سيف الدولة حمدنا الله
ليس هناك خلاف حول حق أبناء مناطق دارفور وجبال النوبة وجنوب النيل الأزرق في الثورة على النظام وتحرير رقابهم من ظلمه وفساده، وليست مشكلة أبناء تلك المناطق إستكانة بقية الشعب وقبوله بأن يجثم هذا النظام على أنفاسه بكل ما فعله فيه وهو يتفرج واضعاً رجلاً على رجل، فإذا كان النظام قد خصى معارضة الشمال ونتف ريشها وجعلها تحت أقدامه، فليس معنى ذلك أن تنتظر الجبهة الثورية على الباب حتى تصحو المعارضة من غفوتها لتعطيهم إشارة الإنطلاق، فليس هناك ما يمكن أن يؤخذ على قيام الجبهة الثورية وسعيها لتحقيق أهدافها بالوسيلة التي دعى إليها وأجبرهم عليها النظام.
وهناك قناعة لدى معارضي النظام في بقية السودان بأن الجبهة الثورية – بحسب المعطيات الماثلة ? هي الجهة الوحيدة التي تستطيع إزالة النظام، وهم يؤيدون كل خطواتها وينتظرون اليوم الذي تستطيع فيه إزاحة هذا الكابوس عن صدر الوطن، ولكن الشعب يفعل ذلك بشيئ من التحفظ ومن تحت البطانية، وله في ذلك ألف حق، فالجبهة الثورية لم تبذل أي جهد في إقناع الشعب بخلاف كونها حركة تخص أبناء مناطق بعينها، كما أنها لم تبذل جهداً يذكر بتعريف الشعب ببرنامجها السياسي وأهدافها، وقد ترك ذلك الساحة خالية للنظام ليشيع عنها ما يريد، كالقول بأنها حركة عنصرية تهدف لإخضاع أهل السودان لسيطرتها، والقول بأنها تريد فصل المناطق الثلاثة لتصبح دولة واحدة أو مجموعة دويلات.
تكوين عناصر جيش الجبهة الثورية من أبناء مناطق معينة ? فيما عدا إستثناءات قليلة ? كما أن أعداداً كبيرة من المتعلمين والمثقفين من أبناء تلك المناطق الذين سبق لهم أن قاتلوا النظام ويشغلون اليوم مناصب قيادية مع النظام سواء بصفتهم الشخصية أو كأحزاب أو جماعات موقعة على إتفاقيات، يجعل مثل هذه المزاعم قابلة للتصديق، وبالتالي فإن القول بأن تحفظ الشعب يرجع لكون الجبهة الثورية تتألف من أبناء غرب السودان أو لأن دماءهم غير عربية – كما هو شائع – ليس صحيحاً على الإطلاق، فنشوء حركة ثورية على أساس ديني أو عرقي أو مناطقي ليس لها قبول من الأساس، سواء كانوا مقاتليها من قبيلة “البطاحين” أو من أبناء “الحصاحيصا” أو كانوا من غرب أو جنوب السودان.(تلاحظ لي من متابعتي للقنوات السودانية هذه الأيام أن معظم الذين يقودون حملة التعبئة هذه الأيام نيابة عن النظام من أبناء النوبة ودارفور).
ولا يخفف من قسوة هذه الحقيقة وجود بعض أبناء الشمال (ياسر عرمان ونصرالدين الهادي المهدي والتوم هجو) في قيادة الجبهة الثورية، أو القول بأن الباب مفتوح لمشاركة أبناء الشمال، فالمطلوب من الجبهة الثورية أن تقدم للشعب ما يؤكد قومية أهدافها، وأن تطرح ما ينفي عن نفسها ما يشيعه عنها النظام من أنها حركة تقوم على أساس جهوي وإقليمي، ولا يكفي القول بأن ذلك مذكور على الأوراق، فمن الصعوبة تشكيل قناعة شعب غُرست في ذهنه هذه الفكرة من مجرد إطلاعه على أوراق لا يُعرف لها مكان، وبرامج يتطلب الإطلاع عليها بحثاً قد لا ينتهي بنتيجة.
لقد جاء الوقت لتنتبه قيادة الجبهة الثورية لمثل هذه المثالب، ولو أنها تمكنت من معالجتها لإستطاعت أن تحقق أضعاف ما نجحت فيه بأقل كثيراً من الجهد الذي تبذله الآن، وفي مقدمة ما تحققه أنها سوف تكسب إلى جانبها ملايين من أبناء بقية الشعب ويهتفوا لها بالصوت العالي لا بصوت خفيض من تحت البطانية، كما أن على قيادة الجبهة الثورية أن تدرس الأسباب التي تجعل أبناء المناطق التي إنطلقت منها أعمال الجبهة الثورية يقاتلون في صفوف الإنقاذ، ذلك أن غالبية عناصر الأمن والجيش والإحتياطي المركزي الذين يديرون الحرب اليوم نيابة عن النظام هم من أبناء النوبة ودارفور، وبذل الجهد في توجيه الرسائل لهم وتبصيرهم.
من الخطأ أن تعتمد الجبهة الثورية على الإنتصارات العسكرية التي تضرب بها النظام هذه الأيام، فليس هناك نصر أو هزيمة مطلقة في مثل هذا النوع من الحروب، وسوف تدرك قيادة الجبهة معنى ما نقول به إذا قُدٌر للنظام أن يستعيد مدينة “ابوكرشولا”، ولا يزال هناك متسع من الوقت لتعمل الجبهة الثورية على تلافي هذه الأخطاء، وأول خطوة في هذا الطريق هي إنشاء القناة الفضائية التي طالما قلنا بحتمية قيامها، ولحين تحقيق ذلك فلتعمل الجبهة على بث مقاطع مصورة برسائل إعلامية متواصلة من قيادات الجبهة لشرح الأهداف بما يزيل التحفظات التي ضُربت حول الجبهة، ، فمن العيب أن نجعل من أخطائنا وقوداً يحرقنا به النظام.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
في قرابة بينك وبين الصادق المهدي يا مولانا و لا شنو؟
والله دائماً بنقول الكبير كبير يا ابن حمدنا الله ، فأنت دائماً تثبت بأنك كبير في فهمك ووطنيتك وكتاباتك
فالمطلوب من الجبهة الثورية أن تقدم للشعب ما يؤكد قومية أهدافها، وأن تطرح ما ينفي عن نفسها ما يشيعه عنها النظام من أنها حركة تقوم على أساس جهوي وإقليمي،
تحياتي أخي سيف الدولة : هذا عين العقل ولكن بدون قناة فضائية خاصة بالمعارضة لايمكن شرح أهداف الثورة أو الجبهة الثورية …
يامولانا كل التحية والتقدير , اغلب الشعب يقف مع الجبهة الثورية من تحت البطانية وكلامك عين العقل , ووجود القناة الفضائية كافي لأزالة النظام في أيام معدودة فالمسألة هي إحتكار الحزب الحاكم للفضاء الإعلامي مما أدي الى تشويه صورة الحقيقة والإكثار من خطابات العنصرية والهوس الديني ، فلا يستطيع المواطن السوداني البسيط أن يستمع إلى ان هذه الحروب ليست حروبا وطنية كحروب التحرر من الإستعمار الأجنبي، بل انها حروب بين أبناء الوطن الواحد وإندلعت نتيجة لحزمة من الأسباب وعلى رأسها التهميش السياسي والاقتصاديي والتنموي والعنصرية” .
كلامك عين العقل يا استاذ
بدون عنوان.
ماذا يعني تفكيك الجيش والشرطة والاجهزة الامنة.
المفروض تنقيح وتطوير المؤسسة العسكرية وجهاز الشرطة لأنهما مؤسسات الدولة وليسا للمؤتمر الوطني بما إنه افرغهما من محتواهما واضعفهم وجعلهم يقومون بخير مهامهم إلا إن هذا لا يعني عدم وجود الوطنين في المؤسستين.هناك وطنين غيوريون على السودان والسودانين وسط الجيش والشرطة فلذا يجب اصلاح وتطوير الجيش والشرطة في اي حكومة مقبلة وليس إصتأسلهم. لان هذين المؤسستين هم اساس الدولة لا يمكن الاعتماد على قوات الجبهة الثورية وحده بعد إسقاط هذا الكابوس.قوات الجبهة الثورية يحتاجون لخبرات حتى يتمكن من ا لمواصل إداء مهامهم لان العمل بعد الثورة ليس مثل اثناء الثورة. اما جهاز الامن والمخابرات الموجود الان غير مأسوف عليه.وارى ان الكثير من الاخوة يقولون نسقط النظام وبعد ذالك نرى وانا رى بانه لابد من تقطيط قبل العمل فلذا يجب موراجعت اوتعديل بعض بنود ميثاق الفجر الجديد وكلنا فخراً به.وهذا فقد نقطة في البحر.
