رسالة تهنئة من غندور لنظيره الأميركي الجديد

بعث وزير الخارجية السوداني أ.د.إبراهيم غندور، يوم السبت، رسالة تهنئة لنظيره الأميركي الجديد ريكس تيلرسون، عبَّر فيها عن صادق تهانئه له بمناسبة تعيينه وزيراً للخارجية، متمنياً له التوفيق في مهامه، بينما أدانت وزارة الخارجية الهجوم على دورية أمنية بفرنسا.
وقال غندور في الرسالة إن كلاً من السودان والولايات المتحدة الأميركية يتقاسمان العديد من القيم والمقاصد، ويواجهان ذات التحديات.
وأشار إلى ما حققه البلدان مؤخراً من توافق حول خطة المسارات الخمسة، التي تضمنت جملة قضايا محورية محل اهتمام مشترك أهمها التعاون في مكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي، والسلام في كل من السودان وجنوب السودان، والعون الإنساني.
وشدَّد غندور في رسالته على أن نجاح تلك الخطة أفضى إلى رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان.
المسارات الخمسة
”
وكيل وزارة الخارجية السفير د. عبدالغني النعيم يجدد الدعوة للإدارة الأميركية يطالب بضرورة رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب،ويؤكد استمرار التعاون مع واشنطن في المجالات المختلفة
”
وأكد الوزير السوداني أنه انطلاقاً من نجاح خطة المسارات الخمسة وتأسيساً على التزام السودان الصارم بالسعي لتعزيز ودفع العلاقات الثنائية بين البلدين، فإنه يتطلع للعمل سوياً مع نظيره الأميركي من أجل ترقية التعاون على المستوى الثنائي، وعلى الصعيديْن الإقليمي والدولي في جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك.
من جهته، جدَّد وكيل وزارة الخارجية السفير د. عبدالغني النعيم الدعوة للإدارة الأميركية بضرورة رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، مؤكداً استمرار التعاون مع واشنطن في المجالات المختلفة.
وقال النعيم، بحسب المركز السوداني للخدمات الصحفية، السبت، إن هناك تعاوناً واضحاً ووثيقاً من قبل السودان في مكافحة الإرهاب. ونبَّه إلى أن هذا التعاون مشهود به من قبل المعنيين من كبار المسؤولين الأميركيين.
وأشار إلى أن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب كان من ضمن المسارات الخمسة التي تم التداول بشأنها في الستة أشهر الأخيرة، والتي على ضوئها تقرر رفع العقوبات عن السودان.
استمرار التعاون
وأكد النعيم حرص السودان استمرار التعاون مع الإدارة الأميركية الجديدة في مجال مكافحة الإرهاب والمجالات الأخرى الاقتصادية والثقافية والاستثمارية وغيرها.
من جهة ثانية، عبَّرت وزارة الخارجية السودانية عن إدانتها واستنكارها الشديديْن للهجوم الإرهابي، الذي تعرضت له دورية أمنية في محيط متحف اللوفر بالعاصمة الفرنسية باريس الجمعة الماضي، معتبرة الهجوم جريمة تتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية كافة.
وأكدت الوزارة، في بيان أمس، تضامن السودان الكامل مع فرنسا ودعمها ومساندتها في كل ما تتخذه من إجراءات، للحفاظ على أمن وسلامة مواطنيها في مواجهة الأعمال الإرهابية الإجرامية كافة.
وجدَّد البيان الدعوة للمجتمع الدولي لتكثيف جهوده وتعاونه في مواجهة أشكال الأنشطة الإرهابية كافة، المجافية لكل القيم الدينية والأخلاقية والمبادئ الإنسانية الفاضلة.
شبكة الشروق
الله (نظيره) دي حلوة ووزير الخارجية الامريكي طبعا سيرد على تحية نظيره الوزير
غان دور .كلمة تذكرك بعبارة (شقيقه)من سونا في معرض زيارة البشيرة أم خمج (اخت البشيرة ام حمد)للسعودية ودول الخليج فقط .دائما قابل هذا الجاهل الأرعن شقيقه الملك وشقيقه الأمير ثم قطّعنا آذاننا نرخيها لنسمع يوما من إعلامهم ان الملك أوحتى سكرتير وزارة المالية في ذلك البلد قابل شقيقه السيد عمر حشن احمد البشير ..شقيقه و نظيره أرجو أن توجّه سونا والهرار الاعلامي تبعها أن تتكلّم معقول …ألف داهية تخم الجميع بلا فرز وتبدأ ب المتورك السيد احمد بلال اولا
طبيب الأسنان يحاول يقنع الشعب بأنه دبلوماسي
ويتوهم خداع المجتمع الدولي والساسة الاميركان..
