تدهور صحة “الدقير” بالمعتقل.. والمؤتمر السوداني يعرب عن قلقله البالغ

على الراى العام والحزب ابلاغ كل المنظمات الدوليه والمعنيه بحقوق الانسان بهذه الجريمه النكراء التى يرتكبها النظام فى حق السيد عمر الدقير الرجل المناضل الورع الذى لايخاف فى الحق لومة لائم نسال الله ان يدمر الكيزان اخوان الشياطين ونقول ل جلال ويوسف اين انتم مما يفعله النظام باخيكم ان كنتم تعرفون الخوه وانتم تعرفون عمر جيدا وتعرفون النظام جيدا لكنها المصالح وارتزاق والبيع فى سوق النخاسه وانتم تشاهدون ما ذا يفعل اسيادكم باوخوكم اليوم لعنة الله عليكم وعلى كسبكم الرخيص من المال الحرام الذى تكسبونه من اخوة الشيطان وبيعكم للخوه ببخس الجنيهات التى لاتشبع ولاتغنى من جوع والايام دول ان شاء الله

شعب بطيني

الناس ديل تصفوهم بس مابنفع معاهم بيانات شجب واستنكار

على الراى العام والحزب ابلاغ كل المنظمات الدوليه والمعنيه بحقوق الانسان بهذه الجريمه النكراء التى يرتكبها النظام فى حق السيد عمر الدقير الرجل المناضل الورع الذى لايخاف فى الحق لومة لائم نسال الله ان يدمر الكيزان اخوان الشياطين ونقول ل جلال ويوسف اين انتم مما يفعله النظام باخيكم ان كنتم تعرفون الخوه وانتم تعرفون عمر جيدا وتعرفون النظام جيدا لكنها المصالح وارتزاق والبيع فى سوق النخاسه وانتم تشاهدون ما ذا يفعل اسيادكم باوخوكم اليوم لعنة الله عليكم وعلى كسبكم الرخيص من المال الحرام الذى تكسبونه من اخوة الشيطان وبيعكم للخوه ببخس الجنيهات التى لاتشبع ولاتغنى من جوع والايام دول ان شاء الله

شعب بطيني

الناس ديل تصفوهم بس مابنفع معاهم بيانات شجب واستنكار

اللهم فك اسر الدقير وكل من قال الحق في وجه سلطان جائر …..نقول لي عطا وقوش انتم حبستم الشرفاء من اهل بلادي وتركتم لصوص الانغاذ يهربون الذهب بالاطنان وملايين الدولارات عن طريق المطار الي دبي سرقت مقدرات البلد امام ناظريكم والنتيجة انهيار اقتصادي مريع بسبب جشع لصوص الانغاذ ثورة الجياع قادمة وانتم رجال الامن ومليشياتكم لا تستطيعون حجب شعاع الثورة بغربال …الحرية لكل اسير في بيوت النظام …الثورة قادمة …اطلقوا سراح الوطن

لك الله نسأله سبحانه وتعالى أن يفرج عنكم ويشفيكم وينصركم علي القوم الظالمين

لك الإحترام والتقدير أيها المناضل الجسور، ومع الأسف لا نملك إلا أن نردد قي غباء و خنوع وجبن واستسلام (فك الله أسرك، وصبرا” أيها المناضل ، ومتعك الله بالصحة، وربنا ينتقم من الظالمين) ،،،، وما الى ذلك من الأدعية المملة التي نرددها صباح مساءدون أن تقتل نملة.
إن الدعاء هو أسلوب الفاشلين، وإن الله تعالى لن يفك أسره ما لم يكن هنالك فعل من هؤلاء الذين يدعون ، الله لا يحب المنكسرين والضعفاء في مثل هذه المواقف، ولن يستجيب لهم وهم خاملون.
إن طالبا” فاشلا” لن ينجح في الامتحان مهما دعت له أمه أو أبوه أو كل عشيرته، لأنه لو نجح لكان هنالك خلل في ناموس الكون، أن جريحا” ينزف سيموت مهما دعى له محبوه، وسيعيش دون دعواتهم اذا تم إرساله للمستشفى ونقل الطبيب له دما” وطهر جراحه وأوقف النزيف، لأن لو حدث ذلك لكان ضد الناموس الذي يحكم الكون.
يا معشر السودانيين العظماء، لا تركنوا للدعاء وأنتم تجلسون القرفصاء، لن ينفع الدعاء فقط، لأن ذلك لو حدث يكون ضد ناموس الكون.
لن أدعو لك أيها المناضل، ولكني أشاطرك آلامك وعذابك، وأعلن على الملأ عن …..(خيبتي) و …..ز (تفاهتي)…….

