أخبار السودان

ماذا تعرف عن فضل محمد خير.. هيئة الدفاع تكشف المثير عن ثروته وعن التهم الموجه إليه

الخرطوم: نجم الدين قناوي
قال الدكتور عادل عبد الغني المحامي الذي يتولى الدفاع عن فضل محمد خير إن فضل ينتمي إلى إحدى الأسر بالشمالية التي هاجرت منذ وقت مبكر إلى منطقة الدندر ودرس مراحل التعليم العام بمناطق النيل الأزرق ثم درس الميكانيكا بجمهورية مصر العربية وبدأ حياته في الاعمال التجارية بالإلكترونيات والأدوات الكهربائية ثم طور أعماله لتشمل أعمال تجارية في السلع والمحاصيل ثم إتجه إلى الصناعة حتى أصبح يمتلك قاعدة صناعية كبرى تعتبر الأكبر في البلاد تشمل مصانع تشكيل معادن الحديد والصلب وحديد التسليح والبوهيات والأدوية إضافة إلى أعمال المقاولات .

* حالياً ماذا يملك ؟

? أجاب حالياً نائب رئيس مجلس إدارة بنك الخرطوم وأكبر مساهم ورئيس لعدد من مجالس الإدارات للشركات التي تمتلك مصانع بالسودان .

* هل كان يعمل سائقاً للواء السابق عمر محمد الطيب بحكم معرفتهم ؟

? أجاب الدكتور عادل قائلاً أعرف فضل محمد خير منذ الصبا ولا أعلم أنه كان سائقاً لدى أي شخص بل العكس الذي أعرفه أن فضل محمد خير منذ أن كان في المدرسة المتوسطة كان يحاول أن يقوم بأعمال تجارية ومن الثانوية أيضاً كان يشمل تقديم خدمة الطعام ونقل المياه وتربية الحيوانات وإنتاج الألبان وكان ميالاً بطبيعته إلى الأعمال التجارية .

* بحكم أنه موكلك ما هي التهم التي يواجهها ؟

? أجاب الدكتور عادل: إجرائياً لم توجه له تهمة حتى الآن ورغم ما يتوفر لدي من المعلومات حول الطبيعة العامة للتحقيقات معه ألا أنه من السابق لأوانه أن أتحدث عن تهم محددة علماً بأنني لم أتمكن من مقابلته منذ القبض عليه وطلبي لمقابلة ما زال أمام نيابة أمن الدولة وبعد المقابلة استطيع أن أكيف الموقف القانوني .

* هل فضل من أثرى أثرياء السودان ؟

? نعم والحمد لله فهو من أثرياء السودان .

* من هي زوجته بحكم عملك ؟

? أجاب لديه زوجتان ولديه أبناء منهما ويعيشون بالسودان وفضل نشاطه التجاري معظمه بالسودان كما أن معظم أنشطته صناعية وزراعية وأعمال مقاولات وبالتالي فأنه لا يمارس أي نشاط طفيلي أو تجارة عادية فكل نشاطه يرتبط بالأعمال المنتجة حتى أن لديه كليات جامعية نشاطها يرتبط بالتنمية وهي كليات تقنية وهندسية وتشييد في البنية التحتية الصناعية لمؤسسات إستثمارية لأغراض التعليم والتنمية البشرية .

* هل هو من القطط السمان ؟

? تحدثت عن مصطلح القطط السمان في السابق وذكرت أن هذا المصطلح يشير إلى أثرياء السياسة والمقربين من أصحاب القرار تشبيهاً لهم بالقطط التي تعيش على فتات موائد القصور وهذا هو الأصل لهذه العبارة والناظر على المقبوضين حالياً يجد رجال أعمال ولا نشاط سياسي لهم معروف حتى لو كان لبعضهم إنتماء سياسي فعليه إن كان المقصود من السؤال بأنه من القطط السمان أثرياء السياسة فالإجابة لا أما إن كان سؤالك حول (كان قالوا ليك سمين) فأنا اقول عنه آمين ..!؟

فعليه إن كان بالسمنة الثراء فأنه ذلك القط السمين وعضويته بالبرلمان ليست نابعة من إلتزام سياسي وإنما ترجع إلى الإنتماء المحلي له بمعنى أنه يمثل دائرة منطقته .

الدار

‫31 تعليقات

  1. طبعا نسيت ايها المحامي الجليل ان موكلك كان من رجال البر والإحسان وأياديه بيضاء وعون للفقراء والمساكين وشيد الكثير من المساجد وكان يقيم الليل وصواته الخمس بالمسجد ويصوم الإثنين والخميس.

