الخرطوم:الراكوبة
كشفت دراسة حديثة عن تزايد نسبة المثلية الجنسية و الشذوذ الجنسي او ما يعرف بالسحاق وسط السيدات و الفتيات السودانيات و بنسب مخيفة تصل الي تسعة فاصل ثلاثة بالمائة .
و اماط الفريق البحثي الذي يقوده الدكتور علي بلدو عن اشتمال العينة على تمثيل لمختلف الشرائح النسوية و ا ﻻعمار وفق معايير التحليل اﻻحصائي لعدد معتبر كميا خلال فترة عام كامل .
كما ابان الخبير النفسي ان اكثر الفئات للظاهرة كانت وسط الصحفيات و سيدات اﻻعمال و السياسيات و شيخات الخلاوى و اماكن التجمعات كالداخليات و المعسكرات و السكن المشترك .
و ابان بلدو ان التجارب النفسية الخاصة و الميول الذاتية و القناعات المرتبطة باﻻنثى تلعب دورا هاما في تحدبد اﻻفضلية الجنسية و كما تكون سببا للبورة و العزوف عن الزواج و الصدام مع المجتمع و خلق سوق لتجارة الجنس النسائي الخالصة.
و اشار علي بلدو كذلك الي ان كثيرا من هؤﻻء النسوة يقمن باختلاق مبررات وهمية لتبربر هذا السلوك ،منها اﻻدعاء بالعجز الجنسي لدى الرجال كحيلة نفسية ﻻخفاء ميولهن الجنسبة المثلية في مجتمع ﻻ يزال مليئا بالتعقيدات .
إقتباس
تزايد نسبة المثلية الجنسية و الشذوذ الجنسي او ما يعرف بالسحاق وسط السيدات و الفتيات السودانيات و بنسب مخيفة تصل الي تسعة فاصل ثلاثة بالمائة .
يا ناشر هذا الخبر
حرام عليك أن تنسب هذا القول الهلامي لبروفيسور في قامة بروفيسور علي بلدوا !! لأنك لم توضح نسبة ال ٩,٣ في المائة هل هي لسكان الخرطوم أم للسودان أم فقط لمن شملهم البحث ؟ فبروفيسورعلي بلدو لا يمكن أن يرتكب ها الخطأ الي يعد جهلاً
نتمني أن يوضح لنا بروفيسور علي بلدو الأمرخاصة إنه قد جاء ذكر فئات بعينها أعتقد أنك قد ذكرتها لشيئ في نفس يعقوب .
هي الحاجات دي موجوده من زمان وزاد عليها الإنترنت مما جعل العالم قريه صغيره حيث يجتمع الصالح مع الطالح والكثير تستهويه فكره التجربه ومن ومن ثم التكرار والإدمان.
والكثير منا مسلمين وليس مؤمنين مما يعني ضعف العقيده لدى الكثير مما يجعلهم ينساقون لتقليد الغرب والثقافه الغربيه بكل أشكالها واطيافها.
السؤال كيف تتم مثل هذه الدراسة وكيف تصل الى نتائجها, هل عن طريق احصائيات ولقاءات مباشرة مع من يوصفن بتبنى هذه العادة أو السلوك و يعترفن بها , أم يتم ذلك عبر اجتهادات و تحاليل نفسية نظرية لملاحظات غريبة تحتسب على أنها شاذة في السلوك لدى بعض النساء كألعلاقات الحميمة بعضهن البعض فيكون ذلك بعيدا كل البعد لما يعرف بالمثلية النسوية فيبدو ذلك شطحات لا تستند على حقيقة أو واقع.
شكيتك لله ي بلدو كان فاضحنا .. قال 9.3%
يعني كل 10 صحفيهم 9 وثلث صحفية والقياس على ذلك الطالبات وبقية الفئات..
على مااعتقد مافي شخص بعترف بانه يمارس الشذوذ الا في مجتمعات الغرب
( دا كشف حال وماكان تسمي هذه الفئات بعينها وانتظر البلاغات الجاياك )
كان من الأفضل الإشارة لهذه الظاهرة عموما وبمضارها والمعالجات ..
بلدو حرم انت فاشل .. بدليل فاتح ليهن اكاديمية للحب والرومانسية
وعلى الطلاق الكريمات البتصرفا على نفسك مافي ست بتعملا ياخ انت بتلمع
وبتعمل الزبده في شفايفك زي الطاهر حسن التوم ..
حرم بناتنا لو عملن السبعة وزمتا ارجل واضكر منك .. ياخ ديل الواجهن الرصاص
والبمبان تقولي شذوذ وحات الله الشذوذ عندك انت ..
كل ١٠٠ وليس ١٠
كل ١٠٠ وليس ١٠
إلى الله المشتكى لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم إنتشر السحاق بين النشاء في أغلب دول العالم وإكتفت المرأة بالمرأة
ربي أجعل بلدي آمنا
لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم أحسن خاتمتنا
واحفظ أمه محمد من كل رزيله
علي بلدو جاءت هذه التسمية من بلاده وبليد .والبليد هو الشخص الذي تقف قدراته الذهنية في حدود دنيه من التفكير . وعلي دا ذاته من الناس ديل ..
علي حيرنا .وهو عايز يكبر كومه . علي الفاضي .. مرات الإنسان السوداني ما رومانسي. ومرات الناس عندها نفسيات وخزعبلات لا ليها اول ولا آخر. يا خي دي دراسات يعني تكون لفيت السودان حي حي وبعدين تطلع دراستك دي يا وهم .
قوم لف لف قطرك . يا شاذ
استحي ياوليد !