الهندي عزالدين : القرار ظالم ويشبه دولة المجـموعات والأمــزجة ولابد من (التغيير)

الهندي ؟ هو انتا هندي من وين ؟ من دللي ولا من كالكوتا ؟

كوز وسخ كرهنا قناة النيل الازرق ..عامل فيها محلل سياسى

اللهم أجعل كيدهم في نحرهم …

السمك الصغار داير ينط من الشبكه

هي المرة التي أتفق مع مع هذا الهندي ..
لكن يالصوارمي الطايرات الإسرائيلية البتبرطع في البلد الزريبة دي
مازعلت قريبك ابو ريالة دا
تشريد الأخيار من أبناء القوات المسلحة ..
مازعلت قريبك ابو ريالة دا
دخول قوات خليل أم درمان
مازعلت قريبك ابو ريالة دا
إستيراد الأسلحة المضروبة من روسيا البيضاء
مازعلت قريبك ابو ريالة دا
أنه إدمان الفشل و التجلط و العشوائية
إنها النهاية ..
نهاية الجيش الليبي .. عندما قام الهالك القذافي بتفكيك الجيش الليبي و أعتمد علي المليشيات ظنا منه أنها ستحميه ..
و أوعا من العوووووود ..

الكلام ده يا الهندي قلناهو قبل 20 سنة وانتلوقت قريب كنت بتشتم في المعارضة وسميتها معارضة الكيبورد ،، ولكنننا افضل من المؤيدن امثالك الذين يبيعون ذممهم والمبادئ الوطنية للتكسب الشخصي،،، ليت الحكومة توقف جميع الصحف لأنها تحصيل حاصل وتمومة جرتق حتى يقال السودان فيهو حرية اعلام،،، الصحفي النحرير لا يقبل بفرض أي رقابة على الصحف سوى صحيفته أو صحيفة أخرى،،،

من المهازل ان نافع قبل شهر منح الهندي درع افضل صحيفة ولو كان الهندي ذو ضمير فان هذه الحادثة ستؤكد له أن الصحافة لعبة حكومية ترفع من تريد وتحط من تريد،،،

فقد الهندى عزالدين مصداقيته عند الشعب السودانى وبارت حتى صحيفته عشان كدا محتاج لحبة كرامة تظهره انه ليس دائما مع الانقاذ وفى نفس الوقت تدب الحرارة فى مبيعات الجريدة -وجهاز الامن اكيد يكون هو صاحب اقتراح مصادرة الجريدة عشان محتاج لخدماته الانبراشية الشهيرة – ومازال جهاز الامن يوفر الحراسة للهندى صباح مساء- فاذا شفتوا افراد جهاز الامن يحرسون مكاتب صحيفته ويحرسون منزله من الخارج فاعلموا ان الهندى كلب انقاذ اصابه الصدأ ويحتاج لكريمات تجميل

بكل اسف الرئيس هو عين الفساد وعين القشل الحاصل وهو واخوانه وناس داؤود عبداللطيف سيي التدهور الاقتصادى وهو وعبدالرحيم حسين سبب التدهور الامنى وهو رجل بليد ومتبلد ولا يستجيب للنصيحة والهداية وهو مفتكر نفسو قمة العدل والانضباط لكن الحاصل انه رجل فاشل وفاسد وهو اذا كان راجل عاقل ويعمل من اجل السودان يقدم استقالته اليوم ويسلم السلطة للجيش ويتم اعتقال كل اللصوص الشاركو معاهو

هل يصبح من ” مجاهدي الكيبورد ” بعد إيقاف صحيفته؟

هذا الاجرب غير مرحب به عند اي صحيفة إكترونية ***

إذا بدأ المركب في الغرق يتسارع اللصوص إلى الوثب خارجها ولكن هيهات يا انجاس الشعب قد عرفكم وعرف خصالكم الدنيئة فإن كان شعب به ذرة نخوة فلن يكفيه ما فعل ثوار ليبيا بالقذافي يا أنحاس.

