خطيب الأنصار: استشراء الفساد هو سبب مشاكل البلاد

أم درمان: ابراهيم عبد الرازق
قال خطيب مسجد الأنصار في أم درمان آدم أحمد يوسف، إن أُس مشاكل البلاد هو الفساد الذي استشرى وعم كل مفاصل الدولة، مؤكداً أنه ما من مؤسسة أو مصلحة حكومية الا وطالها الفساد في وقت يكتب قلم المراجع العام سنويا أرقاما وصفها بالفلكية اُختلست ولم يسمع أحد أن مجرماً اعتدى على المال العام تمت محاكمته حتى يكون عظة وعبرة للآخرين.
وأوضح يوسف في خطبة الجمعة بمسجد السيد عبد الرحمن في ود نوباوي أمس، أن ما وصفه ببدعة التحلل في عهد هذا النظام شجع كثيراً من ضعفاء النفوس على الاعتداء على المال العام، وتابع: “لأنهم يعلمون علم اليقين أن الذي يعتدي على المال العام لم يحاكم محاكمة رادعة لذلك يفعل”، وزاد: “الغريب في الأمر أن محاكم النظام العام تحاكم صغار المجرمين الذين ينشلون وينهبون في الأسواق والطرقات فنسمع عن محاكمات تمت على أولئك المجرمين الصغار ولم يحاكم كبار المجرمين الذين يسرقون الملايين”، وقال الخطيب إن الحكومة رفعت يدها تماماً من دعم المواطن في التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية بل أصبح المواطن هو الذي يدعم الحكومة في كل شيء، وأضاف: “أصبحت الحكومة حكومة جبايات بامتياز”.
الجريدة
هههه صحي الدين سبب بلاوي الامم المتخلفة
هههه صحي الدين سبب بلاوي الامم المتخلفة
تتكتم دوائر الجهاز المصرفي على أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل احد التجار وهو عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ السابق و صاحب مصنع (للسيخ) اخو جلال الدقير وزير الصناعة السابق على قرض يعادل (50 مليون دولار) وفيما بعد إتضح بأن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت (مزورة) بالكامل كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق ، وكان التاجر عثمان الدقير قد رهن مخازن إدعى ملكيته لها إضافة إلى مواقع أخرى تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاث بنوك معروفه وإعتمادها رسمياً ثم تصاعدت أزمة الرهن (المضروب) عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عثمان الدقير عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها لكن كانت المفاجأة ? إن أحد الشخصيات الإقتصادية المعروفة وهو جمال الوالى قد قام بإبراز مستندات موثقة تثبت ملكيته للمخازن الشئ الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد وإتخاذ إجراءآت صارمة حبست بموجبها مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان .. بقى أن تعلم أن التاجر عثمان الدقير الذي (لهط) الخمسين مليون دولار قد هرب إلى خارج البلاد
يا شعب الله الكيزاني ، من كان يعبد الترابي فأن الترابي قد هلك لعنة الله عليه ومن كان يعبد آل المهدي وآل الميرغني فهذي مصيبتنا الكبرى لا يهلك منهم امام الا ويخرج منهم عشرات الائمة وما يهلك منهم مولانا والا يخرج علنا عشرات المولانات. اللهم أني اشتكي لك تخلفنا وظلمة عقولنا ما هلك منهم سيد والا بحثنا عن سيد غيره يركب على ظهورنا.
متى يعلم شعب الله الكيزاني لا سيادة لغير الله.
كلهم فاسدين وبتهموا بعض بالفساد!
زي كلامك دا ياشيخنا لو كل خطباء المساجد في العاصمة تحديدا اموا المصلين وتناولوا نفس الموضوع دا يمكن يمكن يحرك شعرة فيهم وطبعا يعتبر درجة اعلى من اضعف الايمان واضعف الايمان دا الشغالين بيه الناس حاليا
تتكتم دوائر الجهاز المصرفي على أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل احد التجار وهو عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ السابق و صاحب مصنع (للسيخ) اخو جلال الدقير وزير الصناعة السابق على قرض يعادل (50 مليون دولار) وفيما بعد إتضح بأن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت (مزورة) بالكامل كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق ، وكان التاجر عثمان الدقير قد رهن مخازن إدعى ملكيته لها إضافة إلى مواقع أخرى تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاث بنوك معروفه وإعتمادها رسمياً ثم تصاعدت أزمة الرهن (المضروب) عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عثمان الدقير عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها لكن كانت المفاجأة ? إن أحد الشخصيات الإقتصادية المعروفة وهو جمال الوالى قد قام بإبراز مستندات موثقة تثبت ملكيته للمخازن الشئ الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد وإتخاذ إجراءآت صارمة حبست بموجبها مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان .. بقى أن تعلم أن التاجر عثمان الدقير الذي (لهط) الخمسين مليون دولار قد هرب إلى خارج البلاد
يا شعب الله الكيزاني ، من كان يعبد الترابي فأن الترابي قد هلك لعنة الله عليه ومن كان يعبد آل المهدي وآل الميرغني فهذي مصيبتنا الكبرى لا يهلك منهم امام الا ويخرج منهم عشرات الائمة وما يهلك منهم مولانا والا يخرج علنا عشرات المولانات. اللهم أني اشتكي لك تخلفنا وظلمة عقولنا ما هلك منهم سيد والا بحثنا عن سيد غيره يركب على ظهورنا.
متى يعلم شعب الله الكيزاني لا سيادة لغير الله.
كلهم فاسدين وبتهموا بعض بالفساد!
زي كلامك دا ياشيخنا لو كل خطباء المساجد في العاصمة تحديدا اموا المصلين وتناولوا نفس الموضوع دا يمكن يمكن يحرك شعرة فيهم وطبعا يعتبر درجة اعلى من اضعف الايمان واضعف الايمان دا الشغالين بيه الناس حاليا