الحاويات الـ (15) تحمل أوراق خام تخص مطبعة العملة

الخرطوم :الطيب علي
كشفت مصادر موثوقة لـ (السوداني) حقيقة الـ(15) حاوية التي تحمل أوراق نقدية سودانية التى وصلت إلى ميناء بورتسودان مؤخراً.
وأكدت المصادر أنها ليست نقود بل أوراق خام لطباعة النقود تم طلبها عبرالمطبعة الحكومية، وأضافت: “عادة يتم كشفها بواسطة الجمارك السودانية وليس التصنيع الحربي.
وقالت المصادر نفسها إن عدم علم بنك السودان بهذه الحاويات سببه ببساطة أن هذه الحاويات تتبع لشركة مطابع السودان للعملة التي استوردت الورق لطباعة عملة حسب عقود الطباعة مع بنك السودان المركزي وليس من مهام بنك السودان متابعة الورق عند تصنيعه أو عند وصوله للميناء أو ترحيله للخرطوم”.
وأردفت “هذه مهمة شركة مطابع العملة الجهة المستوردة” مؤكدة عدم وجود أي شيء يتعلق باستبدال العملة.
وكانت “الراكوبة” نقلت عن مصادر أمنية مطلعة عن وصول (15) حاوية تحمل أوراق عملة سودانية إلى ميناء بورتسودان، واستلمها ضباط يتبعون للتصنيع الحربي.
طيب التصنيع الحربي دخلو شنو؟؟
يعني قدُر ما يصلحوها في حتة تتقد حتة تانية
دي سخافه
اوراق الطباعه تكون ملفوفه على شكل رولات
معقول تكون القروش المطبوعه جات رولات !
اوراق العملة ما بتجي في رولات بطلوا كذب
سيناريو ضعيف .
المطبعة تبع بنك السودان وليس العكس .
دا اسمه بنكنوت (ورق خاص بطباعة العملة) يجب على بنك السودان الاستلام والتأكد من المواصفات حسب العطاء ثم توجيه المطبعة بإجراء اللازم .
بدون (غطغيط) قولوا للناس دي عملة وإنتهى الموضوع مثله مثل حاجات كثيرة مرّت .
بلد ما عندها من يبكي عليها .
كلام خارم بارم ما بدخل الراس.، على حسب صياغة الخبر انو شركة مطابع العملة جهة مستقلة بذاتها وتتعامل مع بنك السودان كزبون ويعني هذا انه يمكنها التعامل مع زبائن اخرين فلا شىء يمنعها من ذلك. بعدين في سؤال تاني، اذا كانت الجهة الوحيدة البتطبع العملات في البلد هى بنك السودان فما هي الحاجة لانشاء شركة مستقلة لتوريد الاوراق المالية.
كشفت مصادر موثوقة يعني ان الكلام دا غير صحيح و ان الامر فيه إنات. لماذا لا تذكرون اسم المصدر صراحة طالما ان الامر طبيعي و نظامي؟!
و معنى كلام المصدر ان المطبعة هي المسؤولة عن طباعة النقود و ليس البنك المركزي و هذا كلام لا يدخل عقل.
هؤلاء هم ناس جهاز الامن الكيزانى. يريدون طباعة عمله حتى يضاربوا بها فى الدولار. حتى يزداد التضخم . وبالتالى تغلى المعيشه على المواطن . وبعدها يتزمر المواطنون. ويقولون ياحليل زمن الكيزان . ومابعيد بعد شهرين يحصل الدولار ٥٠٠ ج سودانى
الله المستعان وعليه التكلان
اللهم انتقم من كل من يريد أن يهين ويذل الشعب السودانى من أجل مصالح شخصيه أو حزبيه
كلام ما منطقى
كلام ما منطقى
والله اللي حاصل في السودان غلبنا نفهمه !!
يقول: (( النقود تم طلبها عبرالمطبعة الحكومية، وأضافت: “عادة يتم كشفها بواسطة الجمارك السودانية وليس التصنيع الحربي.))
