فيصل القاسم يشكر الشعب السوداني بسبب حُسن ضيافتهم للسوريين

السوريين اخوتنا فى الاسلام ونحن اولى بهم

يستاهلوا وهم أهل لذلك
تعاملنا معهم عن قرب السوريين شعب متواضع محترم ويقدر السودانيين
عكس جيرانهم من الناحية الغربية

التحيه الي جمهوريه العربيه السوريه سوريا واقفت مع السودان كثيرا جدا استضافت اهل السودان لم تبخل عليهم منز التسعينات ولا ننسي الدعم السوري في عهد الريس الراحل حافط الأسد الي السودان للأسف ادريس البنا التمساح العشاري سجل باسمه فكان انيناالي بعدالحدود علاوه الدعم الكثير من بشار الأسد برغم بشعته الي شعبه

لقد سبق واستضافونا وكانوا اهل كرم وحسن وفاده واي سوداني ذهب لسوريا لم يجد الا حسن قبول وكرم ضيافة وحقيقة كانت بلد جميله ورخيصه زاهلها طيببين ومتواضعين، نسال الله ان يفك ضيقهم ويذهب بهذا ، بشار الحمار ،المقتر العنيد الي اسفل سافلين …. وضيقتنا برضو … وبشتنا برضو…

يستاهلو أكثر من كدا كمان وهم أحسن من المصريين بكثير
بالمناسبة بعضهم تجنس بالجنسية السودانية لشراء الأراضى وتشييد الشقق للبيع

أذكر عام 1996 تدفق السودانيين لسوريا بدون فيزا وهى الدولة الوحيدة التى يمكن أن يزوها التجار السودانيين أنذاك

لا نحتاج لشكر من احد فى هذا الزمان التافه المكتظ بالاوغاد الا الكريم

الف ومرحبا بالاخوة السوريين هذا هو حال الدنيا يوم ليك ويوم عليك ، يو حلو ويوم مر ولا بد للانسان ان يعلم ذلك وكما ربطتنا بهم علاقات جيدة في الاغتراب وخاصة اهل محافظة حوران واذكر ابناء مناطق درعة تحديدا .

جاء الوقت الذي يعرف فيه سوريون سجية الشعب السوداني وطبيعته المضيافة وتقديم الآخر على مصالحة ولا يسمع منه ابدا كلمة اجنبي كما لا تطلق كلمة اجنبي على اي مواطن عربي من اي بلد عربي اتى لعل ذلك يساعد في مسح الصورة النمطية التي طبعت السودانيين اينما ذهبوا في باقي البلاد العربية…….

الطريف ان السودانيين في اسرائيل يوصفون بأنهم افارقة يجيدون التحدث باللغة العربية وفي مصر لا يعرفونهم إلا من خلال عم عبدو الطباخ وعم (عصمان) البواب وفي كثير من الدول العربية يجهلون الكثير عنا رغم اننا ملأنا بلدانهم نتجية ما حل بنا من ساحق وماحق وبلاء متلاحق شطر بلدنا الى نصفين وأصبحنا نضاهيهم في العدد ونضايقهم في كل شئ……..

دهتْني صروفُ الدّهر وانْتَشب الغَدْرُ ومنْ ذا الذي في الناس يصفو له الدهر
وكم طرقتني نكبة ٌ بعد نكبة ٍ ففَرّجتُها عنِّي ومَا مسَّني ضرُّ
سيذْكُرني قَومي إذا الخيْلُ أقْبلت وفي الليلة ِ الظلماءِ يفتقدُ البدر
يعيبون لوني بالسواد جهالة ولولا سواد الليل ما طلع الفجر
وانْ كانَ لوني أسوداً فخصائلي بياضٌ ومن كَفيَّ يُستنزل القطْر
محوتُ بذكري في الورى ذكر من مضى وسدتُ فلا زيدٌ يقالُ ولا عمرو
…………………..

