حركة / جيش تحرير السودان ” مناوي” ترد على غندور

حركة / جيش تحرير السودان ” مناوي” ترد على غندور
“قبل الجأر بالشكوى لسفراء الدول عليه نصح نظامه الدموي”
رداً على البيان الصحفي الذي أصدره وزير خارجية النظام غندور، صرح مساعد رئيس الحركة للإعلام الأستاذ متوكل محمد موسى قائلاً( إن على غندور أن ينصح نظامه بالكف عن إطلاق الأكاذيب وإطلاق الشائعات التي لا تُغير شيئاً من الواقع على الأرض، لأن نظامه هو من خرق وقف إطلاق النار الذي أعلنه بنفسه عندما سيّر متحركات مليشيات الجنجويد المُجهزة بالعتاد والأسلحة الثقيلة إلى مناطق تمركز الحركة، فالنظام هو من بادر بالإعتداء متجاهلاً إعلان وقف العدائيات الذي أعلنته الحركة قبل أقل من شهر، فعمدت هذه القوات المجرمة على إجتياح قرى المواطنيين العزّل ونهب ممتلكاتهم وترويع الآمنيين، وقد أصدرنا عدة بيانات نُحذِّر النظام من مغبة تعنته وإستمراره في إرسال مليشياته الدموية للمنطقة وإرتكاب الفظائع في حق المواطنيين وكان آخر هذه البيانات قد صدر في يوم 10/5/2017 ولكن لا حياة لمن تنادي).
أما بخصوص شكواه والتى بثها باكيةً لسفراء الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن ودول الترويكا ضد التصدي الباسل لقوات الحركة لمليشيات النظام، فأكد الأستاذ متوكل أن هولاء السفراء يدركون جيداً قدرة النظام الدموي على إختلاق الأكاذيب ويعلمون تمام العلم أن النظام هو من ظل بإستمرار يُجند المليشيات ويخرق حظر شراء الأسلحة المفروضة عليه من نفس مجلس الأمن هذا الذي يشتكي اليوم لسفراء الدول التي تنتمي إليه ، لا شيء إلا من أجل إرتكاب المزيد من المجازر وممارسة التطهير العرقي وتهجير مواطني دارفور من أراضيهم. مضيفاً أن الحركة لم تترك باباً للسلام إلا وطرقته وآخر هذه الأبواب إستجابتها لدعوة دولة ألمانيا في 19/5/2017م أي قبل يومٍ من إستهداف مليشيات حكومته لمناطق الحركة المحررة وهؤلاء السفراء يدركون ذلك ويقدرون موقف الحركة من السلام.
وفي ختام تصريحه أكد أن الحركة سوف لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء الإستفزاز المتكرر والإستهداف المستمر لحكومة غندور ومليشياتها والهجوم على مناطق سيطرتها، ولذا سوف تدافع عن مواقعها ومصالح مواطنى المنطقة مهما كلفها من تضحيات وسترد بقسوة على النظام ومليشياته، وأن على غندور أن يستحي من ذكر مفردة مرتزقة فهو ونظامه من فوَّج المرتزقة ليُقاتلوا الشعب اليمني في أرضه ودياره والعالم كله يشهد على ذلك ولا زالوا يرسلون المرتزقة ويقبضون أثمان إرتزاقهم من دماء أبناء الشعب اليمني .
21/5/2017م
لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحربا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب .
المشكلة في الحركات المسلحة تتعامل مع منطاق دارفور والنيل الأزرق وجبال النوبة باعتبار أنها مناطق محتلة ، وما أن تحصل قواتهم على خور ولا قرية قريتين انسحب منها الجيش يسمون هذه المناطق محررة . فالحركات المسلحة أسوأ من الحكومة ، والمعارضة التقليدية أكثر سوءً
اضربوا نظام السفاح وكلابه وواحد من كلابه غندور المصري الشركسي هم لو كانوا رجال صح كان يمشوا للجيش المصري القاعد جو الاراضي السودانية فلاحتهم في الغلابة ولكن بإذن الله الواحد الأحد سيذهبوا الى مزبلة التاريخ لعن الله البشير وكلابه
الحكم الذاتي مطلب شعبي لا حوار مع العدو في الخرطوم
الحوار مع ابناء دارفور مطلب شعبي
يا جماعة حكومة ومعارضة اتركوا الحروب وانصرفوا لبناء الوطن مضي زمن طويا ونحن نتقاتل من اجل لا شييي الحوار يفضي ولو بعد حين الي بعض الحلول الحروب فقط تعمق المرارات والشروخ واتلاحقاد غير دمار النفس والممتلكات يا جماعات دارفور والجبال والنيل الازرق تعالوا جوه ممكن تشيلوا البشير بشعبتكم بكل سهولة انظروا الي اخواننا في الجنوب البشير ما عندهم ولا يحكمهم ويتقاتلون ويدمرون الوطن الوليد ولو انصرت الحركات عبلار البندقية ستقاتل بعضها ولن يتركوا السلاح الوطن يسعنا جميعا وبعد ثلاثون عاما لاذال البشير يحكمنا ولازال عرمان ومني وحركات اللجوء والمؤتمر اللا وطني يتحكمون في شعب كان اسمه الشعب السوداني ارحموا الاجيال القادمة واتركوا لهم الوطن لقد شاب الشعب وانتهي جيلنا وقبض الجميع الهواء .