د.ضرار : المشروع الاقتصادى يمضى بخطى حثيثة

المشروع الاقتصادي يمشي بخطى حثيثة نحو الهاوية والدمار

فليعلم الدكتور ان الاقتصاد لن يتحرك خطوه واحده الي الامام والابالسه الحراميه يحكمون السودان الان همنا الاول القذف بكم في مزبله التاريخ بعدها نفكر في الاصلاح وسيكون اول خطواته مصادره الاموال المنهوبه داخل وخارج البلاد واقسم بالله انها كافيه للاصلاح المنشود وان غدا لناظره قريب

25 سنة بتحلو في قضاية التنمية بس انتو غير م بتدمرو مشاريع التنمية م بتعملو حاجة

كلام هايص في الهجايص!!!!!!!!!ذي ماقال عادل امام!!!!

01- يا د.عبدالرحمن ضرار … (وزير الدولة بوزارة المالية والاقتصاد الوطنى) … يعني إيه … ( Redundant Minister ) … وبيعمل إيه … ومن أين أتي … وكيف أتى … إلى هذه الوظيفة … ولماذا أتى إلى هذه الوظيفة … وأين صاحب الوظيفة … ومن أين أتى وماذا يعمل … وكيف أتى إلى هذه الوظيفة … وأين هي إمكانات البلد التي تسمح … بالإزدواج الوظيفي … على المستوى الوزاري … التشيزوفرينيا الوظيفيّة – الوزاريّة … لماذا تأكلون أموال البلد … بالباطل المقنّع … أليست بلدكم … لماذا تقبلون بمثل هذه الوظائف … الإزدواجيّة التعطيليّة … ليس إلاّ … ؟؟؟

02- ولماذا لا تعملون بدون مرتّبات … أو تصعّدون مدراء الشركات … إذا ما كان الغرض … من هذه التشيزوفرينيا أو الإزدواجيّة الوزاريّة … هو مُجرّد صناعة الكوادر الإداريّة … لكيان حركتكم الإخوانيّة الحربائيّة الماسونيّة … أو كما زعم الدكتور القانوني حسن الترابي والأستاذ المحامي علي فنطازيّة … والخبير الإقتصادي عبد الرحيم حمدي … إلى آخر فلاسفة طائفتكم التمكينيّة … الإجراميّة الحراميّة الإستباحيّة … الماسونيّة البلاطجيّة الغبيّة … أو كما قالت عنها العائشة الغبشاويّة … والدكتورة سعاد الإخوانيّة … مُستشار رئيس الجمهوريّة … لإستباحة المرأة السودانيّة … وتنميط النساء السودانيّات … بأحاديث الخزعبلات … مثل حديث الغرباويّة … الذي رواه شيخ الطائفة الإخوانيّة الماسونيّة … عن سعادة رئيس الجمهوريّة الإستباحيّة … ومثل قضيّة المرأة السودانيّة الكسلاويّة … ضحيّة الشرطة السودانيّة … بل الشرطة الإخوانيّة الأمنجيّة الماسونيّة الإستباحيّة … إلى آخر الممارسات الفضائحيّة الإذلاليّة … والعبث بإخراجيّات وتناسليّات الطاقات البشريّة السودانيّة … ؟؟؟

03- الجدير بالملاحظة … هناك … في الدول الخليجيّة … التي قفزت بالزانة … هو أنّ وزير الدولة … في الإختصاص المعيّن … يعمل مهنيّاً … في ذلك الإختصاص … ويترقّى تدريجيّاً … إلى أن يصل إلى وظيفة المدير العام … ثم يعمل بوظيفة المدير العام … لمدّة خمس سنوات … حتّى يقارب أو يبلغ عمر المعاش … ثمّ تتم ترقيته إلى مجلس الشورى … ليعمل هناك لمدّة خمس سنوات … بدرجة وزير … يُستشار في مجال ذكره وخبراته … ليس إلاّ … على أن يتعاطى مرتّبه ومخصّصاته وبدلاته … خصماً على الشركة الإنتاجيّة … التساهميّة الحكوميّة الأمينة الذكيّة ( وليست الحراميّة ) … التي جاء منها … لأنّه سوف يخدمها … ويخدم زبائنها … ومازال من المساهمين بها … كغيره من العاملين بها (وليسوا العاملين عليها ) … وهكذا دواليك … أي أنّهم هكذا يتناوبون على إدارة بلدانهم … بطريقة أتوماتيكيّة … عادلة ومجدية ومقنعة وذكيّة … ؟؟؟

04- نصيحتنا للبشير … ما يمشي … هناك … إلى السعوديّة … عشان يعالج حنجرتو … ويحج … ساكت … المفروض يتعلّم الحاجات دي … وبعدين يجي يطلّق التمكينيّين الهلافيت الأغبياء الإستباحيّين الضلاليّين الإحتكاريّين الإختزاليّين التضييقيّين عبيد مرشد الإخوان الماسونيّين ديل … ويعمل عسكريّاً سودانيّاً حُرّاً … مع كُلّ الخبراء السودانيّين … في كلّ مجالات ذكر الإختصاصيّين … على إعادة هندسة هذا البلد الطيّب … لمصلحة أجياله … الحاليّة … والتي لم تولد بعد … ؟؟؟

05- المطلوب من الدكتور غندور … إن كان جادّاً في ممارسة المهنة السياسيّة … وليست النقابيّة … أن يتوكّح بتمويل كوادره … بعيداً عن خزينة دولة الأجيال السودانيّة … وبعيداً عن الهيبة العسكريّة الأمنجيّة الشرطيّة لدولة الأجيال السودانيّة … ومن ثمّ ينافس الأحزاب … التي تموّلها كوادرها … عشان يتأكّد … أنّ المُؤتمر الوطني الإخواني … ما هو إلاّ الإتّحاد الإشتراكي السوداني … الحربائي … البهلواني الفهلواني الإجرامي الحرامي … الإباحي الإستباحي … ليس إلاّ … ؟؟؟

06- الحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

يا جماعة الزول ده كلامه صاح وهسع بعد 25 سنة من التنمية السودان صادراته الزراعية والحيوانية بمئات المليارات من الدولارات والمعيشة بقت ساهلة ورخيصة للمواطن السودانى والبياطرة والزراعيين منا قادرين يسدوا النقص الحاصل فى الكوادر !!!!!!!!!!!!!!!
كسرة:ناس الانقاذ ديل مضحكة ساكت واحسن كان يقول صادرات السودان من النحاس بتاع الرصاص الفاضى اكثر من صادراته الزراعية والحاجة البتغيظ فى الناس ديل انهم ما بيحترموا عقول السودانيين واكذب منهم الله ما خلق وزى ما عارفين المسلم لا يكذب !!!

هؤلاء الكيزان يكذبون كما يتنفسون ومشروعهم هذا سيجد المحاكمة اللائقة به بعد سقوط نظام البشير الفاسد وجميع كيزانه وسيحاكمهم الشعب محاكمة عادلة ويقتص منهم لإفقارهم البلاد والعباد وهم يعيشون في رفاهية ولو كانت محاكمة هؤلاء الكيزان الفاسدين محاكمة ظالمة لكانوا يستحقونها أيضاً