تهنئة الواثق كمير , والعساسق

ألاكاديمى ألعالم ألرفيق واثق كمير , أتحف أيامنا فى تورنتو , بحدث تلآقى جميل,بدعوة طيبة فى عقد قران ابنه الشاب المستنير, محمد الواثق , على الماليزية الشابة مدام سيفى سلكيو,عتبى لو كان ثمة اخطاء تهجية,املاء
تم القران فى قلب تورنتو111 كنق استريت , حيث الدعة , والفرح , والحريات ألاساسية للمواطن المتمدين المعاصر , والبدائى ,ألاهوتى المشاتر, بلد التكاثر الدستورى وتنوعه
فرح الجميع.
فرحنا تماما ,والعزيزةالنيرة استاذة البكرى , والدة العريس المحتفى به, فرحنا
كلنا حمدان البابنوسة, كمال الشيخ , الجميلة الشبلى وعساسقها ,وغانم التروبادور وزوجه المعافى الاصيل , ,رفيق الدرب المصطفى زوج منى الجزولى , فى ايام ,خلون, والاب الروحى للجالية السودانية , عبد الله عبيد , وابناءه سعيد وبناته الجميلات الخ وهنلك رهط السودان الوطنى الاصيل ,ودون تعداد . انه كرنفال العزة والوطن الصبوح الجميل.
فرحت لكلمات ألاوفيشانت , يحمل صرامة العقد “الدينى” ويخفف غلواءها , بالدعابة المستحبة لعقد النكاح الثيوغراطى.
انه مثيل زميله بالسودان المتحضر القديم , لما يشوب التاقض بين دفتى كتابه وقوله , مستساغ ماياتى من الناحية,
وللحزن,انه, مثيل زميله الداعشى اليوم , ولاخطل , وهم ذات التميمة , التى تفرخ فسيلة عقد “الجهاد” او نكاح الجهاد الداعشى فى اروقة الشر المستطير الماثل فى الاصقاع والعراق.
سالتنى صبية فاتنة فى المحفل ,تمنى نفسها بالزواج الدينى,
لم اتملك نفسى فى حضرة اصحابها ومواليها , ان ارجح الزواج المدنى , سيما وهى تقيم بكندا,
التحية لقاسم امين وفاطمة احمد ابراهيم .
والزواج المدنى فى الدولة الديمقراطية العلمانية اجدى وافضل لسباقه لقرون التخلف والدونية النكاحية والحقوق الجنسية والانسانية , اقرءوا قانون الاحوا الشخصية فى البلدان العربية , وبالاخص قانون ألاحوال الشخصية السودانى الردئ.
كم كانت المنية فى ذاك المحفل الوطنى المهيب, ان يات على دروب المحفل المدنى,
سيما صديقنا الواثق وزوجه الكريم , فقهاء العارفين,
التحية لابناء جدد قادميين,
وعساسق مستنيرين
ألى الامام ,كما داب قول العم احمد جبريل, فى محبسنا ابان يوليو 1973 , له التحية فى مرقده الابدى .
تورنتو 23 نوفمبر 2016
[email][email protected][/email]
مقال جميل ومبهرج بنكهة الفرح الانسانى وجيل قادم من رحم الزمان فقط لوثته بخلطك لمنهجك السياسى والفكرى فى معتقد دينى تم بموجبه ظهورك فى الدنيا بعد اتمام عقد قران بطقوس اعمق واجمل نكهة من هذا الذى اوردته وكانك اليوم تبصق عليه ارجو من الاخوة العلمانيين ان يحتفوا بعلمانيتهم دون ان ينفروا الاخرين منهم والفهم قسم والتاويلات {تودى وتجيب} واللبيب بالاشارة يفهم والمشاتره فى بعض الامور خاصة التى تثير حفائظ بعض النفوس ممن يكنون لكم الاحترام لا داعى لجعلهم يتباعدون منكم بموجب ارث وتقاليد يصعب الفكاك منها لانها مغروسة فى جينات عميقه عمق اشجار النخيل والتبلدى
ودوما ما تذكرنى هذه الاطروحات اسوأ ليالى السودان السياسيه والتى يدفع ثمنها السودان اليوم بسبب تداعياتها الا وهى ليلة مشاترة طالب معهد المعلمين التى مهدت الطريق لما يدور فى السودان اليوم
الأكرم : دكتور الواثق كمير
لك سلامي وتهانيّ الحارة ، وتهاني الأسرة للحدث الكبير . نتمنى للعروسين فسحة أمل ووعداً بأن يكونا من رواد التنوير ، مع سعة الرزق ،في زمان بدأ يزلزل الإعلام والتقنية كل الصروح القديمة .
لك التحية مُجدداً ، على أمل أن نلتقِ
خالص التهاني وأعذب الامنيات للعروسين واسرتيهما، والتحية المشوشة بنزعة حزن لعدم الحضور لاستاذنا واثق وللدكتورة زينب البكري، وددنا لو كان الحال غير الحال، اذا لاشعلنا الخرطوم فرحا ابتهاجا بمحمد الواثق وعروسته وأبويه وكل احبابهم من الاصدقاء، والشكر لاستاذنا المحامي بدوي تاجو