قوي معارضة تعلن تلاحمها لإسقاط نظام الفاشية والإرهاب

أصدرت حزمة من قوي معارضة بيانا هاما، بشأن أساليب التصدي للحكم الفاشي والديكتاتوري الداعم للإرهاب في السودان الشقيق.
واشتمل البيان علي ما توصلت له المعارضه السودانيه، وأهم ما جاء به هو الاصرار علي تلاحم القوي الوطنية السودانية لإسقاط النظام.
وإلي نص البيان
لا يجادل احد ذو فطرة سليمة وحس وطني ان نظام الانقاذ قد ارتكب من الموبقات والجرائم ما يستوجب ازالته ومحاسبته علي كل ما اقترف من اثام خلال فترة تجاوزت ربع قرن من الزمان.
تتعدد وسائل مقاومة النظام واسقاطه ولعل اقواها هي الثورة الشعبية الشاملة الجامعة المجربة، فهي اقوي من كل سلاح، جربها شعبنا وشعوب اخري حولنا.
لقد ظل النظام قابعاً يتدثر بعباءة الدين خداعاً، يقتل ويغتصب الحرائر، ويقسم الوطن ويمزق النسيج الاجتماعي، ويثير الفتن الاثنية والحروب القبلية، ويدمر الاقتصاد ويفقر الشعب وينتهج الفساد والافساد.
وكلما بقي في السلطة كلما امتد اذاه وتنوعت وتضاعفت جرائمه وتمدد خطره ليهدد الوطن وبقاءه وليشرد ابناءه، وأصبح تهديدا مستمرا للسلام وللأمن في المنطقة التى نعيش فيها.
لم يبق النظام في السلطة لقوة ذاتية فيه بل لضعف وتمزق المعارضة وتضارب اهواء بعض قياداتها وسعي البعض للتعايش معه ومشاركته عبر الحوار.
نحن الموقعين علي هذه الوثيقة نرفض التحاور مع النظام مبدأً وموقفاً استراتيجياً وذلك لان من يحاور النظام:-
(1) يعترف بشرعية النظام ويسعي للتعايش معه.
(2) يجعل من النظام جزءاً من الحل بينما هو المشكلة التي نسعي للخلاص منها.
(3) يحصن النظام ورموزه من أي محاسبة أو محاكمة اقترفوها في حق الوطن والمواطنين كجرائم القتل والاغتصاب والابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية وجرائم الفساد وتمزيق الوطن وتشريد ابنائه وبناته وتدمير اقتصاده الخ.
(4) لا يعزل النظام ويبقيه مشاركاً فاعلاً يقود المسار السياسي بما له من مال منهوب واعلام ضليل وامساك بمفاصل السلطة الامنية والاقتصادية وما اكتسبة من خبرة وكوادر مدربة علي التضليل والافساد والتزوير.
(5) لا يستفيد من تجارب الحوار السابقة فقد جربت جل القوي السياسية التحاور مع النظام فلم تحصد غير التمزق والانقسام في صفوفها واصابها الضعف والهزال ولم تقبض غير الريح في مواقع ديكورية زائلة ولم ينفذ النظام شيئاً مما اتفق عليه فهزلت المعارضة وقوي النظام بهزالها.
(6) سارعت بعض القوي المعارضة الي قبول الحوار مع النظام وقدمته علي مسعي اسقاط النظام اما ليأس في اسقاط النظام او تعب لطول فترة النضال او املاً في ان يستجيب النظام لدواعي الحوار او استجابة لتحريض دولي وتمني البعض بأن يفضي الحوار الي تفكيك النظام أي ازالته تدريجياً وهذا وهم لا يقول به من يريد اسقاط النظام لان النظام لا يفكك نفسه باختياره، والقضية في اساسها سودانية لا يكتوي بنارها الا الشعب السوداني وعلية وحده تقع مسئولية حلها، ومن يري في الحوار مخرجاً يلجأ بعده للانتفاضة فقد رد عليهم النظام بالاعتقال معلناً انه لا يبغي حواراً. ولم يبق امامهم غير النأي عن الحوار والانخراط مع الشعب في ثورته الشاملة.