  2. اصلا كل الوباء ياتي من الشمالية او اصله من هناك مجذرة فيهم جينات الانانية والوهم القبلي والفساد وخير امثلة انهم هم الان من في السلطة من لدن الطفل المعجزة حتي بكري والجااز وقوش وطه واسامة بتاع السدود وكاروري معادن ووغيرهم كثر لم اتذكرهم هذا هو سبب دمار البلد

  3. يا جماعة الزول ده قالوا هو أساساً ما عندوا شهادة ثانوية ، ولذلك استغرب الناس في توليه منصب نائب مدير بنك ؟ تجي تقول درس مكنيكا في مصر ؟ ممكن يكون صحيح أنه درس معهد مهني في مصر لأن القبول في مثل هذه المعاهد ( صيانة ، مجاري ن حدادة ، نجارة ، حجز ومبيعات تذاكر ، تكييف وتبريد …. وغيره ) لا تحتاج لشهادة ثانوية بل يتم الالتحاق بها بشهادة المتوسطة ( الثانوي العام) وفي الثمانينيات كان هناك الكثيرين من الفاقد التربوي سافروا مع المبتعثين لمصر وسجلوا في هذه المعاهد وعند العودة في الإجازة الصيفية يكذبون ويدعون أنهم يدرسون في كلية كذا وكذا وغيره ، فجائز جداً يكون المتهم واحد منهم

  4. عادل عبد الغني مالازم بقول الكلام دا
    الغريبه انه فات عليه يقول انه من الصحابه
    الغر الميامين البصوموا اثنين وخميس وبيعمر
    هو ونسوانه في السنه 12 مره ومابفوتوا ولا موسم
    حج .
    وفات عليه يقول انو نحنا شعب ابن كلب وسخ حاسد وبغران
    ساكت من فضل محمد خير وانو هايخرجوا منها زى الشعره
    من العجينه كيتا فينا .

  5. هنالك شيء يتعفن في مملكة الدنمارك كما قال هاملت- الرجل في الاعتقال ولم يقدم لمحاكمة ولكن الدفاع عنه ابتدأ وبجدية تامة وحتى المرافعة الختامية عن حسن اخلاقه جرى تقديمها فهو رجل بر واحسان وهذا كلام اليق ان يقال بعد صدور الحكم بالادانة لتخفيف العقوبة ومثل هذا الاستعجال يكشف عن نوايا لتأهيله لعفو رئاسي او براءة قضائية-لانعرف عن بره واحسنه وحسب الحملو الجارية فانه برةسمينة طبقا لتسمية القطة بالبرة في لهجتنا السودانية بس بس يا برة

  6. الحوار دي هو الفبركه بذاتها
    عاوزين يصلحوا صورة الحرامي شويه
    وينفوا عنه وبلعبه زكيه ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي
    وليه يكون الحوار مع من يدافع عنه
    يجب ان نسال هيئة الاتهام

  7. نسأل السيد المحامي سؤالاُ مركّباً كالآتي:

    1- هل عمل موكّلك موظّفاً بوزارة الري؟

    2- هل تمّ الإستغناء عن خدماته في الوزارة؟

    3- ما سبب الإستغناء عنه؟

  8. تتكتم دوائر الجهاز المصرفي على أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل احد التجار وهو عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ السابق و صاحب مصنع (للسيخ) اخو جلال الدقير وزير الصناعة السابق على قرض يعادل (50 مليون دولار) وفيما بعد إتضح بأن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت (مزورة) بالكامل كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق ، وكان التاجر عثمان الدقير قد رهن مخازن إدعى ملكيته لها إضافة إلى مواقع أخرى تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاث بنوك معروفه وإعتمادها رسمياً ثم تصاعدت أزمة الرهن (المضروب) عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عثمان الدقير عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها لكن كانت المفاجأة ? إن أحد الشخصيات الإقتصادية المعروفة وهو جمال الوالى قد قام بإبراز مستندات موثقة تثبت ملكيته للمخازن الشئ الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد وإتخاذ إجراءآت صارمة حبست بموجبها مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان .. بقى أن تعلم أن التاجر عثمان الدقير الذي (لهط) الخمسين مليون دولار قد هرب إلى خارج البلاد.

