فى سبيل تعليمهم وباعوا الغالى والنفيس من اجل ذلك
لماذا لا تكون وحدات بحوث علمية وحدات للعلم وتطويره العلم الذى فتحت له الجامعه اى اهداف الجامعه التعليم والعلم الذى يتخصص فيه الطالب واتركوا الجهاد للمجاهدين من الجيش والشرطة وباقى المجتمع الطالب طالب لحين التخرج والمطلوب منه التفوق فى المجال الذى يتخصص فيه وبعد التخرج لكل حادث حديث وهذا راى شخصى .
اصبح من المؤكد لجموع الشعب السوداني ان العنف و الارهاب مكون اساسي و جوهري لدى جماعات الاسلام السياسي في كل ارجاء المعمورة — و خاصة الاسلاميين السودانيين و ذلك من التجربة المريرة التي عايشها الشعب السوداني طوال حقبة الانقاذ البائسة و التعيسة — العنف و الارهاب عقيدة راسخة لدى الاسلاميين السودانيين حقيقة ثابتة لا يختلف عليها اثنان في اركان الدنيا الاربعة —
الاسلاميون السودانيون و كل التنظيمات الاسلامية الارهابية العالمية مصدرهم الفكري واحد هو خطرفات و اوهام حسن البنا و اسقاطات و احقاد سيد قطب —
العالم اليوم يقف حائرا و مندهشا و مذعورا من الارهاب السلامي و يتساءل : هل هذا هو دين الاسلام ؟ و هل الارهابيون المجرمون القتلة سيدخلون الجنة ؟ —
و الاجابة كلا و الف كلا — هذا ليس الاسلام و هم ليسوا مسلميين اصلا و لا علاقة لهم بالاسلام و انهم حتما في الدرك الاسفل من النار —
الشعب السودان يعلم تماما ان صبية الاسلاميين في الجامعات يحملون السيخ و السواطير و الاسلحة النارية الحكومية يسفكون الدماء و يقتلون الطلاب و بحماية و مساندة من الاجهزة الامنية الفاسدة و المنحرفة — الوحدات الجهادية هي مصدر كل الشرور في الجامعات و قبلها كانت الجامعات آمنة و مطمئنة —و حتما سوف تزال باسقاط النظام الفاشل و الفاسد البغيض —
(ووصف الاتهامات التي تحملها مسئولية اثارة العنف والاعتداء على الطلاب بمجرد (فقاقيع صابون)، وطالب كل من لديه بينة او برهان ادانة للوحدات ان يقدمه للبرلمان،)
يعني إلا نسمع بواحد منهم إنتحر في ليبيا أو العراق أو سوريا و أزهق معه مئات الأرواح البريئة حتى تقتنع
تحريض فى اسوأ من كده يكفى التحريض على قتل الاستاذ محمود محمد طه و غيره . منافق
وصيتك يا جدى بعمل بيها و ما بسمح لكلب اعقرنى
بعد محاولة اغتيال حسني مبارك طالب الرئيس المصري من السودان تسليم المتهمين بالمحاولة واكد الرئيس المصري انهم موجودين بالسودان
وهنا نفي الرئيس السوداني وجودهم بالسودان وقال (لو عند ك دليل جيبيو ؟؟ وسوف نفتح لك السودان للبحث عنهم)
قال الرئيس المصري (ده اسمو كلام ؟؟ يعنى امال اجي افتش عنهم فين ولا فين ؟؟؟)
الان كل الكيزان يرددوا دائما (لو عندكم دليل جيبو)… ان مثل هذه الردود هي من حيل المنافقين ؟