الخرطوم: سيد أحمد إبراهيم
كشفت متابعات (الراكوبة)عن عدم إجازة مقترح استحداث منصب نائبين لرئيس المجلس السيادي بعد.
وأكدت مصادر مطلعة أن الأمر ما زال مقترحاً وقيد النقاش داخل مجلس السيادة ولم يتم إقرار بتعيين نائبين حتى الحظة، وأشارت إلى أن المقترح لن تتم إجازته إلا بموافقة ثلثي الأعضاء داخل المجلس حسب الوثيقة الدستورية.
وشددت ذات المصادر على أن نسبة التوافق بين المدنيين والعسكريين في السيادي كبيرة، وتوقعت في حالة إجازة المقترح، أن يتم اختيار النائبين بسلاسة وبدون عوائق تذكر، ولفتت إلى أن الوثيقة الدستورية لم تتطرق للأمر.
فيما أفادت المتابعات بأن المقترح لم يطرح على المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير.
((أن يتم اختيار النائبين بسلاسة وبدون عوائق تذكر)) ؟؟!!
هو شنو هو؟ خلاص دي أم القضايا! يا خي إنتو جابوكم لشنو وانتو هسع مشغولين بشنو؟ قال تعيين نائبين لرئيس المجلس قال؟ وهو رئيس المجلس دا بسوي شنو أصلو؟ إذا كانت رئاسة الإجتماعات غالباهو فليعين المجتمعون رئيسا لهم في كل جلسة ايه المشكلة وان كانت المقابلات الداخلية والخارجية فليقم بذلك أي عضو يكلف أو من تلقاء نفسه ويخطر المجلس!! إنتو قايلين رئاسة المجلس السيادي هي شنو؟ أهمها هو إدارة الجلسات حسب اللائحة وتوقيع قرارات المجلس التي يتخذها بالأغلبية! شنو نائب ونائبين؟ إذا كان حميدتي يريد أن يخرج علينا كل حين وآخر أو يريد السفر لمقابلة رؤساء الدول فليذهب مفوضا من المجلس كأي عضو آخر بس حكاية نواب رئيس دي شيلوها من راسكم خالص. نحن ما مستعدين ندفع مليمة قصاد مناصب فشخرة فارغة…!
ياخي تسرق كلامي أو لساني ما قلنا حاجة لإمكان تطابق الآراء! لكن تسرق اسمي المستعار فهذا عيب كبير عيب أخلاقي وتزوير يقدح في مصداقية رأيك وكل ما تطرح وأنت متلبس بهذه الجريمة!!
أن يتم اختيار النائبين بسلاسة وبدون عوائق تذكر
مافي أي داعي لنائب الرئيس. دا فخ بستفيد منو حميدتي
حميدتي لن يوقف تنفيذ الخطط من مثلث الشر . الا بقوة الشارع هذه الاخبار ماهي الا انصرافية عما يقوم به البرهان وحميدتي
يا شباب الثورة استمروا في ثورتكم حتي النصر ويا تحمع المهنين افيقوا من نوم اهل الكهف