  9. عجيبٌ كل ما يجري ..لكن سيزول العجب ان عرفتم من هو عادل عبد الغني خريج جامعة الخرطوم بمرتبة الشرف .
    لم اسمع من قبل ان محامياً يدافع عن متهم ، بصرف النظر عن براءته او تجريمه ، يتطوع بسرد سيرته الذاتية ، و قد ضحكت للعبارة التي حمد فيها الله ان فضل من اثري أثرياء السودان .
    تعود معرفتي للرجل الي العام 1990 ، و ان كنت لم أقابله لسنوات و لكن تأتيني اخباره ، هو من صنف البشر الذي يقول عنه اهل مصر ، ميَّة من تحت تبن ، حاد الذكاء و لسانه ينطق بمعسول الكلام و مُجالِس ظريف و يجيد سرد النكات و لكن يتوجب الحذر منه فهو يستخدم اُسلوب الإستدراج المخابراتي لو أراد ان يحصل منك علي معلومة ، و لا عجب فمهنة المحاماة تجري في دمه ، يستمتع بشرب الكحول مع المِززْ ، كما انه يعشق الجنس اللطيف حد الإفراط . تجد اسمه في كثير من الأحداث و اذكر قصة تلك الفتاة التي انتحرت من أعلي بناية شركة زين عندما كانت تحت التشييد حوالي العام 2001/2000 ، فقد اجرت معه صحيفة الدار لقاءً حول ذاك الحادث و لكنه لم يفصح عن علاقته بالفتاة المنتحرة و ان فهمت ضمنيا انه علي علاقة وثيقة بها .. علاقته بأهل الإنقاذ جيده و ان كان قد تعرض لحادث اعتقال و إرهاب و إهانة من جهاز الأمن ، حينما كان هو و آخرون من خريجي جامعة الخرطوم و بعض موظفي الدولة غير المنتمين ، في رحلة ترفيهية .
    يعرف من أين تؤكل الكتف و شديد الحرص علي مصالحه الشخصية و يمكن إجمالاً ان نَصِفَهُ بإنه صاحب التسعة وجوه ، علمت مؤخراً انه يعمل مع جهاز الأمن و يحمل رتبة عسكرية هو و عدد آخر من الأكاديميين ، يعمل كإستراتيجي و يقدم النصح و المشورة في مسائل قانونية و أمور اخري تتعلق بالتخطيط ، يقوم بعمل شبيه بما تقوم به مجموعات الثِنك تانك باميركا .
    شخص مثله لا انصح بالتعامل معه في اي موضوع حتي و لو كان ذَا طابع اجتماعي او إنساني ، يستطيع ان يلدغك و ينفث سمه فيك دون ان تشعر ليقابلك بإبتسامة في اليوم التالي ….
    للأسف هناك الكثيرون مثله في سودان اليوم ، وقانا الله شرورهم .

    1. نعم تحدثت عن عادل بواقعيه شديده لم تذيد بل نقصت بعض الاشياء تزوج من زميلته في كلية الاقتصاد جامعة الخرطوم ودمر شبابها وطلقها وهي من بنات المورده .تشكلت حياته السياسيه والانتهازيه منذ ان كان طالبا بجامعة الخرطوم كان في الاتحاد الاشتراكي وبعد الانتفاضه توجه الي اللجان الثوريه وخلال تواجده في جامعة الخرطوم كان الصديق الصدوق لابن دفعته المرحوم طه محمد احمد الكوز….هذا الرجل كالذبابه يسترزق من كل الموائد.وعقدته في ذلك معروفه ولاداعي لذكرها في هذا المقام.

  10. نهدي المعلومة لكل ناس الراكوبة ولكل قراءها حول حقيقة فضل محمد خير…كان سواق مية المية…سواق يا جماعة وليس في ذلك عيب فهي مهنة شريفة..لكن العيب أنه ليس متعلم بل أمي عديييييل كدا وعمل الثروة دي واللي بتقدر ب 88 مليون دولار…سواق يا جماعة الزول الإسمو فضل دابس ما كان سواق للواء عمر محمد الطيب نائب الرئيس نميري…كان سواق للسر عوض يوسف..للناس بعرفو سياسة وبعرفوا الإتحادي الديمقراطي وتاريخو كويس نقول ليهم السر عوض يوسف كان نائب دائرة للحزب الإتحادي في منطقة دونتاي المعروفة الواقعة بين مدينتي ود النَيَّل وسنجة وتحديدا بين ود النيل وأبو حجار…السر عوض يوسف كان مرشح في تلك المنطقة عن الحزب الإتحادي الديمقراطي في مرحلة الديمقراطية الثالية في منتصف ثمانينات القرن الماضي….
    الزول الإسمو فضل محمد خير كان يتواجد في منزل الترابي بصورة دائمة منذ بداية الإنقاذ وكان يأتي ببوكسي خضار تبرعا منهاسبوعيا لمنزل الترابي..الآن تعرفوا من هنا الزول داء وصل للحتة دي كيف ولديه الآن منزل يعادل ستة مرابيع كاملة في ارقى أحياء الخرطوم يعني زي المساحة من السوق العربي لإستاد الخرطوم..الزول دا أمي عديل ومصدر إستنكار الناس في الطريقة التي كون بها هذه الثروة…ستنكشف الكثير من الأقنعة لشخصيات هلامية درمت السودان وشعبه…

