تهاني عبدالله : مواقع أمريكية لا زالت غير متاحة للسودانيين
قالت وزيرة الاتصالات السودانية، تهاني عبدالله، إن الإعفاء الجزئي لقطاع الاتصالات من الحظر الأمريكي المفروض على البلاد عملياً غير صحيح، موضحة أن المواقع الأمريكية التي تخدم أغراض التنمية البشرية لا زالت غير متاحة للمواطن لمجرد أنه سوداني .
وأكدت الوزيرة في البرلمان عقب إجازة لقانون البريد والاتصالات للعام 2016 في مرحلة السمات العامة، أكدت أن الإعفاء الذي تتحدث عنه السلطات الأمريكية أتاح المواقع غير المرغوب فيها .
وأشارت إلى فتح الباب للدخول على المكتبات التي تتبع لمؤسسات تعليمية بعينها، وتجاهل رغبة الطلاب والمختصين والعلماء في الحصول على الشهادات المهنية كغيرهم من الشعوب المستفيدة من هذه الخدمات، هذا فضلاً عن الشركات التي تعاني من مسألة التحاويل المالية والحصول على البرمجيات المختلفة .
ودعت الوزيرة المجتمع المدني لإحداث اختراق في هذه القضية الجائرة التي استهدفت المواطن، متجاوزة الأعراف الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان .
شبكة الشروق
هاهاهاهاهاهاها بقيتو جارين ورا امريكا عشان تفتح ليكم مواقع انترنت … طيب من البداية قلت الادب شنو مع اسيادكم؟
امريكا وروسيا قد دنا عذابهم
تدفعي كم نفتحوها ليك
ربنا يحفظك من عين الحاسدين
الدكتورة/تهاني عبدالله،هي نموذج للمرأة السودانية التي أفخر بها أنا دوماً على الصعيد الشخصي،لكن يبدو أن توجهات الحكومة وسياساتها الخاطئة لا تساعدانها على تحقيق طموحاتهاوتطلعاتها،وهي بلا شك طموحات وتطلعات جديرة بها الدكتورة،طالما حملت سلاح العلم والكفاءة والمقدرة.
وحجتي في ذلك أن “الإنترنيت”الذي هو من أعظم اختراعات البشرية هو في الحقيقة إختراع أمريكي و”الدولار”الذي بلغ رقماً قياسيا هذه الأيام في الارتفاع مقابل الجنيه هو أيضا عملة”أمريكية”،وقد إشترطت أمريكا هذه،على الحكومة السودانية أن تحل”مشكلةالمنطقتين”قبل أن تفكير هي أو تحلم مجرد حلم بفك الحظر عن السودان..لكن ماأكثر جولات المفاوضات التي أفشلتها عمداً مع سبق الإصرار الحكومة السودانية مع “قطاع الشمال”،و أقدمت على طردت المنظمات الغربية من السودان بحجة أنها تهدد السيادة الوطنية،وأبقت على منظمات أخرى”أجنبية” لكن ذات طابع ديني إسلامي”موازي”للسابقة،منظمات ربما تشك الولايات المتحدة أيضاً في الدور الذي تقوم به داخل السودان ولا يوجد ما يؤكد لها أنها ليست داعمة للإرهاب،بعد أن خلا لها الجو تماماً داخل السودان بعد طرد المنظمات الأخرى،فكيف يكون الحل؟
يا أمريكا اختينا
امريكا تحت حزمتى
هههههههه
يا أمريكا اختينا
امريكا تحت حزمتى
هههههههه
هاهاهاهاهاهاها بقيتو جارين ورا امريكا عشان تفتح ليكم مواقع انترنت … طيب من البداية قلت الادب شنو مع اسيادكم؟
امريكا وروسيا قد دنا عذابهم
تدفعي كم نفتحوها ليك
ربنا يحفظك من عين الحاسدين
الدكتورة/تهاني عبدالله،هي نموذج للمرأة السودانية التي أفخر بها أنا دوماً على الصعيد الشخصي،لكن يبدو أن توجهات الحكومة وسياساتها الخاطئة لا تساعدانها على تحقيق طموحاتهاوتطلعاتها،وهي بلا شك طموحات وتطلعات جديرة بها الدكتورة،طالما حملت سلاح العلم والكفاءة والمقدرة.
وحجتي في ذلك أن “الإنترنيت”الذي هو من أعظم اختراعات البشرية هو في الحقيقة إختراع أمريكي و”الدولار”الذي بلغ رقماً قياسيا هذه الأيام في الارتفاع مقابل الجنيه هو أيضا عملة”أمريكية”،وقد إشترطت أمريكا هذه،على الحكومة السودانية أن تحل”مشكلةالمنطقتين”قبل أن تفكير هي أو تحلم مجرد حلم بفك الحظر عن السودان..لكن ماأكثر جولات المفاوضات التي أفشلتها عمداً مع سبق الإصرار الحكومة السودانية مع “قطاع الشمال”،و أقدمت على طردت المنظمات الغربية من السودان بحجة أنها تهدد السيادة الوطنية،وأبقت على منظمات أخرى”أجنبية” لكن ذات طابع ديني إسلامي”موازي”للسابقة،منظمات ربما تشك الولايات المتحدة أيضاً في الدور الذي تقوم به داخل السودان ولا يوجد ما يؤكد لها أنها ليست داعمة للإرهاب،بعد أن خلا لها الجو تماماً داخل السودان بعد طرد المنظمات الأخرى،فكيف يكون الحل؟
يا أمريكا اختينا
امريكا تحت حزمتى
هههههههه
يا أمريكا اختينا
امريكا تحت حزمتى
هههههههه