دائماً ما أدخل في نقاشات مع بعض زملائي وأقربائي حول الجبهة الثورية وأهدافها وقدرتها في إزاحة النظام .. السمة السائدة في أي نقاش هي أن الجبهة الثورية ما هي إلا ميليشيات عنصرية تسعى لإخضاع الشعب السوداني واغتصاب نسائه ونحر رجاله. هذه الفكرة المغلوطة والصورة النمطية تشكلت بفعل إعلام النظام أولاً وبفعل غياب الجبهة الثورية نفسها وعدم قدرتها على ايصال صوتها لعامة الشعب والمواطن البسيط ..لا يكفي فقط أن تضرب هنا وهناك لأن الإعلام الحكومي يصور هذه الضربات إلى صالحه وينشر في الفيسبوك صورة جثة الصحفي محمد طه محمد طه بدون رأس ويزعم أنها صورة لأحد الشماليين في أبي كرشولا .. ل يكفي أن نكتب في الراكوبة ونحلل ونناقش دون وجود أعلام يخاطب عامة الشعب ..
من يستطيع أن يجيبني على هذه الأسئلة:
1- ماذا تم بشأن قناة المعارضة؟؟
2- هل العائق هو مادي فقط ؟؟
3- كيف استطاعت الحركة الشعبية في الثمانينات إنشاء محطة إذاعية موجهة وتعجز المعارضة بعد ثلاثين سنة من إنشاء قناة تلفزيونية والعالم من حولنا يعج بمئات الآلاف من القنوات الفضائية ؟؟
تحياتي يا مولانا سيف الدولة ..
كلام عين العقل نأمل من المناضل الاخ عرمان ورفاقه الكرام الاسراع بتأسيس قناة فضائية للمعارضة والجبهة الثورية لتوضيح الرؤية أكثر
سلمت اخونا العزيز سيف الدولة قراءة رائعة جداً لأن هذا ما يجول بخاطر وأفكار كل الشعب السوداني وفقدانهم للحقيقة الغير واضحة وصعوبة قراءة ما سيحدث في المستقبل من قبل الجبهة الثورية وكلنا في داخلنا نحتاج من يخلصنا من الجاثمين على صدورنا قاتلهم الله !
فعلاً على الجبهة الثورية وضع برنامج ورؤى ليطمئن الشعب لها وتزداد شعبيتها وما يقال عنها من قبل الحكومة الفاسدة لا يؤخذ بعين الاعتبار لأن العنصرية هم من أيقظها في دارفور بين القبائل وهذا ديدنهم وليس بغريب عليهم فعلى الشعب السوداني أن ينظر بمنظار وطني للجبهة الثورية وينظف عقله من ترهات عصابة الكيزان كفانا كذب ونفاق …..
يا مولانا الحقيقة اوضح من عين الشمس قال الاستاذ مولانا :
(
لقد جاء الوقت لتنتبه قيادة الجبهة الثورية لمثل هذه المثالب، ولو أنها تمكنت من معالجتها لإستطاعت أن تحقق أضعاف ما نجحت فيه بأقل كثيراً من الجهد الذي تبذله الآن، وفي مقدمة ما تحققه أنها سوف تكسب إلى جانبها ملايين من أبناء بقية الشعب ويهتفوا لها بالصوت العالي لا بصوت خفيض من تحت البطانية، كما أن على قيادة الجبهة الثورية أن تدرس الأسباب التي تجعل أبناء المناطق التي إنطلقت منها أعمال الجبهة الثورية يقاتلون في صفوف الإنقاذ، ذلك أن غالبية عناصر الأمن والجيش والإحتياطي المركزي الذين يديرون الحرب اليوم نيابة عن النظام هم من أبناء النوبة ودارفور، وبذل الجهد في توجيه الرسائل لهم وتبصيرهم.) انتهى
هذا هو اكبر دليل ودليل واضح على ان الجبهة الثورية تنظيم غير عنصرى والسسب افراد الجيش هم ابناء تلك المناطق .. طيب يا استاذ الا ترى بان هذا يؤكد عدم جهوية وعنصرية الجبهة الثورية فهؤالء الجنود فى الجيش او الاحتياطى هذا نحن نحترمهم لانهم اقلاها ورغم قلة تعليمهم (يدركون التفريق بين مهنتهم وهى القوات المسلحة وبين العنصر والقبيلة ؟؟؟ وفى المقابل يعجز بروفاات الانقااذ عن التفريق بين الوظيفة والالقبيلة ؟؟؟
السؤال ماذا لو انضم افراد الجيش والشرطة لتنظيم الجبهة الثورية لاسباب جهوية او عنهصرية حسب طريقة ومنهج وفهمخ الحكومة ؟؟؟؟؟
والله كلامك 100% وتعبر عن حالنا نحن أبناء الوسط حيث أننا صرنا بين (حجري رحى) حجر المؤتمر الوطني وحجر الجبهة الثورية ، وأناأرى أن الجبهة الثورية بطريقتها واستراتيجيتها الحالية أخطر علينا وعلى مستقبلنا ومستقبل أجيالنا وأطفالنا من المؤتمر الوطني حيث أن المؤتمر الوطني لا يحاربنا عرقياً وإنما أيديولوجياً وقد كشرت العرقية عن أنيابها في أغلب تعليقات قراء الراكوبة من أبناء تلك القبائل التي يحارب أبناءها لصالح الجبهة الثورية والآن نحن أبناء الوسط الساخطين على الإنقاذ نرى أنفسنا (كالأيتام) لا في العير ولا في النفير وفاقدي الأمل في إصلاح الحال لأننا نرى أنفسنا (كالمستجير من الرمضاء بالنار) والأستاذ سيف الدولة يعبر اليوم عن حالنا ويشرِّح بمبضع دقيق هذه الجراح ليخرج منها القيح والصديد الذي سيهد جسم السودان فله جزيل الشكر
قناه فضائيه ومراكز صحفيه وأنفتاح علي الأعلام الخارجي لأن تأثيره كبير ودونكم الثوره السوريه خير مثال فرغم أهتمام الأعلام الأقليمي والعالمي مهتم بأدق المجريات الدقيقه علي رأس كل ساعه هذا لم يثنيهم عن أهتمامهم بأعلام من داخل ثورتهم يقف عليه شبابهم المناضل فبرغم ما يحدث عندنا في السودان لا يقل خطوره عن ما يحدث في سوريا الا أنه لا أهتمام كبير أقليمي يحدث ضغط علي النظام
أقسم ياأستاذ سيف الدولة أن أكبر سعادة أحس بها هي عند قراءة مقالاتك,أبدعت كالعادة في كتاباتك ونقلت رسالتنا بصدق,بارك الله فيك وبما تقدمه.أتفق تماما معك,الشيءالوحيدالذي ادى الى ابطاء قطار التغيير هو وسائل الإعلام,في نقل الحقائق وعكس الحقيقة بشان اخبار نجاحات الجبهة الثورية.
من الواضح أن موضوع القناة الفضائية يعاني من مشكلات فنية وليست مادية. فلو أرادت الجبهة الثوررية جمع ملايين الدولارات لما كلفها الأمر أكثر من فتح حساب في أي من المصارف العالمية ، ولكن الأمر يتعلق بدولة المقر وسماح النايلسات أو الأرابسات بالبث. وقد يكون الحل في الأقمار الصناعية الأخرى ولكن الأمر سيتطلب تعديل المشاهدين لصحونهم الهوائية فقط لرغبتهم في مشاهدة قناة الفجر الجديد وليس ذلك من السهل. ما الحل إذا؟
اخي حمدنالله اصيبت كبد الحيقة الشعب السوداني يقف مع الجبهة الثورية من دارخل البطانية وهذه مشكلة الاعلام عموم الشعب السوداني لا يعرف اهداف الجبهة الثورية والنظام يشوش ويسيطر على الاعلام باكمله ويشوه صورة الجبهة ……….لذلك كلنا نريد اعلام حقيقي يبصر الشعب بماهو الجبهة الثورية وماهي اهدافه ……اقل حاجه مقاطع فيديو من القادة للشعب لشرحوا لهم ما يريدون فعله سويا حتى ييطور الاعلام وناتي بالتلفزيون الذي يوضح كل شئ وشكرا
for all these reason we are want tv then mony time we say it
كلام جميل وعين الحقيقة
في ذمتك يامولانا ده كلام تقولو في وقت زي ده؟
ما الفرق بينك والصادق المهدي في هذه الحالة؟
وبحكم انك معارض للنظام وعايش خارج السودان
يمكنك وببساطة ان تلتقي باي من قادة الجبهة الثورية
او حتي يَصِلك بمن تريد تلفونيالمعرفة حقيقة الامر
ومنفستو الجبهة تم طرحه للجميع بكمبالا ولا الذاكرة اصبحت
خربة؟..لا استطيع ان اوصمك بالتدجين لمصلحة النظام
لكن بصراحة شديدة مقالك هذا لم يحالفك الحظ فيه
واصبح مرجعا للدجاج الالكتروني بدليل اشادتهم به
طالما ينصب في تعضيد حكمهم…وفيما يختص بقناة المعارضة لقد سمعنا
منك شخصيا كلاما كثيرا بصدد هذه القناة ولم نر طحينا حتى
هذه اللحظة!!!!!كيف تطالب للاخرين بافتتاح قناة
تلفزيونية وانك لم تحسم لنا موضوع قناة المعارضة حتى اللحظة
يساورنا الشك في ذلك ولا نتهمك بالتواطؤ..بل نسألك
للاجابة قبل ان توجه سؤالك للاخرين؟
اطيب تحياتى لكم مولانا سيف الدولة -اما الشغل ما بقى تحت البطانية فالجيش والشعب الغلبان قالها علنا لن نشارك فى القتال لن نشارك فى القتال –
عزيزي الكاتب السلبيه ليست في الحركات الثوريه المسلحه السلبية والانانية والعنصريه الكامنه في دمائنا نحن ابناء الشمال. الان نرمي اللوم علي الحركات الثوريه المسلحه انو ماطرحت رؤيتها لحكم السودان الناس بتموت في جبال النوبة ودارفور وانته والزيك بنتكلم عن قصور الجبه الثورية خليك واقيعي شويه, السودان كلو تحت قبضة هذه العصبة اعمل انه واللذيك قناة فضائه واستضيف اعلامي الحركة ليوعونا ماالغرض من محاربة النظام اذاء كان بعد24سنه من الزل والاهانةوالاضهاد ماكافية عشان نعرف كيف نطالب بي ادني حقوقنا الاساسيه.العار نطلب من حليمه من دارفور وكوكو من جبال النوبة وادم من النيل الازرق عشان يشرحوا لنا اهداف الحركة الثورية نحن فرضنا الوصاية عليهم كنخبة متعلمه وتركناهم لنيران الانقاذ في العراء لرحمة طائرات الانتونوف وبعدين وقت الحصاد نجي نجلس في الصفوف الاماميه ونقسم الوظائف السياديه وننسي حليمه وكوكو وادروب. شيل السلاح زي الرجال ولا خلي الرجال تواصل المشوار والباقي باقي.
