وكلاء الإرهاب في الخرطوم..! يتآمرون على السعودية

وكلاء الإرهاب في الخرطوم..!
يتآمرون على السعودية بكل تماسكها وعظمتها؛ فكيف لا يهرولون نحو السودان وقد حوّله البشير إلى أشلاء..؟!
خروج:
* مهما أخذت المباحثات طابع الود بين إرهابي وإرهابي، فهي متبوعة بفعل حارق على الأرض سترونه في دارفور أو غيرها.. وقبل عامين قلت في مقال: إننا ربما أخذنا تأشيرة الدخول لدارفور بحلول 2015م..! وعقب التغييرات التي أطاحت صورياً بنافع وعلي عثمان من السلطة، جاء في مقالي هذا السؤال: هل نصدق بأن صف القتلة غادر مكانه؟ كلا..؛ إنما يبدأ مشوار آخر تحت ستار (الخوازيق).. المليشيات في ثكناتها.. ومن خلعوا جلباب الدم الذي ما جفّ يلبسون خوذاً جديدة علها تستر الشيب من عيون (سبتمبر) ليأتي هلال آخر من شهور (النحر)..!! وبعض من التوى عليهم الأمر واسودت وجوههم من سناج قلوبهم يجلسون الآن مع الظلام (صديقهم الحميم) لعل التدبير يزين لهم فرصة للإنفلات من جحيم صنعوه صنيع من لا يخشى الأيام..!
* انتهت الفقرة… وانتهينا إلى التدبير المقصود في السطور السالفة، فزيارة تميم القطري بمباركة رأسا الأفعى (نافع ــ علي عثمان) وكليهما مسود القلب، ولا يخطئه الفحش مهما توارى.. حضور تميم المأسوني تم في ظل خناق وعسر يطبق على (إمارة السودان) بالتزامن مع كلفة القتل والتدمير في دارفور والذي تنفذه جماعات “نافع وعلي”.. القتل بعض حصاد دولارات قطر في دعم الخرطوم..!.. الدويلة المناط بها مهمة تقسيم جديدة لبلادنا (إنفصال أو مزيد من نقص الأنفس).. نحن شعب السودان لسنا أعز على قطر من شعوب أخرى تتجاسر عليها هذه الدويلة، تبث فيها الفتن؛ تسعى لتقزيمها، طمعاً أو حسداً أو حماقة..!
النص:
* المصائب بالفعل جمعنَ المصابينا.. ومصيبة السودان في بشيره ونظامه القائم على سياسة (انحدار الوطن) مقابل تطاول فئة باغية تستمد “رمزيتها الفاسدة” من البشير نفسه.. أما مصيبة قطر ففي تطفلها و(شلاقتها) التي جعلتها تتطلع بأن تكون (فيل) بدلاً عن (قرادة)..! وهذا ضد الواقع مهما امتلكت الدويلة من الإمكانات.. فالزعامة تلزمها أسس تتعلق بـ(الشخصية) والعدل والتاريخ قبل أن تكون قفزاً على الهواء بمناطيد الثراء والفساد وحضانة الفتن.. ها هي قطر تحل لعنتها على السودان تحت وهمَة الزعامة؛ والأخيرة لا تُفرض بزراعة الألغام بل بغرس الخير والمحبة والسلام.. فما أيسر مهمة الشرير (تميم القطري) وهو يزيد السودان دنساً اليوم لتكون خطاه ناراً وضرام، دعماً لإخوته في الإرهاب؛ إذ يجمعه بالبشير جامع الدم والشيطان.. قواد يزور قواد والماخور واحد (للتنظيم).. الهدف أيضاً واحد؛ فهنا جنجويد بصبغة قبلية وهناك جنجويد بصبغة الدين.. وبينهما يمرح الخطر الذي جعل السودان في عهد الإخوان (سُبّة) وملاذاً للكارين والفارين..! الناس في بلادنا هرتهم دعاية المتحدثين الكذبة باسم الله، لذلك يرمي البشير وفاشيته بذرة جديدة لتمزيق أرض السودان بإختلاق الصراع في كل مكان (بالوكالة).. صراع تعريه حقائق المنتج الجديد (الجنجويد) بعد سقوط راية الجهاد المزعوم وأضحوكة الذاهبين للجنة (زمراً)..!
