الغنوشي: الترابي خدم المسلمين لأكثر من نصف قرن

قال رئيس حزب النهضة التونسي، محمد راشد الغنوشي، يكفي المفكر الإسلامي حسن الترابي أنه خدم الأمة الإسلامية لأكثر من نصف قرن من الزمان، دون من أو أذى، منوهاً لأداء الأمانات التي تركها ومنها الحوار الوطني.
وأضاف الغنوشي خلال مخاطبته بسرادق العزاء بالخرطوم ضمن أدائه لواجب العزاء في فقيد الأمة السودانية الترابي، إن شيخ حسن يحسب له أنه أعطى المرأة المكانة التي تستحقها، منوهاً لأداء الأمانات التي تركها والتي من بينها الحوار الوطني وتوحيد الحركة الإسلامية بجناحيها وغيرها مما ترك حسب تعبيره.
وتوفي زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان، د.حسن الترابي، مساء السبت، عن عمر ناهز الـ84 عاماً، بعد أزمة صحية مفاجئة ألمَّت به وهو يؤدي عمله الحزبي المعتاد، في مقر الحزب بضاحية المنشية في العاصمة الخرطوم.
وشيع آلاف من السودانيين وممثلون عن مختلف القوى السياسية في البلاد، يوم الأحد الماضي، الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض د.حسن الترابي، الزعيم الإسلامي والسياسي البارز إلى مثواه الأخير في مقابر بري اللاماب، شرقي العاصمة الخرطوم.
شبكة الشروق
فليذكر لنا الغنوشي شخصاً واحداً أدخله الترابي في الإسلام !!! وهل كانت هناك فرصة للترابي وأعوانه أكبر من نشر الإسلام في جنوب السودان و 55 % من سكانه لا دينيين ؟؟؟ وهل خدمة الإسلام في الفتاوي الفارغة وإثارة الجدل بإمامة المرأة وعذاب القبر ؟؟؟ هذه أمور انصرافية ، وهذا الجدل منذ الخلافة الراشدة هو ما أضاع أمة المسلمين …
يكفي المفكر الإسلامي حسن الترابي أنه خدم الأمة الإسلامية لأكثر من نصف قرن من الزمان
صحيح، خلال الخمسين عاما التي تتحدث عنها، انتشر الإرهاب باسم الدين، انهارت الأخلاق والمثل، انتشر القتل باسم الدين، تشوهت صورة الإسلام بسبب التصرفات الهوجاء التي تأتي بها المتطرفون، والسبب في ذلك كله
إن شيخ حسن يحسب له أنه أعطى المرأة المكانة التي تستحقها،
نعم ساهم تنظيم شيخ حسن في إذلال المرأة وتدهور وضعها الاجتماعي، تشردت المرأة بحثا عن لقمة العيش، تتعرض المرأة في ظل النظام الذي أتى به شيخك لصنوف من العذاب والأذى النفسي في معسكرات النزوح وبسبب الحروب التي عجز نظامه في وقفها، وتواجه القتل في الخرطوم وتصادر حرياتها في التعبير ، قتلت عوضية عجبنا وغيرها من شهيدات سبتمبر….
طبعا ينشط اعلام الحركة الاسلامية هذه الايام لينقل الينا تصريحات كافة الاسلاميين في العالم بصورة لم يسبق لها مثيل وبالطبع اي انسان تسأله في الموت لا بد ان يقول خيراً خاصة الاسلاميين الذين يريدون ان يكون السودان البقرة الحلوب لتنظيماتهم السرية والاخوانية وكما قلنا هي الغنيمة التي اقتطعها الترابي واعوانه من حياة الفقراء في السودان ومن افواه اليتامي والارامل ليكون السودان مسرحاً كبيرا للإسلاميين من كافة دول العالم ليسرحوا ويمرحوا فيه كما يريدون
تنشط حركات الاسلام السياسي في كافة الدول العربية والاسلامية للوصول على السلطة على اكتاف المساكين والبسطاء بحجة اقامة الدين وتطبيق الشريعة وهي كلمة حق اريد بها باطل يريدون الحكم والسلطة وتوزيع ثروات البلاد فيما بين الاسلاميين فقط غنيمة باردة لهم
والغنوشي رجل عاقل فحزب النهضة التونسي (دائما يختار الاخوان المسلمين اسماء اخرى غير الاخوان المسلمين لأحزابهم وهذا نوع من التمويه الحركي لخداع الناس فلماذا لا تتسمون باسمكم الحقيقي القائم على الفكر الداعشي اي استلام السلطة بالقوة وسحق المعارضين بالقوة والقتل والسجون والتعذيب؟؟) على كل فالغنوشي رجل عاقل ترك السلطة في والصراع حولها في تونس من اجل وحدة تونس وان يعيش الجميع في سلام وامان وبعد ذلك يلاقي كل واحد ربه
يكفي فخرا لحركة النهضة في تونس انها تركت صراع السلطة كما يكفيها فخرا انها لم تعمل على تعذيب المسلمين غير الاخوانيين او الدخول في مقاتل جماعية ضد التونسين كما انها لم تعمل على فصل تونس الى جزأئين …
الغنوشى الذى سقط مرتين فى بلاده تونس اصابته لعنة الترابى بعد ان زوجه زوجه سودانيه وبالرغمن فأن الكلب يتبع سيده حتى فى مماته.