عزيزي الكاتب السلبيه ليست في الحركات الثوريه المسلحه السلبية والانانية والعنصريه الكامنه في دمائنا نحن ابناء الشمال. الان نرمي اللوم علي الحركات الثوريه المسلحه انو ماطرحت رؤيتها لحكم السودان الناس بتموت في جبال النوبة ودارفور وانته والزيك بنتكلم عن قصور الجبه الثورية خليك واقيعي شويه, السودان كلو تحت قبضة هذه العصبة اعمل انه واللذيك قناة فضائه واستضيف اعلامي الحركة ليوعونا ماالغرض من محاربة النظام اذاء كان بعد24سنه من الزل والاهانةوالاضهاد ماكافية عشان نعرف كيف نطالب بي ادني حقوقنا الاساسيه.العار نطلب من حليمه من دارفور وكوكو من جبال النوبة وادم من النيل الازرق عشان يشرحوا لنا اهداف الحركة الثورية نحن فرضنا الوصاية عليهم كنخبة متعلمه وتركناهم لنيران الانقاذ في العراء لرحمة طائرات الانتونوف وبعدين وقت الحصاد نجي نجلس في الصفوف الاماميه ونقسم الوظائف السياديه وننسي حليمه وكوكو وادروب. شيل السلاح زي الرجال ولا خلي الرجال تواصل المشوار والباقي باقي.
سواء قدمو او ماقدمو الناس ديل حيكتسحو الساحة بل احنا نسال نفسنا قدمنا ليهم شنو كقوة حتمسك البلد
أخشي أن تكون هذه بداية انبطاح من مولانا.
علينا بمعرفة رأي من أزاحوا البطانية, وهؤلاء هم الذين نزحوا من أبي كرشولا ,فرأيهم عن الجبهة الثورية مهم, لأنهم سيقولونه بصدق . وهل سيقبلون بهم كحكام ام لا؟
هذا من خلال استفتاء تقوم به جهة محايدة معرفة, يمكن أن يتم هذا في أماكن نزوحهم وفي داخل أبوكرشولا نفسها.
لماذا أهل أبوكرشولا دون سواهم؟
الاجابة: لأنهم جربوا الجبهة الثورية وعرفوا معدنهم بعد دخولهم منطقتهم, وبها قس ما سيحدث لبقية المناطق. رغم علمنا بأن بعض التفاتات قد تحدث من بعض الخارجين عن أوامر قادتهم الذين يمثلون لهم القدوة . إذا كان حجم التفاتات ضئيل, فهذا يعني أن الانضباط عالي وأن القادة أصدروا أوامرهم الواضحة,إذا لم يصدروا أوامر بذلك, فنحن قادمون للهاوية بفعل الفوضى المتوقعة.
الجميع يدرك ان أي محاولة للتغيير إعتماداً على حشد جهوى او عرقى لن يكتب له النجاح، على العكس تماماً سيكون سبباً في تقوية نظام الانقاذ الذى ظل يردد بطريقة غير مباشرة نحن أو الفوضى التى سيأتى بها هولاء. الأمثلة من حولنا (العراق) تقول وبشكل واضح وحاسم ان التغيير بدون مشروع وطنى جامع سينتهى إلى فوضى عارمة وتشرذم طائفى وإثنى . لا أحد يرغب في ذلك مطلقاً
المعطيات التي أمامنا تقول أن الجبهة الثورية هي إحتشاد اثنى لن يستطيع التماسك في حال نجح في ابعاد الانقاذ.ليس هناك بديل ناجع للقضاء على الانقاذ واعمار الوطن بدون مشروع وطنى جامع
يمكن ان تزعج الجبهة النظام ولكنها حتى الآن توفر له شرعية من نوع ما (شرعية عدم الانزلاق في حرب اهلية شاملة)لو نظرنا بتفحص فإننا نلاحظ ان النظام يستفيد وبشكل أكبر حتى من انتصارات الجبهة العسكرية. أعتقد ان النظام استنفد كامل مشروعيته المدعاه بعد فشله في جميع الأصعدة. لم يبقى له شىء سوى ترويجه لفكرة ان القادمون بقوة السلاح سينتهى بهم الامر لما يحدث حالياً في العراق.
هنالك مخاوف حقبقبة لا أعتقد ان قناة فضائية ستنجح في تبديدها لان المخاوف مبنية على حقائق في الأرض. الحركات المسلحة في دارفور منقسمة حسب الخطوط العرقية وفي حالات الاختلاف حتى في الحركة الواحدة يجرى حسم الخلاف بالقوة. هل هناك أي ضمانات في ان تقوم عناصر الجبهة الثورية في حال وصولها للسلطة بممارسة ديموقراطية؟؟ التجربة التاريخية من حولنا تقول بعكس ذلك من يصل للسلطة بالقوة لن يسمح بالرأي الآخر (أفورقى، زيناوى، موسفينى) وقبلهم دكتاتور زيمباوى .
هنالك مشكلة حقيقية لن يتم معالجتها بخطاب إعلامى يعد على عجل ولن يقود التفكير الرغبوى إلا إلى في استفحال الامر
الوقت للعمل وليس للكلام – وما الفجر الجديد ببعيد هذا الكلام بوق من العنصرية فاذا كان رغبة ابناء تلك المناطق فصلها لما كان الجدال الى يومنا هذا فكيف تفهمون , فهل سمعتم في برامج قادة الثورية من طالب بتقرير المصير ودون ذلك من هم العنصريون بدليل انك قلتها بنفسك الذين يقومون بالتعبئة والاستنفار لصالح النظام هم ابناء تلك المناطق التي اشتعلت منها الثورة
شعب حتى اليوم لم يفهم لا اظن ان لديه قابلية للفهم ..؟؟..
