وزير الاستثمار : يؤكد ان قانون الاستثمار يضمن الحفاظ على حقوق وحماية المستثمرين

الخرطوم (سونا) – شدد وزير الإستثمار الدكتور مدثر عبد الغنى عبد الرحمن على دور الوزارة فى انفاذ الموجهات الخاصة بحماية ورعاية الإستثمارات العربية والاجنبية بالبلاد فى إطار موجهات الدولة الاقتصادية فيما يلى الإستثمار مع حرص الوزارة على توفير البيئة الملائمة للإستثمار وجذب المستثمرين عبر الاجراءات والقوانين و إحكام التنسيق مع الجهات المختصة على المستوى الولائى .
وقال خلال لقائه المستثمر العراقى السيد محمود الجبارى والذى قدم شرحا مفصلا عن المعوقات التى حالات دون البدء فى تنفيذ مشروع المطاعم السياحية ومشروع إنتاج الدواجن بولاية الخرطوم قال ان قوانين الإستثمار تكفل كامل الحماية للمستثمر مع الضمانات الكافية لاسترداد الحقوق كما أكد على دور الوزارة النظر فى المشكلات الادارية والاجرائية مع الضمانات التى وفرتها قوانين وإجراءات الإستثمار وبشكل كامل مشيرا فى هذا الصدد الى التنسيق الجيد مع الولايات فى المعالجات والحلول للاشكاليات و المعوقات التى تواجه الإستثمار و المستثمرين فى كافة مراحل انشاء المشروعات الاستثمارية ومراحل الانتاج و طمأن الوزير المستثمر العراقى بحل تلك المعوقات وبشكل عاجل بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة .
وكان الوزير قد إطلع على المعوقات التى واجهت تلك المشروعات و الاجراءات التى صاحبت عمليات التنفيذ فيما عبر المستثمر العراقى عن ارتياحه لتجاوب الوزارة مع قضايا ومعوقات الاستثمار مؤكدا ثقته الكاملة فى النظم الادارية والاجرائية و القانونية فيما يتصل بقضايا الإستثمار موضحا انه يسعى لانشاء مطعم سياحى بمواصفات عالمية الى جانب انشاء مشروع لانتاج الدواجن .

تعليق واحد

  1. بالله في ذمتكم دا مستوي استثمار في بلد متل السودان مطعم سياحى انتاج دواجن ملعون ابو الحكومة مانهبه الممتعافن وااجاز فقط يكفي لانشاء مزرعة دواجن تكفي حاجة مصر والخليج من الدواجن سنويا الله يشلك يتوزير الاستثمار واللعينك اليوم قبل باكر

  2. وزير الاستثمار يلتقي صاحب مطعم سياحي من العراق ويقول ويتباحث معه في ظروف الاستثمار وقوانين الاستثمار بالله هذه دولة وهذا وزير هذا زمانك يا مهازل فامرحي دولتنا لا تحتاج مثل هذه المطاعم نحتاج لمستثمرين حقيقيين في مجالات الانتاج الزراعي والحيواني والصناعي والبنية التحتية والمشاريع السياحية

  3. السودان ليس فى حاجة لمطاعم تكون ستار لتهريب الدولارات الشحيحية , من هو الذى سياكل فى مطعم سياحى او غير سياحى ومتوسط دخل الغالبية العظمى لا يتجاوز ال 50 دولار فى الشهر .. ؟؟ هذا ماهو الاستار اخر لسرقة اموال الشعب الشودانى …
    انظر الى شكل الوزير يبدو عليه شكل اللص المتحفز للسرقة ..
    السودان فى حاجة الى صناعات اساسية واستغلال موارد طبيعية باستعمال تكنلوجيا متطورة , وهذا لن يتم الا اذا كان الاستثمار فى استيراد التكنلوجيا والمعرفة الفنية .
    وهل مزارع الدواجن هذه استثمار تشرع له الحكومة ابوابها ويتحدث عنه عديم الكفاءة والتاهيل هذا , انتاج مزارع الوطنية للدواجن فى السعودية وحده يكفى حاجة السودان ويفيض منه للتصدير ..

