أخبار السودان

الدعم السريع: شرطة الاحتياطي المركزي قطاع 28 الضعين انضمت للدعم للسريع

قالت قوات الدعم السريع إن قوات تتبع لشرطة الاحتياطي المركزي قطاع 28 الضعين بولاية شرق دارفور قوامها 270 من الضباط وضباط الصف والجنود انضمت للدعم السريع، بعدد 10 مركبات قتالية بكامل عتادها وتسليحها العسكري، إضافة إلى 6 مدرعات.
العربية

‫6 تعليقات

  1. الجيش فى طريقه للاندثار فى دارفور و كردفان وجنوبها, بينما هو منشغل بحرب شوارع و عصابات فى الخرطوم غير مؤهلا لها ولن يكسبها أبدا.

    1. لا خوف علي الجيش يا رجل هذه مليشيا صنعها بنى كوز ومجرد اطفال تضرب وتجرى فى الطرقات وقريبا جدا تنتهى ويتقدم الجيش الى درافور ولن نتركهم بعد جرائمهم فى حق الشعب السودانى مرتزقة ملاعين عرب الصحراء لابد محاسبتهم والا هؤلاء المجرمين لن يهمدوا ابدا تعودوا علي قطع الطرق واكل اموال الناس بالباطل ويحبون سفك الدماء وقتل هواياتهم لذلك لابد من حسمهم من معقلهم الا لن يكون هناك سودان واحد واذا اراد اهل درافور الوقوف معهم والدفاع عنهم تنفصل درافور ونرتاح منهم اجمعين

      1. و البرهان و كباشي و غيرهم ما كيزان يا كوز بثينة

        ثم من قال لك اهل دارفور واقفين مع الدعم

        جزء منهم مع الدعامة و جزء اخر محايد و جزء اخر مع جيش بني كوز

        اها فهمت يا كوز

  2. ولسه انتوا شوفتوا حاجة انتظر لما يدخل شباب السودان المعركة ويتسلحوا … المعلومات الدقيقة وعدد المركبات والأفراد والضباط اكيد من طابوركم الخامس الرزيقاتية

  3. في غلغلة وتملل في الجيش بالذات وسط “مساعد،رقيب اول، رقيب و وكيل عريف” وهؤلاء هم حزمة الربط والضبط في كل الوحدات واذا افترقوا تكسرت آحادا …
    الانتكاسات كترت والموت كتر والناس ديل رقيب وما دون فقدوا الكثير من اشجع وافضل عساكرهم نتيجة لاخطاء اولية ارتكبتها القيادات والرتب !!
    والله يجيب العواقب سليمة … ما تحصل غاغة وكعة بين القيادة والقاعدة ونصبح مهزلة ونكون اول جيش يقوم جنوده باسر وتجريد ضباطه من السلاح والجيش يخوض حرب ضد فصيل كان جزاً منه حتي الامس القريب !!

  4. الضعين🤔 يعني جنجويد عيال جنيد تتار الصحراء الكبري مجهولي الهوية و الكرامة الوطنية لا دين ولا اخلاق، النهب و السلب و السرقة و الاغتصاب و القتل من ضمن عاداتهم و تقاليدهم و لا يعرفون الدولة و القانون حيوان مفترسة بعدين عن الحضارة الإنسانية، ما فعلوه فى الخرطوم من سرقة و نهب و اغتصاب و قتل و احتلال بيوت المواطنين يوضح مدي توحشهم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..