ان اسقاط النظام والتحاور معه خطان متوازيان لا يلتقيان.
نحن الموقعين ادناه نتوافق ونعلن اننا نعمل علي: ?
اولاً: اسقاط النظام هدفاً استراتيجياً مباشراً.
ثانياً: نرفض أي تحاور مع النظام ورفض ومقاطعة أي انتخابات او مؤسسات يقيمها النظام.
ثالثاً: ندعو جماهير شعبنا بكل مكوناته وكياناته الشبابية والسياسية وكل المواطنين من الشباب والطلاب والرجال والنساء والمهنيين والعمال والمزارعين والموظفين ورجال الاعمال والقوات النظامية وغيرهم الي ثورة شعبية جامعة متكاملة في كل مدن وقري اقاليم السودان لا تتوقف حتي اسقاط النظام.
رابعاُ: اصدار قانون لمحاسبة ومحاكمة كل من ارتكب جرماً في حق الوطن والمواطن او بطش بالشعب وعطل ثورته وتوقيع العقاب ورد الاموال عند الادانة والعزل السياسي عبر القضاء العادل المستقل.
خامساً: اقامة نظام ديمقراطي تعددي في دولة مدنية تقوم فيها كل الحقوق والواجبات علي اساس المواطنة وحدها دون غيرها في مساواة تامة دون تمايز بسبب الدين او العرق او الثقافة او الانتماء.
سادساً: يحرم ويجرم استغلال الدين او العرق في السياسة.
سابعاً: اقامة نظام فيدرالي بين اقاليم ست هي دارفور وكردفان والاوسط والشرق والشمال والعاصمة القومية علي ان يكون لكل اقليم حاكم منتخب ولكل اقليم الحق في ادارة شئونة وان ينشئ ما شاء من ولايات او محافظات او مديريات او معتمديات او غيرها تكون مسئولة امام الاقليم.
ثامناً: يتكون رأس الدولة الاتحادية من رئيس للجمهورية يُنتخب قومياً ويُرشح بالتداول بين الاقاليم في كل دورة انتخابية ويُنتخب لدورة واحدة مدتها ست سنوات ومعه ست نواب يُنتخبون من كل اقليم نائب منتخب، وهذا المجلس الرئاسي هو السلطة العليا السيادية والتنفيذية ويكون كل نائب للرئيس مسئولاً عن قطاع يعاونه وزراء. ويكون كل من يسكن في اقليم لمدة عشر سنوات متصلة مواطناً في الاقليم.
تاسعاً: الثروة في باطن الارض ملك للدولة تستثمرها السلطة الاتحادية فيأخذ الاقليم نسبة محددة ثابتة من صافي العائد وكذلك من المشروعات الاقتصادية التي تقيمها السلطة الاتحادية وينطبق هذا علي ما سبق من مشروعات كمشروع الجزيرة ومواني بورسودان وسواكن ومصانع السكر وغيرها. وينفرد الاقليم بكل استثماراته في الاقليم.
عاشراً: تنتهج الديمقراطية التعددية وتُصان حقوق الانسان وسيادة حكم القانون وتؤسس الحريات العامة والخاصة وحريات الصحافة والنشر والتعبير والمواكب السلمية والحريات الاكاديمية ويُحرم الاعتقال التحفظي وتسن التشريعات اللازمة لذلك. ويتم الفصل بين السلطات.
احد عشر: يؤمن المسار الديمقراطي عبر: ?
1- احزاب سياسية ديمقراطية تقوم علي المؤسسية يحكمها قانون ينظم مدة ولاية واداء القيادة.
2- نظام قضائي شامخ بقانون يؤكد مهنية السلطة القضائية واستقلالها ونقاء العاملين فيها.
3- قوات نظامية ملتزمة بسيادة حكم القانون مع تصويب في عقيدتها التي خربها النظام.