    استثمار مبلغ 5 مليون دولار فقط يمكن ان ينشى مزرعة او مزارع دواجن تجعل كيلو الدجاج لا يتجاوز ال15 جنيه وطبق البيض كذلك.. بشرط ان تكون هناك ادارة مؤهلة وان يتم اطلاق نداء عبر الصحف والتلفزيون للصوص بان يرفعوا ايديهم عن هذا الاستثمار .. وساعتها سترى ان المشروع سيكون ناجح ..
    انه زمن الاشخاص الرخيصين الغير مؤهلين لفعل شى رخيص , والله لو كنت مسؤل وجائنى مثل هذا العراقى يتحدث عن مطاعم ومزرعة دواجن لطردته شر طردة وطلبت من الشرطة ان لا تطلق صراحه الا وهو على سلم الطائرة مغادرأ …
    الا لعنة الله عليكم

  4. * كيف للاستثمار الحقيقى الاجنبى ان “يضمن الحفاظ على حقوقه و حمايتها” مما تقول به حكومة الجهل و الفساد، و هم مدركون تماما حقيقة ان الحكومه “لا تضمن و لا تحمى حقوق مواطنيها” أنفسهم!
    * أيها البلهاء، إن “الإستثمار الحقيقى” يهتم أولا و أخيرا، ب”البيئه السياسيه و الاقتصاديه السائده” فى البلد المضيف!..يدرسهاو يفحصها جيدا!..و لا يلتفت ابدا لقوانين الاستثمار التى تصدرها “انظمة سياسيه غير مسقره و فاشله”، و فى ظل “بيئة فاسده” و إقتصاد منهار”!!
    * ما لم يكن القصد جذب المستثمرين فى “المطاعم و أماكن الشيشه و بيع الحلوى و الخضر و اللحوم،،

  5. بالله في ذمتكم دا مستوي استثمار في بلد متل السودان مطعم سياحى انتاج دواجن ملعون ابو الحكومة مانهبه الممتعافن وااجاز فقط يكفي لانشاء مزرعة دواجن تكفي حاجة مصر والخليج من الدواجن سنويا الله يشلك يتوزير الاستثمار واللعينك اليوم قبل باكر

  6. وزير الاستثمار يلتقي صاحب مطعم سياحي من العراق ويقول ويتباحث معه في ظروف الاستثمار وقوانين الاستثمار بالله هذه دولة وهذا وزير هذا زمانك يا مهازل فامرحي دولتنا لا تحتاج مثل هذه المطاعم نحتاج لمستثمرين حقيقيين في مجالات الانتاج الزراعي والحيواني والصناعي والبنية التحتية والمشاريع السياحية

  7. السودان ليس فى حاجة لمطاعم تكون ستار لتهريب الدولارات الشحيحية , من هو الذى سياكل فى مطعم سياحى او غير سياحى ومتوسط دخل الغالبية العظمى لا يتجاوز ال 50 دولار فى الشهر .. ؟؟ هذا ماهو الاستار اخر لسرقة اموال الشعب الشودانى …
    انظر الى شكل الوزير يبدو عليه شكل اللص المتحفز للسرقة ..
    السودان فى حاجة الى صناعات اساسية واستغلال موارد طبيعية باستعمال تكنلوجيا متطورة , وهذا لن يتم الا اذا كان الاستثمار فى استيراد التكنلوجيا والمعرفة الفنية .
    وهل مزارع الدواجن هذه استثمار تشرع له الحكومة ابوابها ويتحدث عنه عديم الكفاءة والتاهيل هذا , انتاج مزارع الوطنية للدواجن فى السعودية وحده يكفى حاجة السودان ويفيض منه للتصدير ..

    استثمار مبلغ 5 مليون دولار فقط يمكن ان ينشى مزرعة او مزارع دواجن تجعل كيلو الدجاج لا يتجاوز ال15 جنيه وطبق البيض كذلك.. بشرط ان تكون هناك ادارة مؤهلة وان يتم اطلاق نداء عبر الصحف والتلفزيون للصوص بان يرفعوا ايديهم عن هذا الاستثمار .. وساعتها سترى ان المشروع سيكون ناجح ..
    انه زمن الاشخاص الرخيصين الغير مؤهلين لفعل شى رخيص , والله لو كنت مسؤل وجائنى مثل هذا العراقى يتحدث عن مطاعم ومزرعة دواجن لطردته شر طردة وطلبت من الشرطة ان لا تطلق صراحه الا وهو على سلم الطائرة مغادرأ …
    الا لعنة الله عليكم

  8. * كيف للاستثمار الحقيقى الاجنبى ان “يضمن الحفاظ على حقوقه و حمايتها” مما تقول به حكومة الجهل و الفساد، و هم مدركون تماما حقيقة ان الحكومه “لا تضمن و لا تحمى حقوق مواطنيها” أنفسهم!
    * أيها البلهاء، إن “الإستثمار الحقيقى” يهتم أولا و أخيرا، ب”البيئه السياسيه و الاقتصاديه السائده” فى البلد المضيف!..يدرسهاو يفحصها جيدا!..و لا يلتفت ابدا لقوانين الاستثمار التى تصدرها “انظمة سياسيه غير مسقره و فاشله”، و فى ظل “بيئة فاسده” و إقتصاد منهار”!!
    * ما لم يكن القصد جذب المستثمرين فى “المطاعم و أماكن الشيشه و بيع الحلوى و الخضر و اللحوم،،

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..