طالب سوداني يتحدث عن تجنيد “داعش”

كشف طالب جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا معاذ عبد العزيز الصادق أن الدعوة والاستقطاب في الجامعة للطلاب السودانيين حملة الجوازات الأجنبية للالتحاق بداعش كانت تتم عبر دروس خاصة باللغة الإنجليزية عن طريق مجموعات جمعية الحضارة الإسلامية، مشيراً إلى أن استقطاب الطالبات كان يتم بنفس الطريقة وعبر الداخليات وخارج الجامعة، وقال الصادق: إن منهج الثقافة الإسلامية في الجامعة ضعيف جدا، ويتم تخفيفه لطلاب الشهادة البريطانية، مما يسهم في خلو ذهن هؤلاء الطلاب من أي فكر إسلامي عميق، مشيراً إلى أن فكر داعش وجد الأبواب مشرعة للاستقطاب؛ حيث لا توجد جهة دعوية تحتضن هؤلاء الطلاب، وتقدم لهم الفكر الصحيح، وأقرّ طالب جامعة العلوم الطبية بتفوق داعش في الدعوة الإلكترونية واستخدامها طرقاً تقتحم بها دواخل الشباب، كما كشف أنها تملك مجموعات مغلقة تتم المراسلة خلالها عبر شبكات التواصل الاجتماعي خاصة “الوتساب”، وحذر معاذ من كواليس ينتهجها التنظيم في خلق سلسلة من أفراده عقب فقده أياً من منسوبيه حال التخرج، ودعا طالب جامعة العلوم إلى استحداث رابطة قوية خاصة بالقادمين من الخارج تشارك فيها منظمات المجتمع المدني.
التيار
داعش وما ادراك ما داعش
يا غندور المسألة اكبر من هذا بكثير. شباب وشابات من مختلف الجنسيات يختارون بعناية للهجرة الي ارض الشام، ازواج وزوجات يهاجرون بصحبة اطفالهم الي ارض الشام، زوجات يتركن اطفالهن ويسافرن الي ارض الشام، اباء يتركون اسرهم ويهاجرون الي ارض الشام، اغلبهم لا يعرف عنهم أي تدين من قبل، اغلبهم ظهرت عليهم علامات التدين فجأة، اغلبهم من اسر متعلمة وراقية، هل يمكن لأحد ان يهاجر بصحبة اطفاله الي منطقة حرب؟ مستحيل…مستحييييل، شيء يمخول الرأس بحق.
اكثر من ثلاثين دولة على رأسها الولايات المتحدة تحارب في تنظيم ما يسمى “داعش” اقصى قوته شوية كلاشينكوفات وبعض المتفجرات، ولا تستطيع هزيمته، شيء يمخول الرأس.
من ناحية اخرى، ارض الشام نفسها يتم تفريغها من سكانها الاصليين، واوروبا تفتح ذراعيها وتستقبلهم. ماذا يدور؟ ومن وراء كل هذا؟ وهل بامكان تنظيم اسلامي صغير في منطقة محدودة ومحاصر ان يقوم بكل هذا العمل؟ اذا كان الاجابة بنعم، فمن اين يحصل داعش على التمويل؟
ولكي نقرب الصورة اكثر، فليسأل كل منكم نفسه السؤال التالي:
دعك من دعاش، هل بإمكان اي دولة من دول المنطقة ان تقوم بكل ما قامت به داعش وبنفس الكفاْءة؟ انا اقول لا. اذا، من هم وراء هذا العمل الضخم؟
احداث غامضة تدور هناك، هجرة من الشام الي خارجها وهجرة من الخارج الي داخل الشام. الاحداث والغموض تذكرني بما يسمى “أرض الميعاد”.
الشام هي “ارض الميعاد”، ولكن من هم المهاجرون اليها؟ كيف تم انتقائهم، وما هي الايدلوجية التي تجمعهم؟ وكيف اعتنقوا هذه الايدلوجية وامنوا بها كل هذا الايمان؟ وكيف تم السيطرة على عقول هؤلا الاشخاص المتعلمون؟ هل هي سيطرة بواسطة عقاقير ومواد كيميائية ام بالبرمجة العصبية ام الاثنين معا؟ والسؤال الاهم: من هم وراء كل هذا؟
الشام هي “ارض الميعاد”
ها الفاتن من السودان قبل فترة وهن مولودات فى السودان واول زيارة لهن للخارج الى داعش بل الحبوب قالت ياريت ياريت لو حبت ليها واحد وشغلها من داعش سبحان الله السودان دا ماشى وين يناس؟
(مشيراً إلى أن فكر داعش وجد الأبواب مشرعة للاستقطاب؛ حيث لا توجد جهة دعوية تحتضن هؤلاء الطلاب، وتقدم لهم الفكر الصحيح)
الجهة الجعوية موجودة والنتيجة سرعة التجنيد والسفر .. البلاوي ما زادت في البلد ما زادت الا لامن سادت مفردات مثل دعوية دي .. واخونا اليتكلم دا ذاتو كان عندو اهل اليلحقو لانو واضح انو مشروع تجنيد ما دام بيردد ببلاهة مفرجة دعوية وما دعوية..الله يقرف المتخلفين الحكمو البلد ديل.. البلد من رئيسا لاخر منافق فيها متسامحين ومتماهين مع موضوع داعش دا وينظرون للهوس المنتشر بعين الرضا بل ويعتبرونه نجاح لمشروعهم الحضاري الملو بيهو الدنيا ضجيج اول ايامهم..ما ينشر هنا ذر للرماد في العيون فقظ..
