شيخ الأمين للراكوبة: لم أدعم الدعم السريع ” وديل ناس سلاحهم فقط ميزانية دولة”

حتى عارف سلاحهم من وين ؟
انت لو اصلا همك تقديم 3 وجبات عشان تمتن به على الناس عرفت كيف السلاح فقط من ميزانية الدولة انت متورط حتى اذنيك مع التجنجا وسوف تتبل معهم ان شاء الله

هو لو ما ماسك ذلة للكبار البيتحاربوا ماذا يملك من قوة عسكرية او حراسة او ماذا يملك من اموال حتى يستطيع توفير كل هذه الخدمات اكل شراب علاج هل نحن اغبياء اذا كان القتلة برهان وحميدتي اغبياء وخونه قادة الجيش خونه وعملاء قادة الدعم السريع خونه وعملاء الشق المدني نصه خونه وعملاء للاقليم خاصة محل الرز

يعرف الرجال في مثل هذه المواقف.. أين الذين ينتقدون هذا الشيخ الذي تخطت شجاعته كل حدود الوطن.. أين أنتم ؟ كلكم قد هربتم من مناطقكم و تنطرون اليه من مواربه..

كل الاحترام والتقدير لشيخ الأمين بينما من يدعون مفتين هم الان في ماليزيا واقرب زول فيهم في بورتسودان. شيخ الامين اثبت أن رجل نظيف ولم يرتكب جرم بل يساعد الناس. كبرت في عيني بفعلك و وقوفك بجانب الضعفاء

اول مرة يا باش يخونك التعبير ..نختلف مع شيخ الأمين ده ١٨٠درجة لكن موقفه وثباته وما يقدمه للمحتاجين يستحق الاحترام والتقدير ( ولا يجرمنكم شنآن قوم ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى) صدق الله العظيم .

ادهشنا بهذه الشجاعه وهذه المواقف الإنسانيه نسأل الله له القبول وجزاه الله خيرا عنا وعن أهلنا في أمدرمان

كل السخط والحرب هذه هي ممارسة الشعوذة والدجل كل اركان العاصمة شعوذة ودجل ضنك العيش الشقاء المعاناة هو من امثال المشعوذين والاسواء خونة وعملاء للاجنبي راجعوا تاريخ دول اقليمية ما هو دور امثال الامين وغيره عملاء خونه

على الرغم من عدم قناعتي بشيخ الأمين و لكن يجب أن تقال كلمة الحق في حق هذا الرجل فهو عرضة لأن يقتل بصاروخ أو أي قصف جوي ومع ذلك بقي في مسيده بل و قدم الدعم للكثير من الناس و هذا أمر يشكر عليه كثيرا فهو خير من أولئك اللصوص الذين سرقوا قوت الشعب و نهبوا خيرات البلاد و جوعوا العباد لثلاثون عاما و تسببوا في هذه الحرب و هربوا كالنساء ليعيدوا تشكيل عصابة الأربعين حرامي من جديد ، شيخ الأمين رجل يستحق كل التقدير و الأحترام حتى ولو كان يساعد الجنجويد – ولا أحسب الرجل بهذا القدر من الغباء او الثراء ليدعم ميلشيا كالدعم السريع – ثم لماذا تهاجمون شيخ الأمين ؟ ألم يدعم و يسلح و يصرف تنظيم الأسلامين اللصوصي على هذه الميليشيا ؟ ألم يتبجح البرهان بالقول بأن هذه الميليشيا خرجت من رحم الجيش ؟ انتو يا كيزان السجم عينكم للفيل تطعنوا في ضله؟ ولا دائما تتكاثروا على الضعيف ؟ أمشوا أسألوا البرهان عن الجنجويد و لماذا أدخلهم في عاصمة بلاده رغم علمه بأنهم قطاع طرق، لو فيكم راجل يا كيزان أمشوا للبرهان القاعد في نصكم في بورتسودان و اتحاسبوا معاه ؟ خليكم من شيخ الأمين يا مرض.