حتى ذلك الذي ليست له ادني علاقة بالسياسة ولا يشاهد الا كرة القدم والراياضات الاخرى. الا يسأل نفسه يوما ما الفرق بين الكرة التي نلعبها وكرة برشلونة والريال واليونايتد والارسنال ويايرن ودورتموند….؟؟؟؟
بل الدول التي تعلمت الكرة بالامس تفوقت علينا جميعاً..؟؟
ما الذي جعلنا نسير الى الخلف في كل المجالات ..؟؟..هل مثل هذه الاسئلة تحتاج الى قنوات فضائية..؟؟
حقيقة انا اتفق معك فى جل ماقلتة فالحركة الثورية مهما فعلت بعد انتهاكاتها وتوجهها من البداية والمعاملات العنصرية مع القبائل العربية يجعلنا لانثق اطلاقا فيها مهما فعلت بنا الانقاذ فهو اهون علينا مما ينون فعلة ثم انهم فى بعضهم يتقاتلون ويتنافرون فكيف نتفق مع من اختلف مع شريكة
الفضائية الفضائية يا حمدنا الله
الفضائية الفضائية يا حمدنا الله
الفضائية الفضائية يا حمدنا الله
نعم والحقيقة هنالك الكثيرين تحت البطانية
والحقيقة ان الجوع والفقر والمرض الذي ضرب البلاد والعباد هو الدافع لتحت البطانية
بل اكاد ان اجزم ان معظم الشعب صار تحت البطانية وليس فوق البطانية
اما تحت البطانية نسبة للخوف من البطش وهذه حقيقة
اما فوق البطانية فهو يردد ببغائية ذات الشعارات التي خارج البطانية
وعندما يعود الى تحت البطانية فهذا شأن آخر
ما تحت البطانية لا يسمع ولكن ما خارج البطانية فانه يسمع
اذا كنت تحت البطانية فتلك مصيبة
واذا كنتفوق البطانية فتلك محنة
فصار الناس فوق وتحت البطانية
طيب يا ابناء الوسط وأبناء الغيرو وحتي تتكامل الادوار ونزع هذا الانفصال الشعوري الذي مكنته عصابة الانقاذ وهذا يتجلي عندما يحترق اهل دارفور وقراهم لاتجد من يتضامن معهم ولو بقطعة قرقوش وعنما يحدث نفس الذي هناك في ام روابة مثلا لقربها من الوسط تتعالي الكواريك وتنهال المساعدات الكذوبة من الوسط من الاذيال مالكم كيف تحكمون لان ذلك يوضح بجلاء ان التضامن ليس علي اساس (انساني) وبعدين ابناء الغرب والنوبة في جبهات المعارضة – وهم من يتقدمون صفوف مجاهدي النظام وعساكره – وهم من يقتل طلابهم في الجامعات لتقدمهم الاحتجاجات السلمية ايضا – وهم من يغتصبن بناتهم هنا وهناك ويعتبره رئيسهم شرفا ..اذن ماهو دور ابناء الوسط بما فيهم مولانا سيف ؟ هل هوفقط دورهم الفصاحة والردحي علي الصحف فقط والتردد علي موائد اللئام امثال المهدي والميرغني واشباههم ..فكونا من التنظير تعالو النتفق علي ادوار مشتركة واضحة بين المقاتلين والقاعدين لاسقاط الكابوس وحكم وطننا جميعا بحكم انا شركاء في هذا الوطن ..والسلام
نقترح علي الراكوبة أن تخصص موقع دائم لبرتامج الجبهة الثورية الوطني مع فتح المجال للتعليق عليه وتصحيحه أو الإضافة اليه إذا لزم ؟؟؟ وأقول للجميع السودان خليط منذ القدم من عدة أجناس وعناصر مختلفة وبه كل أشكال وألوان وسحنات العالم ومن النادر أن تجد سوداني يشبه الآخر حتي الأخوان من نفس الأم والأب كما هو الحال للشعوب التي لم تخطلت مثل اليابانيين أو الصينيين مثلاً ؟؟؟ ومنذ القدم يتعايش السودانيين في بيئة ومستوي معيشة متواضع للحد الأدني حيث كانت الثروة والتجارة مركزة في الخرطوم وبعض المدن الكبيرة وفي يد الأجانب المهاجرين الي السودان والذين الآن معظمهم فرا( أرمن يونانيين هنود يمن حضارمة مصريين وشوام الخ ) والذين لم يخالطوا السودانيين الغبش حتي في سكنهم حيث الغبش يسكنون في بيوت الجالوص في أمدرمان وهم في الخرطوم ؟؟؟ مع وجود أسرتين فقط ملكهم االمستعمر الأنجليزي الأراضي والمشاريع ودعمهم وقواهم ليصبحوا أغني أسرتين في تاريخ السودان وكل ذلك ليساعدوه في حكم السودان وأجادوا الدور بكل إخلاص وكافأهم المستعمر بالنياشين والألغاب ( السير السيد علي الميرغني باشا – حامل نيشان القديسين ميخائيل وجورج من درجة فارس والسير السيد عبد الرحمن المهدي باشا حامل نيشان الإمبراطورية البريطانية من درجة فارس فارس ونيشان الملكة فكتوريا من درجة قمندان – والسيدين كانا عضواء شرف في المجلس الحاكم للسودان برئاسة الميجر جنرال السير هيوبرت هدلستون ) هنالك تزييف في كتابة التاريخ فقد درسنا أن العرب دخلوا السودان لنشر الإسلام ؟؟؟ والحقيقة التاريخية تقول كان بالجزيرة العرية جوع وفقر متقع وجو صحراوي قاحل وصراع دموي بين القبائل علي الثروة الضئيلة الموجودة في تلك الصحراء القاحلة وعل نهج البقاء للأقوي كانت القبائل الضعيفة تنجوا بجلدها وتفر خارج هذه الجزيرة الموحشة لتصل لآسيا وأفريقيا وبالطبع كمسلمين لا بد أن ينشروا الإسلام حيث أستقروا ولكنهم لم يهاجروا خصيصاً لنشر الإسلام كما يستهوي البعض أن يقول ؟؟؟ والآن تجد الإسلام في آسيا – أندونيسيا والصين ودول الساحل الشرقي لأفريقيا وغيرها وفي السودان أقاموا في الشمال حول النيل حيث المياه العزبة والكلا لأنعامهم وبعض القبائل إختلطت معهم وبعضها لم يختلط مع أهلنا الطيبين كقبيلة الرشايدة والتي الي الآن تعتبر نفسها أنها خارجة عن الملة وروحياً ترتبط مع الجزيرة العربية ولا تخالط أو تتزاوج مع الغبش ؟؟؟ السودان لو وجد حكومة ديمقراطية رشيدة فإنه سيسع الجميع بجميع أصولهم العرقية ولغاتهم وسحناتهم كما هو الحال بأميركا لأنه شاسع ومتنوع المناخات والثروات وغني بالمياه والعقول الذكية والتي لم تجد الفرصة للمشاركة في الحكم ؟؟؟ والثورة في الطريق إن شاء الله ؟؟؟
إن أزاحة هؤلاء الخونة والمارقين لهو هدف قومي في حد ذاته، لا بل إنه من أعظم وأنبل وأقدس الأهداف، علاوة علي أنه يجب أن يكون من الأولويات…..
كفاية أصوات الببغاوات التي أصبحت تردد إفتراءت الكيزان بأن الجبهة الثورية ليست مسلمة…..
عبدالعزيز مسلم…عبدالواحد مسلم…ياسر مسلم…العدل والمساواة، مش بس مسلمين وإنما كانوا مؤتمر شعبي…..
ثم لماذا يُحكم الوطن فقط من أبناء القبائل التي إمتزجت تاريخيا بالعرب؟؟؟؟؟أليس هذا تفريخ للغبن، خاصة إن كان الحاكم جائرا؟؟؟؟؟
لماذا يلجأ الحاكم”العربي” إلي ممارسة التطهير العرقي علي الرغم من القناعة الراسخة بأننا أعراق واثنيات شتي؟؟؟؟؟
لماذا لا تكون رئاسة السودان دورية تتغير كل 4 سنوات مثلا؟؟؟؟؟مره رئيس من الشرق، مره من الغرب، مره من الشمال، مره من الوسط وهكذا…..
أنا مع ضرورة الأعلام ومع التنوير بالمقاصد من جانب الجبهة الثورية، الا أنني لن أتردد ولو للحظة وأحدة في الأنضمام حتي إلي معشر الجن إن كان همهم الأول هو كنس الذين شوهوا الاسلام ودمروا الوطن إلي مزبلة التاريخ…..
وقديما قيل إن اللـه ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة…..
الشعب لا يقدر على فعل شيء الحكومة و الجبهة الثورية هم من يحسموا المعركة والذي ينتصر على الاخر هو الفائز في هذه المعركة
لا يمكن تحميل الجبهة الثورية مالا طاقة لها فهم يقومون بدورهم على أكمل وجه السؤال هو ماهو دورنا نحن لكى تكتمل الصورة .
الامام الصادق المهدي ما عاوز قناة حتي لو كانت بتاعت حزب الامة القومي. كيف يستقيم مقارنة ما كتبه الرجل برؤية الامام.
امر السودان اصبح مخيفا حقا.
يا جماعة الذي لا يعرف اللغة العربية عليه أن يكتب بلغته الأصلية. ألقاب بالقاف وليس بالغين. وبعدين الجبهة الثورية كمظمة جهوية عرقية لم تطرح في يوم من الأيام قضايا وطنية، وإنما تتحدث عن الهامش، ثم تأتي لتضرب المنشآت العامة، فهؤلاء لا يمكن أن يكونوا لكل أهل السودان. أنظر إلى ما يحدث في سوريا، هل تم تدمير أية منشأة؟ إن الحل ليس في ذهاب نظام جبهة واحدة وإنما في ذهاب جميع الجبهات من جبهة قوكية إسلامية إلى جبهة ثورية، لأنهم أفزام يريدون قيادة هذا الشعب العملاق. نحن لن نقف مع من يريد أن يستبيح دماء وأعراض العرب في السودان ويقطع ألسنتهم. ليس لدينا مانع أن نعود لإصولنا النوبية والزنجية ولكن بشرط أن لا يقطع أحد رحمنا العربي الإسلامي.
الموضوع لا علاقة له بالجهة التي ينتمي لها مؤيدي الجبهة الثورية وانما بأهداف ومرامي هذه الجماعة المرفوضة من غالب أهل السودان.. لذلك صعب علي الكاتب ايجاد تفسير لرؤية مجاهدي جبال النوبة ودارفور والنيل الأزرق يتقدمون الكتائب المتوجهة لمناطق العمليات!! فالأمر هنا يااستاذ أمر دين وليس تأثيرا إعلاميا..فلا تنخدعوا وتصدقوا أنه وبمجرد إنشاء قناة فضائية سيسقط النظام! فربما جاءت النتيجة علي غير ما تعتقدون، حينما ماتصبح اهداف الجبهة أكثر وضوحا للشعب السوداني المسلم..