أسأل الله أن يشفيه ويفك أسره وأسر كل من يعارض “بدون عنف أو سلاح” النصر صبر ساعة ولنا فى أشقائنا الاثيوبيين أسوة حسنة عارضو سلميا فزج بقادتهم فى السجون وعندما رأت الجماهير أن قادتهم فى السجون زادو من وقفاتهم كما وكيفا فتراجع النظام وأخلى السجون وأستقال رئيس الوزراء فتحققت كثير من مطالبهم وأنتصرو وأنتصرت أثيوبيا لا لرفع السلاح تحت أى حجة فللأوطان فى يد كل حر يد سلفت ودين مستحق

اللهم فك اسر الدقير وكل من قال الحق في وجه سلطان جائر …..نقول لي عطا وقوش انتم حبستم الشرفاء من اهل بلادي وتركتم لصوص الانغاذ يهربون الذهب بالاطنان وملايين الدولارات عن طريق المطار الي دبي سرقت مقدرات البلد امام ناظريكم والنتيجة انهيار اقتصادي مريع بسبب جشع لصوص الانغاذ ثورة الجياع قادمة وانتم رجال الامن ومليشياتكم لا تستطيعون حجب شعاع الثورة بغربال …الحرية لكل اسير في بيوت النظام …الثورة قادمة …اطلقوا سراح الوطن

لك الله نسأله سبحانه وتعالى أن يفرج عنكم ويشفيكم وينصركم علي القوم الظالمين

لك الإحترام والتقدير أيها المناضل الجسور، ومع الأسف لا نملك إلا أن نردد قي غباء و خنوع وجبن واستسلام (فك الله أسرك، وصبرا” أيها المناضل ، ومتعك الله بالصحة، وربنا ينتقم من الظالمين) ،،،، وما الى ذلك من الأدعية المملة التي نرددها صباح مساءدون أن تقتل نملة.
إن الدعاء هو أسلوب الفاشلين، وإن الله تعالى لن يفك أسره ما لم يكن هنالك فعل من هؤلاء الذين يدعون ، الله لا يحب المنكسرين والضعفاء في مثل هذه المواقف، ولن يستجيب لهم وهم خاملون.
إن طالبا” فاشلا” لن ينجح في الامتحان مهما دعت له أمه أو أبوه أو كل عشيرته، لأنه لو نجح لكان هنالك خلل في ناموس الكون، أن جريحا” ينزف سيموت مهما دعى له محبوه، وسيعيش دون دعواتهم اذا تم إرساله للمستشفى ونقل الطبيب له دما” وطهر جراحه وأوقف النزيف، لأن لو حدث ذلك لكان ضد الناموس الذي يحكم الكون.
يا معشر السودانيين العظماء، لا تركنوا للدعاء وأنتم تجلسون القرفصاء، لن ينفع الدعاء فقط، لأن ذلك لو حدث يكون ضد ناموس الكون.
لن أدعو لك أيها المناضل، ولكني أشاطرك آلامك وعذابك، وأعلن على الملأ عن …..(خيبتي) و …..ز (تفاهتي)…….

أسأل الله أن يشفيه ويفك أسره وأسر كل من يعارض “بدون عنف أو سلاح” النصر صبر ساعة ولنا فى أشقائنا الاثيوبيين أسوة حسنة عارضو سلميا فزج بقادتهم فى السجون وعندما رأت الجماهير أن قادتهم فى السجون زادو من وقفاتهم كما وكيفا فتراجع النظام وأخلى السجون وأستقال رئيس الوزراء فتحققت كثير من مطالبهم وأنتصرو وأنتصرت أثيوبيا لا لرفع السلاح تحت أى حجة فللأوطان فى يد كل حر يد سلفت ودين مستحق