4- خدمة مدنية مستقلة محكومة بالقانون لا تخضع لاهواء الساسة ومصالحهم.
ثاني عشر: تُزال المظالم التي لحقت بالشعب جماعات وافراد واقاليم واقرار التعويض العادل لكل من تضرر من الحرب والعدوان.
ثالث عشر: توقف الحرب فوراً في كل بقاع السودان وازالة مسبباتها بالعدل.
رابع عشر: يُراجع النظام التعليمي والعلاجي والصحي تحقيقاً لمجانيته وتجويداً وترقية للاداء وانصافاً للعاملين في مؤسسات التعليم والعلاج واقرار التمييز الايجابي في المناطق التي عانت من الحرب والتهميش.
خامس عشر: تُلغي نقابات المنشأ وتقوم نقابات واتحادات علي اساس المهنة وفق قانون ديمقراطي وانتخابات حرة.
سادس عشر: مراجعة الاداء المصرفي وانتهاج سياسة اقتصادية تعني بالعدالة الاجتماعية انصافاً للفقراء والمسحوقين واعادة تأهيل المشاريع الزراعية والصناعية والرعوية وعلي رأسها مشروع الجزيرة والغاء قانون مشروع الجزيرة 2005.
سابع عشر: ازالة أي خلافات مع دولة الجنوب والعمل علي الاستقرار فيها وتنفيذ المشاريع المشتركة لمصلحة البلدين وتشجيع اعادة الوحدة مع السودان.
ثامن عشر: اننا ندعو لفترة انتقالية مدتها عامان يجوز مدها لمدة اقصاها عام واحد يعد خلالها دستور للسودان في مؤتمر جامع يعبر عن وحدة السودان في اطار التنوع والتعدد والتوزيع العادل للسلطة والثروة ثم تعد الاقاليم دساتيرها في مؤتمر جامع للاقليم ويجاز دستور السودان في استفتاء عام وتجاز دساتير الاقاليم في استفتاء اقليمي.
تاسع عشر: تُجري انتخابات عامة وفق احكام دستور السودان ودساتير الاقاليم عند نهاية الفترة الانتقالية.
عشرون: يُدار الحكم في الفترة الانتقالية بالتوافق ويمتنع علي قيادة الفترة الانتقالية المشاركة في اول انتخابات عند نهاية الفترة الانتقالية.
هذا طرحنا لاسقاط النظام وهذا هو البديل الذي ندعو اليه عند اسقاط النظام
وكالات
ابصم بالعشرة انا معكم للاسقاط النظام
لقد ظل النظام قابعاً يتدثر بعباءة الدين خداعاً، يقتل ويغتصب الحرائر، ويقسم الوطن ويمزق النسيج الاجتماعي، ويثير الفتن الاثنية والحروب القبلية، ويدمر الاقتصاد ويفقر الشعب وينتهج الفساد والافساد.
___
يكفى بأن يذهب النظام اليوم قبل الغد ..
