المحكمة ترفض التماس باقان أموم
رحَّب رجال الأعمال بدولة الجنوب برفض المحكمة العليا الالتماس الذي قدمه الأمين العام السابق للحركة الشعبية باقان أموم، وكان باقان قد قدم شكوى للمحكمة العليا ضد رئيس حزبه متهمًا إياه بانتهاك دستور الحزب عندما أصدر قرارًا بفصله وتقييد حرية تنقله ومخاطبته لوسائل الإعلام بسبب انتقاده الطريقة التي يدير بها سلفا كير الحزب، وقال الناطق الرسمي باسم المجموعة لول بول خان لسودان تربيون أمس إن المجموعة تؤيد قرار المحكمة العليا، وأضاف: نحن نريد أن نعبر عن عميق امتناننا واحترامنا لقرار المحكمة العليا لأنه عكس إرادة الحزب رئاسة وأعضاء وشعب دولة الجنوب، كما نريد أن نعبِّر عن شكرنا للرئيس سلفا كير ميارديت لسماحه للمحكمة بالقيام بدورها بحرية وشفافية، وانتقد لول أموم قائلاً: كان على أموم استخدام مؤسسات الحزب لتمرير ملاحظاته بدلاً من الإعلان عنها في وسائل الإعلام، وأضاف: حتى في أمريكا حيث الديمقراطية الحقيقية يعالج القادة اختلافاتهم داخل المؤسسات المعنية وليس عبر وسائل الإعلام.
الانتباهة
خلونا في الرقاصة وصحبة علي اي حال ديل احسن حال من جماعتنا .
و الله العظيم لقد قلتها من قبل ان السيد باقان اموم سوف يكون اول ضحايا حكومة الحركة الشعبية و ذلك لان باقان استمد مكانته في الحركة الشعبية من قربه من قرنق و قبلها من زوج شقيقته القائد الكبير الراحل في بديات الحركة الشعبية نياشكاك نياشلوك .وان شعبية باقان بعد وفاة قرنق كانت بسبب رفع سقف لهجته المعادية للمؤتمر الوطني و تصريحاته النارية التي يدغدغ بها المواطن الجنوبي..واحد الاسباب ايضا ان الثقل القبلي لباقان اموم ضعيفا جدا فهو ينحدر من قبيلة الشلك و هي من اقل القبائل نفوذا في الجنوب و لم تؤتى سعة من المال(الابقار),النوير و الدينكا يتندروا على الشلك بوصفوهم برعاة السمك اشارة الى نشاطهم الرئيسي صيد الاسماك و حتى هذه القبيلة لم يكن ولاءها سلما لباقان اموم وحده بل مقسوما بينه و بين شخصيات اخرى في القبيلة امثال السياسي الكبير د لام اكول.الان باقان حاله لا يسر العدو ناهيك عن الصديق…
أخلاق في الثورة مطلوب, نعم الكمال لله وحده, كمرت باقان يمكن يكن له تجاوز, لكن ما من المفترض يعامل حركة الشعبية الجنوب بهذه الطريقة, باقان رجل له إسهامات فريدة في حرية الجنوبيين بصفة خاصة والمهمشين في السودان بصفة عامة, ومن أبرز المواقف على سبيل المثال لا الحصر مظاهرات بسبب إجازة قانون إستفتاء وتضمينه في دستور السودان ناهيك عن شغل غابة, نرجوا من الرئيس سلفا أن لا ينسى مثل هذا المواقف البطولية.
تمام
باقان هو سبب مشاكل دولة الجنوب : فهو رجل جاهل وغير دبلوماسى لقد جر على دولة الجنوب كثير من العداءت مع دولة السودان بسبب تصريحاتة الرعناء: لذلك تخلص منة سلفاكير عندما حانت الفرصة التى كان يبحث عنها : باقان لن تقوم له قائمة فى ظل حكومة سلف واعونة
سيلفا بشير آخر
حكومة الجنوب تسير في طريق حكومة المؤامر الوطني
استبداد وقمع وبطش
هسى شنو الدخل رجال الاعمال فى قرارات المحكمة او السياسة؟
القرار غير سليم من الناهية التنظيمية سلفاكير اتخذ قرار فصل رئيس المكتب السياسى فى المستقبل يشكل صراع حول السلطة ويصل حد الاقتتال وانهيار الدوله مرة اخرى نسبة الصراع القبلى حول السلطة لم يحسم بعد التحطيط الاستراتيجي لم يكمل لدوله مشكله جونقلى اكبر تحدى يواجه النظام فى جوبا لانه يشكل عبئا لتنمية فى جونقلى ميزانية الدوله لم تتحمل الصرف على مطاردة المتمردين فى تلك الولايه@