امشي يا.. الكيزان بعد نبحت لمن شبعت فينا نبح عاوز تبيض وجهك مافي ليك مفر تنتظر الهنود ياهندي وتشوف نهايه الفلم ؛بس مابنغفرليك بعدفوات الأوان؛؛اها ؛اخبارالحلو شنو لسه في بروكسل؛

ياهندى خلاص وقت الضربة جاتك تحت الحزام ووقفوا صحيفتك وتضررت مصالحك بقت حكومة هرجلة والبشير مانافع نسيت مقالك بان البشير هبة الله للشعب السودانى ؟؟؟؟؟؟؟؟!!! ياخ دا انتو ازبل من الزبالة نفسها لانه بصراحة اوسخ من كدا مافيش !!!!!!!!!!!!!!!!!!

هااااام

الهندي منافق حس بنهاية النظام الرجل يحلم لان الشعب يوما احبه عندما كان مع الشعب وبشروه نمستقبل ولكن الهندي حرباية وعدوا الشعب انه دجال ويحب المال ويحلم بان يكون وزيرا ….احذروا الهندي

دا كان احسن صحفي كان لكن الرشوة الموتمرجية عمتوا فعلا كل كلاب الحكومة وزراء ونواب وكلاب الامن وبعض ضباظ الجمارك والشرطة والجيش وسماسرة المحليات والوزارات وافارب من سبق زكره نهبوا الاموال وضيعوا البلد وزين لهم الشيطان سوء اعمالهم كماورد في القران واقسم ان الامثلة اعلاه عندي ناس باالاسماء وحسبنا الله ونعم الوكيل الموت راجيكم وستكتسون الكفن غطاء والتراب فراشا وستاخذوا ذنوبكم معكم فهنيا للشعب باالصبر ولكم بئس العذاب

دي مسرحية سخيفة بدات بالفصل الاول انشقاق الترابي وناس الهندي ديل جزء استعراضي من فصول المسرحية البايخة