* ويخطئ من ظن أن زيارة طفل الأنابيب القطري تجئ كمطلب لـ(لتوطيد العلاقات المشتركة بين الشعبين الشقيقين وسبل دعمها وتطويرها) أو كما درجت وسائل الإعلام الرسمية على التبرير والغرض.. هؤلاء القطريين ومن شايعهم يستثمرون في الموت (ولتحيا الشيخة موزة..!)… زيارة تميم القطري لا تأتي بعيداً عن سياسة الأرض البديلة لثعابينه؛ فهو نبت طفيلي على رأس دويلة تبحث عن مثبت لسياساتها الوخيمة؛ كأكبر وكيل للإرهاب في المنطقة العربية.. لا مناص لقطر من شركاء وأجراء يفعلون ما يؤمرون.. وفي هذه الحالة لن تجد (أرخص) من متأسلمي بلاد السودان.. فالبشير مستعد لدفن النفايات وإيواء المنفيين من حثالة الأرض إذا كان الثمن معلوم، مثلما يسهل عليه بيعهم عند الضرورة وحين تُرفع العصا الكبيرة في وجهه.. فهو مكره أو بطل يظل الوطن لديه شيء (غير الوطن الإسلامي السراب..!).. وهذه الهوام التي يسمونها “جنجويد” تريد أن تأكل من الجثث فقط.. لا حاجة لهم في الشعارات القديمة، كما كانت لدى بلهاء التنظيم باسم الجهاد في سبيل الله، وقد كان جُهْداً ضد الله واقعاً ومعنى… الفرق بين الجنجويدي و”المجاهد” أن الأول يتحرك بكشكة الدراهم فقط والثاني تحركه قوة شيطانية تزين له مجد الجنة المفتراة وكذلك (مجد الدنيا).. لا طاقة نبيلة تدفعهما للحرب بأمر الأسياد، إنما هي الحيرة والإلتباس وأطماع الإنسان التي كما قيل: (أطول من ذراعيه).. الآن بالإمكان إدغام الكل تحت أي اسم: (جنجويد ــ قوات دعم سريع ــ حرس حدود ــ مجاهدين ــ داعش ــ القاعدة.. الخ) فالكفيل واحد للتمام وهو (تميم).. بينما البشير لا مِنعة يدخرها لتحصين ذاته الخفيفة المكروبة التهافت والإنحناء؛ طالما هو جالس وحي يرزق من نفايات الإخوان..! ولا سيطرة ناجعة لهذه الفئة الضالة إلاّ بتفعيل أقصى ما يمكن لتخريب العمران.. وفضيحة الأمير القطري السابق حمد كافية لمعرفة كيف يفكر لقطاء هذه الدويلة الراعية للإرهاب.. ففي ذلك التسجيل الذي بثته قناة (القاهرة والناس) علِمنا كيف يتآمر نظام قطر لتمزيق السعودية.. وانكشفت “عِدة المؤامرة” التي تبدأ من محاولة شراء القيادات الصغرى في الدولة وحتى إعانة المرضى والطلاب المهاجرين، كل هذا لتسهل استمالتهم نحو الجماعة الإرهابية والتسليم بفكرها الذي (يحول الضحى إلى ظلام)..! يتآمرون على السعودية بكل تماسكها وعظمتها؛ فكيف لا يهرولون نحو السودان وقد حوله البشير إلى أشلاء..! الغريب أن ذات الجماعات التي تعلفها قطر تتقيأ مراراً بلسان الذين يكرهون اسرائيل، بينما المشروع القطري اسرائيلي الهوى، وهم قوم لا حاجة لهم بالهوية (في أرض الإسلام..!).. البشير كذلك (مطموس القيم) ولن يعدم حيلة لقتل بني وطنه كلما تحدثت خزائن الأمراء..! لو كان باستطاعته كنس معسكرات النزوح وبيوت الفقراء تحت بصر الكاميرات لفعلها.. تكفيه قلة أثرياء وطفيليين.. يكفيه الكفر بحب الوطن؛ تحت فحيح (الخوارج).. وحب الوطن من الإيمان..!