(حيث لا توجد جهة دعوية تحتضن هؤلاء الطلاب، وتقدم لهم الفكر الصحيح) انتهى الاقتباس
يا ترى الجهة الدعوية … وبعدين يا جريدة التيار بطلوا استهبال هسع دا كشف شنو يعني التفاصيل دي منو الما عارفها، من يجهل طريقة داعش، ما في أي جديد في تصريح الطالب … خليتوني ضيعت زمني وجيت جارية قلت خلاص في خبر جديد … ويعني خلاص الطالب كمان عامل فيها محلل وعارف الأسرار …
الم أقول لكم بأن السبب الذى دفع بهؤلاء الشباب لمغادرة البلاد صوب تركيا لهو أبعد من فكرة الانضمام لداعش وغير داعش ومره آخرى إقراؤا بتمعن أقوال هذا الطالب وسوف تكتشفون انه مدفوع لقول غير الحقيقه ثم علينا أن نتعقب خلفيته السياسيه، وإذا حاولنا تحليل ما ذكره فسوف نلاحظ كمية التناقضات التي صحبت أقواله وسوف يتبين لكم بوضوح وبعد أن كشفنا الاحتمال الآقوى الذى دفع بالشباب والشابات لمغادرة البلاد خلسه، فالمتحدث وفى محاوله يائسه منه لتضليل الراى العام ذكر أشياء لا تدخل العقل على الاطلاق!! هل حمل جواز بلاد أجنبيه هو فعلا دافعهم الحقيقى للانضمام لمنظمه ارهابيه تدعو صراحة لقتل البشر وفق مفاهيمهم السقيمه؟!! وهل هؤلاء الأبناء كانوا يعيشون في جزر معزوله طوال إقامتهم في تلك الدول المتمدنه والمتحضره؟!! كم من الذين يقراؤن مثل هذه الاقوال ليس بينهم او جيرانهم او أقربائهم من يحملون جنسيات اجنبيه سوى كانوا من الإباء والامهات وبالتبعيه الأبناء؟!! ايهم اقرب للحقيقه أن نصدق أن الشباب ذهب ليجاهد أم نصدق أنهم ذهبوا ليواروا سؤاتهم؟!! ونسأل مره آخرى لماذا ذهب شباب هذه الجامعه بالذات دون غيرها من الجامعات ونحن نعلم ما من جامعه إلا وفيها شباب يحملون جنسيات أجنبيه واغلبهم متدينون ويتابعون كافة المواقع الإلكترونيه شآنهم شآن معظم الشباب ميسورى الحال؟!! هؤلاء يا ساده سرت بينهم عادة الزواج العرفى وهذا هو الاحتمال الأقوى فوقع المحظور الذى لم يتحسبوا له فطفقوا يبحثون عن حل فوجدوا هذه الحيله حيث لا عين رآت ولا آذن سمعت !! أولياء أمور هؤلاء الشباب هم الذين دفعوا بهذا المتحدث لكى يقول غير الحقيقه!! وطبعا صحيفة(كيمو الجاهز) رئيس الدوله القادم لم يقصر في نشر أقواله في صحيفته ويا عثمان نقول لك (يا خبر الليله بفلوس وبكره ببلاش !!).
