تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” صورا جديدة للشابة السعودية اللاجئة في كندا رهف القنون صحبة زوجها وأثناء فترة حملها.
وظهرت رهف في بعض الصور وهي ترتدي ملابس بحر صحبة شاب من ذوي البشرة السوداء، أعلنت لاحقا أنه زوجها، وفي صور أخرى خلال فترة حملها، حيث بدت في أشهر متقدمة من الحمل وبطنها كبيرة جدا.
وأثارت رهف خلال الأيام القليلة الماضية ضجة على “تويتر” خاصة في السعودية، بعد أن أعلنت خبر زواجها وإنجابها.
ونشرت على صفحتها الشخصية عبر تطبيق “إنستغرام” صورة لها صحبة زوجها ورضيعها، معلقة: “أريد أن أقضي بقية حياتي معك وأن أربي طفلنا ليكون قويا مثلنا. أحبك وسأفعل ذلك دائما”.
وأبدى مغردون استغرابهم من سرعة استقرار الشابة السعودية في كندا وزواجها وإنجابها، حيث لم يمضي على وصولها إلى كندا سوى سنة ونصف تقريبا.
فيما أعرب آخرون عن إعجابهم بها وإصرارها على الحياة بالطريقة التي تريدها متحدية بذلك عائلتها ومجتمعها والعالم أجمع.
الحريه وما ادراك ما الحريه اتمنى ان كلنا نصير احرار من هذي الحياه المقرفه pic.twitter.com/54Jg4zGCgo
— عمتكم علكه (@12Spirits) July 14, 2020
المصدر: RT
نحمد الله الذي عافانا مما ابتلاهم به، وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا.
افراز مجتمعات الوهابية المنغلقة
بنت قوية
اكيد و ما في اي شك سكران و دا ما اتهام بالسُكر لانه مشرعن و حق مشروع اتفقنا.
البنية ليست بقوية و لا يحزنون بل ضايعة لقد صرحت منذ فترة بانها مُرتاحة و عندها بوي فريند من ذوي البشرة السوداء ، ما اختلفنا لكن الاندماج السريع حتي تعمل بوي فريند و معروف نوع العلاقة بينهم و الان قمة في سرعة الاندماج لانه لا يتم زواج من اول يوم لانهم لا يحبون الارتباط الأسري ، فالطفل يمكن ان يكون له مستقبلا عدة اِخوة و آباء بعددهم فهذه كندا و غيرها ثم تاتو يغطي ذراعها ! المسكينه لا تفهم الثمن التي عليها دفعه ان ارادت ان تدرس و تنال درجات عالية في التوظف فذلك سيكون صعباً حيث يتم تقيمك لدرجاتك ثم مظهرك العام ، لذلك تجد غالبيتهم غالبيتهم في وظائف دنيا او علي الويلفاير .
هذا للاستهلاك و اغراء امثالها بالحريات الزائفة
ولكن هي مقتنعة بوضعها وهذا هو المهم صرف النظر عن تبعات قرارها.
خلونا منها كثير من العرب في بلاد الغرب اكثر قلة أدب وخروج من الدين الإسلام. بحجة الحريه الشخصيه غدا عند الموت وخروج الروح هتافات ابليس يقولكم امشوا زفير انا اخاف رب العالمين
الترابة في خشمك
علي الاقل تحلت بالعزيمة وبالشجاعة الخلتها تقاوم اي شي في سبيل نوع الحياة التي هي تعتقد انها الانسب ليها . بس تخيل بنت صغيرة وفي السعودية ووصلت للمرحلة دي واتخيل قدر الشجاعة الجواها. زي الكانو القت تفسها جوا محيط لانها تحلم في الضفة الاخري في حياة هي عايزاها وفعلا نجحت في عبور المحيط.اتمني كل الشباب الصغار يكونو بمثل عزيمتها وشجاعتها وما ضروري عشان يبقو زيها ويعيشو نمط حياتها وانما عزيمة في مطاردة احلامهم في الحياو فهكذا يتطور الانسان وتتطور معه الامم
العزيمة والإصرار، ليس بالضرورة، يكون ثمنها أن تنسلخ من، ثقافتك على الأقل، وأن تعيش وتتناسل كما الحيوان، دعك من مسألة الدين، لماذا لا نأخذ الجوانب المشرقة من حياتهم، مثل الجد والمثابرة، والإبداع، الإعتماد على النفس، الصدق، الجدية، لماذا نذهب إلى قاع المدينه، حيث الخمارات، والقيل فرند والبوي فرند، والله سوف تشبعين من السفه والخمارات وحياة المجون حتى الثمالة، وسوف تندمين على ذلك ولات ساعة مندم
يا خالد حرام عليك تدعو الشباب للخروج على آباؤهم وعقوقهم ما هذه الفتاة الا عاصية لوالديها واساءت لبلدها وللاسلام والطيور على اشكالها تقع فقد اصبحت متفسخه متبرجه وبالتأكيد من تزوجته من نوعها وحياتها وان بدت عليها علامات نجاح لكن مصيرها سيكون سيئا حينما يطلقها هذا العاطل ويترك لها اباء وهي بدون مؤهل وقتها ستتمنى لو انها لم تترك اهلها اهل العز والكرم والحشمه والاحترام وبلاد العز والشهامه (عجبني تعليق ابو احمد – قال ليها – الترابه في خشمك)
هذه نتيجة طبيعية للتشدد والتناقضات التي تعج بها المملكة السليمانية.
من جهة ثراء فاحش وانفتاح على الغرب، ومن جهة أخرى انغلاق وأفكار تعود إلى العصور ما قبل الوسطى.
الدعاة يدعون المدينة الفاضلة والحكام يعيشون في سدوم وعاموراء.
هذه نتيجة أكثر من طبيعية لفرض الدين بالسيف دون الإقناع.
ولماذا تذهبون بعيدا؟ لقد ظهرت حالات الإلحاد والخروج عن الإسلام عندنا في السودان نتيجة المشروع الحضاري الذي كان أصحابه يفعلون عكس ما يقولون، فأحدثوا ربكة في عقول الشباب.
أي دولة تتبني الإسلام أيديولوجية وتفرضه فرضا مظاهر وطقوس تكون هذه هي النتيجة الطبيعية.
ولكم في مملكة آل سلمان ومزبلة الكيزان خير بيان.