الجبهة الثورية: تدمِّر طوفاً بين نيالا والضعين وتستولى على (80) تنكر وقود وآليات عسكرية

الف الف مبرور لثوارنا الابرار فاليترحم الله شهدائنا ويسكنهم في جنات الفردوس والشفاء العاجل لجرحانا فاليثبتكم الله لانكم علي الحق ولاتقولواالا الحق فاليهدي الله اولي العقول من اعدئنا والا فالنصر لنا لا للخوناوالمارقين علي الحق

يااااااااسلاااااااام
اخبار سارة تفتح النفس
اللهم عجل بذهاب الانقاذ ومليشياتها
هؤلاء عذبونا و اهلكونا بالغلاء
اللهم دمرهم يا رب وارنا فيهم عجائب قدرتك

قولوا امين يا جماعة عل لله يستجيب من احدنا

تعقيبا عن مايدور من احداث في السودان من تدمير خراب بسبب الانقاذ ارجو النظر في احوال
الغلابا والتعابا المواطنيين الامنين في مناطق لازنب لها في التصعيد والدمار المصلحي
نحن سودانين تملاء قلوبناا الطيبة والمحبه نريد رغم صعاب الظروف المعيشية ان ننظر الي المصلحة الوطنية التي تقتضي بان نرجع الي العقل ونبعد من الاحقاد في سبيل التسلط والجبروت في اشياء واهيه تؤدي لتمير هذا الوطن الغالي حكومات تجي وحكومات تغور يظل السودان ملك الجميع وهو يسع للجميع

اللهم انصر الحق واعد للسودان المجد والعز لاهله ونحن اهل البطانه مع الثوار

شغل نضييييييييييييييف….جيبو الصورررررررر

*** المرة الفاتت لما قوات الجبهة الثورية ممثلة فى حركة تحرير السودان جناح منى أركو مناوى…لما حررت مهاجرية ولبدو…وزير الدفاع وفى تصريح رسمى لأجهزة الاعلام المسموعة والمشاهدة والمقروءة…ذكر عبدالرحيم اللمبى -أبوريالة- صاحب الدفاع بالنظر…صرح انو السبب فى فقد الجيش لمهاجرية ولبدو انو الجيش ساب المنطقة ومشى يغطى الطوف المتجه من الضعين الى نيالا…وقال انو الطوف حمايتو أساسا مفروض تكون من أبو طيرة…لكن ناس أبو طيرة زى ماقال عبدالرحيم سابو الشرطة ومشو الدهب بعد الاغراءات القدمها كمال عبد اللطيف للشباب بتوفر الذهب بكميات كبيرة فى جبل عامر ومناطق أخرى فى دارفور..ده قالو وزير الدفاع بالحرف…يعنى مافى شرطة الآن لتحمى الطوف البنقل الوقود من الضعين الى دارفور…البحمى الطوف الآن هو مليشيا المؤتمر الوطنى…وديل جابوهم من شندى والقضارف والأبيض عشان يحلاسو الطوف وماعندهم خبرة بالمناطق البمر بيها الطوف عادة والمنطقة مجهولة ليهم تماما…لذذذذلك تم اصطيادهم بسهولة…والتمانين تانكر وقود استلموها ناس مناوى ودى حتكفى الجبهة وتوفر ليها وقود لحدى ماتدخل الخرطوم…وبعدين ناس مليشيا بيجرو؟؟؟ أول مرة نشوف عسكرى شايل سلاح ويهرب…يعنى مجبر وماعندو قضية…والجماعة شالو سلاحهم..أدوهم موية وبلح وقالو ليهم..ناسكم المرسلنكم للموت فى الخرطوم مايجو يكاتلو!! نحنا يا أخوان ماعندنا قضية مع المواطن ولا الجندى العادى زيكم لأنو مظلوم…زى مانحنا ذاتنا مظلومين أكتلر منكم مليون مرة…أمشو مافى زول حيسألكم…والحرامية الفى الخرطوم والفاسدين الانتو عارفنهم …ديل نحنا الدايرنهم..أمشو الله يفتح عليكم…
***فى الوقت الحاضر نيالا محاصرة تماما…وبدون وقود…ولأنو هم فاسدين وبفرضو عليكم أتاوات وضرايب وهم من الجيش والشرطة والأمن وده واجبهم الأساسى..مادام انتا شهدت بأنهم لصوص وحرامية..أها نحن ضيقنا الخناق عليهم ومحاصرنهم وحندخل نيالا عشان نريحك انت والمعاك من الناس ديل…وبعد داك مافى ظلم ولا أتاوات ولاغيرو عليكم ونضمن ليكم الوقود والغذاء يصل بأمان فنحن نعمل كل ده لتخليصكم من هؤلاء الظلمة..فأصبرو شوية..وبعدها حترتاحو وترتاح باقى المدن فى السودان…التجار أصحاب التانكرات اذا صدقنا كلامك يعتبرو دى مساهمتهم فى التخلص من عصابة المؤتمر الوطنى…ماكلو زول لازم يشارك لأنو أكتر من 95%من السودانيين مظلومين…ازالة الظلم ده لازم تكون بتعاون الجميع…نسأل الله انو يوفق الجميع فى مشروع الفجر الجديد…وبالتأكيد أى مشروع نضالى أو جهادى لازم تكون فيهو خسائر ..ولابد من أيد مضرجة…لتدق وتدك باب العزيزية
****الكلام ده موجه لأهلنا فى نيالا…وممكن يسمعوهو فى اذاعة دارفور…أما انت ياKALAS…أو…JACK ASS…فانت أكيد من الجداد الالكترونى…لأنو لمن كتبت كلامك وضغطت (أرسل)…جهازنا هنا قرا انو الساعة16:56 رسالتك اترسلت من وين…قريناك…وشفناك…خليك فى مكانك البارد ده…ياجماعة مامعقول لسة قاعدين جوة الجهاز وتداخلو مع الناس…أطلعو برة وأرسلو…بره…برة وين….ماقارين بلكم دى شبر شبر…بالله عمنا الصادق…قول ليهو …واللا أقول ليك خليهو لمن نصل عندو…قال..قال…لابد من حسم الجبهة الثورية…وندعو الانصار للالتحاق بمليشيا المؤتمر الوطنى….( ومن الناس من يعجبك قوله فى الحياة الدنيا ويشهد الله على ما فى قلبه وهو ألد الخصام…واذا تولى سعى فى الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل..)…(…الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا…)….(وعنت الوجوه للحى القيوم وقد خاب من حمل ظلما…)
****اللهم يارب العالمين…يامن خلقت الأرض والسماء فى ستة أيام وكان عرشك على الماء…نسألك يارب العالمين وأنت أعلم بأعمالنا ونوايانا وقلوبنا…نسألك نصرا عاجلا غير آجل يارب العالمين…(..أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير…)…وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين…اللهم أرحم سهداءنا وازلهم منزلتم التى وعدت…والله أكبر..