  11. عادل عبدالغنى انتهازى من زمن نميرى كان في الاتحاد الاشتراكى وهو طالب عشان يتسلق على حساب الحكومة وهو فاسد ومفسد لغيره

  12. طبعا نسيت ايها المحامي الجليل ان موكلك كان من رجال البر والإحسان وأياديه بيضاء وعون للفقراء والمساكين وشيد الكثير من المساجد وكان يقيم الليل وصواته الخمس بالمسجد ويصوم الإثنين والخميس.

  13. اصلا كل الوباء ياتي من الشمالية او اصله من هناك مجذرة فيهم جينات الانانية والوهم القبلي والفساد وخير امثلة انهم هم الان من في السلطة من لدن الطفل المعجزة حتي بكري والجااز وقوش وطه واسامة بتاع السدود وكاروري معادن ووغيرهم كثر لم اتذكرهم هذا هو سبب دمار البلد

  14. يا جماعة الزول ده قالوا هو أساساً ما عندوا شهادة ثانوية ، ولذلك استغرب الناس في توليه منصب نائب مدير بنك ؟ تجي تقول درس مكنيكا في مصر ؟ ممكن يكون صحيح أنه درس معهد مهني في مصر لأن القبول في مثل هذه المعاهد ( صيانة ، مجاري ن حدادة ، نجارة ، حجز ومبيعات تذاكر ، تكييف وتبريد …. وغيره ) لا تحتاج لشهادة ثانوية بل يتم الالتحاق بها بشهادة المتوسطة ( الثانوي العام) وفي الثمانينيات كان هناك الكثيرين من الفاقد التربوي سافروا مع المبتعثين لمصر وسجلوا في هذه المعاهد وعند العودة في الإجازة الصيفية يكذبون ويدعون أنهم يدرسون في كلية كذا وكذا وغيره ، فجائز جداً يكون المتهم واحد منهم

  15. عادل عبد الغني مالازم بقول الكلام دا
    الغريبه انه فات عليه يقول انه من الصحابه
    الغر الميامين البصوموا اثنين وخميس وبيعمر
    هو ونسوانه في السنه 12 مره ومابفوتوا ولا موسم
    حج .
    وفات عليه يقول انو نحنا شعب ابن كلب وسخ حاسد وبغران
    ساكت من فضل محمد خير وانو هايخرجوا منها زى الشعره
    من العجينه كيتا فينا .

  16. هنالك شيء يتعفن في مملكة الدنمارك كما قال هاملت- الرجل في الاعتقال ولم يقدم لمحاكمة ولكن الدفاع عنه ابتدأ وبجدية تامة وحتى المرافعة الختامية عن حسن اخلاقه جرى تقديمها فهو رجل بر واحسان وهذا كلام اليق ان يقال بعد صدور الحكم بالادانة لتخفيف العقوبة ومثل هذا الاستعجال يكشف عن نوايا لتأهيله لعفو رئاسي او براءة قضائية-لانعرف عن بره واحسنه وحسب الحملو الجارية فانه برةسمينة طبقا لتسمية القطة بالبرة في لهجتنا السودانية بس بس يا برة

  17. الحوار دي هو الفبركه بذاتها
    عاوزين يصلحوا صورة الحرامي شويه
    وينفوا عنه وبلعبه زكيه ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي
    وليه يكون الحوار مع من يدافع عنه
    يجب ان نسال هيئة الاتهام

  18. نسأل السيد المحامي سؤالاُ مركّباً كالآتي:

    1- هل عمل موكّلك موظّفاً بوزارة الري؟

    2- هل تمّ الإستغناء عن خدماته في الوزارة؟

    3- ما سبب الإستغناء عنه؟

  19. تتكتم دوائر الجهاز المصرفي على أضخم عملية إحتيال في الآونة الأخيرة حيث حصل احد التجار وهو عثمان الدقير نائب رئيس نادي المريخ السابق و صاحب مصنع (للسيخ) اخو جلال الدقير وزير الصناعة السابق على قرض يعادل (50 مليون دولار) وفيما بعد إتضح بأن الضمانات العقارية التي منح بموجبها القرض كانت (مزورة) بالكامل كما أنها لا تغطي قيمة القرض موضع التصديق ، وكان التاجر عثمان الدقير قد رهن مخازن إدعى ملكيته لها إضافة إلى مواقع أخرى تمت معاينتها من قبل موظفي ثلاث بنوك معروفه وإعتمادها رسمياً ثم تصاعدت أزمة الرهن (المضروب) عندما شرعت البنوك المذكورة في إسترداد أموالها بعد عجز التاجر عثمان الدقير عن السداد وأعلنت عرض المخازن المذكورة للبيع في مزاد علني بعد أن حجزت عليها قوة من الأجهزة الأمنية والشرطة تمهيداً لبيعها لكن كانت المفاجأة ? إن أحد الشخصيات الإقتصادية المعروفة وهو جمال الوالى قد قام بإبراز مستندات موثقة تثبت ملكيته للمخازن الشئ الذي دفع السلطات المختصة لإلغاء المزاد وإتخاذ إجراءآت صارمة حبست بموجبها مديري البنوك المعنية حيث تم إطلاق سراحهم بالضمان .. بقى أن تعلم أن التاجر عثمان الدقير الذي (لهط) الخمسين مليون دولار قد هرب إلى خارج البلاد.

  20. عجيبٌ كل ما يجري ..لكن سيزول العجب ان عرفتم من هو عادل عبد الغني خريج جامعة الخرطوم بمرتبة الشرف .
    لم اسمع من قبل ان محامياً يدافع عن متهم ، بصرف النظر عن براءته او تجريمه ، يتطوع بسرد سيرته الذاتية ، و قد ضحكت للعبارة التي حمد فيها الله ان فضل من اثري أثرياء السودان .
    تعود معرفتي للرجل الي العام 1990 ، و ان كنت لم أقابله لسنوات و لكن تأتيني اخباره ، هو من صنف البشر الذي يقول عنه اهل مصر ، ميَّة من تحت تبن ، حاد الذكاء و لسانه ينطق بمعسول الكلام و مُجالِس ظريف و يجيد سرد النكات و لكن يتوجب الحذر منه فهو يستخدم اُسلوب الإستدراج المخابراتي لو أراد ان يحصل منك علي معلومة ، و لا عجب فمهنة المحاماة تجري في دمه ، يستمتع بشرب الكحول مع المِززْ ، كما انه يعشق الجنس اللطيف حد الإفراط . تجد اسمه في كثير من الأحداث و اذكر قصة تلك الفتاة التي انتحرت من أعلي بناية شركة زين عندما كانت تحت التشييد حوالي العام 2001/2000 ، فقد اجرت معه صحيفة الدار لقاءً حول ذاك الحادث و لكنه لم يفصح عن علاقته بالفتاة المنتحرة و ان فهمت ضمنيا انه علي علاقة وثيقة بها .. علاقته بأهل الإنقاذ جيده و ان كان قد تعرض لحادث اعتقال و إرهاب و إهانة من جهاز الأمن ، حينما كان هو و آخرون من خريجي جامعة الخرطوم و بعض موظفي الدولة غير المنتمين ، في رحلة ترفيهية .
    يعرف من أين تؤكل الكتف و شديد الحرص علي مصالحه الشخصية و يمكن إجمالاً ان نَصِفَهُ بإنه صاحب التسعة وجوه ، علمت مؤخراً انه يعمل مع جهاز الأمن و يحمل رتبة عسكرية هو و عدد آخر من الأكاديميين ، يعمل كإستراتيجي و يقدم النصح و المشورة في مسائل قانونية و أمور اخري تتعلق بالتخطيط ، يقوم بعمل شبيه بما تقوم به مجموعات الثِنك تانك باميركا .
    شخص مثله لا انصح بالتعامل معه في اي موضوع حتي و لو كان ذَا طابع اجتماعي او إنساني ، يستطيع ان يلدغك و ينفث سمه فيك دون ان تشعر ليقابلك بإبتسامة في اليوم التالي ….
    للأسف هناك الكثيرون مثله في سودان اليوم ، وقانا الله شرورهم .