ديل فرتقو الاتحاد السوفيتي زي قطع الشطرنج
وهم قاعدين في مكاتبهم المكيفة وحسع مشغلينك
غفير للمهاجرين واللاجئين..قال العلاقات الثنائية قال.
كلام والسلام
أين كان السودان وأين السودان ،السودان علي مر السنين بلد الاحترام والتعامل والانفتاح في العلاقات مع كل الدول ،كل هذا كان ،الان السودان في الحضيض،في العلاقات وفِي كل شئ ،مالكم كيف تحكمون ، ان لم تضعوا مصلحه السودان اولا لم ولن يكون سودان ، مالكم والعرب ،نحن لسنا بعرب نحن أفارقه وبلد متعدد الأعراق والثقافات ، فينا المسلم والمسيحي ومن لا ديانه له،شعبنا جائع وجاهل بلا تعليم ولا صحه ولا توجد ابسط مقومات الحياه ، ومع هذا قيادتنا تحلم بقياده العرب ، ليس لنا اي ارتباط بالعرب سوي لغه نتحدثها لسنا منهم ،لابد من ان يكون السودان دوله منفتحه مع الكل وكل الدول بلا استثناء ومصلحه الوطن اولا ومصلحه المواطن اولا ،ابعاج نجح في عمل علاقات مع كل العالم وترك السودان معروف للكل بتعدد الثقافات والاعراق ،من دون الانفتاح علي كل العالم نعم كل العالم لن يكون هناك اقتصاد قوي ولا تعليم ولاصحه،اما اذا كان كان همكم قياده العالم عربيا وإسلاميا وتحرير فلسطنين فتلك احلام هراء لان العرب أنفسهم لا يعدونا اننا عرب وأننا منهم ،أضعتم علاقات السودان الخارجية سنين عدد ،وإصلاح العلاقات لا يحتاج لخبراء واجتماعات ولكن ادمان الفشل والزيادة في ادمان الفشل ،والبحث عن الانفتاح علي العالم عن طريق الإمارات او السعودية اكبر خطاء انفتح علي كل الدول وأقم علاقات مباشره من دون وسطاء الا اذا كان لديكم عدم الثقه،لذلك بناء الثقه اولا ثم انفتاح في كل المجالات وعلاقات مباشره من دون وسطاء ،لا اعتقد ان دوله واحده في العالم تقيم علاقات مع دول تتم عبر وسطاء الا السودان ،لان الدبلوماسيين الحقيقين بعدين عن الرأي ، سنينا عددا ضاعت هباءا منثورا ومازال دفن الروؤس في الرمال ،جاري ،علاقاتك الخارجية تتم بانفتاح مباشر وكامل مع الدول عبر المصالح المشتركه لا عبر الوسطاء،القوي لا يحترم الا القوي والذي يعتز بنفسه ووطنه ولكن الذي يوسط يبقي الي يوم الدين يوسط،،،كم لدينا من الشركات الأجنبيه عامله في البلد اقتصاديا، كم لدينا شركات بحريه اجنبيه ترسو في بورتسودان،كم لدينا شركات طيران عالميه تهبط مطارنا،أليس سنغافورة دوله،أليس المغرب دوله ،أليس موريسش دوله ،كم وكم من دول في العالم تقوم فقط علي العلاقات الخارجية والمنفتحة علي الجميع،لسنا عرب اكثر من العرب ،ولسنا مسلمين اكثر من اندونسيا وماليزيا ولن نكون فلسطنينن اكثر من أهل فلسطنين أنفسهم ،ضعوا السودان اولا السودان اولا السودان اولا ،وليكن معلوما لديك الإمارات والسعوديه اكثر حوجه لك من انته في حوجه لها والتعامل من وسطاء ومباشر اقصر الطرق للوصول.