حكي لي احد الاخوان ان شباب ذهبوا لسوريا ودخلوا احد المطاعم وطلبوا اكل وبعد ان اكلوا ذهب احدهم لحساب الكاشير فقال لهم صاحب المطعم ان اكلهم مجان لكن ولكن دي فيها كلام ان لا تاتوا مره اخري الى هذا المطعم خوفا من ان يفر الزبائن من بشرة لونهم وان الاواني التى اكلوا فيها سوف يتم رميها في برميل القمامة فمارايك ياسيد القاسم فى هذا الكلام ولماذا انتم تفرررررررون من البشرة السوداء هل اختار انسان لونه وهل عيب ان يكون الانسان ذو بشرة سوداء علمهم يامعلم انت اخبرهم انت ان بلال كان من اصحاب محمد علمهم عسي ان يتعظوا اخبرهم ان الانسان هو الانسان لا بشرة ولا حسب ولا نسب واخبر الاعراب ان هناك قلب لكل انسان وربما اسودا فى بشرته ابيضا نقيا من دواخله والعكس يعكس ام اهلك

حبايبكم عشرة بلا كشرة

1000 سوري يدخلون السودان شهريا ويتم تجنيسهم ويحق لهم شراء العقارات والأراضي,,,وبعض الناس فرحانه لانه الاخواني فيصل القاسم مبسوط من غباوة البشير وبعض السودانيين,,

دول أوروبا بكل امكانيتهم الاقتصاديه لا يستطيعون استيعاب الوافدين السوريين الي بلدانهم ونحن شعب السودان نرزح تحت خط الفقر ولا توجد بنيه تحتيه في بلادنا نستوعب هذا الكم الهائل من السوريين يعني بعد سنوات سيصبح السودان دولة غريبة اليد واللسان,,,

من ضمن تصريحات عرور السودان البشير لاحد الصحف الاجنبيه انه سيكون اخر رئيس عربي يحكم السودان وسيستلم من بعده افارقة االسودان كراسي السلطه ,,,هذا هو ما يدور في عقل البشير أبو شلاليف الذي يدعي العروبه!!!

افيقوا يا اهل بلادي ولا تيعروا كل من شكر غباء بعضنا أي التفاته ,,التنظيم العالمي للاخوان اللعين يخطط لدمار بلادنا ويسعي لتغير التركيبه الديموقرافيه في بلادنا باستيراد المصريين والسوريين واليمنيين في بلادنا ويتم تجنيسهم زتزطينهم في بلادنا,,

اتعجب من ان السوريين يهربون من بلادهم زمرا في الوقت الذي يذهب الي سوريا شباب من كل اصقاع الدنيا للقتال في سوريا ويبدو ان الحرب في سوريا بين الأجانب إيرانيين وعراقيين ولبنانيين وشيعة العالم مع بشار الأسد والمجموعات السنيه المتطرفه من دول أوروبا والدول العربيه والافريقيه والاسيويه الي جانب داعش وجبهة النصره,,واهل سوريا يتفرجون علي القتال علي قنوات التلفزيون في المهاجر!!

افيقوا يا اهل بلادي من قبل ان يضيع السودان من بين أيدينا ونصبح غرباء في بلادنا,,

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرفع البلاء عن أخوتنا السوريين. أقمت في سوريا في أواخر تسعينات القرن الماضى ردحا من الزمان. كانت البلد آمنة رخية وأهلها طيبين. إشترى أحد الأصدقاء ذهبا لزوجته فنقصت الفلوس التي كانت معه وأراد أن يترك الذهب ويذهب لمنزله لإحضار باقى المبلغ إلا أن التاجر السورى اصر أن يأخذ كل الذهب ويحضر له باقى المبلغ متى شاء. كل هذا وهو لايعرفه ولا بالإسم الأول. لكن الدنيا هي كما قال الشاعر:
هي الأمور كما شاهدتها دول ….. من سره زمن ساءته أزمان.
العشم في أهلنا السودانيين على المستوى الشعيى والفردى هو أن يوسعوا صدورهم للإخوة السوريين وهم يجتازون هذه المحنة وندعو الله أن يجنبنا وبلادنا مما أُبتلوا به.آمين يارب العالمين.