01- لقد صدق المثل القائل … إحذر عدوّك مرّةً … و إحذر صديقك ألف مرّة … ولو كان صديقك مُساعد حلّة … مع حبّنا الشديد للأخ ميني آركو ميناوي … ذلك العملاق الزقاوي … الذي يدافع عن خصوصيّة وجيومورفولوجيّة أهله الكرام … بعقول و سواعد وأموال أهله …. فإلى الأمام … إلى أن يندحر هؤلاء الأقزام … الذين شرطوا عيننا بين الأنام …. بالإنقلابات العسكريّة الآيديولوجيّة … التي لا تحترم أيّة خصوصيّة سودانيّة … ولم تنجز غير إقتسام السودان الحطام … ؟؟؟

02- المعلوم لدى المعنيّين بصناعة البترول في دولة الأجيال السودانيّة … أنّ عائدات البترول … مُنذ توقيع الإتّفاقيّة في عام 2005 ميلاديّة … إلى تارخ الإنفصال في عام 2011 ميلاديّة … كانت تقريباً 500 مليار دولار أميريكي … المُعلن عنها 70 مليار دولار أميريكي فقط … شكّلت عائدات البترول الذي تمّ تصديره عبر الأنابيب وعبر ميناء بشائر … والباقي كان يتم تصديره عبر الشاحنات التابعة لشركات القيادات … من الجانبين … وهذا ما ظهر في شكل حيازات دولاريّات …. بأسماء القيادات …. المُتأدلجات على إقتسام السلطات من أجل إقتسام الأطيان وما بداخلها من الثروات … ؟؟؟

03- ميني آركو ميناوي … هو أفضل من يقود قوّات الجبهة الثوريّة …. لتحرير السودان من إستعمار مُؤتمر الهمباتة والربابيط والحراميّة ….. لأسباب كثيرة … يعلمها الذين يعرفون ميني آركو ميناوي … كما يعرفها الذين يعرفون الزغاوة … ؟؟؟

04- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع …. ؟؟؟

حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب تحية المجد والخلودللجبهه الثورية كل القوة الخرطوم جوه وانها لثورة حتي النصر

