قال مصدر مطلع بوزارة الخارجية الخميس، إن الأمم المتحدة ناقشت مع أديس أبابا طلب الخرطوم الذي يدعو إلى سحب القوات الإثيوبية المشاركة ضمن قوة “يونيسفا” لحفظ السلام العاملة في منطقة أبيي المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان، واستبدالها بأخرى.
وتم إنشاء قوة “يونيسفا” بمنطقة أبيي عام 2011، لبسط الأمن بين قبائل المسيرية ودينكا نقوك، على خلفية النزاع على تبعية المنطقة بين السودان وجنوب السودان.
وكان مجلس الأمن أصدر قراراً بتخفيض عدد القوة في أبيي من 4 آلاف و500 فرد إلى 4 آلاف و140 فرداً مع زيادة عدد أفراد الشرطة الأممية من 50 إلى 345 عنصراً.
الشرق
ولماذا استبدال؟البلدين الان سمن على عسل وبيصالحوا فينا مع الحركات المسلحه …فكيف لا نستطيع الان أن نحل هذه المشكله فى ما بيننا دون تدخل الامم المتحده؟
مجلس الامن اومجتمع الدولى تساهلة كثيراَ فى شان مايسمى بقضية ابيي . هى فى اصل فبركة وافتعال خلقها عهد المخلوع البائد
بتعبية ابيي لشمال هى كذبة كبرى حتى المسيرية الذين يستخدمهم الانظمة فى الخرطوم لا يمكن يصدقونها بان ابيي مؤطنهم هى مؤطن تسع عشائر دينكا نقوك فقط . وزيرة السودانية بنت الصادق مهدى نفسها من الوراثين فى عرقلة وزعزع استقرار فى ابيي مطالبتها بذلك لديها اجندتها خاصة فى ذلك ان ربط وجود القوات الاثيوبية فى ابيي فى مهمة دولية لا علاقهم باى توتر الجاري بين السودان اثيوبية بشان خلفية سد النهضة . لو اندلع ااى حرب بين السودان اثيوبية هل سيدخل القوات اثيوبية المعركة انطلاقاَ من ابيي . فهم سزاج من الوزيرة الجديدة العهد فى العمل دبلوماسى , مايجب بشان ابيي فى وقت الحالى هى وصول الى المرحلة النهاية انهاء العبث عربدة المثارة فى ابيي وممارسات اليومية التى تقوم بها القوات السودانية وازيالهم من مليشياتهم وخروجهم من حقول النفط المحتلة فى منطقة كيج ( دفرا ) وتطبيق لمقررات اممية وقبول السودان بسيادة السودان الجنوبى فى ابيي بدلاً من ممارسة احتلال الممنهج