أخبار السودان

جوبا تتهم الخرطوم بالقصف ودعم المتمردين

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
اتهم جيش جنوب السودان، حكومة الخرطوم بشن غارات جوية ودعم المتمردين، معيدا اتهاما كان قد وجهه قبل أيام قليلة.

وقال المتحدث لول رواي كوانغ، إن طائرة “انتونوف” تابعة لسلاح الجو السوداني قصفت، الخميس، مواقع جنوب السودان الدفاعية في بابانيس شرق بلدة رينك في ولاية شرق النيل، وألقت 12 قذيفة.

ونبه المسؤول العسكري إلى كون الغارات السودانية انتهاكا لمجال بلاده الجوي، دون أن يشير إلى وقوع إصابات، وفق ما نقلت رويترز.

واتهم كوانغ، وهو متمرد سابق انضم الى الحكومة في جنوب السودان، الخرطوم بدعم متمردي الجنرال السوداني، جونسون اولوني.

وكانت الخرطوم قد هددت الأسبوع الماضي، بإغلاق حدودها مع جنوب السودان، بعد أسابيع فقط من إعادة فتحها في حال اتهمتها جوبا بدعم المتمردين.

تعليق واحد

  1. وهكذا ديدن حكومة المؤتمر الوطني تريد ان تكون حكومه مثاليه مع دولة جنوب السودان فتعطي كل شئ بدون حسابات لمجرد تصريحات معسوله ومواقف معينه حيث فتحت الحكومة الحدود مع دولة جنوب السودان وعاملت مواطنيها كالسودانيين واعطتهم حقوقا فهموا انها استسلاما وخفضت رسوم عبور نفط ابار دولة جنوب السودان املا في ان تؤوي دولة الجنوب الحركات المسلحه والمعارضه ولكن وجدت الحكومه السودانيه اعطت كل شئ ولم تستبق شيئا حتى انقلبت عليها دولة الجنوب كرة واحده باجتماعها بقادة الحركات المسلحه والتفاوض معهم على امدادهم بالسلاح والمؤن استعدادا لمعارك الصيف .
    ما فات الحكومه السودانيه والذي يفوق مقدرة ساستها فهمه والوصول اليه وحتى من توصل الى حقيقة الامر فانه لا يملك موهبة الحل الا بابداء بعض الخنوع والخضوع وهذا ليس بالحل طالما ان اسرائيل التى سيطرت على دولة جنوب السودان منذ انفصالها بل الحقيقه ان دولة جنوب السودان بابار نفطها كانت اكبر هديه تلقتها اسرائيل الصهيونية منذ نشاتها وما يدور في جنوب السودان من حروب اهليه فيما بين سلفا ومشار ماهي الا عملية هيكله اداريه وتنظيميه الغرض منها اقتطاع اجزاء اخرى من السودان (نذكر بالبروتوكولات الثلاثه الملحقه بنيفاشا )
    رغما عن تحقيق قوات الدعم السريع بعض الانتصارات هنا وهنالك على الحركات المسلحه فانها ربحت بعض المعارك ولكنها لن تربح الحرب حيث ما زالت الحركات موجوده واسرائيل موجوده ويتوفر لديها السلاح والتكنولوجيا ومجلس الامن الدولي والمحكمه الجنائيه من ملاعبها التى تجيد اللعب فيها
    الغزل الامريكي وتقديمه للجزره التى تخفي ورائها العصا الغليظه لا تبشر بخير ولذلك فان هنالك من المخلصين من ابناء السودان الذين بحت اصواتهم خوفا من صوملة او افغنة السودان او تعرضه الى مصير يشابه ليبيا وسوريا والعراق فهي اصوات مخلصه ومناشدتها ان يكون الحوار السوداني جامعا وشاملا وواضحا راي حكيم ولكن حوار الوثبه الذي جرى والذي لا يعرف المواطن شيئا مما جرى في دهاليزه بقاعة الصداقه لعدم التغطيه الاعلاميه ولا ادري ماذا يخفون عن الشعب السوداني وهو المالك الحقيقي للوطن والحكومة وكل شئ ولكن ماشافش ولا سمعش حاجه واحذروا فان عهد الطبخ قد انتهى فعلا والمنعطف اخطر مما تحسبون بكثير وقد دقت الساعه وهجم النمر ولكن ليس كهجماته الفائته

  2. وهكذا ديدن حكومة المؤتمر الوطني تريد ان تكون حكومه مثاليه مع دولة جنوب السودان فتعطي كل شئ بدون حسابات لمجرد تصريحات معسوله ومواقف معينه حيث فتحت الحكومة الحدود مع دولة جنوب السودان وعاملت مواطنيها كالسودانيين واعطتهم حقوقا فهموا انها استسلاما وخفضت رسوم عبور نفط ابار دولة جنوب السودان املا في ان تؤوي دولة الجنوب الحركات المسلحه والمعارضه ولكن وجدت الحكومه السودانيه اعطت كل شئ ولم تستبق شيئا حتى انقلبت عليها دولة الجنوب كرة واحده باجتماعها بقادة الحركات المسلحه والتفاوض معهم على امدادهم بالسلاح والمؤن استعدادا لمعارك الصيف .
    ما فات الحكومه السودانيه والذي يفوق مقدرة ساستها فهمه والوصول اليه وحتى من توصل الى حقيقة الامر فانه لا يملك موهبة الحل الا بابداء بعض الخنوع والخضوع وهذا ليس بالحل طالما ان اسرائيل التى سيطرت على دولة جنوب السودان منذ انفصالها بل الحقيقه ان دولة جنوب السودان بابار نفطها كانت اكبر هديه تلقتها اسرائيل الصهيونية منذ نشاتها وما يدور في جنوب السودان من حروب اهليه فيما بين سلفا ومشار ماهي الا عملية هيكله اداريه وتنظيميه الغرض منها اقتطاع اجزاء اخرى من السودان (نذكر بالبروتوكولات الثلاثه الملحقه بنيفاشا )
    رغما عن تحقيق قوات الدعم السريع بعض الانتصارات هنا وهنالك على الحركات المسلحه فانها ربحت بعض المعارك ولكنها لن تربح الحرب حيث ما زالت الحركات موجوده واسرائيل موجوده ويتوفر لديها السلاح والتكنولوجيا ومجلس الامن الدولي والمحكمه الجنائيه من ملاعبها التى تجيد اللعب فيها
    الغزل الامريكي وتقديمه للجزره التى تخفي ورائها العصا الغليظه لا تبشر بخير ولذلك فان هنالك من المخلصين من ابناء السودان الذين بحت اصواتهم خوفا من صوملة او افغنة السودان او تعرضه الى مصير يشابه ليبيا وسوريا والعراق فهي اصوات مخلصه ومناشدتها ان يكون الحوار السوداني جامعا وشاملا وواضحا راي حكيم ولكن حوار الوثبه الذي جرى والذي لا يعرف المواطن شيئا مما جرى في دهاليزه بقاعة الصداقه لعدم التغطيه الاعلاميه ولا ادري ماذا يخفون عن الشعب السوداني وهو المالك الحقيقي للوطن والحكومة وكل شئ ولكن ماشافش ولا سمعش حاجه واحذروا فان عهد الطبخ قد انتهى فعلا والمنعطف اخطر مما تحسبون بكثير وقد دقت الساعه وهجم النمر ولكن ليس كهجماته الفائته

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..