جبريل ابراهيم: التفاوض مريح مع حميدتي والكباشي

صحي الكلب بريد خناقو

الكوز….المتلون…..الدبيب الذى يغير جلده تكرار ومرار عكس التوقيت الطبيعى…جرغء المرض الكيزانى المبتلى به

تبا لك….متى كان قاتل اهلك المجرم حميرررتى ممثلا لابناء الهامش؟؟

نعم التفاوض مريح معهم لانهم متفقون معك لافشال الفترة الانتقاليه.
هذه المفاوضات العبثيه مع جبهة الارتزاق الدارفورية لابد من وضع حد لها حتي تتفرغ الحكومه لما هو اهم تحسين معايش الناس والتنميه بدلا من اضاعة الوقت مع مرتزقة دارفور.
.
الله يقطع دابركم يا جبريل..

لأنهم كيزان مثلك

شي مؤسف ان نرنتهن الثوره لهؤلاء المرتزقه
من هو جبريل ابراهيم من يمثل غير نفسه الان اذا جاهو اي توجيه من قطر يلحس كلامو. الواحد صار لايثق في مثل هؤلاء كنا نعتبرهم مناضلون يحملون قضيه وسوف ينخزطوا مع الشعب السوداني بعد زوال نظام الكيزان لكن هم أيضا كيزان اختلفوا مع البشير في المناصب وليس لهم قضيه اضاعوا ثلاثاء دارفور من أجل مصالحهم.

طيب ما دام هم في الهامش بتتفاوض معاهم في شنو؟ ما تجمع عليهم تجي بلدك بدل المفاوضات الما بتنتهي دي. ضياع قروش

التفاوض مريح تعبير غير مناسب اما اذا كنت تعنى ان الجنرالات فعالين ويمتلكون العمق الموضوعى فى الحوار اذن ماذا انجزتم بعد سنه او تزيد لا شى غبر الحمد لله الذى وهبنا من لايستطيع ان يتقدم الى الامام خطوه وهو خريج جامعى فمن هو الاجدر بقيادة السودان.لقد ضيعتم ثلاثون عاما ارحموا من فى الارض يرحمكم من فى السماء.

لمتين الحاصل دا

ده كلام رجال ده هسي؟ شنو داك انا برتاح معاو، و التفاوض مع علان داك مريح بالنسبة لي.

ذلك لأنك كوز مثلهم والتقت رؤاكم وأفكاركم!
يعني حمدوك ما عاجبك ولا جماعته من الشق المدني!!!!!

خلاص انتهى عهد الكيزان والبشير والتمرد، والأفضل حل كل هذه المليشيات والارتزاق

و الله البلد صارت مرهونه تحت قيادات ما عندها مثل و لا اخلاق و الكيزان مخصوص تركوا هذا الحركات حتى تكون ميزانية الدفاع كبيرة لانها مصدر رزق و نهب الدوله بالحروب الوهميه و لو فى جيش فيه رجال كان لملم كل هؤلاء الصعاليق و تم اعدامهم و فيهم ناس ما عندهم جيوش اساسا مثل اركو مناوى خريج ثانوى و كان نجار و مره فى فيديو تم تصوير جيش عقار ما فيه اكثر من 100 واحد حتى بعضهم ليس لديه لبي عسكرى حتى يتم بهم التصوير .من اين الفلوس التى تصرف على هذه الجيوش؟؟؟ كان الاولى ان يتم توطين المساكين فى قراهم و فتح مدارس و مستشفيات لهم و العمليه ظاهرة شقلة تجارة بالبشر و هؤلاء العلوج كما قال وزير اعلام صدام فى غزو العراق مرتاحين و يفاوضون على المناصب و يا جماعة الشقلانه نمرق منها متين؟ واحد عينو وزير تجارة وصناعه صار يطارد فى الافران و محطات البنزين مفتكر هذه مهامه و لا يدرى دور وزارته فقط شقال مع المافيا فى استخراج الاذونات و القرارات لصالحهم .يا ناس متى نمرق من هذا النفق و الحراميه صاروا كثار ؟؟