هل هناك مشكلة في أن تتبنى الراكوبة زاوية يومية عن موضوع القناة الفضائية والمستجدات وما يطراً من جديد الأفكار حتى تصبح بمثابة متابعة لصيقة لهذا الشأن !!
you are always nice mr saif thank alot honorable magistrate
?…………..ذلك أن غالبية عناصر الأمن والجيش والإحتياطي المركزي الذين يديرون الحرب اليوم نيابة عن النظام هم من أبناء النوبة ودارفور، وبذل الجهد في توجيه الرسائل لهم وتبصيرهم.”
الجزء من الملاحظة الذي يتعلق بالعناصر المحاربة في الجانب الحكومي صحيح مئة بالمئة، ولكن لن تقوم الجبهة الثورة بمثل هذا الفعل “التبصيري” لذات السبب الذي أشرت إليه في المقال. إذا ادعت الجبهة مواقفا قومية، فلا يستقيم أن تطلب من السودانيين الانضمام لها على أساس جهوي. أبناء الهامش الذين اختاروا القتال إلى جانب الحكومة لهم كامل الحرية في خياراتهم، ولا ينبغي أن نشكك في وطنية ايا كان في إي جانب وجد كما تفعل حكومتنا “الرشيدة”. فالمقاتلون في الجانبين وطنيون، ولكن بعضهم اتخذ مواقف بائسة.
الأستاذ الجليل سيف الدولة كعادتك تعبر عن دواخلنا وما يجيش فيها من مشاعر متباينة وتارة ملتاعة !
الصحيح والصريح أيضأ أنه ينبغى على الجبهة الثورية أن تجد لها مساحة معتبرة فى أى موقع كان اليوم قبل الغد ، حتى يقرأ الناس برنامجها وفلسفتها وتوجهاتها نحو إدارة الدولة فى هذا البلد القارة ، الذى يحتدم بالصراعات وتخنقه الأزمات . على الجبهة أن تنفى عن نفسها تهمة العنصرية وإستهداف أبناء الشمال ، لاسيما أبناء قبيلتى الشايقية والجعليين وذلك بتكريس الشفافية وتمليك الناس تفاصيل برنامجها. هذا الإتهام الذي إنطلى على كثير من المثقفين من أبناء الشمال ، الذين أصبحوا يرددون نفس خطاب الحكومة ، الأمر الذي يجعلهم فى غاية السلبية عندما يرددون فى ” سذاجة ” طيب من هو البديل ! هؤلاء العنصريون الذين يريدون ذبحنا وسبى نسائنا !. لابد للجبهة الثورية التصدى لمثل هذه الترهات بخطاب سياسى بين وجلى يترجمه برنامج عمل هذه الجبهة يبين للناس أنهم فعلا ينشدون وطناً ديقراطيا تعلو هامته فوق العرق والدين واللون والقبيلة والجغرافية.أحذرهم أن يرفعوا شعار فصل الدين عن الدولة، فهذا شعار ملتبس ومخاتل ، نحن كلنا ضد الزج بالدين فى الساسية ، خاصة الشعار الساذج ” الإسلام هو الحل ” ولا نقول ذلك جزافا ، لأن مرارات تجربة قوانين سبتمبر سيئة السمعة ما تزال عالقة فى وجدان أهل السودان .نؤكد هنا ونحن أيضا من الشمال أننا ضد حكومة المؤتمر الوطنى جملة وتفصيلاً ، ولكننا لانقبل بأى حال من الأحوال إستهداف المدنيين الأبرياْ سواء أن كانوا فى جنوب كردفان أو النيل الأزرق أو فى شندى أو فى الكرفاب أو فى عبرى ، مهما كانت الدوافع والأسباب .
على الجبهة الثورية أن تستمع لهذا النصح الراشد وتفتح قلبها للشرفاء من السودانيين عبر جفرافية السودان القارة حتى يصبحو لها رافداً ودعما بدلا عن هذه الضبابية الى أنتجت هذه السلبية تجاه الجبهة الثورية من قبل بعض المثقفين السودانيين .مرة أخرى شكرأ مولانا سيف الدولة لأنك دائماً تبدع فى فتح مثل هذه ” الطاقات ” ليدخل منها المزيد من الضوء .
الشعب الليبي لم يكون قناة فضائية لمحاربة القذافي!!
*و وداهو في ستة وستين داهيه!! هو ومن كان يراه آله للعالمين!
*الشعوب تقاتل أولآ لطرد الظالم
ومن ثم تتكون آليات وأنظمة الحكم!!
*زمن الحوار فات منذ 24 سنة مع الجماعة ديل!
ولو إنتو ما شعرتو بيهو !!في ناس تشردت وتعبت خلااااص وعارفة الحاصل شنو!
*بعدين الجماعة المطبلاتية والجبناء ديل
ما يفتكروا إنو الموضوع ده بنتهي بهزيمة الجبهة الثورية!
وبعدين بلقوا ليهوم بلعه أو توصية أوترقية ولا شهادة شكر
نحن نقاتل
وأولادنا من بعدنا
وأولاد أولادنا
و وصيناهم بحاجة واحدة بس
إنو نحن سودانين بلا حدود
عرب و زرقة كلنا عند الله واحد
ولو أي حكومة تانية جات وعاملة الناس بغير ذلك
برضو نقول ليهم بره بره بره
ما تنبطحوا في قول الحق خليكم رجال
دين الله ما فوقوا كدب!!
الكداب عدو الله و الرسول
الأستاذ قال بلغة ساهلة ومفهومة ياناس الجبهة هنالك خطأ ما إن لم يتم تداركه سيطول أمد القتال..إن لم يصدق المواطن بأن البرنامج فعلا قومى يهتم بكل قضايا السودان،سيعتبر ماتقوله الحكومة صحيح إنكم عنصريون فلماذا يؤيدكم الشعب؟
لقد طرح الأستاذ المشاكل والحلول فماذا أنتم فاعلون؟والله قد قدم الأستاذ مساهمة أفضل من سقوط الخرطوم فى أيدى الثوار.
فهل ستصغون للنصح أم تكونوا كمثل من جاؤا يساعدوه فى قبر أبوه دسّ المحافير!!؟
نرجو أن نسمع منكم مايزيل الغموض عند البعض لحقن المزيد من الدماء فهو لكم خير الناصحين.
الفضائية دايرة مشاهدين والمشاهدين عايزين ناس يصدقوهم منو البيصدق الناس ديل؟؟؟؟؟
اخوانى الكرام 00 ابو مؤمن وموتابى 00 حياكما الله . اخوانى اتفق معكما تماما فيما قلتاه وهذه نظرة كل الذين اعرفهم من ابناء الوسط ناهيك عن معظم بقية ابناء الوسط الذين لا اعرفهم . لذا كلهم يرون انهم فى امان الان برغم كرههم للحكومه و خائفين اذا انخلعت الحكومه واستلمت الجبهه الثوريه للحكم على مصيرهم واصبحوا فعلا 00كالمستجير من الرمضاء بالنار 00. دمتم اخوانى
أولا احيي هذا الأستاذ العملاق سيف الدولة حمدنا الذي وضع يدهوا علي جرح الجبهة الثورية مباشر ، ومن غير لف ودوران ، حديث هذا الرجل هو عين الصواب والحقيقة وحديث واضح وصريح ، هنا السؤال وأنا أول من يسأل ، ما هو أهداف الجبهة الثورية ، هل مثل الحركة الشعبية في الجنوب علانية ينادي بوحدة السودان ومن تحت أجندة آخرة ، وكيف نصدق ذالك ، ولدينا تجربة الحركة الشعبية في جنوب السودان ، رغم كرهي لحكومة الخرطوم ورغم رغبتي في التغير ، ليس بطريقة التي تدير بهي الجبهة الثورية للثورة المزعوم في السودان ، منداة باسم المهمشين من أبناء السودان وبالأخص مناطق معينه، فيما بقية مناطق السودان كلها هامش ، ومنداة في الإعلام علانية ، بطرد العرب والجلابة من السودان أو انفصال بقية المناطق أسوء لجنوب السودان ، هذا مخاوف بقيت الشعب السوداني فيما عناصر الجبهة الثورية من فئة معينه من أبناء السودان ،ويضرب علي هذا الوتر حكومة الخرطوم ، وبالمنظور القريب لن تنتهي هذا الحرب اللعين ، بهذا الطريقة التي تديرها الجبهة الثورية ، قتال الكر والفر ، فيما حكومة الخرطوم تملك جميع الوسائل الإعلامية لتوصيل الأهداف التي تزعمهُ أنها أهداف الجبهة الثورية .
اولاً …ياسيد سيف الدولة من المؤكد ان شخصية اعتبارية زيك عندها قنوات اتصال بالرؤوس الكبيرة في الجبهة الثورية لذلك قدم ليهم اقتراحاتك مباشرةً!!!نحنا كمتابعين عاديين عايزين نعرف السبب في عزوف ناس الجبهة الثورية عن انشاء قناة او حتي تصوير المعارك ؟؟؟؟مع العلم ان تكلفة انشاءها ما بتساوي واحد علي الالف من التسليح العندهم وحتي ممكن استوديوهاتها البسيطة تتعمل في كاودا او في شاحنات متحركة
ثانياً ..,خلينا صريحين مع نفسنا الانقاذ ربطت شفرة اسقاطها باسقاط الدولة السودانية معها يعني في النهاية الكيزان لعبوا في الداتا بتاعت العقل الشمالي مستغليين الافكار العنصرية المترسبة في عقول معظم الناس والخوف يجرونا لانفصالات جديدة لدارفور وجبال النوبة والنيل الازرق …غايتو نحنا ناس الشمالية شكلنا كده حنكون قاعدين في الشمالية المافيها غير الصحراء وتحت الانتداب المصري ….لو ماختينا مرايات صدق امام انفسنا
حقو يسموا السودان ارض النفاق بعد كده
رد علي يحي العدل. سيف الدولة مولاك انته وعنده قلم للرد ومحتاج لي الزيك دا يانكره.شوف ليك منبر اخر للمهاتر انا مافضي لانسان حشري زيك. وشكرا علي التعليق البناء.
