مدير الأقطان يصف قرار وزير العدل بإيقاف التحكيم بالخطأ

هههههههههههه … عجيييييييييب
هو مدير شركة الاقطان ده الحكم لصالحه ولآ شنو !!؟
الواطي ده لو عنده حبة دم وعارف انه الحكم ده صاح كان يتمسك بتدخل وزير العدل ده لصالحه .
بس زي الزول التخش تساعده يقول ليك انت مالك ومالي .. كلب الله يقلعك وامثالك !!
قال محي الدين قال ! والله عينتك دي تمحي الدين من الوجود !

راجل وهم فقد ذكر بعضمة لسانه بأنه قد أطلع كبير المستشارين بالوزارة صلاح الدين عبدالقادر كبلو بكل تفاصيل موضوع قبول التحكي، وأضاف “طلبنا منه مشاورة رئيس لجنة التحري ورئيس هيئة الاتهام في بلاغ الأقطان حول الموضوع ورفض طلبي شفاهة (أى أن كبير المستشارين بوزارة العدل قد رفض مجرد التطرق لموضوع التحكيم لمخالفته للإجراء الصحيح) ومن ثم فإن المضى في إجراءات التحكيم رغم رفض وزارة العدل خطأ يتحمله هذا المدير الكارثة.

العالم دي عبيطة ولا تستعبط الناس، ثم ماهي مصلحة مدير شركة الأقطان فى القبول بالتحكيم بينما شركته هى المتضررة من العلاقة المشبوهة بين المدير السابق المتهم د. عابدين وصاحب شركة مدكوت حرامي التاكس التعاوني المعروف محي الدين عثمان.

هكذا الخبيث يركمه الله ثم يجعله جميعا في نار جهنم، يظنون أنهم بفهلوتهم يستطيعون أن يثروا ويقتنوا من زخرف الحياة الدنيا وماهم بمفازة من عذاب الله، وليس عذاب الله فقط في الآخرة بل ان لعنته ستلحقكم في هذه الحياة الدنيا التي تظنون أنكم قادرون عليها، فلتذهبوا ولتذهب ريحكم مصحوبة بلعنة الله والملائكة والناس اجمعين( من ارامل الشهداء والمهات الثكلى والأطفال اليتامى الذين سقتوهم سوقا باسم الدين وباسم الشريعة إلى مصارعهم) ولعنات المرضى الذين لا يجدون الدواء الذي سرقتموه وضح النهار ولعنات الطفال المشردين لعجز أبائهم الذين غلبتهم تدابير الحياة من توفير العيش الكريم لهم، ولعنات الزانيات اللواتي باعن شرفهن وأنوثتهن في سوق النخاسة الذي أنشـأتوه ، ولعنات الأسرى والجرحى والذين فقدوا أطرافهم في حروبكم العبثية التي استغل فيها الخواجات ضحالة فكركم وغباءكم السياسي لبدفعوكم إليها دفعا

This is malignant gathered by God then makes all of them in the fire of hell, they think they can get rich trickily and possess the garnish of life, but they will never escape from the torment of God, the punishment of God will not only be in the afterlife, but His curse will catch you in this life that you think that you are able to overcome it, go away and departed your power accompanied by a curse of God and the angels and all the people (of widows of martyrs, mothers bereaved and orphaned children who you drove them in the name of religion and in the name of Sharia to their killings) and curses of patients who cannot find a medication that you have stolen in daylight, and curses of displaced children who are suffering from the inability of parents who failed to arrange measures of life to provide a decent living for them, and curses of prostitutes who sold out their honor and femininity in the slave market which you established, and curses of the war prisoners, the wounded and those who lost their limbs in your absurd war in which you have been exploited by the westerners due to your the intellectual shallowness and political impetus, there is end of any tyrant and the history will jot down your shame.