خدمك أنت فقط شخصيا بأعطائك ملجأ وجواز سفر سودانى, هذا كل ما في الامر.
إنه لمن السذاجة ان يقفذ علينا أمثال هؤلاء ليحدثونا عن ماقدمه عراب الانقاذ
للسودان مع أن أثار ماأقترفه يده من تشريد لموظفي الخدمة المدنيةوقتل وتجويع لبلد يراهن كل العالم عليه بأنه سيكون إحدى دول سلة غذاء العالم سيبقى التاريخ شاهدا على أفعاله على مر الازمان والدهور
مزيان بزاف …. برشا … برشا…..
كيفاش هادا؟؟؟!!!
فليذكر لنا الغنوشي شخصاً واحداً أدخله الترابي في الإسلام !!! وهل كانت هناك فرصة للترابي وأعوانه أكبر من نشر الإسلام في جنوب السودان و 55 % من سكانه لا دينيين ؟؟؟ وهل خدمة الإسلام في الفتاوي الفارغة وإثارة الجدل بإمامة المرأة وعذاب القبر ؟؟؟ هذه أمور انصرافية ، وهذا الجدل منذ الخلافة الراشدة هو ما أضاع أمة المسلمين …
يكفي المفكر الإسلامي حسن الترابي أنه خدم الأمة الإسلامية لأكثر من نصف قرن من الزمان
صحيح، خلال الخمسين عاما التي تتحدث عنها، انتشر الإرهاب باسم الدين، انهارت الأخلاق والمثل، انتشر القتل باسم الدين، تشوهت صورة الإسلام بسبب التصرفات الهوجاء التي تأتي بها المتطرفون، والسبب في ذلك كله
إن شيخ حسن يحسب له أنه أعطى المرأة المكانة التي تستحقها،
نعم ساهم تنظيم شيخ حسن في إذلال المرأة وتدهور وضعها الاجتماعي، تشردت المرأة بحثا عن لقمة العيش، تتعرض المرأة في ظل النظام الذي أتى به شيخك لصنوف من العذاب والأذى النفسي في معسكرات النزوح وبسبب الحروب التي عجز نظامه في وقفها، وتواجه القتل في الخرطوم وتصادر حرياتها في التعبير ، قتلت عوضية عجبنا وغيرها من شهيدات سبتمبر….
طبعا ينشط اعلام الحركة الاسلامية هذه الايام لينقل الينا تصريحات كافة الاسلاميين في العالم بصورة لم يسبق لها مثيل وبالطبع اي انسان تسأله في الموت لا بد ان يقول خيراً خاصة الاسلاميين الذين يريدون ان يكون السودان البقرة الحلوب لتنظيماتهم السرية والاخوانية وكما قلنا هي الغنيمة التي اقتطعها الترابي واعوانه من حياة الفقراء في السودان ومن افواه اليتامي والارامل ليكون السودان مسرحاً كبيرا للإسلاميين من كافة دول العالم ليسرحوا ويمرحوا فيه كما يريدون
تنشط حركات الاسلام السياسي في كافة الدول العربية والاسلامية للوصول على السلطة على اكتاف المساكين والبسطاء بحجة اقامة الدين وتطبيق الشريعة وهي كلمة حق اريد بها باطل يريدون الحكم والسلطة وتوزيع ثروات البلاد فيما بين الاسلاميين فقط غنيمة باردة لهم
والغنوشي رجل عاقل فحزب النهضة التونسي (دائما يختار الاخوان المسلمين اسماء اخرى غير الاخوان المسلمين لأحزابهم وهذا نوع من التمويه الحركي لخداع الناس فلماذا لا تتسمون باسمكم الحقيقي القائم على الفكر الداعشي اي استلام السلطة بالقوة وسحق المعارضين بالقوة والقتل والسجون والتعذيب؟؟) على كل فالغنوشي رجل عاقل ترك السلطة في والصراع حولها في تونس من اجل وحدة تونس وان يعيش الجميع في سلام وامان وبعد ذلك يلاقي كل واحد ربه
يكفي فخرا لحركة النهضة في تونس انها تركت صراع السلطة كما يكفيها فخرا انها لم تعمل على تعذيب المسلمين غير الاخوانيين او الدخول في مقاتل جماعية ضد التونسين كما انها لم تعمل على فصل تونس الى جزأئين …
الغنوشى الذى سقط مرتين فى بلاده تونس اصابته لعنة الترابى بعد ان زوجه زوجه سودانيه وبالرغمن فأن الكلب يتبع سيده حتى فى مماته.
خدمك أنت فقط شخصيا بأعطائك ملجأ وجواز سفر سودانى, هذا كل ما في الامر.
إنه لمن السذاجة ان يقفذ علينا أمثال هؤلاء ليحدثونا عن ماقدمه عراب الانقاذ
للسودان مع أن أثار ماأقترفه يده من تشريد لموظفي الخدمة المدنيةوقتل وتجويع لبلد يراهن كل العالم عليه بأنه سيكون إحدى دول سلة غذاء العالم سيبقى التاريخ شاهدا على أفعاله على مر الازمان والدهور
مزيان بزاف …. برشا … برشا…..
كيفاش هادا؟؟؟!!!