* أيها الناس: المسألة المستعجلة ليست في الغلاء المفتعل والمجاعة، ومقتلة الصحة والتعليم والنقابات والطلاب والجامعات فحسب.. المسألة الآن بإختصار (إبادة مباشرة لبلد) بواسطة وكلاء الإخوان، وتحريض قبائل كاملة لتنهش قبائل كاملة.. أي تفريغ أرضنا من شحنات الإنسانية مع كل (حمولة شر) واردة من كيانات أو دويلات؛ وأولها قطر..!
أعوذ بالله
عثمان شبونة
[email][email protected][/email]
سقطت (مِن) في هذاالسطر: (بينما البشير لا مِنعة يدخرها لتحصين ذاته الخفيفة المكروبة التهافت والإنحناء)… والصحيح: (من التهافت والانحناء).
لو كنت اكثر موضوعية لكان خير لنا والسعودية من دون الاساءة البالغة التي تجعلك ككاتب قدير عرضة للغرض
الفرق بيننا والسعودية انهم اناس ذو بال طويل ويطبخون علي نار اقل حرارة من شمس الشتاء القارص ونحن علي نار السموم مما يجعل بلدنا ملتهبه علي مر السنين
تسلم استازنا شبونة
والله كفيت ووفيت ودايما فاضحهم
الله يفضحهم فى الدنيا قبل الاخرة
للظلم الظلموه للعباد والبلاد
لا فض الله فاهك……..
ستظل كلمات كالرصاص تقلق مضاجع الخونة المارقين
لقد باعوا الوطن بأبخس الأثمان من غير خجل او استحياء
لقد أصبحوا كالعاهرة تضاجع من يدفع اكثر من غير كرامة او مبدأ
وشعارهم الدفع قبل الرفع
وهي لله هي لله
يا شبونة شنو ياخ .. خليك صحفي فاهم وكبير وموضوعي والسياسة ما فيها صديق او عدو دايم .. البعرفو انا انو قطر دفعت مليارات كتيرة عشان تعمير دارفور ، ورسلت طائرات أيام السيول ، يعني لو في طفل يتيم أو امرأة مسنة أو زول عاجز استفادوا من المساعدات دي موش المفروض نرد الجميل ، لو ما بالشكر على الأقل بعدم الشتيمة ،
مقال محكم ودقيق وقارى للمستقبل القريب لعلاقة عصابة البشير بطفل الانابيب تميم واتضحت العلاقة بين الابالسة ونشد بلدالاخ عثمان فى زمن باع فية كتاب ضمائرهم من اجل حفنة دولارات من المؤتمر الوثنى
كفيت ووفيت …. كلامك درر … حقائق ووقائع … بعدك ياشبونه الكلام كمل …. سلمت من كل شر .
بمباركة راسى الافعى -افضل-…احب كتاباتك ياعثمان..انت اشجع صحفى فى السودان
يكفيه الكفر بحب الوطن
دا يعني من حبك للسعودية و حبك للسلفيين و كدا ! يا عثمان
الاخ خالد حسن تجنبا لما يقوله عثمان ميرغني اننا شعب يحب ادق التفاصيل لم افصل وردي لك لانك شككت في
وطنيتي وليس لانك لم تفهم تعليقي ولا مقال الكاتب بصورة افضل
لو كنت اكثر موضوعية لكان خير لنا والسعودية من دون الاساءة البالغة التي تجعلك ككاتب قدير عرضة للغرض
حضور تميم المأسوني
الدويلة المناط بها مهمة تقسيم جديدة
تتجاسر عليها هذه الدويلة
أما مصيبة قطر ففي تطفلها و(شلاقتها) التي جعلتها تتطلع بأن تكون (فيل) بدلاً عن (قرادة)..!
