الخرطوم: الراكوبة
أفادت مصادر موثوقة “الراكوبة” بوقوف جهات عسكرية خلف الهبوط غير المسبوق في سعر الجنيه السوداني أمام العملات الأجنبية.
وتحدثت المصادر عن قيام جهات عسكرية تتمثل في (ت. ح.) و (أ. إ.) بطباعة كميات ضخمة من الجنيهات السودانية للمضاربة بها، في الدولار والذهب. والهدف من ذلك هو إفشال المحفظة الإستثمارية التي تشتري الذهب، من خلال رفع أسعاره والتي أصبحت أعلى من السعر العالمي، وهو أمر يثير الإستغراب لاسيما في دولة منتجة ومصدرة للذهب.
وأفادت المصادر أن هذه الأموال تأتي في كراتين؛ كراتين بداخلها عملات سودانية فئة 200 ألف وداخلها مبلغ أربعة مليار
وأخرى بفئات 500 جنيه واجمالي مافيها يكون 20 مليار، فيقومون بالمضاربة في الذهب، وشراء الدولار بأي سعر كان. بهدف تدمير الإقتصاد، وحتى يدفعوا الناس للخروج على حكومة حمدوك، ومن ثم ينقضوا هم على السلطة، بحجة أنهم استجابوا لمطالب الجماهير التي تعاني من غلاء المعيشة، وتدهور قيمة الجنيه السوداني.
من قتل الشباب بدم بارد امام بوابات القيادة العامة وفي رمضان هذا مهووس سلطة ومككن يفعل كل شي من اجلها
طبعو قروش من غير معرفة بنك السودان؟ وين المطبعة؟
فليعلم العسكر انهم لا يرجعوا الى السلطة مجددا لانهم مرفوضون محليا واقليميا ودوليا
لماذا لا يتم تغيير العملة ؟
ده كلام فارغ وشيطنة وهذا هو جزء من الخطة المتفق عليها بين مكونات معينة لتفكيك الجيش ومن ثم تفكيك البلد. لست مدافعا عن البرهان أو غيره ولكن يجب أن يعلم الجميع أن هناك مخطط يسير بإحكام لشيطنة الجيش ليتم القضاء عليه وذلك بتحطيم معنويات الضباط والأفراد ومن وذلك من خلال كثافة النيران على من يقف ضد هذه الخطوة وذلك باتهامه بأنه كوز أو من الدولة العميقة. وسوف ترون ذلك ردا على هذا البوست. الخطة واضحة المشكلة ليست في الشركات العسكرية والأمنية فهذه مقدور عليها والمشكلة ليست في المكون العسكري في مجلس السيادة حيث لم نرى ولم نرصد له أي تجاوز لمهامه ولكن الموضوع محاولة للتغطية على الفشل والإحباط الذي سببه حمدوك وحاضنته السياسية ومحاولة إلقاء فشلهم على أطراف أخرى ووجدوا من الرجرجة والدهماء ما يقوم بهذا الدور كلمة صغيرة اللحظة التي يتفكك فيها الجيش فإن أول الهاربين من السودان سيكون وزراء هذا الحكومة وكل من لديه جواز أجنبي. ابقوا عشرة على جيشكم فالمشكلة ليست في شركاته ولا في المكون العسكري في مجلس السيادة -تبا لكم أيها البهائم التي يمكن لأي صعلوك أن يقودها أي شعب هذا
اللهم احفظ السودان
وهل الجيش يملك الحق في طباعة العملة؟ خبر غريب ومريب
دا كلام أخطر من خطير بكثير !!!!!!!!!
ورب ال4 يقول، إستثماراتهم الغرض منها “ضمان إجتماعي” لأفراد الجيش !!!!!!!!!!
هذا هو الدليل القاطع، الذي يُثبت أن إستثمارات الجيش، أبعد ما تكون عن المنافسة التجارية الشريفة المعهودة، منذ تأسيسها، كونها تلجأ إلي المضاربات والإحتكار، لإخراج العديد من المنافسين من السوق، والآن لتفشيل الحكومة، وإفقار الشعب، مع سبق الإصرار !!!!!!
إن سيطرتهم علي مفاتيح مطابع العملة، لهو أمر لا يجب السكوت عنه، علي الإطلاق !!!!!!!!!!!!!!
لقد ورد في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية عن لقاء بومبيو والبرهان، مايلي :
* التركيز علي أهمية، إستمرار دعم الجيش للحكومة الإنتقالية، التي يقودها المدنيون، وعلي مسار السودان نحو الديموقراطية.
* أهمية تكوين المجلس التشريعي.
* ضرورة توفير حماية دولية للمدنيين في دارفور.
فهل يُعقل، أن تصب تصرفات كهذه، في هذا الإتجاه ؟؟؟؟؟!!!!!! إن الحل الوحيد، في نظري، هو التخلص من قيادة الجيش الحالية، وشحنهم إلي لآهاي، وبأي ثمن، وحتي، بتدخل عسكري دولي، لأنه، وببساطة، سوف تظل كل محاولات الإصلاح، حرثاً في البحر، مع تسيدهم للموقف !!!!!!!!!!!!
ويقولوا ليك، الحكومة فاشلة، وهم يرتكبون جرائم، ترقي عن جدارة، إلي الخيانة العظمي للوطن ومواطنيه !!!!!!!!!!!!!!!!
لعمري، إن هذا الفعل الإجرامي الكريه، لهو نسخة بالكربون، لحقد وكراهية إخوان الشيطان، الخونة، الضالين، للشعب قاطبة !!!
دا إجرام ما حصل في الدنيا كلها !!!!!!!
#كل_مجرم_يشيل_شيلتو.
تغير العملة،
اصدار قانون جعل المال العام جريمة امن قومي واشد عقوبة في الدولة تطبق فى المتلاعبين والمرتشين والمهربين وكل من يضر بالمال العام، وباثر رجعي…
خلال ساعة زمن سوف يهرب كل فاسد من البلد…
عرفتوا ليه وزارة المالية وبنك السودان مش عاوزين يغيروا العملة؟؟ اما فلول أو منتفعين تمت رشوتهم!!