كتب: عبد القادر علي الحيمي
ابعدت السلطات الأمنية الإثيوبية 70 سودانياً من العاملين فى تعدين الذهب في “ملاغو” ومناطق أخرى بمحلية “شرقولي” في بني شنقول، بعد أن تعرّضوا للاعتقال والضرب ونهب مقتنياتهم الشخصية، بالإضافة لعدم حصولهم على أجورهم من مُشغِّليهم.
ويلجأ الإثيوبيون للاستعانة بالسودانيين من ولاية النيل الأزرق لخبرتهم في التعدين عبر حفر الآبار.
وشنّت السلطات الإثيوبية العام الماضي، حملة واسعة على السودانيين العاملين في التعدين، وأبعدت زهاء الـ500 معدن رغم حصولهم على إقامات ورخص عمل عبر اتحاد المعدنين الإثيوبيين في بني شنقول.
السوداني
بني شنقول دي مش قالوا سودانية وبعدين ذاتوا المعاملة تكون بي المثل القبض علي الاثيوبيين الفي في العاصمة من ستات الجبنة ديل وغيروا ورجعوهم الي اثيوبيا وقول ليها المعاملة بي المثل وبعدين ذاتو النازحيين الاثيوبيين مفروض الحكومة تبدا ترجعهم الي اثيوبيا خلاص الحرب وقفت رجعوهم ولي منتظرين شنو قروش الدعم الاجنبي دا مابيكفي وكفاية علينا الواطة تفضي وتنظف منهم يلي رجعوهم بسرعة خلينا ننظف البلد ونبني ونعمر
ابعاد سبعين من المعدنيين السودانيين من اثيوبيا الى السودان … والله يا جماعة صحيح اصبحنا ملطشه .. طيب الاربعة ملايين اثيوبي وارتري القاعدين في السودان قاعدين يسوا شنو … يبيعوا شاي وحاجات ثانية امام القصر الجمهوري وما في حد يتكلم معاهم .. كان السودان اصبح دولة مستاجرة من الامم المتحده يعيش فيها كل مقطوع ولاجيء …. لماذا لايطرد الاثيوبيين والارتريين بائعي الدعارة والمخدرات من السودان .
لانهم بائعي دعارة ومخدرات واصبحنا لا نقدر علي العيش بدونهما الاثنين
انت عربي مبارك نحن انجاس مناكيد