اين القوى الموقعة
اولا: من انتم؟
ثانيا:رفض الحوار من حيث المبدأ يقصي قوي المعارضة المستعدة للحوار وانتم لم تبداوا بعد وتحتاجون لعقود حتي يتعرف الشعب السوداني عليكم
هذا يعني انكم غير جادين في اسقاط النظام وغالبا انكم تعيشون خارج السودان وبالتالي تغردون خارج السرب
ثالثا:ما دام المعرضة ضعيفة وهذا صحيح فما هي مصادر قوتكم التي تجعلكم اقوي من جميع الاحزاب السودانية والحركات المسلحة
اخيرا بالله عليكم ما تضيعوا زمنا في العنتريات التي ما قتلت ذبابة، ما تقوم به المعرضة بعد نداء السودان عمل بناء وخطوة مهمة جدا لا تقللوا من شأنها وتحبطوا الشعب
يبدو انكم مندسون، اهو المناضل ابو عيسي يكابد ويلاد السجون فاين انتم منه؟
1 . العمل بنظام العزل السياسي خلال الفترة الانتقالية وكذا عند اول انتخابات برلمانية ورئاسية لكل من افسد واستبد وكل من انتمى لجماعة الهوس الديني او من شاركهم في السلطة وفي برلمانهم الهزيل او من انتفع جورا من سلطتهم الدكتاتورية الغاصبة
2. اعادة كل المفصولين للصالح العام حفظا لكرامتهم ومن ثم تكوين لجنة لمراجعة تنفيذ القرار وتقسيم فئات المتضررين حسب الحالة الراهنة مثل : المتوفون / غير القادرين على العمل / المهاجرون / القابلون للاعادة / غير الراغبين / الخ ومن ثم معالجة كل حالة لدي كل فئة
حددوا ساعة الصفر…خلاص اتعبينا حتى اتدفقنا…قولوا اطلعوا اليوم الفلانى …كل الاحزاب تطلع جماهيرها فى يوم واحد…هى ضحوة واحدة وكافية لكنس النظام …خلاص شعرة الجعليين دى كان قامت ما بتوقفها دبابة
ثالثاً: ندعو جماهير شعبنا بكل مكوناته وكياناته الشبابية والسياسية وكل المواطنين من الشباب والطلاب والرجال والنساء والمهنيين والعمال والمزارعين والموظفين ورجال الاعمال والقوات النظامية وغيرهم الي ثورة شعبية جامعة متكاملة في كل مدن وقري اقاليم السودان لا تتوقف حتي اسقاط النظام.
كلام جميل وحلو لكن متين وكيف ووين
لماذا تخلو كل البيانات من تحديد اماكن تجمع وزمن لانطلاق الثوره
يرحمكم الله فترنا من الكلام عاوزين فعل
خططو لكل مدن السودان ساعة صفر للانطلاق في اماكن محدده حتى لاينفرد النظام بكل مدينه منفرده
منتظرين ساعه الصفر والتحرك
قولوا لينا
هههههههههههههااااااااا
كلام الطير فى الباقير
إذا سقط النظام من سيأكل العرب المستعربة
فعلا لا حوار لانقاش لا وفود الهدف واحد هو فقط اسقاط النظام وهذا وحده سيزرع الخوف و الرعب في قلوب القتلة والمفسدين موووووووووووووووووووووووووووووووووووووافق فقط حددوا الالية
قيل من قبل:
1. اليوم خمر وغدا الامر.
2. وان يكن صدر هذا اليوم ولى ……. فان غدا لناظرة قريب
3. ماطار طائر وارتفع الا هوى ووقع.
4. والفى القدرة بجيبها المغراف.
انطلاقا من كل ما قيل اعلاة, وكل المؤشرات تدل على ان حكومة الفساد(بشمولية الكلمة), قد ولى, علية الكل بل كل الشارع السودانى مهيأ تماما لذهاب هذا النظام وباسرع ما يمكن.اكرر الشارع السودانى معبأ تماما, وفى اعتقادى لا يحتاج الى تنظيم متما حانت ساعة الصفر. فقط الكل فى انتظار كيفية ضربة البداية, ودة شغل السياسين الكبارالموقعين على “نداءالسودان” . فقط التركيز على كيفية ضربة البداية وهذه المعضلة للكل. والله ولى التوفيق.
نحن الموقعون أدناه: ولكنكم لم توردوا اسماءكم ولا اسماء تنظيماتكم
ناس فاضية وقاعدة في مقاهي كايرو تخطط وتبرمج على الهواء مباشرة والكلام ببلاش
النظام ضحك على عقول الشباب وشغلة بمهرجانات السياحة والليالى الغنائية والهرج والمرج ، والشباب مى غيبوبة يفيق منها بعد خراب مالطة ،،
الثورة قمة تجليات الثقافة المثقف الحقيقي هو البستشعر الام مجتمعو ويتفاعل معاها مش الوهم والضهب النرجسية العايشين في فقاقيع وابراج حمام عاجية
الله اكبر و لله الحمد
كلام فارغ الشاويش جاثم على صدوركم لربع قرن من الزمان الآن فقط بعد 25 عاماً أفقتم من ثباتكم ياكسالى العالم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ليكن في علمكم إزالة الشاويش أن يهض كل كسالى السودان نهضة رجل واحد والزحف أولاً نحو كافوري لتسويتها بالأرض ومن ثم إلى القصر الجمهوري والقبض على الشاويش ورجمه في ميدان أبوجنزير هذا هو الحل إن كنتم رجال بلا معارضة وكثر كلام في الفاضي أبقو رجال وإلا أصمتو حتى يرث الله الأرض ومن عليها !!!!!!!!