شيم الانسانية والاسلام تحتم علينا ذلك
فالناس للناس من بدو وحاضرة بعض لبعض وان لم يشعروا خدم
فالسودان منذ الاذل ماوى لجميع الاجناس
والايام دول لا تدري ماذا يجري لك في الخفاء والان ملايين السودانيين يعيشون خارج السودان ويتمتعون بخيراتها فكفى حسدا

السوريون ماقصروا فالسوداني بدخل من غير فيزا والجامعات السوريه نشهد جموع الطلبه السودانيين علي مر السنين والتجار السودانيين بسوق الخجا والمدينه وانا درست وعشت فيها ما شفت غير الكرم والدراسه والسكن بالمدينه الجامعيه للسودانيين مجانا, ربنا يهدي بلدهم وترجع تاني مستقره

انا عشت في سوريا ثلاثه سنوات بكامل لم اعيش في حياتي اطلاقا من محبه هذا الشعب الطيب الكريم سوري يدخلك في بيته مثل السودانيين يحبون العشره و الطيبه هذا لامانه وتاريخ ان هذا الشعب حقا شعب كريم
وعشت في لبنان عام واحد وكان من اسوي عام في حياتي شعب متكبر وعنصري لايحترم الغريب اطلاقا هذا من صدق ما عشته بين البلدين سوريا و لبنان

نحن نتعامل مع الكل باخلاقنا وعاداتنا التي تربينا عليها بغض النظر عن توافه الامور

ده راجل منافق!!!

شكرا دكتور فيصل السودان هوالبلد العربي الوحيدالذي يحتفظ بعاداته الأصيلة وأماإكرامهم للسوريين فهذا ينبع من إكرام السوريين للسودانيين في السابق وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان .

يازول السوريات ديل سمحات شديد ديل لو دخلو البلد ما كويس على الاقل نعرس منهم تخيل اولادك كيف يطلعو وانت معرس ليك سورية بدل الشينات القاعدات في قلوبنا وحاليا انا باركو لى لانو استعد للزواج من بنت سورية وعقبال الجميع يتخارجو من القوريلات الكابسة علينا ويعرسو سوريات ﻻنو يا جماعة ﻻزم نصير عرب وعشان نصير عرب ﻻزم نعرس بنات جميلات ما يجيني زول ويقولى انت زول معقد يا زول بلا معقد بلا كلام فارغ في زول يشوف النعمة القابلة علينا ويقولى معقد هى فرصة وما تتكرر ولو مرقو من السودان تانى ما يجو عشان كدا الحقو
عليك الله اتخيل تقوم الصباح تلقاليك سورية بتصحيك من النوم وتقوليك شو يا بن عمى لك تأبرنى 0

يا اخ نحن الدولة الوحيدة فى العالم الى بتعامل الاجنبى افضل من صاحب البلد قسما بالله ما سمعت بيها الا فى السودان

شايف المعلقين كلهم فرحانين بالكلام ده! اتقول القرار ده اصدرتوهو انتو!!! اتذكروا انو القرار ده عملتو الحكومة البتنبذوا فيها ليل نهار دي. علي الاقل اشكروا الحكومة دي ولو يوم واحد بدل النبذ المستمر للبلد والحكومة.

هلا هلا بالسوريين في بلادنا ..
وارضنا لكم وطنا ..تعالوا ازرعو واحصدو وشاركونا
لان البلد كبيره ..ونقدم الدعوة لليمنين والصوماليين
فقط يبعدو عننا الجار الشمالي ..لانهم انانيين..

هذه الحفاوه ليست غريبه لان السودان هو بلد (العروبة)والاصاله والشهامة والكرم

اتمني ان يجد المهمشين في بلدهم المتواجدون في كل شبر من اطرافه و في داخل العاصمة الخرطوم القاطنين عشوائيا من النازحين و الفارين من جحيم الحروبات المستنزفة و العبثية نفس الاهتمام و ان تتوفر لهم فرص الحماية والعمل دون تمييز بسبب النزوح