شاعرة سودانية تنتقد تمويل “جائزة الطيب صالح للإبداع الكتابي”

وكالة أنباء الشعر-زياد ميمان
انتقدت الشاعرة السودانية آية وهبي تمويل جائزة الطيب صالح للابداع الكتابي التي اعلنت نتائجها مؤخراً وقالت في منشور لها على الفيس بوك “أليس حريا بشركة زين للاتصالات في بلد مثل السودان أن ترعى مشروعات لإطعام الجائعين ومعالجة المرضى بدلا من أن تصرف الأموال على المهرجانات والمسابقات”.
وأضافت :”ثم ما بالهم – وهم من أهل الحزب الحاكم – يخصصون جائزة باسم الطيب صالح وقد مات في المهجر وهو لهم كاره، انظروا لحال الصحة والتعليم ووفروا الغذاء والسكن لأهل السودان واتركوا المهرجانات والاحتفالات للدول التي تحترم مواطنيها ولا تترك حاجة من حاجاتهم غير مقضية”.
وكانت جائزة الطيب صالح اعلنت نتائجها وفاز فيها كتاب سوريون وسوادنيون وجزائريون ومصريون وتم توزيع الجوائز في العاصمة السودانية الخرطوم وسط حضور اعلامي وثقافي كبير.
شركة زين بيعها باطل.. ما بنى على باطل فهو باطل
(( آية وهبي )) …عقل شاعر …!!
ومن عجائب الزمان و المكان ..و بالمس القريب تسلم رهط من الاقوام جائزتهم من ايديهم (من اين اتي هولاء …؟؟؟) و لا يلتفتون عنق التفاتة …حتي صاحب ( مبدع ..الطفبوع ) ..نالها من يد احدي الطفابيع مباشرة…!!!
قد لا يكون عليه تثريب طالما هو فنان …فالاخوة شمال الوادي ..نعتو مبدع (الزعيم).. متناسين الكم الهائل لدروس الوعي …بتهريجاته …!!!
شوفنا وسمعنا وان شاء الله من الشاهدين .
شر البلية مايضحك …مالكم والاديب العالمي الطيب صالح رحمة الله علية …ماذا قدمتم له في حياته لتتولو توزيع جائزتة وهو ميت…ثم الم يكن من الاجدي ان تصرفو هذه الاموال علينا نحن المحتاجين مستشفي …شارع اي شئ يعود بالفائده ياحرامية ياقليلين ادب ايامكم قربت يا مارجال
كلامك صاح ايتها الشاعرة فعلا ، لان الشاعر هو ما شعر وحس بلالام واوجاع شعبه وعبر عنهم ، لك التحية .
الطيّب صالح مقيم في قلوبنا والعالم أجمع ولا يحتاج إلي مهرجانات وبهرجات
تكريم الطيب صالح من قبل نظام فاسد قاتل للثقافة والفنون لا يشرّفه وإبداعه
تستغلون اسمه للخداع والكذب وأنتم له حاقدون إذ ليس بينكم من يوزن شعرة منه
كلام في الصميم ومع امكانياتنا الطبيعية فاننا نعيش حياة الذل والفقر ونصرف على المهرجانات والكلام الفارغ مليارات الجنيهات وهو باب واسع للمأكلة وهذا هو مربط الفرس وبالله عليكم كم صرفت في احتفالات ومهرجانات الاستقلال في يناير 2016م داخل وخارج السودان في السفارات ألم يجدر بأن تكون هذه الأموال لعلاج المرضى وترقية الخدمات وتحسين البنى التحتية على الأقل في العاصمة …
الموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووويه
ديل عريانين يا أختي ولابسين خواتم…
فضيحة ايما فضيحة جائزة الطيب صالح…المشرفون على الجائزة لايحسنون نطق اللغة العربية!!!!!…مقدم الورقة وهو دكتور يقول السغافة(للثقافة)…وينطق يقول(يغول)….وثم(سم)…ينطق القاف غين…وينطق الثاء سين…هذا فى جائزة عالمية…وجائزة عالمية فى الادب…تخيل اساتذة جامعات لاينطقون اللغة بصورة صحيحة فى تقديم جائزة عالمية يشارك فيها ويحضرها ويتابعها على مستوى العالم اعداد كبيرة من الادباء وفقهاء اللغة العربية…ولانظلم فى هذا المقام دكتور قيصر موسى الزين استاذ التاريخ بجامعة الخرطوم والذى كان نطقه للغة مقبولا…ثم ان مقدم احد الاوراق شعره منكوش ولابس قميص فنلته طالعة برة…لا تعرفه دكتور او كمسارى…مع اعتذارى للكمسارى الذى تضره الظروف لنكش الشعر…لماذا لايلبس لباس يليق بالحاضرين
لا كاره ليهم ولا شى عرفوا ليه درب عليه الرحمة وجه مسح كلامو كلو وقال بى صوتو اللايوق داك 24 والله الانقاذ ناس كويسين وعمر البشير ودبلد
اما كلامك التانى فى محلو
انهم يكرمون الاموات…لانهم لايستطيعوا الاعتراض عليهم…..خذي
والله يا اختي انت طيبة .
يا اختي ديل ما عندهم شغلة بالشعب السوداني همهم الاعلام والتصوير والرقيص وليذهب الشعب الي الجحيم .
يا أختى كل الذين شاهدناهم فى المسرح هم مجرد مرتزقة يتعيشون على إرث الطيب صالح ويبنون علاقاتهم الداخلية والخارجية مستغلين إسمه فالجائزة والمهرجان السنوى تمثل عملية إستثمار لصالحهم لا أكثر، أنظر إليهم على شمو خادم الأنظمة الشمولية وكان وزير الإعلام بعد إنقلاب البشير، الفاتح عروة أمنجى ومهرب الفلاشا، بخيتة أمين الساعية وراء الأضواء وهكذا فكلهم لحم راس لا علاقة لهم مع الأدب ولكن جمعتهم المصالح كنخبة من أبناء أم درمان وإذا كان الأمر ليس كذلك فلماذا لم ينظموا المهرجان فى أمبكول مثل الجنادرية غيرها.
ثم من هى مقدمة البرنامج التى تحاول إستخدام لكنة عربية فى حديثهابلسان معوج؟؟ محن.
وجائزة البشير لجمهورية جيبوتي بـ 20 مليون دولار.