اسقاط النظام بثوره شعبيه مجربه ونجحت في اكتوبر وابريل وممكن واكيدحا تنجح في اسقاط الا نقاذ لكن مشكلتنا بعد النجاح ول عملنا انتفاضه غدا يجي زي القاعد في لندن منذ انتفاضه ابريل ويعمل هو الذي فجرها وتعود حليمه لقديمه وعلي السودان السلام
بعض المعلقين يحيروا لا هم يتحركوا لا يتركوا من تحرك نعليقكم الاحباطى ده باقى لى ريحته جداد جداد
إلي الجحيم يانظام الإبادات الجماعية
إلى روح شهداء سبتمبر الحزين نهدي هذا البيان الذي أرى فيه طعم وروح أكتوبر وأبريل الثورتان اللتان بدأتا ببيانات وتحضيرات أقل كثيراً من محاولات بذلت خلال فترة الإنقاذ.
بعض التعليقات التي تحمل روح اليأس والقنوط لم تعجبني مثل السؤال عمن هم هؤلاء ووجودهم خارج السودان فهذه أمور غير هامة. المهم أن ننظر في فحوى البيان ومخرجاته وما حواه من نقاط أرى فيها المطالب وقد صيغت بحكمة الشيوخ من شباب ننظر منه الكثير.
فقط أود التنبيه لأمر هام هو أن النظام ومنذ اليوم الأول لإنقلابه كانت لديه خارطة طريق وخطط جاهزة لتوصيل قوى الشعب الحية لحالة من اليأس والحيلولة دون قيام أي تغيير فبدأ بحل النقابات الشرعية وتشريد العاملين وكسر شوكة القوات المسلحة وما يعرفه الجميع من إجراءات.
البرنامج المنشور اليوم يعبر تماماً عن أمنيات الشعب السوداني وتطلعاته المشروعة ولكن يجب أن نأخذ في الإعتبار أن إحدى آفات السياسة السودانية هي كثرة الأحزاب الناتجة عن الإنشطارات المتكررة منذ الإستقلال وما حدث خلال حكم الإنقاذ من تقسيم المقسم وتجزئة المجزأ. هذه الآفة لا بد من القضاء عليها ،لأنها إحدى أذرع إفشال التجارب الديمقراطية بإتاحتها لتحالفات واسعة بين قوى مختلفة ولأمد محدود لأهداف مرحلية أو قصيرة الأجل. ويؤدي ذلك بالتالي لتغيير الحكومات بصورة متكررة مما يعيق إستمرار تنفيذ البرامج التي تضعها الحكومة القائمة. من الأفضل لدولة كالسودان أن يتم تحديد عدد الأحزاب بحزبين فقط حزب لكافة قوى اليمين وآخر يضم كافة قوى اليسار بدلاً من الأحزاب التي فاق عددها عدد حبات المسبحة.
هذا البيان شافى وكافى ونريد العمل ولا نشترط وجودهم اين لان الظروف تحتم فى هذال العمل ان تكون السريه واجبه والمهم العمل الجاد وفق هذا الميثاق فهو مخرج حقيقى للبلاد من الاتى والماثل الان لان البلد الان فى حاة انزلاق ت وانهيار تامين ولا مجال للمراوقه والمهادنه مع هؤلاء السفله المجرمين يجب مقاومتهم بكل السبل وكل الطرق والوسائل بما فيها الحرق والتفجير ………………………………………………..