شهادتي لله من الذى كتب هذا المقال يالهندى ؟؟؟؟

} لحسن حظ أهل السودان أن رئيسهم المشير “عمر البشير” بصفاته الشخصية الحميدة.. النادرة والاستثنائية..!!
} ولسوء حظ الرئيس والشعب ? أيضاً ? أن المشير “البشير” لم يتوفر له مستشارون ووزراء بوزن وثقل وتجارب مستشاري الرئيس الأسبق “جعفر نميري” مع اختلاف طبائع الرجلين، حيث إن “النميري” ? رحمه الله وغفر له ? كان الأكثر عنفاً وبطشاً بخصومه.
} من بين مستشاري الرئيس “نميري” كان الدكتور “حسن الترابي”، ومن وزرائه كان الدكتور “منصور خالد” وزيراً للخارجية فانظر ? عزيزي القارئ ? إلى فارق (الأمخاخ) و(الأوزان) و(الثقافات) بين هذين الرجلين من وزراء “النميري”، والمحدثين من الوزراء ووزراء الدولة والمستشارين مع أن فارق السنوات وثورة المعلومات يفترض أن تكون لصالح رجال الزمن الجديد!!
} يدهشني ? وهذه شهادة عميقة وخالصة لله ? تواضع وبساطة وشعبية الرئيس “البشير” بحيث إنني وكثيرين من زملائي ومعارفي في الوسط الإعلامي وغيره من الأوساط لا يستطيعون أن يتبسطوا كما يتبسط مع الناس الرئيس “البشير”!!
} في الصلاة على جنازة الراحل الكبير “فتحي الرحمن شيلا” بأحد مساجد حي “العمارات”، وخلال مراسم الدفن بمقابر “فاروق” أمس كان الرئيس “البشير” يضع الجثمان مع آخرين، ويتحرك بين الناس لتقويم صفوف المصلين في صلاة الجنازة!!
} إنه زعيم استثنائي.. (شعبوي) بحق وحقيقة.. متواضع بتلقائية عجيبة.. محبوب رغم معاناة الشعب.. ومقبول بكثافة مدهشة ? والقبول من الله ? في زمن عزَّ فيه قبول الآخر حتى بين أفراد أسرة محدودة العدد!!
} هذا الرئيس، لا يمكنه أن يشبه رؤساء من شاكلة “مبارك” و”بن علي” و”الأسد” و”صالح”، وبالتأكيد لا مجال أصلاً للمقارنة بينه و(مجنون ليبيا) الراحل “معمر القذافي”.
} هذا الرئيس (هبة من السماء) تماماً كما قالها الشيخ “الترابي” ? وكان صادقاً ? في مطلع تسعينيات القرن المنصرم حينما كان (المرشد) و(المنظر) لثورة الإنقاذ الوطني، وهو رئيس لا يشبه (الطغاة) كما قال الإمام “الصادق” وهو ? والوصف للمهدي ? (لا يصعر خده للناس)!!
} غير أن هذا الرئيس الجماهيري العجيب سيظلم نفسه وشعبه، وسنظلمه نحن، وتظلمه قبلنا قيادات حزبه الحاكم (المؤتمر الوطني) إن لم تحاصره بالشورى والمراجعات والاعتراضات على كل القرارات، بما فيها قرارات تعيين وزراء (الدفاع) و(الداخلية) و(الخارجية) و(المالية) و(الزراعة)، فقد رشحت مؤخراً أحاديث تقول إن هذه الوزارات تمثل (حصة الرئيس) في الاختيار ولا مساحة فيها للجدال.
} الرئيس “البشير” رجل من طراز خاص، (عاطفي) و(قوي) في آن واحد، ولهذا فإن من عيوب مثل هذه الشخصية أنها إذا اعتقدت ووثقت في (شخص) فإنها (لا تقبل النقاش حوله) مهما تكاثرت أخطاؤه!!
} و”البشير” بهذه القوة البائنة، والعاطفة الجياشة، يحكم الآن بلاد السودان، لا نقول بانفراد، لأن هذا يتعذر عليه ويستحيل، ولكنه يمثل ? وحده ? (أغلبية).. لأنه الأكثر شعبية بين قيادات (الإنقاذ) ? لا جدال في ذلك ? ولأنه في الوقت ذاته قائد الجيش.
} مع حبي وتقديري الزائد للرئيس، فإنني أتمنى أن يتقاعد وهو في أوج جماهيريته ? كما قال بذلك خاله المهندس “الطيب مصطفى”.
} كما أنني أدعو الله صادقاً أن يمُنَّ عليه في ما تبقى من عمر حكمه بمنصور خالد جديد و(بلون آخر).. و”ترابي” حديث.. ولكن بدون سطوة (المشيخة)!!
} دعواتي سيدي الرئيس.

الهندي ابن الانقاذ المدلل قاعد يطبل للنظام والان الجبهة الثورية علي مشارف الخرطوم وبدا تشكيل الحكومة الجديدة عشان كدا كتب ليه كلمتين تلاتة عشان يتصالح بيها مع الرفاق وفجاة انقلب السحر علي الساحر اللهم اجعل كيدهم في نحرهم

إن الملوك بلاء حيثما حلوا فلا يكن لك علي أبوابهم ظل
ماذا تؤمل من قوم إذا غضبوا جاروا عليك وان أرضيتم ملوا
فان مدحتهم خالوك تخدعهم واستثقلوك كما يستثقل الكل
فاستغن بالله عن أبوابهم كرماً إن الوقوف على أبوابهم ذل

شوفها حارة كيف يامطبلاتى بديت تصحي شوية

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اللهم انها الشماتة بعينها

الليلة بس عرفت انو ” هذه الحكومة بحاجة الى فرمته ” .. اهي الحكومة عملت ليك “دليت ” مرة واحدة ..ورينا تاني حتكذب وين ..

رئيس لجنة فى احتفالية من ضمن مصروفات الاحتفال كاتب شطة ب 200 جنية وين المصداقية والله دى لو كبوها في النيل لرجعت قري حلفا من تانى وغرقت مصر دا طبعا بعد ان تتسبب فى تفجير السد العالى وهى بس تحرر حلايب من المصرييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين ؟؟؟؟

كوز وسخان عفن !