كثير من السودانيين يعلق آمال كبيرة على الجبهة الثورية في إسقاط النظام بقوة السلاح – لغة المخاطبة الوحيدة التي يفهمها المؤتمر الوطني – في ظل عجز وتقاعس الأحزاب التقليدية وقياداتها الذين قبضوا الثمن ورضوا بالرفاهية على حساب الفقراء والأرامل والعجزة، وكما يقول المثل الإنجليزي (لكل رجل ثمن)، عرف المؤتمر الوطني ثمن كل رجل من قيادات الأحزاب واشتراه واسترقه واستعبده بالمال والجاه والتهديد والتخويف والإرهاب حتى صار عبداً مسترقاً لا يملك أن يقول ((بغم)). لأجل ذلك ينظر كثير من السودانيين للجبهة الثورة نظرة الضحية للمنقذ، ولذا نقول للأخوة قادة الجبهة الثورية مالك عقار والحلو وياسر عرمان ومناوي وعبد الواحد، إذا دخلتم مدينة فاتقو الله في خلقه وأقيموا العدل والمساواة ولا تنهبوا أموال الناس ولا تقتلوا الرجال ولا النساء ولا الأطفال، ولا تستهدفوا إلا المقاتلين عن هذه الحكومة الباغية الظالمة، واحرصوا على عكس رؤيتكم التي تتحثون عنها على أرض الواقع ليستقبلكم الناس بالورود والزهور والزعاريد، حتى تدخولوا الخرطوم وتسقطوا هذه الكابوس.

الي القائد الي المناضل من اجل الغلابة و المهمشين في الارض مناوي هل تعلم ان العملية التي قمت بها و المتحرك الذي اشتبكت معه وهو عبارة عن مواد تموينية تخص اهل نيالا و الناس الموت هم اهل نيالا أي يعني الحكومة بعيد من الموضوع يا قائد و ان النساء اللاتي مات ازوجهن و الابناء الذين ماتوا ابائهم هم الغلابة ارحمنا

انها لثورة حتى النصر

نحن شعب طيب وسوف نصحى ذات يوم لنجد ان لاشى يسمى السوادن ؟؟ نفس السيناريوهات والاشخاص والتقسيم ……. لماذا لا نتعلم من الماضى ..لماذ يضحكون على عقولنا بان التغير لايتم الا بالحروب وتيتم الاطفال وترميل النساء وتشريد الشيوخ واستنزاف موارد الوطن … الم نشاهد تغير الحكومات من حولنا فى اقل من شهور دون حت …….؟؟؟ اللهم اكفينا شر التحزب والعصبية والقبيلة والتشرزم ان لنا فى رسول الله اسوة حسنة .. اللهم هل من عاقل

الشعب السوداني مل هذه الحروب التي لا نهاية لها وبددت موارده الشحيحة التي هم في أمس الحاجة اليها للصرف علي الصحة والتعليم وخلافها من الخدمات الضرورية لا تبديدها لمصلحة أفراد محدودين من هنا وهناك وبناءا عليه يجب علي الشعب السوداني أن يطالب بتمكينه بالصور بكل آثار تلك الحروب بالصوت والصورة حتي بري الشعب السوداني بأم عينه الخراب الذي يلم بممتلكاته من جراء هذه الحروب التي لا ضرورة ولا نهاية لها وذلك حتي يستطيع الشعب السوداني أن يتخذ موقف بالضغط علي كل الجهات المتحاربة لإنهاء هذه الحروب والموافقة علي الجلوس علي طاولة المفاوضات والوصول في أقرب وقت لحلحة مشاكل السودان وسحب البساط من تحت تجار الحروب من كل الأطراف الجشعين والذين لا يضمرون اي حب أو ولاء للسودان.

لو كان هناك مسابقة اجمل اسم في السودان واكثر الاسماء سودانية وبغض النظر عن الموقف السياسي يكون مني اركو مناوي وهو اسم ملي بالموسيقى

الطوف المذكور يحمل مواد غذائية ووقود لاهل نيالا-كاس-زالنجي والجنينة ولو كانت تعيينات للحكومة كان حيكون التامين اكبر من كده او كان نقلوها جوا خصوصا انهم عارفين في الخريف قوات الحركة حتعاني من شح في الامداد خصوصا الوقود.حنشوف ونسمع عن ازمة حقيقية في المؤن والوقود في المدن المذكورة.فبدل ما تكحلوها عميتوها.اللهم فرج كربنا واجعل ولايتنا في من خافك واتقاك.ااااااااامييييييين

لن تنتهى معناة اهلنا فى دارفور الكبرى الا بعد القضاء على كل العملاء من امثال مناوى وعبدالواحد وجبريل ومن ثم تمكين السلطة الانتقالية لوضع المعالجات وخاصة على راس هذه السلطة استاذى الجليل الدكتور التجانى سيسى ذلك العالم المتمكن من علمة وعملة .