ثم يقول: (( وقالت المصادر نفسها إن عدم علم بنك السودان بهذه الحاويات سببه ببساطة أن هذه الحاويات تتبع لشركة مطابع السودان للعملة التي استوردت …. الخ ))
لست ادري هل ناقل الخبر ضعيف في اللغة متواضع التلقي !!؟ ام ذلك الذي لقنه الخبر؟؟
ولست ادري لم هذا المصدر مجهول!؟ وطالما انه من الجبن يخفي نفسه فلم لا يسكت ولم تؤخذ اخبار خطيره من مصدر مجهول!؟
حبذا تجاهل كل خبر مجهول المصدر في الصحف والمنصات واعتبار ذلك جريمة معلوماتية
ثم نأتي للقول المتخبط يقول ان المطبعة الحكومية طلبت ورقا لطبع النقود والمعروف ان الورق ياتي اما في شكل بكرات او شكل رزم 70×100سم علما بان ورق العملات نوع خاص يفترض عدم دخوله الا وفق ضوابط خاصة من بنك السودان والجهات الأمنية. والخبر الذي اشيع أن الشحنة نقود وان المكتشف هو التصنيع الحربي!! ما دخل التصنيع الحربي وطباعة النقود!!؟
ثم يقل الخبر إن الحاويات تتبع لشركة مطابع السودان ..الخ هل هذه الشركة هي المطبعة الحكومية نفسها!؟
وهل من حق الجهة ايا كانت استيراد ورق لطباعة عملة!؟
في اي دولة تحترم نفسها ومواطنيها يحدث ما هو حادث في السودان يا ترى!!!؟
نفس الكلام القديم يشغلوك. بحاجةة عشان يمرروا حاجة تانية …اسع شغلوا الناس بمجلس الشركاء عشان تمر القروش وحنظل في الدوامة دي
دا فساد بين يجب ازاله التمكين فتح ملف بالواضح والا ازاله التمكين تكون زي زيرو فساد ” وحمدوك يجب ان يعمل بيان صحفى عبر التلفاز ةيجب عن اساله المواطن لان هذا فيه تغويض لثوره الشعب ومجلس الشركاء دليل على ذلك لالهء المواطنين عن هذه الجريمه الدنيئة واكاد ان اجزم ان الديش له ضلع فى ذلك لاشعال الدولار الذى تمرس له اسابيع عند 265 ج ….الله كل من اراد بشعب السودان سواءا عليك به
يا جماعة العلة ليست في الخبر ولكن في ناقل الخبر ومحرره! هسه الفهمناه من العك دا كله هو أن شركة مطابع العملة التابعة لبنك السودان دي استوردت ورق طباعة العملة دا بواسطة شركة تابعة للتصنيع الحربي تسليم مخازن شركة طباعة العملة بالخرطوم حسب العقد بينهما، ولذلك عند وصول الشحنة تم تخليصها واستلامها في بورتسودان بواسطة ضباط تبع شركة التصنيع الحربي المستوردة لتسليمها لشركة طباعة العملة في الخرطوم!!!
ومشكلة ناقل الخبر الأول أنه جاهل لم يميز بين ورق العملة وورق النقد فكلها في نظره عملةف سبب كل هذه البلبلة والجههة لجهله!
شركة الطباعة ( صك العملة ) لا تتبع لبنك السودان و انما التصنيع الحربي. و هي ايضا تطبع كروت شحن جوالك..
انت دا اول مرة يالشعب يضحك عليكم هم كل يوم شغالين فيكم كذب ونفاق
كذب ساي شنو مصادر موثوقه ما تحدد المصدر ده شقل كيزاني لتضليل الشارع مفروض وزاره الاعلام او وكالة سونا الجهة المسؤله عن توضيع الخبر
تبا للخونة اينما حالوا… تبا لجهاز الامن الكيزاني الخائن.. بلد يعج بالخونة والعملاء
يعني في النهاية برضو (طبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعة نقود ) .. عشان نقدر نغطي الرواتب .. وما ضروري تضخم أو ازمة اقتصادية .. عجبي ..