ياجماعة والله حرام عليكم الراجل قال كلمة حق حقيقية وصحيحة

حارقي البخور ديل وكسارين التلج ،ديل أخطر من الحكومة زاتها عشان كدا المفروض نوعية ديل مايكون في ليها وجود ،لانو القلم أمانة وهو سلاح ذو حدين ممكن ينهض بالانسان وممكن يسقط حجره،ونوعية ناس الهندي ديل وشاكلة ناس الطيب مصطفى المفروض يعدموا من الوجود نهائيا ،ومن هسي بنقول ليهم ليكم يوم،لانو دمروا الوطن وقسموه ونهبوه وخلقوا الفتن بين ربوعه.داهية تاخدكم ياكيزان السجم ياوسخ.

احي جهاز الامن لهذا القرار
ريحونا شويه من هذا الكوز الوسخ
ما عندو شهاده سودانيه عامل ليهو جريده بلد مهزله
من محصل بتاع نفايات مشي الجهاد قعد ليهو 5 سنوات جانا صحفي
هولاء هم من اعطوهم شهادات ايام الجهاد
بلد مهزله هولاء هم من يرون سقوط الانقاذ اوشك حتي ياتي غدا يقول انا ضد النظام مكشوفه يا الهندي
انت قايل عندنا قنابر امشي يا جهلول حتي كتابتك لا ترقي الي محرر متدرب

خلاص ارحمو الراجل ده تاني مش حيعمل كده ؛ ؛
مش كده ياهندي والله فعلا انك هندي بليد شويه عليك

اول مرة اجد نفسي فرحا للسياسة المراقبة والتكبيل التي تتم من قبل جهاز الامن في حق الصحافة السودانية لكني عاتب عليهم 15يوم بس ما كان تزيدوا المدة شوية

ومن يكون الهندي عزالدين هذا الذي تتهافت الاقلام والاراء حوله. انه احد السدنة لهذا النظام المتهالك والايل للا نهيار عما قريب.. فهل هذه وسيلة زكية من وسائل الهروب والانسحاب التكتيكي .فقطبي والهندي والكرنكي واسحاق فضل الله والعتباني وكل السياسيين والاعلا ميين الملتفين حول مائدة المؤتمر الوطني لايهموننا في شيئ وليذهبوا الى مزبلة التاريخ غير ماسوف عليهم ولا بكت عليهم السماء ..انها اسماء مزعجة وحينما اسمع هذه الاسماء الانقاذية اتذكر اصوات البعوض في اشهر الخريف حينما يزن البعوض باجنحته ليلا في اذاننا فيمنعنا النوم…

سجمي يا الهندي
رحت في الكازوزة يا حنكوشة
تقعد تطبل وتكثر في التلج لما جاب خبرك
الموقف مهما كان ثمنه صعب ولا يقفه الا الرجال
امثالك ظن أنه محمي من الكبار
الحكاية جاطت
الناس ديل غلبتكم زي قوم نوح لما المراة وضعت طفلها تحت رجليه حتى لاتغرف
هذا هو حالك يا حنكوشة الجماعة رايحين يغرقوا والله يضحو بيك وبالخلفوك كمان

كل الحكاية ان هذا البالون انتفخ اكثر مما يحتمل فكان لابد من الانفجار رحم الله امري عرف قدر نفسه هذا الرجل اعتقد وظن (وبعض الظن اثم) انه اصبح رقما وانه صنع نفسه ونسي صانعيه فلقنوه درسا حتي يرجع لحجمه الحقيقي وانه ليس الا مطبلاتي مهمته تمجيد اسياده

يا الهندى انا عارفك ندمان على المقال لاكن كان داير تورينى كلامق على حق مجرد ماترجع وفى اول مقال قول كلامك دة تانى

ركزت فى قراة التعليقات أكثر من الخبر و وحمدت الله أن كثر من هذا الشعب يعى ماحوله ويحس بما يدور فى الكواليسز