المسألة خلصت يا سيف الدولة
ما في احد في صف الحكومة والله الناس كلها منتظرة ضربة البداية مهما كانت
حتى ناس الخرطوم ومنتظرين عشان يطلعوا لأن الانقاذ راحت في ابو نكلة كما يقول المصريين
وصارت لاتخربش ولا تقدر تعمل على فعل أي شيء الحكاية ضاقت
من يزعم بان هنالك انفصال ثاني فهو واهم يجب عليه ان يراجع طبيبه النفسي وهنالك من يسوق للانفصال ومن اراد ذلك فعليه مراجعة اوراقه مره اخري وعلي الجبه الثوريه ان توضح كما قال سيف الدوله برنامج واضح حتي يتثنى لنا روئيتكم بمنظار متفائل
قلنا الكلام دا كتير و كتير يااستاذ سيف الدولة حمدنا الله , لكن للاسف مافي اي استجابة , وكلامك دا هو الحاصل بي حذافيرو.
كنت بتناقش مع مجموعة من السودانيين البسطاء والذين ليس لهم اي علاقة بالانترنت , فكنت بكلمهم عن الجبهة الثورية , قالو لي “ديل جايين يضبحونا وينهبونا” قلت ليهم منو القال ليكم كدا,قالو لي تعال اقعد وأسمع طوالي فتحو لي تلفزيون السودان ,قلت ليهم مابصدقو ,حولو على الشروق ومن بعدها أمدرمان , أنا مقتنع لكن كيف تقنع هؤلاء ؟ وانا متأكد زي امثالهم كتيرين .يعنى على الاقل تصريح في هذة القناة وآخر في تلك مااكثر الفضائيات يومنا هذا.
والاكثر من كدا حتى في المتنفس الوحيد (الراكوبة) بتلقى بعض الكيزان داخلين باسماء يستخدمها كثيرا ناس الغرب ويلقون الشتائم والوعيد على الشماليين لتخويفهم وابعادهم من الولاء للثورية.
المعركة اليوم معركة اعلام وحشد ,أنا متاكد انو لو استطاعت الجبهة الثورية انشاء قناة فضائية معارضة لتمكنت من اسقاط هذة الحكومة بدون ان تطلق رصاصة واحدة.
المفروض اكون في حريه تعبير وانزال التعاليق بموضوعيه ومهنيه ولا انتو عندكم خيار وفقوس ولو كنت شتمت وسبيت الحكومه كان نزلتو تعليقي بس معليش ما علينا وهذا ما يؤكد كلامي !!!!!!!!!!!!!!!!!ودمتم
استاذنا سيف الدولة احييك اولا …نعلم ان الاعلام الانقاذي يعمل على تضليل الذاكرة السودانية ..وتشويه صورة الجبهة الثورية.. وان اي حراك ضد الانقاذ هو حراك ضد الاسلام وليس ضد المؤتمر الوطني …ونجحت في ذلك وبات الشعب يصدق ويؤمن بانها حركة جهوية عنصرية لا دينية ..ولا يقف معها ..وهي غلطتها في المقام الاول ..اي انها عسكرية فقط وليست مدنية .. وليس لديها استراتيجية واعية وطرح واضح .. وليس عندها الرغبة في اجتذاب الناس بكل تياراتهم وانتماءاتهم اليها ..
السوال .. هل ترغب الجبهة في استقطاب واستيعاب الشماليين ؟؟
لا اعتقد ..ولا رغبة لديها ..مكتفية بابناءها ..
وفقا لادبيات المقاومة فان اي مقاومة ناجحة تعتمد القوة الجماعية في اطار حركي منظم لها وبناء رؤية استراتيجية واعية للحراك لاتقوم على ردود الافعال فقط وأنما اكتساب النشطاء ايضا .. الشئ الغير متوفر لديها ..
لتعذر اقامه فضائيه الآن ، يمكن اللجوء لوسيله (قديمه) لكنها ناجعه ، فقد استعان بها شباب الثورة في مصر القريبه وهي (المنشورات)
يجب على الجبهه الثوريه طرح المنفستو الخاص بها واهدافها وافكار قادتها وتطلعاتهم يجب طرحها على ناس الخرطوم (تحديداً)
وبالرغم من ذلك هناك قطاع كبير جداً بل (اغلبيه) الشعب السوداني تؤيد (الجبهه الثوريه) ، ولكن الأمر بحاجة لكسب المحايدين و المتخوفين والمترددين
و حتي الموالين للنظام الذين (رمو طوبه) المؤتمر (الوطني) .
يجب اغراق الخرطوم والمدن الرئيسيه (مدني ، بورتسودان ، عطبره ، كوستي ، الابيض) بالمنشورات التي توضّح رؤيه الجبهه الثوريه و انها تعمل لإقامه العدل
وتسليم السلطه للشعب وانها غير (عنصريه) ، وتدعوهم لمناصرتها والتحرك رتفجير ثورتهم .
اتقوا الله ياناس يوم تسأل عما تكتب
الأخ شاكوش سلام..يبدو أن الأستاذ حمدنا الله يدعوا لتجويد الأداء لسد الثغرات التى تستغلها الحكومة ضد الجبهة الثورية لتزرع الشك لكى تبعد الناس عنها ولايبدوا عليه أى تخذيل، بل بالعكس نصيحة حادب وهذا ظنى أرجو إعادة قرآءة المقال بدون عاطفة..مع التحية.
the goals of sudan revolutionary front are very clear
1- social equality
2-equality of oppurtunity
people have interests .and they want to protect that .economic .interest or racial interest .
this question the sudanese people asked when john Jarang started his movement .liberation from what .they avoided the reality of liberation from whom .
I have jioned the sudan revolutionary front to stop the dominion of the center .and killing of the innocent people .
if you have different agenda .and you try to put me down then let the sound of guns roars
مقال جانبه الصواب تماما , ويدل على حقيقة ما يكنه الشماليون بختلاف ايدلوجباتهم تجاه ابناء الهامش . لقد بات واضحا للجميع ان الاخوة الشماليين يرغبون في تغيير تجميلي فقط في النظام والوجوه الحالية بأخرى شمالية.
ليس من حق أي احد ان يطالب الجبهة الثورية بنفي المنفي اصلا , فهي ليست عنصرية ولاتجتاج لإثبات ذللك …عندما دخل خليل امدرمان لم تغتصب قواته امرأة شمالية واحدة رغم اغتصاب النظام لآلاف الدارفوريات ولكن شرف وشهامة أهل الغرب منعتهم من الانتقام وكان بوسعهم فعل الافاعيل بأولاد المصارين البيض في احياء المهندسين والدوحة؟ وبعد هذا كله تتهمون الجبهة بالعنصرية ؟ مالم كيف تحكمون؟.
ولحقيقة اين كان ابناء الشمال عندما اباد النظام مئات الآلاف في دارفور ؟ هل خرج نيلي واحد منددا بذلك ؟
أين كانت النخب النيلية عندما قتل العشرات في بورتسودان وكجبار ؟
وللمنافقين الذين يقولون ان الانقاذ ارحم من الجبهة الثورية نقول : الم يعدم هذا النظام بدم بارد 28 ضابطا شماليا من بينهم العقيد قاسم زميل ودفعة البشير ؟؟؟؟ الم يزجوا بقوش في السجن بعد استنفاد صلاحيته
بكل المقاييس الجبهة الثورية افضل 1000 مرة الذي قتل كل قبائل السودان إبتداء بالشايقية والجعليين شهداء حركة رمضان.
شكرا اخي ومولانا/ سيف الدوله حمدنا الله علي التنبيه الكريم الذي تفضلتم به علي الجبهه الثوريه ونامل من القاده ان يعملوا علي ازالة التشويهات التي يلحقها النظام الكئيب بوجه الجبهه الثوريه في محاولتها قطع الطريق على التاريخ والمجد الذي بدأ يلوح في الافق بتحقيق العداله والمساواه بين جميع السودانيين بمختلف اعراقهم ومكوناتهم السياسيه وتحقيق مجتمع معافا تسوده الديمقراطيه الحقيقيه في اختيار من يحكمهم ومحاربة المحسوبيه و الفساد بمختلف اشكاله.