يا حليل الجامعة “الخرطوم” و من بعدها جامعة الجزيرة و جامعة جوبا مع وجود جامعة القاهرة فرع الخرطوم و معهد الكليات التكنولوجية-سابقا- و غيرها من المعاهد. كانت مؤسسات علم بحق و علمانية التوجه و لم تكن فيها حصص دين. و بالرغم من ذلك كانت تخرج أفذاذ أكفاء يخدمون بلدهم بكل إخلاص و أخلاق و تفاني. لم تكن الجامعات و المعاهد بها “حصص دين” إجبارية أو حتى إختيارية و بالرغم من ذلك لم تخرج مهووس دينى أو دروايش أو دواعش. قد تسألون من أين أتى “الكيزان” أتو من نواة “الدعشنة” و من الإتباع الأعمى لتعاليم حسن البنا و سيد قطب, و من بعد ذلك إستعانوا بالجيش و صارت البلد كلها مفرخة طبيعية متوقعة لكل أنواع الهوس الدينى و تبخر العلم و الفكر في أنغام رقصات عمر البشير و زواج الحور العين إياه
دة مش كلام فارغ
الطالب كشف شنو منتهي السخف
واضح من تحليل هذا الطالب انه ذو خلفية منتمية لاحد التيارات الدينية المنافسه لداعش وانه (يتهم الجامعه بفقرها للعلوم الاسلامية ويتهم الطلاب بضعفهم الدينى) وهو يرى الدين الصحيح هو ما هو عليه وتنظيمه
أنا لدي إعتقاد كبير إن هنالك عمليه سحر تتم بواسطة الشبكات الموضوع كبير جدا ولازم الدول الإسلامية فقط مجتمعة تبحث في هذا الموضوع ولا تتركه لدول الغرب
اللهم اكفينا شر داعش
امكن الفكرة الاخيرة افضل فكرة
لكن ارض الميعاد لي منو
وانت بتقصد شنو
العالم كلو عارف منو الهدفوا ارض الميعاد
يخالجني شك كبير في ان حزب عثمان ميرغني الذي يبشرنا به ولا يود الإفصاح عن أهدافه هو حزب داعش
احسن حاجه اي واحد جاي من برطانيا واولادوا في داعش قصدي في مامون حميده يشيل اولادوا ويفرتك اوربا ان شاء الله يطلعوا مثليين بل داعشيين وحميدة دي يقفلوها وياكل من وظيفتوا اللتاجر دا
للاسف هل هنالك ضوابط للسفر المراة في دولة المشروع الحضاري وكيف تسافر بنت من غير محرم وهي عمرها تسعة عشر عاما او خمسة وعشرون عاما للانضمام الي تنظيم عرف عنه البربرية والفتاوى المخالفة للشرع وشوه صورة الاسلام وهل هنالك اسر مسوولة وربة بناتها وابناىها تربية صحيحة كيف لفتاة تسافر عبر الدول من غير اذن اسرتها ومرافقة محرم ثم كيف للجامعة وهي مسوولة عن طلابها بان تنقصها حتى معلومات سفر طلابها وطالبتها الي داعش اولا هذا يعني ان السودان في عهد دولة المشروع الحضاري اصبح لا ضابط ولا رغيب علي من يدخل او من يخرج وهذا قمة الفوضي والاهمال ثانيا ان هذه الجامعة هي عبارة عن مشروع استثماري فاسد لان هذه المبالغ الباهظة اثقلت كاهل الاسر واشعرت الطلاب بالاثقال علي اسرهم يجب اغلاقها وهي تخرج اناس ينقصهم التاهيل الاجتماعي والديني والسياسي والاكاديمي وهي عبارة عن سلخانة الغرض الاول والهدف الفلوس ثالثا الاسر لم تنشى ابنايها وبناتها علي الاخلاق القويمة واحترام الاعراف والتقاليد والله زمان كان بنتك تاخرت عند الجيران الناس تشيل حالك فكيف لفتيات يسافرن عبر الدول فالامر موضع نظر اهم حاجة يجب ان تنظر لها الاسر الثرية ان تزوج بناتها لان كل الطالبات الملتحقات بداعش لا ينقصهن الا الزواج ويسمعنا بالزواج السريع عند امراء داعش
الموضوع اكبر واعمق من نظرة سطحية بليلةوصحفية تتسلل في ساعة لتجيب الطاشة!!والا كانت داعش زمان في خبر كانا!!!!!!!!!!!!!
الموضوع مزيج من الرفض والرفض المضاد!!خليط من التحلل والانعزالية!! الانفتاح والتصارع والتفاخروالمحافظة والانغلاق!!!!الرغبة والاندفاع والادمان ضد المحافظة والمثل!!!!
دليل علي مجتمع متسارع في تقليده للغرب وانفتاحه بجامعات دون دراسه اجتماعيه وضوابط وقيم تحكم العملية التعليميه في كل نواحيها وليس في مامون حميده!!!! كان الاجدي الاستعانة بدهاقنة الطب النفسي!! في دراسة معمقة للبيئة الجامعية!!في مثل تلكم الصروح وتاثير مثل مامون المتسلط غول المال واشقائه علي سلوك وعلي سير تلكم الجامعة!!وتحليل الوجود الاجنبي وخلفياته!!ودوافعه!!! فمن قبل جاء من تلكم الجامعة القتل والادمان في حادث سقوط الطالب القتيل من شقته!معا ابن ودالجبل!!! وغم علي الموضوع بنفوذ المال!!!!!!!!!