فما أيسر مهمة الشرير (تميم القطري) وهو يزيد السودان دنساً
ويخطئ من ظن أن زيارة طفل الأنابيب القطري تجئ كمطلب
، بينما المشروع القطري اسرائيلي الهوى، وهم قوم لا حاجة لهم بالهوية (في أرض الإسلام..!)..
هذا الاسلوب يشبه الاعلام المصري
في المقابل الكاتب يمدح السعودية ولايذمها كما تعتقد (يتآمرون على السعودية بكل تماسكها وعظمتها)
وانا معه لان مساس السعودية كمس شرفنا والشرف هنا دين الله الاسلام وليس العروبة
وفوق هذا وذاك دائما يفتح الله لنا انا وانت والكاتب باب رزق في ارض الحرمين ولو تعرض لسؤء من شيعة ايران والعراق ولبنان (وهنا الخطر الحقيقي حيث علمت بعد ان عاشرت هؤلاء القوم الاشرار وبروايات من دينهم) سيغرق نصف الشعب السوداني قبل الوصول سبحا في البحر الاحمر… الي يتمكن ايران من تشييع اكبر عدد من الشعب السوداني ..
ثانيا استاذنا شبونة كاتب لاغبار عليه واقرا له دائما وان لم اشارك بتعليق والكاتب بيساهم في توجيه الراي العام ومراكز الدراسات الاستراتيجية تاخذ بكل ماهو موضوعي من ارائهم الا في السودان حيث مركز الدراسة هو جهاز الامن
اما انا وانت قراء لن ناثر بتعليق ولن نضير الموضوعية في شئ ان استخدمنا الذباب والبعوض والسعوض
اما تشكيكك في وطنيتي فاقول
نحن ابناء الملوك العظماء ترهاقا وبعنخي والكنداكات العظيمات اماني رينا و أماني تاري ..الخ يعتز كل فرد منا بهم لدرجة الكبر والعياذ بالله رب اغفر لهم وادخلهم فسيح جناتك انهم كا نوا قوما صالحين لذا لم يولد في السودان ولن يولد من يشكك في وطنيتنا وغيرنا يبحثون عن اجدادهم في مكة والمدينة وان تعثر فلاباس في شناقيط موريتانيا او المغرب واتراك ماوراء البحر لانهم اقل تعنصرا من رعاة الابل الاجلاف مع تمنياتنا لهم بالتوفيق اما بثبات نسب او انحلال عقدة اللون والخلط مابين الاسلام والعروبة وفي ايهما الشرف ..
يبيدو منو ؟؟؟؟؟؟؟ يبيدو السودان يبيدو رمادهم راس الافعى مصيرها زى مصير القذافى بس السعودية تعمل فى صمت وكذلك شرفاء بلادى نومو قفا قال يبيدو قال مااى حاجة بتنكتب وبتتقال فى الاعلام
الصراخ الاعلامى والشو والبروباقاندا ده شغل الاخوان وقليلى الحيلة هم الان فى زروة الزنقة ماتشوف الحركات دى وتميم كان سكن عديل فى برج الفاتح مابحلو ودولاراتو دى يبلها ويشرب مويتها هو والترابى
لك التجلة ,شجاعة وجسارة وبمثلك سيظل الوطن واقفاً وهذه الدويلة مصيرها الفناء .
الكاتب الجهبذ المغضوب عليه (شبونة)
من قال لك أن السعودية بريئة وحمل وديع كما تحاول أن تصور من خلال مقالك؟!!
ياخي إحترم عقولنا شوية فليس كل من يقرأ لك يحمل في يده طبلة .