  21. نهدي المعلومة لكل ناس الراكوبة ولكل قراءها حول حقيقة فضل محمد خير…كان سواق مية المية…سواق يا جماعة وليس في ذلك عيب فهي مهنة شريفة..لكن العيب أنه ليس متعلم بل أمي عديييييل كدا وعمل الثروة دي واللي بتقدر ب 88 مليون دولار…سواق يا جماعة الزول الإسمو فضل دابس ما كان سواق للواء عمر محمد الطيب نائب الرئيس نميري…كان سواق للسر عوض يوسف..للناس بعرفو سياسة وبعرفوا الإتحادي الديمقراطي وتاريخو كويس نقول ليهم السر عوض يوسف كان نائب دائرة للحزب الإتحادي في منطقة دونتاي المعروفة الواقعة بين مدينتي ود النَيَّل وسنجة وتحديدا بين ود النيل وأبو حجار…السر عوض يوسف كان مرشح في تلك المنطقة عن الحزب الإتحادي الديمقراطي في مرحلة الديمقراطية الثالية في منتصف ثمانينات القرن الماضي….
    الزول الإسمو فضل محمد خير كان يتواجد في منزل الترابي بصورة دائمة منذ بداية الإنقاذ وكان يأتي ببوكسي خضار تبرعا منهاسبوعيا لمنزل الترابي..الآن تعرفوا من هنا الزول داء وصل للحتة دي كيف ولديه الآن منزل يعادل ستة مرابيع كاملة في ارقى أحياء الخرطوم يعني زي المساحة من السوق العربي لإستاد الخرطوم..الزول دا أمي عديل ومصدر إستنكار الناس في الطريقة التي كون بها هذه الثروة…ستنكشف الكثير من الأقنعة لشخصيات هلامية درمت السودان وشعبه…

  22. عادل عبدالغنى انتهازى من زمن نميرى كان في الاتحاد الاشتراكى وهو طالب عشان يتسلق على حساب الحكومة وهو فاسد ومفسد لغيره

  23. لست اعرفه ولست معه او ضده ولكن اري ان المتعجلين في اصدار البراءة او الادانة كلاهما ذو هوي ما دام الامر امام القضاء فله وحده بعد الله القضاء. اما نبرة المتحدث من المناقل عن اهلنا في الشمال والذين لسنا منهم ايضا ففيها خروج عن اللياقة ودعوي جاهلية في طيها فتنة يناي عنها ذووا الاحلام والعقول والرشد

  24. تعليق متأخر:
    ده أكبر جقر من جقور الإنقاذ و وراهو حكايات و دواهي و خزن أسرار و تخصصه اللعب مع الكبار و كل ملفاتهم عنده. لو إتقبض من أول زرّة زرّتين تحقيق جاد و مسئوول الناس حتعرف منه الكثير و المثير عن مافيا الإنقاذ و شخوصها إبتداء من البشير و بتاع كتائب الظل و إنت نازل.
    رأس الخيط أن هذا الجقر بدأ الكجم بما خصص له من نصيب عطاءات توريد المعدات و المهمات خاصة من تركيا ثم بدأ ينتشر كالسرطان و كان خلف أي رائحة فساد في أراضي الخرطوم و عندما رشح إسمه و قتها هرب و توارى مدة 6 أشهر في الصين ثم رجع بعد أن حصلت الدغمسة و هدأت العاصفة ليواصل الكجم و و يطال البنوك و شركات الإتصال و مصانع الأسمنت بعد أن كان مهتما فقط بتعليب الفاكهة و تشكيل الحديد و الحكاية تطول…
    جقر ذكي نهم مخادع و أكول يلغف بسرعة البرق و يضرب كالصاعقة (ما بفضل شئ)، لا يعاف و لا يرعوي لا يتورع و لا يكتفي أبدا … خطير جدا! يكفي أنه بدأ مع عمر محمد الطيب وتتلمذ لدى الترابى، صديق شخصي للبشير و علي محمد غثمان و كل جهابذة الإنقاذ في كل فتراتها و كل من يحقق له مصلحة فهو صديقه و حميمه. كل وزراء و مسئولي الإنقاذ في جيوبه و هداياه من عربات جياد لنسائهم و نسلهم تدفقت بسخاء السبت لمن يرجو الأحد… بالجد خطير جدا!!! وكان يتمترس بعضويته في برلمان الإنقاذ (المجلس الوطني) سنين عددا … طموحاته بلا سقف و يعرج إليها بكل السبل!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..