لكن يا عزيزي انت تعرف قبل غيرك انه لا يمكن في الوقت الراهن بالذات العمل علي تبصير الناس باهداف وبرامج الجبهه الثوريه بالداخل عن طريق الندوت او السمنارات او حتى بالنشر في الصحف اليوميه في ظل نظام يقوم على القهر والاستبداد وفي ظل الهلع الذي يسوده الان من ان يقتلع من جذوره.وفيما يختص بالفضائيات التي تناولت الحديث عنها هنالك صعوبات جمه تواجهها وانت تعلم بذلك ولك شأن كبير في الموضوع. ونجاح ثورات الربيع العربي ومعرفة الناس بها يرتبط ببعض القنوات العربيه مثل قناة (الجزيره) وغيرها من القنوات التي اتيحت لها الفرصه في الوصول الي اماكن الحدث والبث المباشر للحقائق والثوابت التي تخص ثورات الربيع العربي. اما ما يحدث هنا في السودان فلن يسمح لأي قناة او إذاعه تعمل بحياديه من الوصول الي المواطن البسيط.
أما فيما يختص بكيفية حكم السودان فهذا الامر قد حددته مسودة الفجر الجديد الذي وقعت عليه قوى المعارضه في كمبالا بالفتره التي تلي اسقاط النظام للاتفاق حول كيفية حكم السودان باشراك كل القوي السياسيه فالحرب الان تشغل كل القيادات لانه ما من سبيل امامها غير الحرب.
نعم كل جيش الجبهه الثوريه تقريبا من ابناء الهامش لانهم حملوا على عاتقهم مسؤلية تغيير النظام لأنه الحل المناسب لاسقاط نظام لا يحترم الاتفاقات ولا المعاهدات ولا يحترم الرأي والرأي الاخر اما ابناء الشمال او العرب بصوره ادق لم يرفضهم أحد ومن يرد ان يلتحق بالجبهه الثوريه فاليوم قبل الغد فانهم سوف يجدون كل الترحيب وبذلك نحن نحتاج الي الكتابه الايجابيه التي تدعم الخط الذي تقوده الجبهه الثوريه في تغيير النظام الذي لم تفلح معه المظاهرات السلميه التي قادها طلاب الجامعات وقد عرفنا ما حدث لهم وعليه ليعلم الجميع ان الجبهه الثوريه لكل السودانيين دون تمييز.
(قناه تلفزيونيه البندقيه والدوشكا الان بعدين القناة ياناس في زول يترك اولاده ويدخل الغابه بدن ساي )يا مرتاحين؟؟؟؟؟؟؟؟
الفضائية تمثل الحل الأمثل لطرح برامج ورؤى الجبهة الثورية وتسويقها فى الداخل والخارج لكسب الدعم والتأييد وفضح أى ممارسة غير مسؤولة من النظام فى مناطق القتال.لكن عدم وجود أى شخص يقوم بتوثيق ماحدث في جبهات القتال يعتبر شئ غير مفهوم إطلاقا على الأقل بالنسبة لى.
أنا مولود بقردود المسلمية درست المراحل الأولى بالرهد لدى أهل بالرهد وأمبشار والحقينة وعلوبة والأبيض على تواصل معهم…كل هذه المناطق تقريبا بها فاريين من القتال..سألت عدد مقدر من معارفى..كل إجاباتهم سماعية عن أشخاص أو الإذاعة المحلية بأن الجهة الثورية فعلت وفعلت وفعلت..ماعدا شخص واحد فقط نفى أى مزاعم عن تطهير وإغتصاب وفظائع..أنا أميل لرواية هذا الشخص لسبب بسيط وهو; ذكر إسم شخص أعرفه حق المعرفة كان قد إنتقل للعيش بأبكرشولا وقد تركها عند دخول الجبهة الثورية فارا بجلده.هذا الشخص نفى أكرر نفى وجود أى شئ سالب يتم الترويج له وقد ذكر أنه قادرها بعد ثلاثة أيام من دخول مقاتلى الجبهة..ومازال بحثى عن الحقيقة جارى حتى أجد مايدعم قناعاتى بخصوص الجبهة كبديل حقيقي.
ذكرت ذلك فقط لأدعم مقال الأستاذ حمدنا الله بأن الفضائية كان من الممكن أن تفضح الكذب على الناس وتدعم قناعاتهم بها فى مثل هذا الأمر قد يرجح كفة الميزان ..
[إقتباس] النظام قد خصى معارضة الشمال ونتف ريشها وجعلها تحت أقدامه،
ياااا سيف الدولة إذا كنت انت تعتبر إن الصادق والميرغنني وأبنائهم هم المعارضين في شمال السودان فإنت واهم . وإن كنت لا تعلم بوجود معارضين أشاوس في الشمال فهذا جهل منك وإن دل علي شئ فإنما يدل علي أنك تلبس جلباب المعارضة لتوهم غيرك بأنك مناضل .
المناضلون في الشمال اصبحوا أكثر من أن يستطيع الكيزان قتلهم أو سجنهم إنهم مناضلون لأجل وطن واحد ومحاولة التقليل من دورهم لا يصدقه إلا مخبول أو جاهل فدعك من دس السم في الدسم
سلاح الاعلام اقوى من البندقية .وكفى..
ما يحدث حاليا يذكرنا بأيام إنفصال الجنوب الحبيب، حيث لعب الكيزان تلك اللعبة القذرة بلعبهم على وتر العنصرية البغيضة حتى يقبل السودانيون الإنفصال بكل سهولة و هو ما تم فعلا محيرين بّلك كل العالم من حولنا حيث لا يعقل أن تفصل و تجزأ دولة و بفعل فاعل دونما وجود حتى لوقفة إحتجاجية داخل إحدى كوفى شوبات الخرطومّ!!
اليوم يتم الدق على وتر العنصرية البغيضة مرة أخرى و لكن باستخدام سلم موسيقى سباعى!! لماذا لا نجعل الجبهة الثورية تكمل مهمتها و تقتلع نظام الجبهة الاسلامية و تفتك (بمعاونتنا) برموز النظام و يبدأ السودان الجديد فى الانطلاق. و اذا ظهرت عليهم بوادر تصفية حسابات تجاه الشماليين (ولا اظنهم فاعلين) فيمكن انشاء حركة تطالب يتقرير المصير للشماليين.
بالمناسبة و توضيحا للحقائق: انا سودانى شديد فقط دون الحاجة لتوضيح منطقتى او قبيلتى لان الهوية السودانية هى التى يجب ان تسود و تذوب بداخلها كل القبائل و المناطق شرقا و غربا و شمالا و جنوبا و وسطا.
أخي سيف مع تقديري وفهمي لدوافعك النبيلة ولكنك تطالب الثوار بما هو فوق طاقاتهم والأخ صلاح شعيب أجاب في مقال علي تساؤلك……
“إنه من الموضوعي إدراك أن أولوية المعارضين في الداخل إعانة أنفسهم للحياة (بكرامة محاصرة)، وأن أولوية قيادات الجبهة الثورية هي (تأمين طعام) الذين حملوا أرواحهم على أكتافهم في الميدان. وفي ظروف تحمل قسرا على المعارضين السلميين والعسكريين يبقى منطقيا ألا نحمل على المعارضتين السلمية والعسكرية ما لا طاقة لهما به. فإذا فهمنا المعطيات المتاحة للمعارضتين من غياب قاعدة عريضة من المعارضين بالدعم المالي فعلينا أن نفهم أن قصور إعلام المعارضتين مبرر وطبيعي بالنظر لهذه الظروف المعروفة للقاصي والداني. بل يبقى من الصعب لوم من هو حمل روحه على كتفه في الداخل سلميا أو عسكريا ليصنع التغيير إن تقاعسنا نحن بدعمه ماديا، ومعنويا”……. انتهي
سيف الدولة حمدنا الله يارجل كلامك يشع نورا” كيف يكون لدينا مثل هذه العقول ويحكمنا هؤلاء المجانين الذين لا نعلم من اين اتو وليس هذا مهما ?الآن فنحن نعلم الى اين يذهبون نعم يجب ان تكون معركة كل السودان وهذا لن يكون الا بقيام جيش التحرير الوطني حتى يلقى قبول داخلي وخارجي ونقول للجبهة الثورية ان كثير من ابناء السودان في الداخل والخارج يريدون اداء واجبهم الوطني جسديا” او ماديا” ومعنويا” ولكن لا توجد قنوات معروفة لدى غالبية العامة.
واعتبرت الأمم المتحدة الهجمات على المدنيين والبنية التحتية في ولايتي شمال وجنوب كردفان السودانيتين جرائم مماثلة للجرائم التي ارتكبتها حكومة السودان ودانتها الأمم المتحدة والمجتمع الدولي.
اخوتى مشاعر دفاقة تنداح وتنتشر فى كل مسامات ومساحات الجسم السودانى..
تنطلق صحات وانات ونداءات لجمع الشمل بعد انفهم الشعب لعبة المؤتمر الوطنى فرق تسد..كلمة سودانى هى كلمة السر التى ندخل بها قلوب بعض هل هناك قاسم مشترك اكبر وانسب من سودانى ..فخليك سودانى..نريد نرجع لحميميتنا على اختلاف افكارنا وليس سحنتنا التى نتوهمها كأننا فى كوكب اخر…التغيير قادم كحاملة الحى لا يدرون متى تضع..المعناة طفحت ولحظات المخاض مؤلمة..
