مياه الخرطوم: استقرار الإمداد في الصيف تحدٍ كبير

ان لله فى خلقة شئون :
1- تنقيه ايه – 90% من المياه عباره عن ابار ارتوازيه مقامه على ضفاف النيل وهى مالحه ” وهى السبب الاساسلى فى اصابه اكثر من 60% من سكان الخرطوم بمرض الضغط + امراص الكله التى تكلف المواطن الكثير ” اذن البلمير دعايه امبلياريه ” 10%” فقد منازل ومكاتب المسئولين فقط ”
2- قطاع التخطيط على راسة كرار – وتحته ابتسام ديل معطلين مثبطين لاى مشروع كان من كائن – ليس لديهم همه ونخوه اتجاه عملهم بححلت مشاكل المياه -ابعادهم واجب كرار الى حلفا القديمه وابتسام الى النيل الازرق -الكرمك
3- الوالى ايضا فى ثباتا عميق – ماعنده ابسط فكره عن كل شئ لان مكتبه يسعب على اى شخص ” مواطن ” ان يحظى باجتماع معاه
والله بتاع الحكم الحلى برغم كان مكلف احسن منه بمليون مره والمدير التنفيذى الطيب الشيخ ” امين الحكومه ” دا الكان من المفتلرض يكون الوالى — شايفه قبل يومين مع سفيره هولندا بولايه سنار —

فالولايه موعوده بصيف صعب ” مظاهرات — واعتصامات لان الميه حتكونه باسعار عاليه جدا جدا