الاخ شبونة لااحد من الاعراب قلبو على السودان كلو بدور على مصالحو من متين السعودية او غيرها من دول الخليج بهمهم امر السودان يعنى انتو كان ماطردوكم عديل من الجامعة العربية ما بتفهمو وتقتنعو
العرب ديل كان ماوقعو فى بعض ماكان شفنا قروشهم (((فهمت)))
الترابى الشيطان الابليس عرف يوقعهم فى بعض كيف ده الفقر ده وقع السودانييين كلهم فى بعض ربنا ياخدو وريح العالم من شرو
الي الصوت
قطر بلد خير ونماء وسلام ومساعدة قطر حلالت الكرب ومفرجة الهموم فالقطري كالمطر اين ماوجد كان خير ونماء
الدوشكات والاسلحة والبراميل المتفجرة التي تدعيها اتت من بلاد اهلك وحبايبك مخلولين العقل والعقيدة ((ايران وحزب الله )) والسفينة التي تم قبضها من حوالي شهر تقريباً اتت من بلد الخراب ابر مثال علي ذلك والدمار قطر اعادت اعمار قرية او مدينة بنت جبيل اللبنانية ايران وحزب الله اين ماوجودو وجدت الفتن المشاكل والحروب الشيعة في العراق بقيادة المالكي ودعم من ايران حزب الله في لبنان وتفجير واغتيلات بمساعدة ايران الحرب في سوريا وايران وحزب الله يدعمون بشار العلوي الحوثيين في اليمن والدعم من ايران رجاءً لاتتكبم عن الدعم والسلاح فانتم اين ماوجدتم وجد الموت وكان هو السلعة بل حزب اللات هو من اوجد ثقافة التفجيرات والتفخيخات لسيارة هو الذي اوجد هذا المفهوم ونشروا في الارض الارخص شتان ما بين من يبني ويعمر ومن يقتل ويدمر وسبحان الله انت اكبر مثال لهذه الافعال من فتنة وشر
بعد كل الردحي والاساءة لامير قطر مافهمت بقصد (( طفل انابيب)) مقال خاوي وكلوا ردحي واساءة ذكرني بشكل النسوان قليلات الادب لاماعندهم حشمة لرجال او الماعندهم وليانوالواحدة تتلفظ علي كيفة وراحته او مشاكل نسوان الحواري في المسلسلات المصرية
افشل انواع المقالات هو من يتعرض لاساءة وتجريح الشخصية في حد ذاتها ويترك انتقاده لموقف او التصرف الذي حدث من هذه الشخصية ويحللها عوضا عن ذلك يسيئ لشخصية
خلاص ماتزعل هون عليك بكرة قطر وتلسعودية يًرجعوا ذي ماكانوا اول والداخل بينهم طالع والمثال قال ((يالداخل بين البصلة وقشرته ماينولك الا عفنتها))
ولعلم الً ثاني اتوا من السعودية من حوطة بني تميم سمي تميم هذا علي جدهم واصلهم
واخيراً راجع هل السعودية حقيقة تستاهل كل هذا الزعل منك ومارايك في تدخلها في شؤون المصريين والاطاحة بالديمقراطية المنتخبة والاتيان بالسيسي كامتداد لدولة العميقة عوضاً عن حبيبهم مبارك السيسي قتل ودمر وحرق وجرف الناس اموات والسعودية تدعمه وكذلك كما تقول البشير يترتكب جرائم في دارفور وقطر تدعمه فلما ذالك حلال لسعودية وحلال لقطر (( مالكم كيف تحكمون))
كفوووووووووووو يا شبونة …
أصبت كبد الحقيقة …
قلت ما عجزت عنه أقلام المطبلين وأشباه الصحفيين … مثل ضياء الدين ومن سار في نهجهم ..
كفووووووووو يا شبونة …
أصبت كبد الحقيقة وكفيت ووفيت … بلا قطر بلا بطيخ ..
ويا الاسمك (نوارة)
خدي برمه باللبناني ..
بالسوداني قومي لفي
أمير قطر ( التيس المستعار ) جاء السودان عشان يحلل المرة الطلقوها بالتلاتة ( الترابى و على الحاج و جماعتهم ) و يرجعوها لراجلها ( الترابى و جماعتو ) و كمان دفع مهر مليار دولار ،،، و كمان ساقو العروس الدوحة عشان يحللوها و بعدين يرجعوها بعد الدخلة ،،،، و هسع لحق بيهم شاهد العرس ( الصادق المهدى ) داير نصيبو من الكيكة ،،،،،،،،،،،،،،، مبروك يا بشة ،،، ما تنسى الشعب السودانى الفضل يعنى اديهو اى حاجة من الديون بتاعتو
0