وقال غندور في الرسالة إن كلاً من السودان والولايات المتحدة الأميركية يتقاسمان العديد من القيم والمقاصد…والله كلب فعلا
الله (نظيره) دي حلوة ووزير الخارجية الامريكي طبعا سيرد على تحية نظيره الوزير
غان دور .كلمة تذكرك بعبارة (شقيقه)من سونا في معرض زيارة البشيرة أم خمج (اخت البشيرة ام حمد)للسعودية ودول الخليج فقط .دائما قابل هذا الجاهل الأرعن شقيقه الملك وشقيقه الأمير ثم قطّعنا آذاننا نرخيها لنسمع يوما من إعلامهم ان الملك أوحتى سكرتير وزارة المالية في ذلك البلد قابل شقيقه السيد عمر حشن احمد البشير ..شقيقه و نظيره أرجو أن توجّه سونا والهرار الاعلامي تبعها أن تتكلّم معقول …ألف داهية تخم الجميع بلا فرز وتبدأ ب المتورك السيد احمد بلال اولا
طبيب الأسنان يحاول يقنع الشعب بأنه دبلوماسي
ويتوهم خداع المجتمع الدولي والساسة الاميركان..
ديل فرتقو الاتحاد السوفيتي زي قطع الشطرنج
وهم قاعدين في مكاتبهم المكيفة وحسع مشغلينك
غفير للمهاجرين واللاجئين..قال العلاقات الثنائية قال.
كلام والسلام
أين كان السودان وأين السودان ،السودان علي مر السنين بلد الاحترام والتعامل والانفتاح في العلاقات مع كل الدول ،كل هذا كان ،الان السودان في الحضيض،في العلاقات وفِي كل شئ ،مالكم كيف تحكمون ، ان لم تضعوا مصلحه السودان اولا لم ولن يكون سودان ، مالكم والعرب ،نحن لسنا بعرب نحن أفارقه وبلد متعدد الأعراق والثقافات ، فينا المسلم والمسيحي ومن لا ديانه له،شعبنا جائع وجاهل بلا تعليم ولا صحه ولا توجد ابسط مقومات الحياه ، ومع هذا قيادتنا تحلم بقياده العرب ، ليس لنا اي ارتباط بالعرب سوي لغه نتحدثها لسنا منهم ،لابد من ان يكون السودان دوله منفتحه مع الكل وكل الدول بلا استثناء ومصلحه الوطن اولا ومصلحه المواطن اولا ،ابعاج نجح في عمل علاقات مع كل العالم وترك السودان معروف للكل بتعدد الثقافات والاعراق ،من دون الانفتاح علي كل العالم نعم كل العالم لن يكون هناك اقتصاد قوي ولا تعليم ولاصحه،اما اذا كان كان همكم قياده العالم عربيا وإسلاميا وتحرير فلسطنين فتلك احلام هراء لان العرب أنفسهم لا يعدونا اننا عرب وأننا منهم ،أضعتم علاقات السودان الخارجية سنين عدد ،وإصلاح العلاقات لا يحتاج لخبراء واجتماعات ولكن ادمان الفشل والزيادة في ادمان الفشل ،والبحث عن الانفتاح علي العالم عن طريق الإمارات او السعودية اكبر خطاء انفتح علي كل الدول وأقم علاقات مباشره من دون وسطاء الا اذا كان لديكم عدم الثقه،لذلك بناء الثقه اولا ثم انفتاح في كل المجالات وعلاقات مباشره من دون وسطاء ،لا اعتقد ان دوله واحده في العالم تقيم علاقات مع دول تتم عبر وسطاء الا السودان ،لان الدبلوماسيين الحقيقين بعدين عن الرأي ، سنينا عددا ضاعت هباءا منثورا ومازال دفن الروؤس في الرمال ،جاري ،علاقاتك الخارجية تتم بانفتاح مباشر وكامل مع الدول عبر المصالح المشتركه لا عبر الوسطاء،القوي لا يحترم الا القوي والذي يعتز بنفسه ووطنه ولكن الذي يوسط يبقي الي يوم الدين يوسط،،،كم لدينا من الشركات الأجنبيه عامله في البلد اقتصاديا، كم لدينا شركات بحريه اجنبيه ترسو في بورتسودان،كم لدينا شركات طيران عالميه تهبط مطارنا،أليس سنغافورة دوله،أليس المغرب دوله ،أليس موريسش دوله ،كم وكم من دول في العالم تقوم فقط علي العلاقات الخارجية والمنفتحة علي الجميع،لسنا عرب اكثر من العرب ،ولسنا مسلمين اكثر من اندونسيا وماليزيا ولن نكون فلسطنينن اكثر من أهل فلسطنين أنفسهم ،ضعوا السودان اولا السودان اولا السودان اولا ،وليكن معلوما لديك الإمارات والسعوديه اكثر حوجه لك من انته في حوجه لها والتعامل من وسطاء ومباشر اقصر الطرق للوصول.
وقال غندور في الرسالة إن كلاً من السودان والولايات المتحدة الأميركية يتقاسمان العديد من القيم والمقاصد…والله كلب فعلا