يا اللخو نحنا بنحضر الحلقة الاولي من المسلسل ونتم الباقي برانا اها نحنا شاهدناها في ابو كرشولا الله يرضى عليك ماتتعب روحك ساى
الى الجهلاء ..الذين يريدون العيش فىظلام التفرقة لا نريد ان اقول عرقية عشان((كلمة شينة مو او ما زينة))..ء الموهمون فى منبرهم ..يقولوا ما يشاءون ..ولكن لن يفصلنا احد توحدنا من اجل سودان واحد موحد الجبهه الثورية لابد لها ان تعبر عن هويتها هى فى طريق جون كرنج ام سلفاكير ام المعملة بالمثل مؤتمر ((ثورى))او انقاذى ؟؟؟؟..
نتفق جميع من يقول دولة المواطنة والحرية والمساواة باسم ماشئتم الدين كله ينادى لذلك العلمانية كلها تنادى لذلك السلفية كلها تنادى بحرية الانسان من عبادة العباد الى رب العباد..وقد ولدتهم امهاتهم احرارا..الدين لا يكرم إنسان لقبيلته او حزبه او دمه ..
اطلقوا شعار الوحدة كفانا جهل كفانا وهم كفانا رائحةالورم المتقيح الطافح ..
نريد لجيل قادم يستنشق هواء نقيا ومجتمع معافى نديا من كل مايفرق بنى الإنسان من اصله…
انا انسان مجهول هل اذا نشرت رقم حسابي خارج السودان الناس حاتبدء ترسل فيهو عشان القناه
اذا في 10 تشخاص بس وافقوني حانشرو في تعليق مقال مولانا الجاي انشاء الله
تأييد الجبهة الثوريه لايعني إنتخاب عرمان أو غيره ليرأس السودان
بدرالدين من ولاية نهر النيل .. ما تقوم به الجبهه الثورية حالياعمل شجاع و يشتحق الاوسمه لكونه يأتي في زمن يريد فيه النظام إشاعة التفرقة ليسود بالباطل ، السودان بلد واحد و لن نسمح بتكرار تجربة الجنوب بل سنتوحد مع اخوتنا في شمال كردفان و جبال النوبةلنزيح النظام.
الجواب الأزلي من هناك ليحكم السودان رده هناك العشرات من الشرفاء الذين يمكنهم أن يحكموا السودان وليس من المهم ان يكونوا من الساحة السياسية الحالية انهم هناك يحملون راية السودان وسط الغرب و انهم في قلب السودان ويهمهم أمره أكثر من السلطه لايهم من أين هم في السودان المهم انهم سودانيون ،
بالنسبة لأجندة الجبهة الثورية فهي لاتحتاج لقناة تلفزيونية مجرد نشر البيانات في موقع الجبهة و عمل فيديوهات في youtube.com تفي بالغرض.
= بالمناسبة…يمكن سماع اذاعة الجبهة الثورية بوضوح فى الريف الجنوبى والريف الغربى لأمدرمان..وكذلك الأجزاء الجنوبية من الولاية الشمالية بلاضافة الى دارفور وكردفان…والبقية ستأتى فى الأيام القادمة…الناظر من بعيد كمولانا سيف الدولة مع احترامنا له..ليس كمن هو بيننا…والتعتيم الاعلامى من المؤتمر الوطنى منع من وصول الرسالة كاملة…مانفستو الجبهة واضح ومنشور على الاسفير وأهدافها واضحة…نذكر بطرابلس ..كان العقيد القذافى يخاطب الثوار بالجرذان من تلفزيون طرابلس فكان أهل طرابلس أبعد مايكونون عن مايحدث خارجها..بينما كان الثوار يتقدمون من مدينة الى أخرى…مولانا..ان كنت مقتنعا بما نهدف اليه..ليس بالضرورة كليا..بل يكفى فى معظم ماندعو اليه…فاركب معنا!!..ولتبدأ من هناك بجمع الأموال والتبرعات حتى نستطيع أن ننشىء تلك القناة..فلم لاتتولى جزء من المهمة بدلا من القائها على من يقاتل فى أبكرشولا الى أمروابة وبابنوسة وحفيرة سيفون وسويسريبة وبجعاية ومهاجرية ولبدو وأم برمبيطة ودندرو وكتيلا وأم عش وابوحميضة وأم ضقال وأم زقالة وأم مليلاية وغبيش وكرنقو ..أتدرى كم حجم المساحة التى تتمدد فيها هذه القرى؟؟؟كل من أراد التغيير عليه بذل الجهد ولايكتفى بالنقد..ولانريدك أن تكون من (الكريتيكس) كقوى الاجماع الوطنى…نحن فى قلب المعارك والنيران..نموت…ليحيا غيرنا فى كرامة…ساهموا معنا…فالمعركة واحدة والعدو واحد…كل أمنياتنا أن نبنيهو البنحلم بيهو يوماتى…وطن شامخ…وطن عاتى..وطن طيب ديمقراطى…فلم تستكثرون علينا ذلك؟؟
صوروا الاحداث والتصريحات بكاميرات الجوالات وارفعوها للقنوات (الغير اخوانيه) هناك قناة (العربيه) لديها موقع لرفع المقاطع ومتعاطفه
مع الثوار وكل من يقف في وجه نظام الابادة الجماعيه و برامجها ايضاً مستعدة لإستضافه قادة الجبهه الثوريه ، يمكن بكل سهوله التنسيق
مع إدارة هذه القناة ، يجب ان يكون هناك ناطق رسمي للجبهه و اعلاميون يظهرون بشكل مستمر دون انقطاع وبعد كل مناسبه
يجب ان تكون هناك (حمله) منظمه و الاخ (عرمان) ادرى بدور الاعلام وهو افضل من يتحدّث والاكثر منطق
وهناك ايضاً BBC وسكاي نيوز هذه جميعها قنوات محايده وليست كقنوات (الجزيرة) التابعه لتنظيم الاخوان المسلمين العالمي
لقد كتب الأخ الدكتور خالد التجاني النور مقالا” أصاب فيه كبد الحقيقة يوم قال أن مذبحة دارفور فضحت الشعب السوداني كله (كأمة) بأكملها في موضع النبل (فيما معناه) وبينت أنه شعب عنصري بالواضح والفاضح ، وإلا فأين التعاطف ولماذا لم يخرج الشعب بالملايين في مظاهراته كما تفعل الأمم الغربية التي نسميها “علمانية”؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (مايعتبرونه أحسن واحد في الكيزان وهو الدكتور مصطفي إدريس) وهو في أحسن حالات عنترياته وتحدياته لنظام سانده ثم خرج عنه) ذهب لأخوانه مستجديا” أن يصرحوا له مظاهرة “تضامن مع غزة في حربها مع إسرائيل!!! ” وهو يري دارفور تقتل ويموت الآلاف ، لذي أود أن أقوله هنا أننا شعب عنصري ثم عنصري وأنا من الشمال ولقد رفض أهلي أن أتزوج من غرب السودان حينما تقدم لي شخص ذو خلق ودين و أنا بالجامعة وهذه حقيقة يجب أن نواجهها ، ولو كان هؤولاء القتلي ال-300,000 من مطقة أخري لقامت الدنيا ولم تقعد هذه هي الحقيقة المرة -مهما نكرها البعض وفي رأي بدلا” عن إتهام مثل هذه التعليقات “بإلعنصرية دعونا نواجه الحقائق الموجودة علي الأرض كما هي وإلا فالحل هو الحرب والتي أجبرت حتي دولة مثل أمريكا أن تغير قانون التفرقة العنصرية وتكتب في فورمات التقديم لأي وظيفة “نحن هنا في هذه الشركة نؤمن بحق كل المواطنين في التقدم أو القبول لهذه الوظيفة من غير تمييز أو تفرقة ضد أحد” هذه العبارة التي نراها مكتوبة في كل أوراق التقديم لأي عمل في أمريكا لم تأتي إلا بعد حرب ضروس وأنا شاهدة اليوم علي ذلك واعمل في أمريكا وارتدي الحجاب الإسلامي ولم يعترض أحد علي ذلك في المعاينة ولم يسألني أحد من جنسي كما يفعل جماعة عوض الجاز في وزارة الطاقة . الأخ مولانا حمدنا الله للأسف مقالك وقع للدجاج الإلكتروني في “جرح” كما يقول المثل السوداني ، مع تحياتي لكم جميعا” امال التوم ..
والله ياجماعة الخير نحن في زمن عجيب لا تعرف فيه الصاح من الغلط وكل واحد يشرع علي مزاجه وفي النهايه البلد والشعب هو الخسران ليس عندي شئ اقوله سواء اللهم ولي امونا خيارنا ولا تولي امورنا شرارنا
والله كلام في محله يا مولانا وزي ما بقولوا احسن من كده ما في.
بالنسبة للاخوة المتداخلين: جزاكم الله خير , خلونا نتفق على الهم كسودانيين كما ذكر البعض,
والله بعلم بالنوايا.. المهم : اذا متفقين على كده يمكن ان تبادر كلُ مجموعة من المكان الفيه في كل اطراف العالم بمجهودهم و دعم المنظمات الدولية غير الحكومية في المساعدة على انشاء ودعم القناة الثورية.. وكما تعرفون الناس فى الدول (المتقدمة) دي بيؤمنوا بالحريات والمطالبة بها وبيساعدوا الجادين في النهوض بانفسهم.. رايكم شنو…………