مقالات سياسية

رسائل من القراء

ضد الانكسار
اولا اشكر كل الذين  انتقدوا أو أشادوا  منهم استفيد في إصلاح المعوج…. اولا ابدا بالذين يرون ضرورة  الاستمرار بمدح الحكومة واخفاء عيوبها الي حين وتاجيل النقد…. . هذا نهج اري انه سيدمر الحكومة ويهدم كافة المبادئ الثورية  حتما  سيقودها نحو الهاوية فلا بد من إصلاح المسار ومعالجة كافة الأخطاء …… اوقفتني كثير من الرسائل التي ساحاول نشرها من حين الي اخر مقدرة كافة الإراء واحترمها واعتذر بشدة للتأخير في الرد أو النشر…. كتبت عن العنصرية والاستئصال وكان هذا الرد.

مقال موفق وفعلا نحتاج لنشر الوعي المجتمعي وإعادة تأهيلنا نفسيا لنستفيق من نرجسيتنا و(أنانا)فنحن لا نري سوي انفسنا علي إختلاف ألسنتنا وألواننا وسحناتنا دائما لنا اليد الطولي وغيرنا لم ينالو غير فتات أمجادنا والشرف الكذوب لا نري أبعد من أرنبة أنوفنا وكأننا قد جبلنا من طينة الكبرياء والشمم فنحن الأساد وغيرنا الرمامون او إن شئت فنحن الشواهين الجوارح وغيرنا بغاث تنعق،،

نهت كل الشرع عن العنصرية في إعتقادي (أنا) لأن فيها شئ من الخيرية  بل التأله وإدعاء الربوبية   والأفضلية هي أولي خطوات ذلك الإدعاء البغيض فكم من الأدعياء الذين خامرهم ذاك الشعوري المرضي فأهلكهم فجاءت نهايتهم او ستأتي لاحقا بالهوان والخسران فمنهم من قال ببنوته للذات العلية ومحبتها له فمسخوا ولعنوا ومنهم من اطلقها صراحة بأنه لا يعلم لمملوكيه من إله (غيره) وهذه الانهر تجري من تحته ومنهم بهت بعد أن عجز أن يأتي بالشمس من مغربها وجاءت كل نهاياتهم متشابهة يشوبها بل مغرقة بالذل وإرغام الأنوف وحتفه فهل يرعوي سادة الوجار وملوك الأوكار قبل أن تنالهم غضبة صاحب الإذار
الطيب فضل الله عبد القادر كريم
 الدين
ومن الأستاذ الطيب الي
 هذه مقتطفات من رسالة طويلة تحمل سرد الطويل عن  (لأيام في القيادة) و مسيرة نضال مابين الإعتقال والتعذيب…. اختصر منها (الثورة سرقها  الذين تمكنوا من استثمار نضالهم و تمت مكافاتهم بالمناصب دون وضع معايير للاختيار سوي العلاقات والانتماء الحزبي )
(صعد من كان يقف علي الرصيف و حاملي مبادئ و شعارات الثورة الان يتفرجون علي سياسة العبث بالمبائ و اخماد الشعلة الثورية)
معتز عثمان الدولب
خريج زراعة
اخير

اختلف معكي أستاذة امل  رئيس الوزراء من الذين اخرجوا كثير من الدول من الفقر الي رحاب التنمية تمكن من انعاش اقتصاد كثير من الدول اختلف معك في نقده و اتفق معك في نقد الأحزاب وقوي الحريه والتغيير وتجمع المهنيين الذين صعدوا شخصيات بدون كفاءة بدأ بوزير الصناعة و الرياضة والعمل و الخارجية مع اختلافي معك اتابعك بشغف

دكتور معتصم السيد

مع خالص شكري وتقديري للجميع حتما ستجد كافة الرسائل طريقها للنشر واختم بهذه المقولة
&نحن لا نمارس النقد من أجل النقد ، بل من أجل التحرر مما هو ميت أو متخشب في كياننا العقلي وإرثنا الثقافي.
محمد عابد الجابري
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
امل أحمد تبيدي

تعليق واحد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..