محكمة سودانية تعاقب فتاة بـ (80) جلدة لإرتداء الزي الفاضح وركوب دراجة بخارية مع شاب

لاحظت أن عقوبة الفتاة مضاعفة بالمقارنة مع الشاب زميلها في القضية. سؤال للقضاة المؤتمر الوطني:
هل في العقوبات الانثي مثل حظ الذكرين؟
افيدوني يا شيوخ اخر الزمن

يا شعب كل حكومة: السوط هو الطريقة التي سيؤدبك بها الإسلاميون.
كفى مهانة للإنسان

حكيت هذا الخبر لإبنتي التي تذهب للجامعة بولاية أريزونا بدراجتها البخارية, فلم تصدق الخبر, بقولها أن السودان لا يمكن أن يكون بهذا التخلف.

تانى من جديد انهم لا يتغيرون يعنى تانى الواحد ما امشي مع اي بت فى الشارع حتى لو اختك لانو ممكن امسكوك و اتحرشوا بالبت المعاك شرطة , اغراب فى بلدنا

الكيزان المعفنين, السعوديين المتزمتين نفسهم وقفوا حكاية مطاردة النسوان والغوا صلاحيات هيئة الامر بالمعروف, لكن ناس قدوقدو عندنا لسه مستمتعين ومنتشين بجلد النسوان واهانتهم بافظع واحقر طريقة.

وما هو الزى الفاضح أيها الفاشيون الجدد, أفيدونا!! المتهمة تتلقى حكما مضاعف عن المتهم, كلاهما من المهمشين ولا ظهر ولا سند لهم, التوثيق وفضح تلك الانتهاكات اللاانسانية المستمرة للعالم, يتحرشون على النساء أيضا في الخارج, ويذلون من لا حول ولا قوة لهم في الداخل.

و طبعا لسه قضية المتحرش المؤتمرى داخل الادراج المؤتمرية التى تلملم وتحلل كما يحلو لها انسان سودانى دبلوماسى طلبو قاسى يقبض عليه متحرش داخحل بار ومرقص ليلى وين فى امريكا احتفالا برفع الاثقال عن السودان ويحاكم ى امريكا بحكم يشبه افعاله بان يمنع مع باتا من دخول اى مرقص او ملهى او بار فى امريكا حكم قاسى لانه ثبت مما لا يدعى مجالا للشك انه من معتادى البارات الليلية ابن ليلي بمعنى الكلمة عشان كده جاء هذا الحكم من الامريكان كالصاقعة على راس الدبلوماسية السودانية التى شوهوها وشوهو صورة السودان كليا لم يحاكم ولن يحاكم بل بتنتهى قضيته بمرور الزمن لان الشعب فضل يسير الجدل عبر الاوساط الاسفيرية ثم ينسطل ثم ينسى الحدث وتظل الفضيحة عالقة فى جبين اى سودانى كنا نقول بالامس ان اى سودانى خارج وطنوا هو بمثابة سفير فى كل تصرفاته ولبه ونظافته حتى يعكس وجه السودان المشرق ولك عندما جاء الظلم الطاقى اظلم الدونيا على الناس فتبدل الحال من ان يعكس وجه السودان المشرق بقىو يرقوصو ويقابضوا ويسكروا ويعملو كل رزيلة علنى متغطين بالحصانات داخل البلد وخارجه وهم يرفعون راية الاسلام وبهذه التصرفات يريدون ان يحرروا الانسان من العبودية يجلدون النساء وهم فى الشارع العام مدعين بالباطل يتركون الدبلوماسى وموظف ووالى ووزيرة ووزير وهم علنا يزنون وفى رمضان ويسرقون وللاسف نساءهم يتلفحن العبايات ومستورات للعلن وهم فى الشقق عراة يرقصون ويتتضاجعون ويتبادلون القبل يا للامتأسلمين المؤتمرىن بالله عليكم اسحبو هذا الاسم من اجندكم ومن دستوركم الوهمى ولا تنطقوا به لان الذى انزل الكتاب لا يريد الظلم فوالله يفضحكم رب العباد اشر واشدة فضيحة انسحبوا وارجعا من محل ما جئتم والا وانتم لا تنسوا موعودون بحرب من الله ورسوله الويل لكم الويل لكم الويل للمتأسلمين المؤتمرجية من رلائسهم لغفيرهم مهما قلن لا نجد كلمة غزرة ولا نجدكم متوشيحينها نعلكم الله قاضى اسمه هانى الله لا يهنيك دنيا واخى افشيتو الفساد والان تدعوا الحكم الحكم لله وحده يا ظلمة خلاص انتو ما لابسين الزى الاسلامى شوف تلفزيونكم وشققم وبناتكم وهم يضربنا المخضرات ويتلبدن الشقق وكل يوم فضيحة من ابنة رجل منكم عفن والله عفن

فضائح القرن الحادي والعشرين
أها وبعد تجلدوهم اخترعتو الذرة يعني؟ تخلف بلا حدود

والقاضى إسمه هانى…طيب يا هانى يا بهلوانى لما وداد تختلى بالسواق بتاعها أين كنت…ولما أقرباء البشير بتاعين كوافير ممارسة الدعاره أين كنت…ولما ابن الوزيره تور الجقه قبضوهوا فى مخدرات ودعاره واطلقتم سراحه أين كنت..ولما ولما ولما.

انا ماعارف ترامب الاهبل دا وافق كيف علي رفع العقوبات عن مثل هذه الكائنات ….

المسكينة دى مفروض يكون في اسعاف جاهز لنقلها للمستشفى بعد التمانين جلدة, التي لا تتحملها حتى دابة من الدواب, المضاعفات الصحية واردة في مثل هذه العقوبة الشنيعة, وقد تكون آثارها أبدية دعك من الجروح النفسية المدمرة.

ومن الذى يحدد ان الزى فاضح هل يترك ذلك لتقدير الشرطة مثل ما فعلت مع الصحافية لبنى!!!
السودان منذ يوم الجمعة 30/6/1989 عايش فى عهر ودعارة سياسية وكل ذلك سببه الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام الفاجرة الفاسدة العاهرة الداعرة سياسيا بل واقسم بالله ان هذه الالفاظ اطهر واشرف منها ومن الاسسوها!!!!